المؤامرة لم تنته بعد ، كيف نقطع إستمراريتها ونحول دون حصول تداعياتها
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
المؤامرة لم تنته بعد ، كيف نقطع إستمراريتها ونحول دون حصول تداعياتها
رغم أنني سبق وطرحت هذا الموضوع منذ أشهر إلا أنني أعيد طرحه لأهميته بعد تعديل جزئي ...
عزيزي الحر ...
كثير هم أولئك الذين يعتقدون أن ما حصل ويحصل في الحبيبة ليبيا هو ثورة ، وبالتالي فإن من قام بها يوصفون بالثوار ، وهذا الخلل في الفهم سببه غياب وعي وحسن ظن بالعدو وإعلام مزور للحقائق مغيب للفهم ... وكثير هم أولئك الذين إكتشفوا منذ البداية -وربما لاحقا ً- أن ما حصل ويحصل في ليبيا هو تنفيذ لمخطط إستعماري بغيض وبالتالي فهو مؤامرة يوصف جميع المشتركين فيها بالمتآمرين .
لا أدعي فهماً حين صرحت منذ البداية بأنني أنتمي للصنف الثاني ووقفت أقاتل بكل ما توافر لدي من أسلحة ، بالقلم تارةً ودفاعاً عن العلم الأخضر تارة أخرى عندما كنت بالخارج إلى أن دخلت الجماهيرية وعانيت ما عانى أهلي خلال أشهر الغزو مع ما يقتضيه ذلك من مواجهة مفتوحة الإحتمالات على كل الأصعدة ، وصولاً إلى هجرتي من الجماهيرية ولجوئي إلى موقع زنقتنا لأمتشق سلاحي الأول الأخير ،،، قلمي .
حجم المؤامرة كان ضخماً إلى درجة أننا بتنا نصرخ في وادٍ لا أحد يسمعنا فيه ، وإذا سمعنا أحد وصفنا بالمجانين أو تجاهل نداءاتنا أو تعاطف معنا بكلمات مجاملة على أحسن تقدير .
هذه المؤامرة كانت واضحة أمام القيادة الليبية حتى قبل بدايتها ، فجميعنا يعرف أن القائد - رحمه الله - أفضل من يقرأ الأحداث ، ويبدو أن قراءته لها قد أوصلته إلى نتيجة مؤداها أن الخطر داهم لا محالة وأن ما سيحدث سيحدث ولا مجال لتغيير مسار الأحداث وأن الخيار الوحيد أمام طالبي الشرف والعزة والكرامة هو المقاومة لغرض المقاومة وليس لغرض تحقيق النصر الآني مع عدم نكران توافر معطيات النصر الآتي حتما ً ،، وإن تأخر .
إدراك القائد لحجم التآمر بدا واضحاَ عندما أعلن لليبيين أولاً ولغيرهم ثانياً بأنهم سيندمون حين لا ينفع الندم (ويبدو أنه قد حان) ، كما بدا واضحاً أيضا ً عندما قالها أكثر من مرة بأن هدفنا من المقاومة هو الإستشهاد (الذي ناله بحدارة) وليس النصر الذي لم تتوافر اسبابه .
هذه المؤامرة ممتدة الهدف المكاني الذي هو أكبر من ليبيا ، وممتدة الغرض الزماني الذي يستهدف محو الماضي وتشويش المستقبل ، هي أيضا ً تستهدف بعدا عقائدياً ( الإسلام ، الوحدة العربية أوالأفريقية أوالإسلامية ، الأفكار التحررية بما فيها أفكار النظرية العالمية الثالثة وغيرها) ، وبالطبع جميعنا يتذكر كلمات الشهيد التي تؤكد أن الهدف من إسقاط ليبيا هو إسقاط العقبة الأخيرة لإنتهاك حرمة القارة الأفريقية والعروبة والإسلام ، وقد أكدت الأحداث اللاحقة لسقوط طرابلس(المؤقت بإذن الله) صدق هذه النبوءة ، وما ركض العواصم العربية والأفريقية للحصول على رضى إسرائيل والغرب إلا خير دليل على ذلك ، كما أن الدعوات إلى تفتيت ليبيا والفتنة بين الشعوب العربية تدحض كل رأي يقول بخلاف ذلك.
الوطن يستباح وجسمه يتقطع ودمه يسيل وإذا استمر الصراع بين أبنائه من أجل تحقيق نصر لأحد الفريقين على الآخر فسوف يكتشف المنتصر أنه مهزوم في نفس الوقت لأنه كان يقاتل نفسه أولاً ولأنه يحقق الفائدة لعدوه وعدو خصمه قبل أن يحققها لنفسه ..
إذا كانت هذه هي المؤامرة فهل من سبيل إلى قطع تسلسل تداعياتها ؟
لا شك ان المقاومة هي السبيل وهي كلمة تتسع لتشمل كل أشكال المقاومة إبتداءً من المقاومة المسلحة وإنتهاءً بالدعاء للمقاومين مروراً بتقديم الدعم المادي والمعنوي لهم ولو من خلال كتابة المقالات والأشعار وغيرها ، ولا شك في أن المقاومة المسلحة هي أنجح هذه السبل غير أن سبيلها شائك وطويل ويحتاج إلى الرجال والأموال وقد يعني إستمرار الفوضى في ليبيا إلى أجل غير معلوم مع ما يعنيه ذلك من معاناة أبناء الوطن - في الداخل خصوصاً - من هذه الفوضى وعدم الإستقرار ، رغم أن النصر سيكون هو النتيجة الحتمية لها وفقاً لقانون الحياة ووفقاً لتنبؤات الشهيد الحي رحمه الله .
ألا يقتضي منا ظرف الحال أن نغير من إستراتيجية النهج الذي نتبعه ؟ ... ألا يستلزم منا الأمر أن نترك باب التوبة مفتوحاً أمام من إنجرفوا وراء الوهم وبريق كلمات الإعلاميين التي تدس السم في العسل أو العسل في السم وأكتشفوا الآن أنهم ساهموا في إضرام النار في وطنهم وربما في ثيابهم ؟.. وبأسلوب أوضح أليس من الأفضل للجميع الآن أن نفتح قلوبنا للراغبين في التراجع ممن نسميهم بالجرذان وأن نتصالح معهم ولكن بشروطنا فيقفوا إلى جانبنا لمواجهة الخطر الذي داهم الوطن ؟ فلا شك لدي في أن الكثير منهم نادم على ما فعل غير أنه وجد أبوابنا مقفولة في وجهه فاستمر على ما هو عليه ؟
إن قناعتي تنحصر في أن الحل لوضعنا الليبي المتأزم لايكون إلا ليبياً صرفاً ... شريطة أن يعظ الطرفين على أسنانهم ويضمدون جراحهم ويتناسون أحقادهم رغم صعوبة ذلك ... والصعب دائماً لا يعني المستحيل .... ولاتنسوا أن القائد الشهيد كان لآخر لحظة يرى نفس الحل ولا أعتقد أن أحدنا يمكنه أن يدّعي أنه أكثر إدراكاً وفهماً لواقع الحال من الشهيد الحي .
...أم أن لكم رأياً آخر ؟
عزيزي الحر ...
كثير هم أولئك الذين يعتقدون أن ما حصل ويحصل في الحبيبة ليبيا هو ثورة ، وبالتالي فإن من قام بها يوصفون بالثوار ، وهذا الخلل في الفهم سببه غياب وعي وحسن ظن بالعدو وإعلام مزور للحقائق مغيب للفهم ... وكثير هم أولئك الذين إكتشفوا منذ البداية -وربما لاحقا ً- أن ما حصل ويحصل في ليبيا هو تنفيذ لمخطط إستعماري بغيض وبالتالي فهو مؤامرة يوصف جميع المشتركين فيها بالمتآمرين .
لا أدعي فهماً حين صرحت منذ البداية بأنني أنتمي للصنف الثاني ووقفت أقاتل بكل ما توافر لدي من أسلحة ، بالقلم تارةً ودفاعاً عن العلم الأخضر تارة أخرى عندما كنت بالخارج إلى أن دخلت الجماهيرية وعانيت ما عانى أهلي خلال أشهر الغزو مع ما يقتضيه ذلك من مواجهة مفتوحة الإحتمالات على كل الأصعدة ، وصولاً إلى هجرتي من الجماهيرية ولجوئي إلى موقع زنقتنا لأمتشق سلاحي الأول الأخير ،،، قلمي .
حجم المؤامرة كان ضخماً إلى درجة أننا بتنا نصرخ في وادٍ لا أحد يسمعنا فيه ، وإذا سمعنا أحد وصفنا بالمجانين أو تجاهل نداءاتنا أو تعاطف معنا بكلمات مجاملة على أحسن تقدير .
هذه المؤامرة كانت واضحة أمام القيادة الليبية حتى قبل بدايتها ، فجميعنا يعرف أن القائد - رحمه الله - أفضل من يقرأ الأحداث ، ويبدو أن قراءته لها قد أوصلته إلى نتيجة مؤداها أن الخطر داهم لا محالة وأن ما سيحدث سيحدث ولا مجال لتغيير مسار الأحداث وأن الخيار الوحيد أمام طالبي الشرف والعزة والكرامة هو المقاومة لغرض المقاومة وليس لغرض تحقيق النصر الآني مع عدم نكران توافر معطيات النصر الآتي حتما ً ،، وإن تأخر .
إدراك القائد لحجم التآمر بدا واضحاَ عندما أعلن لليبيين أولاً ولغيرهم ثانياً بأنهم سيندمون حين لا ينفع الندم (ويبدو أنه قد حان) ، كما بدا واضحاً أيضا ً عندما قالها أكثر من مرة بأن هدفنا من المقاومة هو الإستشهاد (الذي ناله بحدارة) وليس النصر الذي لم تتوافر اسبابه .
هذه المؤامرة ممتدة الهدف المكاني الذي هو أكبر من ليبيا ، وممتدة الغرض الزماني الذي يستهدف محو الماضي وتشويش المستقبل ، هي أيضا ً تستهدف بعدا عقائدياً ( الإسلام ، الوحدة العربية أوالأفريقية أوالإسلامية ، الأفكار التحررية بما فيها أفكار النظرية العالمية الثالثة وغيرها) ، وبالطبع جميعنا يتذكر كلمات الشهيد التي تؤكد أن الهدف من إسقاط ليبيا هو إسقاط العقبة الأخيرة لإنتهاك حرمة القارة الأفريقية والعروبة والإسلام ، وقد أكدت الأحداث اللاحقة لسقوط طرابلس(المؤقت بإذن الله) صدق هذه النبوءة ، وما ركض العواصم العربية والأفريقية للحصول على رضى إسرائيل والغرب إلا خير دليل على ذلك ، كما أن الدعوات إلى تفتيت ليبيا والفتنة بين الشعوب العربية تدحض كل رأي يقول بخلاف ذلك.
الوطن يستباح وجسمه يتقطع ودمه يسيل وإذا استمر الصراع بين أبنائه من أجل تحقيق نصر لأحد الفريقين على الآخر فسوف يكتشف المنتصر أنه مهزوم في نفس الوقت لأنه كان يقاتل نفسه أولاً ولأنه يحقق الفائدة لعدوه وعدو خصمه قبل أن يحققها لنفسه ..
إذا كانت هذه هي المؤامرة فهل من سبيل إلى قطع تسلسل تداعياتها ؟
لا شك ان المقاومة هي السبيل وهي كلمة تتسع لتشمل كل أشكال المقاومة إبتداءً من المقاومة المسلحة وإنتهاءً بالدعاء للمقاومين مروراً بتقديم الدعم المادي والمعنوي لهم ولو من خلال كتابة المقالات والأشعار وغيرها ، ولا شك في أن المقاومة المسلحة هي أنجح هذه السبل غير أن سبيلها شائك وطويل ويحتاج إلى الرجال والأموال وقد يعني إستمرار الفوضى في ليبيا إلى أجل غير معلوم مع ما يعنيه ذلك من معاناة أبناء الوطن - في الداخل خصوصاً - من هذه الفوضى وعدم الإستقرار ، رغم أن النصر سيكون هو النتيجة الحتمية لها وفقاً لقانون الحياة ووفقاً لتنبؤات الشهيد الحي رحمه الله .
ألا يقتضي منا ظرف الحال أن نغير من إستراتيجية النهج الذي نتبعه ؟ ... ألا يستلزم منا الأمر أن نترك باب التوبة مفتوحاً أمام من إنجرفوا وراء الوهم وبريق كلمات الإعلاميين التي تدس السم في العسل أو العسل في السم وأكتشفوا الآن أنهم ساهموا في إضرام النار في وطنهم وربما في ثيابهم ؟.. وبأسلوب أوضح أليس من الأفضل للجميع الآن أن نفتح قلوبنا للراغبين في التراجع ممن نسميهم بالجرذان وأن نتصالح معهم ولكن بشروطنا فيقفوا إلى جانبنا لمواجهة الخطر الذي داهم الوطن ؟ فلا شك لدي في أن الكثير منهم نادم على ما فعل غير أنه وجد أبوابنا مقفولة في وجهه فاستمر على ما هو عليه ؟
إن قناعتي تنحصر في أن الحل لوضعنا الليبي المتأزم لايكون إلا ليبياً صرفاً ... شريطة أن يعظ الطرفين على أسنانهم ويضمدون جراحهم ويتناسون أحقادهم رغم صعوبة ذلك ... والصعب دائماً لا يعني المستحيل .... ولاتنسوا أن القائد الشهيد كان لآخر لحظة يرى نفس الحل ولا أعتقد أن أحدنا يمكنه أن يدّعي أنه أكثر إدراكاً وفهماً لواقع الحال من الشهيد الحي .
...أم أن لكم رأياً آخر ؟
عدل سابقا من قبل دبلوماسي سابق في السبت 10 مارس - 13:23 عدل 1 مرات
دبلوماسي سابق-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1110
نقاط : 11446
تاريخ التسجيل : 21/11/2011
. :
رد: المؤامرة لم تنته بعد ، كيف نقطع إستمراريتها ونحول دون حصول تداعياتها
لا اقول الا حسبي الله ونعم الوكيل
????- زائر
رد: المؤامرة لم تنته بعد ، كيف نقطع إستمراريتها ونحول دون حصول تداعياتها
يا أخي الموضوع مطروح للنقاش ولم أفرض رأياً وإنما هي فكرة طافت بخيالي ، فأنا والله قلبي على الوطن ولا سبيل لرجوعه إلينا إلا بتماسك جميع أبنائه حتى وإن جاء هذا التماسك متأخراً... فذلك في نظري أفضل من البكاء على اللبن المسكوب ، وأفضل من أن يستمر الإقتتال الليبي إلى ما لا نهاية ، كما أن سلاحاً يقف معك الآن أفضل من أن يكون موجهاً إلى صدرك لعقود قادمة ، والمعركة تقتضي دائماً إستعمال المتاح الآن والذي قد لا يكون متاحاً بعد حين. على كل حال أتمنى أن نتفهم بعضنا وأن لا يفسد الإختلاف للود قضية ... وليبيا ومصلحتها تقتضي أن نتخلى أحياناً عن عواطفنا ... وأستمع إلى حبيب مجرب أفضل من أن تقع بين براثن عدو مخرب إلى الأبد ....
دبلوماسي سابق-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1110
نقاط : 11446
تاريخ التسجيل : 21/11/2011
. :
رد: المؤامرة لم تنته بعد ، كيف نقطع إستمراريتها ونحول دون حصول تداعياتها
حسبي الله ونعم الوكيل
Zico-
- الجنس :
عدد المساهمات : 10514
نقاط : 20923
تاريخ التسجيل : 28/05/2011
. :
. :
رد: المؤامرة لم تنته بعد ، كيف نقطع إستمراريتها ونحول دون حصول تداعياتها
والله بالنسبة لكلامك هذا سبقك فيه القايد بالفعل و العمل عندما اعفى عللى الاسرى و حاول القيام بالصلح مع الزنتان هذا لايعتبر تراجع او خيانه في نظري بل هي استراتيجية و تحكيم العقل هذا بالنسبة لمن لم تتلطخ يداه بدماء الشرفاء و اما بالنسبة للذين كان لهم يد في دمنا فلا صلح معهم و لا هوان و مصيرهم هو القتل من قبل المقاومين الاشاوس
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
من يعتقد أن نجم ثورة الفاتح قد انتهى...فاما ان يكون جبانا، أو متساقطا، أو خائنا، فالثورة قوية كالفولاذ، متوهجة كالجمر، وباقية كالسنديان، وعميقة كحبنا الوحشي للوطن، فلا زالت ثورة الفاتح مستمرة فالخائفون لا يصنعون الحرية
unkown soldier-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1522
نقاط : 11207
تاريخ التسجيل : 14/11/2011
رد: المؤامرة لم تنته بعد ، كيف نقطع إستمراريتها ونحول دون حصول تداعياتها
أتفق معك أخي فلا تصالح مع من تلطخت يداه بدماء الشهداء ... فهؤلاء لم يخطر ببالي التصالح معهم وأنا أكتب ما كتبت .... الشكر لك ولتكن نقطة توافق بيننا وأرضية مشتركة ... شكراً أخي واتمنى الصفح لعدم الإشارة لها في المقال الأصلي
دبلوماسي سابق-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1110
نقاط : 11446
تاريخ التسجيل : 21/11/2011
. :
دبلوماسي سابق-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1110
نقاط : 11446
تاريخ التسجيل : 21/11/2011
. :
رد: المؤامرة لم تنته بعد ، كيف نقطع إستمراريتها ونحول دون حصول تداعياتها
لعنة اللة على كل من ساهم فى جلب المستعمر وبيع الوطن وتدميرة
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
مركز تحميل الصور
صخور ليبيا-
- الجنس :
عدد المساهمات : 5022
نقاط : 14973
تاريخ التسجيل : 19/09/2011
مواضيع مماثلة
» حقيقة المؤامرة على ليبيا...المؤامرة خطيرة جــــدا...
» صفوت حجازي يهدد سوف نقطع الرقاب اذا سقط مرسى
» الحرب في ليبيا لم تنته، لكنها في بدايتها
» الحرب في ليبيا لم تنته، لكنها في بدايتها.................
» رئيس الوزراء الليبي: الثورة في بلادنا لم تنته بعد
» صفوت حجازي يهدد سوف نقطع الرقاب اذا سقط مرسى
» الحرب في ليبيا لم تنته، لكنها في بدايتها
» الحرب في ليبيا لم تنته، لكنها في بدايتها.................
» رئيس الوزراء الليبي: الثورة في بلادنا لم تنته بعد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي