طنجرة ولقت غطاها ( المشؤوم وعبدالناتو يعلنان «تكاملاً» بين السودان وليبيا )
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
طنجرة ولقت غطاها ( المشؤوم وعبدالناتو يعلنان «تكاملاً» بين السودان وليبيا )
أعلن الرئيس السوداني عمر البشير وضيفه رئيس مجلس الانتقامي الليبي مصطفى عبدالجليل، أنهما اتفقا على التكامل الاقتصادي بين بلديهما، بالاستفادة من الإمكانات الليبية المالية وما يذخر به السودان من إمكانات وموارد طبيعية، وتعزيز التعاون الأمني والاقتصادي بين الخرطوم وطرابلس.
وفي ختام زيارة للخرطوم استمرت يومين، رأى عبدالجليل في مؤتمر صحافي مع البشير أمس، أنه ستكون هناك آفاق مستقبلية كبيرة للتعاون بين السودان وليبيا، مشيراً إلى الجوار بين البلدين ومقومات النجاح المتمثلة في الثروة البشرية والطبيعية. وأضاف أن العلاقات السودانية-الليبية ستشهد آفاقاً رحبة وسيكون هناك ربط للمواصلات في أقرب نقاط للحدود السودانية، ونوّه يالدور الكبير الذي يقدمه السودان للثورة الليبية في كل المجالات الإنسانية والسياسية والعسكرية.
وكشف أن السودان كان له دور فاعل وكان «شريكاً حقيقياً» في الثورة، حيث تبرع بالسلاح والذخائر لثوار الجبل الغربي عن طريق تونس، مضيفاً أنه لولا المعونات العسكرية السودانية التي وصلت عبر الصحراء والحدود، لما أمكن لمدينة الكفرة المتاخمة للحدود السودانية أن تتحرر من فلول نظام معمر القذافي.
وذكر عبدالجليل أن نظام القذافي ساعد وموّل المتمردين في السودان، واعتبر أن السودان كان أكبر المتضررين من ذلك النظام، وأن الشعب السوداني «ذاق الأمَرّين من القذافي». وأكد أن أمن السودان هو أمن ليبيا والعكس»، وأن مستقبل العلاقات بين البلدين سيكون أكثر تطوراً من أي وقت مضى، مشيداً بما وصفها «المواقف الفاصلة» للسودان في الثورة الليبية.
وأكد أن دور السودان امتد لتسهيل التواصل مع الدول المجاورة، ومنها النيجر، التي قال إن «لولا الرئيس البشير لما تمكنّا من التواصل معها»، بخاصة وأنها كانت تقف مع النظام الليبي السابق.
ونوه عبدالجليل بأن التعاون الوثيق والاستثمارات المتبادلة ستميّز المرحلة المقبلة في علاقات السودان وليبيا، مشيراً إلى أنه ستكون هناك قنصلية سودانية في الكفرة الليبية بالإضافة إلى قنصلية بنغازي والسفارة السودانية في طرابلس.
أما البشير، فقال إنهما اتفقا على إقامة تكامل حقيقي بين البلدين، يبدأ بربطهما بطرق معبدة واتصالات، مشيراً إلى أنه سيكون هناك تكامل في المجال الاقتصادي بالاستفادة من الإمكانات الليبية المالية والإمكانات التي يذخر بها السودان.
وأضاف البشير أن اللقاء تناول تطورات الأوضاع في ليبيا وبرنامج مجلس الانتقامي للمرحلة المقبلة حتى يتم انتخاب مجلس تأسيسي لإقرار دستور دائم.
وأضاف أن الشعب الليبي قدّم للشعب السوداني أعظم هدية في الوقت الحاضر بتخليص السودان من العقيد معمر القذافي ونظامه، موضحاً أن السودان لم يؤذ حتى من دول الاستعمار مثلما جاءه الأذى من القذافي ونظامه.
وعن تشكيل حكومته الجديدة التي تأخرت أربعة أشهر منذ انفصال الجنوب في تموز (يوليو) الماضي، أكد البشير: «لم نعجز عن تشكيل الحكومة، ولكننا لا نريد الانفراد بالسلطة، رغم التفويض في الانتخابات»، مشيراً إلى أن حزبه تحاور مع القوى السياسية أربعة أشهر من أجل إشراكها في السلطة وتأكيد نهج الشورى وفتح المجال للآخرين، سواء بالمشاركة أو بالفعل. وأضاف أن الشورى منهج أصيل لحكمه، وحيّا الأحزاب السياسية التي قبلت المشاركة والتي رفضتها، مؤكداً انه سيظل يتواصل معها في الشؤون العامة.
وعن الأوضاع في ولايتي جنوب كردفان والنيل الأزرق اللتين تشهدان مواجهات مسلحة بين قواته والمتمردين الشماليين في الجيش الجنوبي، وصف البشير رفع السلاح في المنطقتين بأنه ارتزاق وعمالة وأسباب شخصية، وأكد أن القوات المسلحة «لن يهدأ لها بال إلا بإنهاء وجود العملاء والمتمردين على أرض السودان، وتحرير كل شبر من أرض الوطن وحسم كل خائن وعميل».
إلى ذلك، أقفل مساعد الرئيس السوداني ونائبه في الحزب الحاكم نافع علي نافع، البابَ أمام أي حوار بين حزبه المؤتمر الوطني وبين حلفائه السابقين في حزب المؤتمر الشعبي المعارض بزعامة حسن الترابي، موضحاً أن حزب الترابي ارتضى أن يرتمي في أحضان تحالف حركات دارفور و «الحركة الشعبية لتحرير السودان-الشمال» الذي يرعاه الغرب ويدعو إلى علمانية الدولة، مشيراً إلى أن الحوار مستمر مع قواعد حزب المؤتمر الشعبي كأفراد.
ورحب نافع بمشاركة الحزب الاتحادي الديموقراطي برئاسة محمد عثمان الميرغني في الحكومة، معرباً عن أمله في مشاركة إحدى ركائز حزب الأمة، في تلميح إلى نجل زعيم الحزب العقيد عبدالرحمن الصادق المهدي. ويرفض زعيم الأمة المشاركة في حكومة البشير.
من جهة أخرى، أعلنت هيئة تحالف الخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .أنها تعد لعقد «مؤتمر تداولي» في الخرطوم قريباً لإقرار إعلان دستوري يدعو إلى نظام حكم برلماني في البلاد وفترة انتقالية تستمر ثلاثة أعوام عقب إطاحة حكم البشير وإعادة العمل بنظام الأقاليم الذي يقسّم السودان إلى ستة أقاليم بدل 15 ولاية حالياً، إلى جانب مجلس سيادة من ستة أشخاص ورئاسة دورية لتمثيل الأقاليم الستة في إدارة البلاد
????- زائر
رد: طنجرة ولقت غطاها ( المشؤوم وعبدالناتو يعلنان «تكاملاً» بين السودان وليبيا )
عليك تكامل ... بيش السودان شن عندها من التكامل .. كان يبو يعطوه مناغو بس هذه يلي تطلع واجد في السودان ، وغيرها شنو...الصحراء وحماية الشمس والتراب.. عليش مش باعوا الوطن .. وقاعدين ايدور تو.. انشالله حريقة تحرقهم كلهم..
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
مغاوير ليبيا الحرة-
- الجنس :
عدد المساهمات : 6668
نقاط : 16493
تاريخ التسجيل : 28/10/2011
. :
رد: طنجرة ولقت غطاها ( المشؤوم وعبدالناتو يعلنان «تكاملاً» بين السودان وليبيا )
لعنة الله على الاثنين كلاهما نفس المنهج
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
انا ساكن في قلوب الملايين
صديقي الشهيد حمادة
فلسطيني محب القذافي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 11171
نقاط : 21114
تاريخ التسجيل : 28/08/2011
. :
. :
رد: طنجرة ولقت غطاها ( المشؤوم وعبدالناتو يعلنان «تكاملاً» بين السودان وليبيا )
انهم الإخوان المجرمون
كمال كمال-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1143
نقاط : 11211
تاريخ التسجيل : 17/09/2011
رد: طنجرة ولقت غطاها ( المشؤوم وعبدالناتو يعلنان «تكاملاً» بين السودان وليبيا )
المشاكل السياسية نوعان : لاحل لها واخرى تحل نفسها بنفسها .. "فن الممكن" هو تعريف التابع والعاجز للسياسة .. اما النجاح في السياسة فمتعلقة (اتقان الانتظار) : ازمة نشر صواريخ سوفيتية برؤوس نووية في كوبا اواسط الستينات تعتبر نجاح للسياسة الامريكية , فقد حدق الطرفين عينا بعين وحشدوا كل ما لديهما من قوة وراء التحديق , وكان ان رمش الطرف السوفيتي , وكان ممكن ان يرمش اي طرف ولكن الطرف الذي انتظر افضل : انتصر.
المسألة الثانية في السياسة : هي ان الدول ان قامت تستمر في الوجود , فعدد الدول في الامم المتحدة في تزايد مضطرد منذ نشأتها مع ان مساحة الارض ثابتة .. وقيام الدول ليس ترف فكري او مسألة حسابية او فتوى نصية , بل اصعب المخاضات والآلام التي تمر به الامم , وتقدم اعظم التضحيت لتفاديه والحيلولة دونه في حالة الانفصال: كتضحيات العراق ليبقى موجدا رغم الضغط الهائل لتقسيمه وعلى التعارض مع كل الحسابات والتوقعات , ولانجازه في حالة الاستقلال : كتضحيات الجزائر.
السودان يملك مقومات الدولة الافريقية الاولى , وانتهى به الامر ليس الى الدولة العربية الاخيرة , بل الاخيرة في العالم , فهو مصنف دولة فاشلة .. ولم يتعرض السودان لضغط خارجي كما العراق ويوغسلافيا , بل انفصل جراء حرب داخلية وفشل ذاتي وعلى جثة 2 مليون من ابناءه ومأساة 4 ملايين مهجر , وكون ذلك تم بمفاوضات وتغطية احتفالية يجعله حالة ممسوخة غير مسبوقة في التاريخ على الاطلاق.
ليس في افريقيا فحسب , بل على امتداد "الامبراطورية البريطانية" التي لا تغيب عنها الشمس , هزم اهل السودان جيش الامبراطورية بالرماح والسيوف والعصي واجساد نصف عارية ولكن بايمان وارادة وعزيمة , وانتظم المجتمع السوداني في وقت مبكر في حزبين سياسيين يعكسان هوية المجتمع كما هو الحال في كل الانظمة الغربية المصنفة ديمقراطية , وتعرض لهزات وارتدادات كما كل دول العالم .. الى ان تسلل الترابي والاخوان المسلمين لندنستاتيي التربية والتعليم والولاء الى الحكم كوزير في حكومة النميري , وكان وراء فتنة وضلالة "تطبيق الشريعة الاسلامية" التي شكلت بداية تصوير الاسلام عالميا كسلبي الاختلاف والخصوصية , وفي اول انتخابات لم يحصل حزبه على 5% من الاصوات ولكنها كانت كافية للانقلاب على هوية السودان ونظامه السياسي وعقده الاجتماعي .. وعلى مدار عشر سنوات من انعقاد مؤتمره "العربي الاسلامي" حول السودان الى خراب وسوق حرة لكافة اجهزة الاستخبارات العالمية والحركات الارهابية - بالمعنى الحرفي للارهاب - واختلاف اللصوص والسفاحين "كاختلاف الترابي والبشير" هو اختلاف على السرقات : سرقة المقدرات والسلطة .. فقد تحول السودان وعلى جثة وآلالام اهله الى مشكلة لكل الدول العربية سيما المحيطة به كمصر وليبيا : وليس غريبا ان تضاعف مستعمرة قطر استثماراتها في السودان الشمالي عدة اضعاف بعد اعلان الانفصال المشين فاقتصادها هو اقتصاد سحت وابادة موارد بشرية لصالح "نصوصية" وشركات عابرة للقارات تستعبد الانسان بغطاء "عمل وعمالة" .. يكفي مشاهدة اعلان "طيران قطر" على الجزيرة لتكتشفوا الحقيقة : فالمظيفة اسيوية جميلة ذات ابتسامة مشرقة , والربح لرأس المال .. اما مرتزقة الجزيرة - من مخلفات الترابي - كالكتبي وبشرى فهم اكثر تعليما وخبرة من كافة من تشاهدونهم على الشاشة , ولكنهم الاقل اجرا ونجومية .. فهم مجرد سودانيين!
المسألة الثانية في السياسة : هي ان الدول ان قامت تستمر في الوجود , فعدد الدول في الامم المتحدة في تزايد مضطرد منذ نشأتها مع ان مساحة الارض ثابتة .. وقيام الدول ليس ترف فكري او مسألة حسابية او فتوى نصية , بل اصعب المخاضات والآلام التي تمر به الامم , وتقدم اعظم التضحيت لتفاديه والحيلولة دونه في حالة الانفصال: كتضحيات العراق ليبقى موجدا رغم الضغط الهائل لتقسيمه وعلى التعارض مع كل الحسابات والتوقعات , ولانجازه في حالة الاستقلال : كتضحيات الجزائر.
السودان يملك مقومات الدولة الافريقية الاولى , وانتهى به الامر ليس الى الدولة العربية الاخيرة , بل الاخيرة في العالم , فهو مصنف دولة فاشلة .. ولم يتعرض السودان لضغط خارجي كما العراق ويوغسلافيا , بل انفصل جراء حرب داخلية وفشل ذاتي وعلى جثة 2 مليون من ابناءه ومأساة 4 ملايين مهجر , وكون ذلك تم بمفاوضات وتغطية احتفالية يجعله حالة ممسوخة غير مسبوقة في التاريخ على الاطلاق.
ليس في افريقيا فحسب , بل على امتداد "الامبراطورية البريطانية" التي لا تغيب عنها الشمس , هزم اهل السودان جيش الامبراطورية بالرماح والسيوف والعصي واجساد نصف عارية ولكن بايمان وارادة وعزيمة , وانتظم المجتمع السوداني في وقت مبكر في حزبين سياسيين يعكسان هوية المجتمع كما هو الحال في كل الانظمة الغربية المصنفة ديمقراطية , وتعرض لهزات وارتدادات كما كل دول العالم .. الى ان تسلل الترابي والاخوان المسلمين لندنستاتيي التربية والتعليم والولاء الى الحكم كوزير في حكومة النميري , وكان وراء فتنة وضلالة "تطبيق الشريعة الاسلامية" التي شكلت بداية تصوير الاسلام عالميا كسلبي الاختلاف والخصوصية , وفي اول انتخابات لم يحصل حزبه على 5% من الاصوات ولكنها كانت كافية للانقلاب على هوية السودان ونظامه السياسي وعقده الاجتماعي .. وعلى مدار عشر سنوات من انعقاد مؤتمره "العربي الاسلامي" حول السودان الى خراب وسوق حرة لكافة اجهزة الاستخبارات العالمية والحركات الارهابية - بالمعنى الحرفي للارهاب - واختلاف اللصوص والسفاحين "كاختلاف الترابي والبشير" هو اختلاف على السرقات : سرقة المقدرات والسلطة .. فقد تحول السودان وعلى جثة وآلالام اهله الى مشكلة لكل الدول العربية سيما المحيطة به كمصر وليبيا : وليس غريبا ان تضاعف مستعمرة قطر استثماراتها في السودان الشمالي عدة اضعاف بعد اعلان الانفصال المشين فاقتصادها هو اقتصاد سحت وابادة موارد بشرية لصالح "نصوصية" وشركات عابرة للقارات تستعبد الانسان بغطاء "عمل وعمالة" .. يكفي مشاهدة اعلان "طيران قطر" على الجزيرة لتكتشفوا الحقيقة : فالمظيفة اسيوية جميلة ذات ابتسامة مشرقة , والربح لرأس المال .. اما مرتزقة الجزيرة - من مخلفات الترابي - كالكتبي وبشرى فهم اكثر تعليما وخبرة من كافة من تشاهدونهم على الشاشة , ولكنهم الاقل اجرا ونجومية .. فهم مجرد سودانيين!
االفجائية-
- الجنس :
عدد المساهمات : 380
نقاط : 10140
تاريخ التسجيل : 18/09/2011
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي