حوار صحفي اليوم مع المحامي وعميد المحامين التونسين البشير الصيد وهو رئيس هيئة الدفاع عن الدكتور البغدادي المحمودي
صفحة 1 من اصل 1
حوار صحفي اليوم مع المحامي وعميد المحامين التونسين البشير الصيد وهو رئيس هيئة الدفاع عن الدكتور البغدادي المحمودي
حوار صحفي اليوم مع المحامي وعميد المحامين التونسين البشير الصيد وهو رئيس هيئة
الدفاع عن الدكتور البغدادي المحمودي
قام بالحوار Ayebbechir Ayeb@
قضية البغدادي المحمودي إلى أين ؟ة
حوار صحفي اليوم مع المحامي وعميد المحامين التونسين البشير الصيد وهو رئيس هيئة
الدفاع عن الدكتور البغدادي المحمودي
قام بالحوار Ayebbechir Ayeb@
قضية البغدادي المحمودي إلى أين ؟
ج : تتمثل قضية الدكتور البغدادي المحمودي في طلب تسلمه من المجلس
الإنتقلي بليبيا فهذا الرجل تعرض لمظلمة كبرى من السلطة التنفيذية و
القضائية بتونس ووضعت الحكومة الوقتية نفسها في مأزق ووضعت تونس في حرج
كبير إذ كان من السهل جدا أن لا تقع فيه حيث أن الدكتور دخل تونس مارا إلى
الجزائر دون أن يطلب الإقامة أو اللجوء السياسي بها لكن السلطة التنفيذية
منعته من مغادرة و أودعته السجن من أجل قضية ملفقة و هي اجتياز الحدود خلسة
لكن القضاء يبرئه و لم يطلق سراحه و يفرج عليه من دائرة الاتهام مرة ثانية
و رغم ذالك لم يفرج عنه و أبقوه في السجن في انتظار مطلب وورود من الجهة
الليبية .
إن إصدار قرارين من دائرتي الاتهام 10 و 9 في الآن نفسه في
قبول التسليم أمر على غاية من الخطورة فهو خرق واضح للقانون كما أن حرمان
فريق الدفاع من الدفاع عن المحمودي حيث أن الدائرة 10 امتنعت عن تأخير
الملف و حرمت بالتالي لسان الدفاع من الترافع و حكمت بالتسليم كذالك
الدائرة 9 توخت نفس الأسلوب و لم تمكن فريق الدفاع من الترافع و حكمت
بالتسليم بناء على وورود مطلب ثاني للتسليم من السلطات الليبية رغم أن نفس
الدائرة وردت عليها رسالة وجهتها إليها إدارة السجن قال فيها الدكتور
البغدادي " أنه وقع تهديده بالتصفية و الاغتيال إن حضر الجلسة " و طلبنا
نحن كلسان الدفاع تأخير الجلسة للاتصال بالمنوب و الاطمئنان عليه و طلبنا
من الدائرة 9 للقيام بأبحاث في هذا التهديد و الترف على مصادره و الأغرب من
ذالك أن هذا التهديد يأتي من وزارة الداخلية و لم يقع جلب الدكتور
البغدادي المحمودي لجلسة 25-11-2011 و هذا من الغرابة بمكان فهل عجزت
السلطات التونسية عن حمايته ذهابا و إيابا إلى السجن ؟ هذا لأمر غريب جدا
فأين الأمن من هذا ؟ وهنا عدة أسئلة تطرح...
كما أن هذه التهديدات طالت شخصي أنا بشير الصيد.. فكيف تطال هذه التهديدات سجين داخل السجن و على تراب تونس الآمنة ؟
كما لا ننسى الإعتداآت الخطيرة التي قامت بها مجموعة تنتمي لالجرذان
على عدد من المواطنين التونسيون و هم في وقفة احتجاجية بضفاف الحيرة إذ
أشبعوهم ضربا أمام صمت السلطات التونسية الأمنية التي بقية عنصر فرجة دون
تدخل علما و أن هؤلاء المتوحشون قد خرجوا من مقر الجامعة العربية و هذا
الاعتداء الآن محل قضية لدى العدالة . كل هذه الظواهر تدعوا للتساؤل الملح.
ما هو موقف السلطة التونسية من هذه التحديات التي نالت منها و من كرامة
تونس و شعبها ؟ و بماذا يفسر هذا السكوت الفاضح حتى نصبح كتونسيين عرضة
للتهديد و الاعتداء في وضح النهار دون أدنى احترام لشعبنا و أرضنا و
سيادتنا حقا إن الأمر خطير جدا
وليعرف الرأي العام ذالك إن ملف التسليم
المتعلق بالبغدادي المحمودي قد انتهي برأيي و كان على كل من يريد التسليم
أن يكف عن ذالك حتى لا يتسبب بأضرار جسيمة بالبلاد خاصة بعد أن رفض سيادة
رئيس الجمهورية المؤقت التوقيع على الأمر الرآسي بالتسليم أي أنه رفض
التسليم في مقابلة مع فريق الدفاع و بعد من ذالك يحكم القضاء بحكم ثان
بالتسليم فما قيمة موقف رئيس الجمهورية ؟
لأن الكلمة الأخيرة تعود
للسلطة التنفيذية عادتا التي يمثلها رئيس الجمهورية عادتا و لكن مهما يكون
الأمر فإن الرئيس القادم السيد المنصف المرزوقي سوف لن يصر أمرا بالتسليم
احترام قرار الرئيس السابق خاصة انه لم يجد جيد أثناء ذالك و إن السيد
المرزوقي كان رئيس رابطة حقوق الإنسان بتونس و كان لاجئ سياسي في فرنسا و
لم يسلم الى السلطات التونسية و على أية حال سنلتقي بحول الله بالمسؤولين
الجدد السيد المنصف المرزوقي و السيد مصطفى بن جعفر و رئيس الحكومة السيد
حمادي الجبالي لنذكرهم أن التسليم ممنوع بالقانون و المواثيق الدولية و
أيضا بمبدأ الإنساني و الحضارة و الدين التي تؤمن بها تونس و التي في ضلها
قامت الثورة المجيدة...
س : من الأطراف التي تعمل على تسليم البغدادي ؟
ج: أطراف عدة و شوائب عدة تحيط بالموضوع و بصراحة لا علم لي بأطراف محددة
من مصادر موثوقة غير أن الممارسات التي وقعت و سلطة على البغدادي المحمودي
تنبئ بوجود خلفيات منفكة تدفع باتجاه التسليم مهما كان الأمر و الحقيقة أن
هذه الخلفية بإمكان السلطة أن تكشفها و هي المؤهلة لذالك مع وجود مؤشرات
عديدة قائمة الذات تدل على ما أقول.....
س: ماذا لو سلم البغدادي المحمودي ؟
ج: حسب رأي و ما ألاحظه أن هناك خشية جدية من أهم علاماتها و مؤشراتها أن
كل الليبيين الشرفاء المقيمين بتونس و المتواجدون بها منهم المستثمرين و
منهم غير ذالك يفضلون الإقامة بتونس و يتمنون أن تؤويهم تونس كلاجئين
سيغيرون وجهتهم إلى بلد آخر و هذا فيه مضار كبيرة على تونس من الناحية
الأدبية و الإنسانية و إني شخصيا أطرح على الرأي العام و المجتمع المدني
شعار من دخل تونس فهو آمن بالنسبة للقضايا السياسية و الحقوقية كما أخشى من
رد الفعل على التونسيين الموجدين في ليبيا من تسليم البغدادي المحمودي كما
أن الدكتور ينتمي إلى قبائل معينة منها النوائل و القبائل المتحالفة معها و
التي تطالب بعدم تسلم البغدادي المحمودي إلى الجهات الليبية إذ من الممكن
أن يرد بعض الأطراف على التونسيين......
س: ما رد هيئة الدفاع بعد أن صرح الرئيس القادم للجمهورية التونسية السيد المنصف المرزوقي أنه سيسلم البغدادي حين تتوفر الظرف ؟
ج: الحقيقة أني فوجئت و اندهشت بتصريح الرئيس المنتظر لتونس الذي عجل و لم
يتمهل في حين أن في التأني السلامة و في العجلة الندامة. لم ينتظر صديقنا
المنصف الذي ناضلنا مع بعضنا واتهمنا معا في قضية 18 إلى أن يتسلم مقاليد
الرآسة رسميا و يصرح بموقف خطير جدا لصحيفة الشروق الجزائرية مفاده أنه
موافق على تسليم البغدادي المحمودي إلى الجهات الليبية...
فما هكذا
تؤخذ الإبل يا سعد, إن صديقنا رئيس الجمهورية المنتظر موافق تماما على
التسليم حسب ما صرح و حاول أن يبرر بالتريث و هذا مرفوض تماما في حين أن
التسليم في أي وقت كان مخالف للقانون الوطني و الاتفاقية القضائية بين تونس
و ليبيا و كل البنود و المواثيق الدولية و ما كنت أننضر مثل هذا التصريح
من السيد المنصف المرزوقي أول رئيس لتونس كإنجاز للثورة المجيدة
=============
ح تبداء تورة وحكومة عميلة لو سلمتوه يا تونس الشقيقة
هكي اتعاملو من احسن ليكم وساعد في بناء تونس
هدا جزاء من اوقف مع الشعب التونسي ودعمه ماديا وساهم في بناء اقتصاد الدولة التونسية
انستو شن دار معاكم القائد من قرى وجامعات ومشاريع ضخمة انسيتو جميل القائد والشعب اليبي الحر
حسبنا الله ونعمة الوكيل في كل عميل ساهم في تدمير وتشريد الشعب اليبي
ا
الدفاع عن الدكتور البغدادي المحمودي
قام بالحوار Ayebbechir Ayeb@
قضية البغدادي المحمودي إلى أين ؟ة
حوار صحفي اليوم مع المحامي وعميد المحامين التونسين البشير الصيد وهو رئيس هيئة
الدفاع عن الدكتور البغدادي المحمودي
قام بالحوار Ayebbechir Ayeb@
قضية البغدادي المحمودي إلى أين ؟
ج : تتمثل قضية الدكتور البغدادي المحمودي في طلب تسلمه من المجلس
الإنتقلي بليبيا فهذا الرجل تعرض لمظلمة كبرى من السلطة التنفيذية و
القضائية بتونس ووضعت الحكومة الوقتية نفسها في مأزق ووضعت تونس في حرج
كبير إذ كان من السهل جدا أن لا تقع فيه حيث أن الدكتور دخل تونس مارا إلى
الجزائر دون أن يطلب الإقامة أو اللجوء السياسي بها لكن السلطة التنفيذية
منعته من مغادرة و أودعته السجن من أجل قضية ملفقة و هي اجتياز الحدود خلسة
لكن القضاء يبرئه و لم يطلق سراحه و يفرج عليه من دائرة الاتهام مرة ثانية
و رغم ذالك لم يفرج عنه و أبقوه في السجن في انتظار مطلب وورود من الجهة
الليبية .
إن إصدار قرارين من دائرتي الاتهام 10 و 9 في الآن نفسه في
قبول التسليم أمر على غاية من الخطورة فهو خرق واضح للقانون كما أن حرمان
فريق الدفاع من الدفاع عن المحمودي حيث أن الدائرة 10 امتنعت عن تأخير
الملف و حرمت بالتالي لسان الدفاع من الترافع و حكمت بالتسليم كذالك
الدائرة 9 توخت نفس الأسلوب و لم تمكن فريق الدفاع من الترافع و حكمت
بالتسليم بناء على وورود مطلب ثاني للتسليم من السلطات الليبية رغم أن نفس
الدائرة وردت عليها رسالة وجهتها إليها إدارة السجن قال فيها الدكتور
البغدادي " أنه وقع تهديده بالتصفية و الاغتيال إن حضر الجلسة " و طلبنا
نحن كلسان الدفاع تأخير الجلسة للاتصال بالمنوب و الاطمئنان عليه و طلبنا
من الدائرة 9 للقيام بأبحاث في هذا التهديد و الترف على مصادره و الأغرب من
ذالك أن هذا التهديد يأتي من وزارة الداخلية و لم يقع جلب الدكتور
البغدادي المحمودي لجلسة 25-11-2011 و هذا من الغرابة بمكان فهل عجزت
السلطات التونسية عن حمايته ذهابا و إيابا إلى السجن ؟ هذا لأمر غريب جدا
فأين الأمن من هذا ؟ وهنا عدة أسئلة تطرح...
كما أن هذه التهديدات طالت شخصي أنا بشير الصيد.. فكيف تطال هذه التهديدات سجين داخل السجن و على تراب تونس الآمنة ؟
كما لا ننسى الإعتداآت الخطيرة التي قامت بها مجموعة تنتمي لالجرذان
على عدد من المواطنين التونسيون و هم في وقفة احتجاجية بضفاف الحيرة إذ
أشبعوهم ضربا أمام صمت السلطات التونسية الأمنية التي بقية عنصر فرجة دون
تدخل علما و أن هؤلاء المتوحشون قد خرجوا من مقر الجامعة العربية و هذا
الاعتداء الآن محل قضية لدى العدالة . كل هذه الظواهر تدعوا للتساؤل الملح.
ما هو موقف السلطة التونسية من هذه التحديات التي نالت منها و من كرامة
تونس و شعبها ؟ و بماذا يفسر هذا السكوت الفاضح حتى نصبح كتونسيين عرضة
للتهديد و الاعتداء في وضح النهار دون أدنى احترام لشعبنا و أرضنا و
سيادتنا حقا إن الأمر خطير جدا
وليعرف الرأي العام ذالك إن ملف التسليم
المتعلق بالبغدادي المحمودي قد انتهي برأيي و كان على كل من يريد التسليم
أن يكف عن ذالك حتى لا يتسبب بأضرار جسيمة بالبلاد خاصة بعد أن رفض سيادة
رئيس الجمهورية المؤقت التوقيع على الأمر الرآسي بالتسليم أي أنه رفض
التسليم في مقابلة مع فريق الدفاع و بعد من ذالك يحكم القضاء بحكم ثان
بالتسليم فما قيمة موقف رئيس الجمهورية ؟
لأن الكلمة الأخيرة تعود
للسلطة التنفيذية عادتا التي يمثلها رئيس الجمهورية عادتا و لكن مهما يكون
الأمر فإن الرئيس القادم السيد المنصف المرزوقي سوف لن يصر أمرا بالتسليم
احترام قرار الرئيس السابق خاصة انه لم يجد جيد أثناء ذالك و إن السيد
المرزوقي كان رئيس رابطة حقوق الإنسان بتونس و كان لاجئ سياسي في فرنسا و
لم يسلم الى السلطات التونسية و على أية حال سنلتقي بحول الله بالمسؤولين
الجدد السيد المنصف المرزوقي و السيد مصطفى بن جعفر و رئيس الحكومة السيد
حمادي الجبالي لنذكرهم أن التسليم ممنوع بالقانون و المواثيق الدولية و
أيضا بمبدأ الإنساني و الحضارة و الدين التي تؤمن بها تونس و التي في ضلها
قامت الثورة المجيدة...
س : من الأطراف التي تعمل على تسليم البغدادي ؟
ج: أطراف عدة و شوائب عدة تحيط بالموضوع و بصراحة لا علم لي بأطراف محددة
من مصادر موثوقة غير أن الممارسات التي وقعت و سلطة على البغدادي المحمودي
تنبئ بوجود خلفيات منفكة تدفع باتجاه التسليم مهما كان الأمر و الحقيقة أن
هذه الخلفية بإمكان السلطة أن تكشفها و هي المؤهلة لذالك مع وجود مؤشرات
عديدة قائمة الذات تدل على ما أقول.....
س: ماذا لو سلم البغدادي المحمودي ؟
ج: حسب رأي و ما ألاحظه أن هناك خشية جدية من أهم علاماتها و مؤشراتها أن
كل الليبيين الشرفاء المقيمين بتونس و المتواجدون بها منهم المستثمرين و
منهم غير ذالك يفضلون الإقامة بتونس و يتمنون أن تؤويهم تونس كلاجئين
سيغيرون وجهتهم إلى بلد آخر و هذا فيه مضار كبيرة على تونس من الناحية
الأدبية و الإنسانية و إني شخصيا أطرح على الرأي العام و المجتمع المدني
شعار من دخل تونس فهو آمن بالنسبة للقضايا السياسية و الحقوقية كما أخشى من
رد الفعل على التونسيين الموجدين في ليبيا من تسليم البغدادي المحمودي كما
أن الدكتور ينتمي إلى قبائل معينة منها النوائل و القبائل المتحالفة معها و
التي تطالب بعدم تسلم البغدادي المحمودي إلى الجهات الليبية إذ من الممكن
أن يرد بعض الأطراف على التونسيين......
س: ما رد هيئة الدفاع بعد أن صرح الرئيس القادم للجمهورية التونسية السيد المنصف المرزوقي أنه سيسلم البغدادي حين تتوفر الظرف ؟
ج: الحقيقة أني فوجئت و اندهشت بتصريح الرئيس المنتظر لتونس الذي عجل و لم
يتمهل في حين أن في التأني السلامة و في العجلة الندامة. لم ينتظر صديقنا
المنصف الذي ناضلنا مع بعضنا واتهمنا معا في قضية 18 إلى أن يتسلم مقاليد
الرآسة رسميا و يصرح بموقف خطير جدا لصحيفة الشروق الجزائرية مفاده أنه
موافق على تسليم البغدادي المحمودي إلى الجهات الليبية...
فما هكذا
تؤخذ الإبل يا سعد, إن صديقنا رئيس الجمهورية المنتظر موافق تماما على
التسليم حسب ما صرح و حاول أن يبرر بالتريث و هذا مرفوض تماما في حين أن
التسليم في أي وقت كان مخالف للقانون الوطني و الاتفاقية القضائية بين تونس
و ليبيا و كل البنود و المواثيق الدولية و ما كنت أننضر مثل هذا التصريح
من السيد المنصف المرزوقي أول رئيس لتونس كإنجاز للثورة المجيدة
=============
ح تبداء تورة وحكومة عميلة لو سلمتوه يا تونس الشقيقة
هكي اتعاملو من احسن ليكم وساعد في بناء تونس
هدا جزاء من اوقف مع الشعب التونسي ودعمه ماديا وساهم في بناء اقتصاد الدولة التونسية
انستو شن دار معاكم القائد من قرى وجامعات ومشاريع ضخمة انسيتو جميل القائد والشعب اليبي الحر
حسبنا الله ونعمة الوكيل في كل عميل ساهم في تدمير وتشريد الشعب اليبي
ا
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
{{استعــــــــدو~لتحرير~الجماهيرية العظـمى}}
((^حفيد_معمر^))-
- الجنس :
عدد المساهمات : 5121
نقاط : 16600
تاريخ التسجيل : 17/09/2011
. :
. :
رد: حوار صحفي اليوم مع المحامي وعميد المحامين التونسين البشير الصيد وهو رئيس هيئة الدفاع عن الدكتور البغدادي المحمودي
يا اولاد الكلب يا قطرنيون انتم والاماراتيون بفلوسكم عاوزين تشتروا ضمائر الناس لترضوع اسيادكم في امريكا والغرب
لعنكم الله فردا فردا
اتفووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو عليكم يا خوارج القرن الواحد والعشرون
لعنكم الله فردا فردا
اتفووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو عليكم يا خوارج القرن الواحد والعشرون
????- زائر
مواضيع مماثلة
» الاستاذ البشير الصيد رئيس هيئة الدفاع عن البغدادي المحمودي
» يا شباب وحكام تونس بلدنا اصبحت مرتع للجرذان يهددون عميد المحامين البشير الصيد بالقتل عيني عينك لانه دافع على البغدادي لازم الضرب بيد من حديد وعدمتسليم البغدادي لانه عار في جبين تونس ككل
» تعديلات في هيئة الدفاع عن البغدادي المحمودي في تونس
» موقف هيئة الدفاع عن الدكتور البغدادي المحمودي ..سيكتبها عليكم التاريخ يا شعب تونس عار لوفعلتوها
» جلسة محاكمة الدكتور البغدادي المحمودي ومشادة بين المحامي والقاضي
» يا شباب وحكام تونس بلدنا اصبحت مرتع للجرذان يهددون عميد المحامين البشير الصيد بالقتل عيني عينك لانه دافع على البغدادي لازم الضرب بيد من حديد وعدمتسليم البغدادي لانه عار في جبين تونس ككل
» تعديلات في هيئة الدفاع عن البغدادي المحمودي في تونس
» موقف هيئة الدفاع عن الدكتور البغدادي المحمودي ..سيكتبها عليكم التاريخ يا شعب تونس عار لوفعلتوها
» جلسة محاكمة الدكتور البغدادي المحمودي ومشادة بين المحامي والقاضي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي