خبر عاااااااجل

عبد الحكيم بلحاج استبق إعلان نتائج مقتل عبد الفتاح يونس بالهروب من البلاد، ودويلة قطر المحتله متورطة

سيفن دايز نيوز/ صرح مصدر مطلع من مدينة طرابلس لوكالة سيفن دايز إنه كان متأكدا أن نتائج التحقيق في مقتل عبد الفتاح يونس ستعلن بُعيد فرار عبد الحكيم بلحاج من البلاد.
وقال المصدر إن بلحاج يعرف جيدا أن الأمور ستصل إلى المقرب منه فوزي بوكتف وهو ما يدل على أن للأمر علاقة مباشرة به.
وأضاف المصدر إن تدخل مصطفى عبد...... الجليل للسماح لبلحاج بالسفر بجواز مزور دليل على أنه كان يعرف بأمر سفر بلحاج سلفا وأن هناك اتفاقا بينهما على ذلك.
وقال: لا أحد يشك في أن الذي أعطى أمر تصفية عبد الفتاح يونس هو بلحاج وأن بوشنه كان يعلم بذلك.
وذهب المصدر إلى أنه من الممكن أيضا أن يكون بلحاج قد أخذ ضمانات من مجلس الانتقامي بالتغطية عليه مقابل انسحابه من اللعبة السياسية والعسكرية.
وأضاف أن قطر متورطة في مقتل عبد الفتاح وهي التي أعطت الضوء الأخضر لذلك، وهو ما جعل موقفها ضعيفا في تشكيل حكومة الكيب حيث لم تستطع أن تفرض حلفاءها خاصة فوزي بوكتف الذي كان موعودا بحقيبة الدفاع وبلحاج الذي كان موعودا بحقيبة الداخلية.
وقد جاءت نتائج التحقيق في مقتل عبد الفتاح في إطار صفقة يتخلى بموجبها بلحاج وبوكتف عن حقيبتيهما وتتراجع قطر عن ذلك.
وقال المصدر إن محمود جبريل كان قد هدد وزير خارجية قطر في مكالمة هاتفية قبيل تشكيل الحكومة أنه سيضطر إلى كشف حقيقة تورط الدوحة في مقتل عبد الفتاح في حال ما إذا أصر القطريون على التدخل في تشكيل الحكومة الليبية

منقول من صفحة اية عرب عالفيس بوك

للسياسه دهاليزها وأسرارها ... والله أعلم بما دار خلف الكواليس

ولكن ما يهمنا هو أمر عبد الحكيم بلحاج

فإن فر من ليبيا !!! فأين المفر من قضاء الله وعقابه وعذابه في الدنيا عاجلاً وفي الآخرة آجلاً

اينما يفر فان الله سبحانه وتعالى موجود والله سبحانه وتعالى يمهل ولا يهمل

وايضا ان المجاهدين سوف يلاحقونة من وكر الى وكر للانتقام منه للشهداء اللذين سقطوا بالدفاع عن شرفهم وكرامتهم وعرضهم ووطنهم

الامر اسوأ من ذلك واقذر
يذكر زوج ابنة "عبدالله عزام" وهو "جزائري" انه قرأ في مجلة فتوى لخمسين "عالم" عن الجهاد في افغانستان وكان "عبدالله عزام" واحد منهم , وحدث ان التقاه اثناء فريضة الحج وتعرف عليه وانتهى الامر الى المصاهرة .. وكان الاثنين اول من ذهبا الى "مكتب" لم يصبح "دار استقبال" بعد في بيشاور - باكستان , ويذكر في برنامج وثائقي صدر منذ 6 سنوات : انهما لم يكونا يعرفان موقع افغانستان على الخارطة؟ وحتى بعد عقود لم يعرف الا اقل القليل الذي لا يذكر .. سواء في افغانستان او البوسنة او العراق لم يكن للعرب "الاسلاميين" الا دور ثانوي ضئيل في الصراع , وهذا الدور بمنتهى السلبية , وتضخيمه على نحو اسطوري ليختزل ويغطي الحدث والخبر هو الانحطاط الشامل والعميق في الوعي والمعرفة التي شهدها العالم العربي بصعود موجة "الاسلام السياسي" بكافة تنويعاته .
منذ عام اصدرت حكومة البوسنة قرار بطرد كافة "العرب" وبما في ذلك من تزوج من بوسنية وانجب اطفال , ولم تأبه للنداءآت والمناشدات .. وعندما سيطرت قوات حلف الشمال بادارة القوات العسكرية التابعة للمخابرات الامريكية عرضت التلفزة حول العالم مطاردة الافغان العاديين لهؤلاء العرب مقابل مكافئة لا تتجاوز 50$ ومئآت الحالات , وفي احدها عندما يحاط احدهم بالمطاردين له من كل الجهل يتسلق المسكين شجرة كملاذ اخير؟ .. فحكومات العمق العربية المتشابكة مع حكومات العمق العالمية والمتداخلة مع التنظيم العالمي للاخوان المسلمين وجدت في المسألة فرصة لتصدير "مشكلة سياسية" وحالات سوابق جرمية للمكان والاطار المناسب : فكان هنالك تسويق للمشروع - سيما في دول الخليج - وتسهيلات , فالحكومة الباكستانية اسقطت اشتراط الحصول على فيزا .. وهذه هي طبيعة عمل "حكومات العمق : اجهزة المخابرات" : حكومة هدفها الاول "حماية النظام" وتعمل خارج قانون البلاد .
امضى وزير خارجية حكومة الملا عمر (طالبان): عبدالسلام زايف , ست سنوات في غوانتنامو , وهو شاب متعلم وشاعر رفيع ايضا , واصدر منذ الافراج عنه كتابين ترجما الى 8 لغات , كتابه الاهم (حياتي مع طالبان) والذي يتعرض فيه لما قبل وبعد "احداث سبتمبر" لا يذكر فيه "ايمن الظواهري" بالمطلق , اما "اسامة بن لادن" فكان ضيف ثقيل ومريب فرضته باكستان , ونشاطاته في منطقة افغانية على الحدود مع باكستان وبعمق لا يتجاوز 50 كم كانت محط شكوى دبلوماسية مستمرة لراعيه باكستان , سيما في الفترة التي سبقت الحدث , ولا يذكر اي سفير عربي في افغانستان بخير الا السفير الفلسطيني .. ويبذل اقصى جهده لتجنيب بلاده العدوان , ويعرف ان اللعبة اكبر منه ولكنه لا ييأس , ومن مؤتمر صحفي ولقاء وفد دبلوماسي عالمي في السفارة الافغانية في باكستان - كون العديد من الدول لا تعترف بحكومة طالبان - الى ضيافة باكستان بعد احتلال بلاده , الى غوانتنامو .. وهو ما زال على اتصال بالملا عمر وكرزاي ايضا وجناح سياسي لطالبان كحركة جهادية ((وطنية)).
نشرت رويترز من طرابلس منذ سبع ساعات تقرير طويل عن عبدالحكيم بلحاج السياسي - ولم تذكر ولكن توحي انه هناك : طرابلس - ولكنه ما زال منذ حاول السفر بجواز واسم مزور , وسافر بعد تدخل مصطفى عبدالجليل في استنبول - تركيا , وزار معسكرات "الجيش السوري الحر" في جسر الشغور - سوريا , وفي لبنان .. وهنالك لجنة عسكرية امريكية - فرنسية - بريطانية - خليجية - تركية تعد سيناريو التدخل العسكري في سوريا , ومعه 600 ليبي .. وذلك طبعة مزيدة ومنقحة مما ذكرت اعلاه : فهنالك طوابير على المصارف في ليبيا , ونقص في الخدمات , وتذمر من عدم او قلة المخصصات وناس مفكره حالها "ثوار" وتصديرها كضرب عصفورين بحجر.

الاسم وجواز السفر المزورين اللذين استخدمهما عبدالحكيم بلحاج

ذهب الى تركيا للتآمر على سوريا

الخائن العميل بلحاج يحساب كان هرب من ليبيا وين بيهرب من الله اللي مش عارفين وين بيحطه من الكفر و القتل و خيانة العهد