"ليبيا والمؤامرة الصليبية "
صفحة 1 من اصل 1
"ليبيا والمؤامرة الصليبية "
"ليبيا والمؤامرة الصليبية "
منذ أن استعمل العرب النفط سلاحا في عام 1973 أخذت الصهيونية والصليبية المتصهينة بالتفكير بالسيطرة على منابع النفط في الوطن العربي إذ أن العرب في نظر هؤلاء لا يساوون شيئا وما هم إلا امة متفرقة تتكون من شعوب عربية متأخرة ومتناحرة فيما بينها تعاني من الجهل والتخلف في علوم الدين والدنيا في حين وجدوا في أنفسهم امة متقدمة صناعيا وتكنولوجيا وشعوب متحدة فيما بينهم تنعم بالحرية والعدل والمساواة وتتسلح بالعلم والمعرفة لذلك هم أحق بنعمة النفط من العرب الذين لا هم لهم إلا إشباع غرائزهم الجنسية وملء بطونهم بما لذ وطاب من الأكل والشرب يومئذ قررت الدول الصليبية غزو البلاد العربية النفطية منها واحتلالها حتى يتمكنوا من سحب ثروة النفط عن طريق زرع الفتنة الطائفية والمذهبية تارة للاقتتال فيما بينهم والغزو الثقافي والفكري لسلخهم عن دينهم وثقافتهم الإسلامية تارة أخرى فكان لهم ما أرادوا عن طريق تدمير اكبر دولتين عربيتين إلا وهما العراق ومصر فبدؤوا بالعراق حيث يوجد هناك النفط فأوقعوا نظام صدام حسين في حرب مدمرة مع إيران دامت ثمان سنوات أكلت الأخضر واليابس إلا أن صدام حسين خرج على غير المتوقع قويا لذلك دبّروا له مكيدة حيث أوقعوه في شراك احتلال دولة الكويت ليتسنى لهم ضربه عسكريا حيث أن هناك قرار في مجلس الأمن ينص على أن لا يحق لدولة احتلال دولة كاملة العضوية في مجلس الأمن وسارعوا إلى عقد لقاءات في مجلس الأمن وتم اخذ قرار تلو الآخر يسمح بضرب العراق عسكريا فقامت أمريكا بتجميع الدول الصليبية وقواتها العسكرية من طائرات وحاملات طائرات و بوارج وسفن حربية وشنت الحرب بتواطؤ من الجامعة العربية ومساهمة بعض الدول العربية والشيعية والأكراد وزرع الفتنة الطائفية والمذهبية هناك بعدها أخذت أمريكيا بسحب النفط العراقي دون رقيب وقبل ان يفكروا بترك العراق والانسحاب من العراق فكروا عن مصدر آخر فوقع اختيارهم على ليبيا حيث تملك مخزون كبير من النفط ذو جودة عالية وليتم لهم ذلك فلا بد أن يفرغوا دول المجاورة لليبيا إلا وهي تونس ومصر من السلطة وإدخال البلدين في متاهة تحت ما يسمى مظاهرات من اجل الحرية والعدل والمساواة وإسقاط الأنظمة فيها ويكون هناك فراغا سياسيا وهذه هي الفتنة الثانية فكان لهم ما أرادوا وخططوا له حيث استطاعت مخابراتهم من تجنيد بعض الليبيين ليقوموا بمظاهرات تطالب بالديمقراطية ورحيل العقيد معمر القذافي وزعموا إن المظاهرات سلمية في حين قام المتظاهرون بالهجوم على قاعدة عسكرية وأماكن الشرطة واستولوا على السلاح وبدؤوا يحاربون بالسلاح وتم تسميتهم بالثوار وعندما قام القذافي ليقضي على هذه الفتنة وضربها في مهدها ، أخذت الدول الصليبية تتهم القذافي بقتل المدنين وتحت ما يسمى بوقف مجاز القذافي ضد المدنين عقد مجلس الأمن اجتماعا لينظر بالمسألة الليبية وأعادوا سيناريو العراق ثانية وتم أخذ قرارين من مجلس الأمن ومن خلالهما أتاح للدول الصليبية بالتدخل عسكريا عن طريق حظر الطيران في مجال ليبيا الجوي وأخذوا يقصفون ليبيا بالطائرات والصواريخ ليدمروا القذافي عسكريا كما حصل لصدام حسين ليتسنى لهم التدخل البري وذلك بالتواطؤ مع الجامعة العربية ومساهمة بعض الدول العربية بالعمليات العسكرية في ليبيا ويقسموا ليبيا إلى شرق وغرب أي تفتيت ليبيا كما تم تفتيت العراق وبعد سيناريو ليبيا يقوموا بنقل هذه الفتن إلى باقي الدول العربية وهذا هو حال الفتن . أن أزهرت لا تثمر إلا خرابا ودمارا فالذي جرى في كل من تونس ومصر لا يسمى بثورة وإنما هي فتنة فالشعب التونسي لم يقم على زين العابدين لأنه لم يعتمد الشريعة الإسلامية كنظام حكم إنما قاموا عندما جاعوا وكذلك الشعب المصري لم يقم على حسني مبارك لأنه يعمل لصالح أمريكا وإسرائيل إنما نزلوا إلى الشارع مطالبين بالخبز والديمقراطية ، إن هدف الصهاينة والمسيحية المتصهينة من هذا كله هو الانفراد بالفلسطينيين بالقتل والتنكيل ومصادرة الأراضي وتشريدهم من أرضهم حتى يتمكنوا من تحقيق أحلامهم لدولة إسرائيل من البحر إلى النهر والعمل على إنشاء وطن بديل للفلسطينيين في شرق الأردن .
والعجب العجاب أن تقوم الأكثرية من الشعوب العربية بالتصفيق والتأييد لهذه المظاهرات ووصفها بالثورة وهذا هو قمة الجهل والغباء فبينما كانت الدول الصليبية تقصف ليبيا بالصواريخ والطائرات وتقتل المدنين والعسكريين كان الشعب المصري ذاهبا للتصويت على الدستور الجديد وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ قال في حديثه الشريف : "تتداعى عليكم الأمم كما تتداعى الأكلة على قصعتها ، قالوا أو من قلة نحن يومئذ يا رسول الله ، قال بل كثير ولكنكم كغثاء السيل" ، إن الشعوب الإسلامية قاطبة عربها وعجمها لا يحملون اليوم من الإسلام إلى الاسم إلا من رحم الله وتركوا ما وصاهم به رسول الله وراء ظهورهم حين قال لهم : لقد تركت فيكم أمرين ما إن تمسكتم بهما لن تضلوا بعدي أبدا ، كتاب الله وسنتي . فزاغوا عن الحق فأزاغ الله قلوبهم وأخذوا يقلدوا أهل الكفر . وصدق فيهم حديث النبي الكريم حين قال : لتتبعون سنن من قبلكم شبرا بشبر وذراعا بذراع ولو دخلوا جحر ظب لدخلتموه .ولقد نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم الخروج على الحكام واهانتهم إلا أن يأتوا بكفر بواح وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم في حديث شريف " من أهان السلطان أهانه الله ".
إن ما تقوم به الشعوب العربية اليوم من مظاهرات يرفعون فيها شعارات تنادي بإسقاط النظام ورحيل الحاكم عن وطنه ليس من الإسلام في شيء ولو أن الناس صبروا على ظلم الحكام لهم إلى أن يأتي الله بأمر من عنده لكان خيرا لهم ولنا في الصحابي أنس بن مالك خير مثل حينما ذهب المسلمون إليه يشتكون ما يفعله الحجاج من ظلم وقتل فيهم حيث قال لهم اصبروا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "والذي نفسي بين يديه لا يأتي يوم إلا والذي يليه شر منه سمعته من نبيكم حتى تلاقوا ربكم ".
إن الله تعالى حرم الظلم على نفسه و جعله بين الناس محرما ونهى عنه فبدلا من أن ينتهوا عن الظلم تظالموا وأفشوا الظلم بينهم فانطبق قول الله تعالي فيهم حيث قال جل من قائل " وكذلك نولي بعض الظالمين بعضا بما كانوا يكسبون " وصدق فيهم حديث رسول الله حيث قال " كما تكونوا يولى عليكم " وجاء عن ابن عباس انه قال : " إذا رضي الله عن قوم ولى أمرهم خيارهم وإذا سخط الله على قوم ولى أمرهم شرارهم " .
قال مالك بن دينار : قرأت في كتب الحكمة أن الله تعالى يقول : إني أنا مالك الملوك ، قلوب الملوك بيديّ ، فمن أطاعني جعلتهم عليهم رحمة ، ومن عصاني جعلتهم عليهم نقمة ، فلا تشغلوا أنفسكم بسبّ الملوك ولكن توبوا إليّ أعطفهم عليكم .
إن التاريخ ما زال وسيبقى وإلى الأبد يلعن كل من ( ابو رغال) الذي قاد أبره الحبشي إلى كعبة العرب في مكة والعلقمي الذي قاد المغول إلى بغداد وسيصب ذلك التاريخ جامّ غضبه ولعنته على مصطفى عبدالجليل وعصابته الذين أتو بالصليبين إلى ليبيا وعلى المالكي وزمرته في بغداد أيضا على ما فعلوه بالعراق .
نحن في فلسطين كل فلسطين مع القيادة الشرعية الليبية وضد المؤامرة الصليبية العربية ..
Abu_Harith@hotmail.com
ابو الحارث - فلسطين - امام مسجد
منذ أن استعمل العرب النفط سلاحا في عام 1973 أخذت الصهيونية والصليبية المتصهينة بالتفكير بالسيطرة على منابع النفط في الوطن العربي إذ أن العرب في نظر هؤلاء لا يساوون شيئا وما هم إلا امة متفرقة تتكون من شعوب عربية متأخرة ومتناحرة فيما بينها تعاني من الجهل والتخلف في علوم الدين والدنيا في حين وجدوا في أنفسهم امة متقدمة صناعيا وتكنولوجيا وشعوب متحدة فيما بينهم تنعم بالحرية والعدل والمساواة وتتسلح بالعلم والمعرفة لذلك هم أحق بنعمة النفط من العرب الذين لا هم لهم إلا إشباع غرائزهم الجنسية وملء بطونهم بما لذ وطاب من الأكل والشرب يومئذ قررت الدول الصليبية غزو البلاد العربية النفطية منها واحتلالها حتى يتمكنوا من سحب ثروة النفط عن طريق زرع الفتنة الطائفية والمذهبية تارة للاقتتال فيما بينهم والغزو الثقافي والفكري لسلخهم عن دينهم وثقافتهم الإسلامية تارة أخرى فكان لهم ما أرادوا عن طريق تدمير اكبر دولتين عربيتين إلا وهما العراق ومصر فبدؤوا بالعراق حيث يوجد هناك النفط فأوقعوا نظام صدام حسين في حرب مدمرة مع إيران دامت ثمان سنوات أكلت الأخضر واليابس إلا أن صدام حسين خرج على غير المتوقع قويا لذلك دبّروا له مكيدة حيث أوقعوه في شراك احتلال دولة الكويت ليتسنى لهم ضربه عسكريا حيث أن هناك قرار في مجلس الأمن ينص على أن لا يحق لدولة احتلال دولة كاملة العضوية في مجلس الأمن وسارعوا إلى عقد لقاءات في مجلس الأمن وتم اخذ قرار تلو الآخر يسمح بضرب العراق عسكريا فقامت أمريكا بتجميع الدول الصليبية وقواتها العسكرية من طائرات وحاملات طائرات و بوارج وسفن حربية وشنت الحرب بتواطؤ من الجامعة العربية ومساهمة بعض الدول العربية والشيعية والأكراد وزرع الفتنة الطائفية والمذهبية هناك بعدها أخذت أمريكيا بسحب النفط العراقي دون رقيب وقبل ان يفكروا بترك العراق والانسحاب من العراق فكروا عن مصدر آخر فوقع اختيارهم على ليبيا حيث تملك مخزون كبير من النفط ذو جودة عالية وليتم لهم ذلك فلا بد أن يفرغوا دول المجاورة لليبيا إلا وهي تونس ومصر من السلطة وإدخال البلدين في متاهة تحت ما يسمى مظاهرات من اجل الحرية والعدل والمساواة وإسقاط الأنظمة فيها ويكون هناك فراغا سياسيا وهذه هي الفتنة الثانية فكان لهم ما أرادوا وخططوا له حيث استطاعت مخابراتهم من تجنيد بعض الليبيين ليقوموا بمظاهرات تطالب بالديمقراطية ورحيل العقيد معمر القذافي وزعموا إن المظاهرات سلمية في حين قام المتظاهرون بالهجوم على قاعدة عسكرية وأماكن الشرطة واستولوا على السلاح وبدؤوا يحاربون بالسلاح وتم تسميتهم بالثوار وعندما قام القذافي ليقضي على هذه الفتنة وضربها في مهدها ، أخذت الدول الصليبية تتهم القذافي بقتل المدنين وتحت ما يسمى بوقف مجاز القذافي ضد المدنين عقد مجلس الأمن اجتماعا لينظر بالمسألة الليبية وأعادوا سيناريو العراق ثانية وتم أخذ قرارين من مجلس الأمن ومن خلالهما أتاح للدول الصليبية بالتدخل عسكريا عن طريق حظر الطيران في مجال ليبيا الجوي وأخذوا يقصفون ليبيا بالطائرات والصواريخ ليدمروا القذافي عسكريا كما حصل لصدام حسين ليتسنى لهم التدخل البري وذلك بالتواطؤ مع الجامعة العربية ومساهمة بعض الدول العربية بالعمليات العسكرية في ليبيا ويقسموا ليبيا إلى شرق وغرب أي تفتيت ليبيا كما تم تفتيت العراق وبعد سيناريو ليبيا يقوموا بنقل هذه الفتن إلى باقي الدول العربية وهذا هو حال الفتن . أن أزهرت لا تثمر إلا خرابا ودمارا فالذي جرى في كل من تونس ومصر لا يسمى بثورة وإنما هي فتنة فالشعب التونسي لم يقم على زين العابدين لأنه لم يعتمد الشريعة الإسلامية كنظام حكم إنما قاموا عندما جاعوا وكذلك الشعب المصري لم يقم على حسني مبارك لأنه يعمل لصالح أمريكا وإسرائيل إنما نزلوا إلى الشارع مطالبين بالخبز والديمقراطية ، إن هدف الصهاينة والمسيحية المتصهينة من هذا كله هو الانفراد بالفلسطينيين بالقتل والتنكيل ومصادرة الأراضي وتشريدهم من أرضهم حتى يتمكنوا من تحقيق أحلامهم لدولة إسرائيل من البحر إلى النهر والعمل على إنشاء وطن بديل للفلسطينيين في شرق الأردن .
والعجب العجاب أن تقوم الأكثرية من الشعوب العربية بالتصفيق والتأييد لهذه المظاهرات ووصفها بالثورة وهذا هو قمة الجهل والغباء فبينما كانت الدول الصليبية تقصف ليبيا بالصواريخ والطائرات وتقتل المدنين والعسكريين كان الشعب المصري ذاهبا للتصويت على الدستور الجديد وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ قال في حديثه الشريف : "تتداعى عليكم الأمم كما تتداعى الأكلة على قصعتها ، قالوا أو من قلة نحن يومئذ يا رسول الله ، قال بل كثير ولكنكم كغثاء السيل" ، إن الشعوب الإسلامية قاطبة عربها وعجمها لا يحملون اليوم من الإسلام إلى الاسم إلا من رحم الله وتركوا ما وصاهم به رسول الله وراء ظهورهم حين قال لهم : لقد تركت فيكم أمرين ما إن تمسكتم بهما لن تضلوا بعدي أبدا ، كتاب الله وسنتي . فزاغوا عن الحق فأزاغ الله قلوبهم وأخذوا يقلدوا أهل الكفر . وصدق فيهم حديث النبي الكريم حين قال : لتتبعون سنن من قبلكم شبرا بشبر وذراعا بذراع ولو دخلوا جحر ظب لدخلتموه .ولقد نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم الخروج على الحكام واهانتهم إلا أن يأتوا بكفر بواح وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم في حديث شريف " من أهان السلطان أهانه الله ".
إن ما تقوم به الشعوب العربية اليوم من مظاهرات يرفعون فيها شعارات تنادي بإسقاط النظام ورحيل الحاكم عن وطنه ليس من الإسلام في شيء ولو أن الناس صبروا على ظلم الحكام لهم إلى أن يأتي الله بأمر من عنده لكان خيرا لهم ولنا في الصحابي أنس بن مالك خير مثل حينما ذهب المسلمون إليه يشتكون ما يفعله الحجاج من ظلم وقتل فيهم حيث قال لهم اصبروا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "والذي نفسي بين يديه لا يأتي يوم إلا والذي يليه شر منه سمعته من نبيكم حتى تلاقوا ربكم ".
إن الله تعالى حرم الظلم على نفسه و جعله بين الناس محرما ونهى عنه فبدلا من أن ينتهوا عن الظلم تظالموا وأفشوا الظلم بينهم فانطبق قول الله تعالي فيهم حيث قال جل من قائل " وكذلك نولي بعض الظالمين بعضا بما كانوا يكسبون " وصدق فيهم حديث رسول الله حيث قال " كما تكونوا يولى عليكم " وجاء عن ابن عباس انه قال : " إذا رضي الله عن قوم ولى أمرهم خيارهم وإذا سخط الله على قوم ولى أمرهم شرارهم " .
قال مالك بن دينار : قرأت في كتب الحكمة أن الله تعالى يقول : إني أنا مالك الملوك ، قلوب الملوك بيديّ ، فمن أطاعني جعلتهم عليهم رحمة ، ومن عصاني جعلتهم عليهم نقمة ، فلا تشغلوا أنفسكم بسبّ الملوك ولكن توبوا إليّ أعطفهم عليكم .
إن التاريخ ما زال وسيبقى وإلى الأبد يلعن كل من ( ابو رغال) الذي قاد أبره الحبشي إلى كعبة العرب في مكة والعلقمي الذي قاد المغول إلى بغداد وسيصب ذلك التاريخ جامّ غضبه ولعنته على مصطفى عبدالجليل وعصابته الذين أتو بالصليبين إلى ليبيا وعلى المالكي وزمرته في بغداد أيضا على ما فعلوه بالعراق .
نحن في فلسطين كل فلسطين مع القيادة الشرعية الليبية وضد المؤامرة الصليبية العربية ..
Abu_Harith@hotmail.com
ابو الحارث - فلسطين - امام مسجد
ابو الحارث الفلسطيني-
- الجنس :
عدد المساهمات : 21
نقاط : 9877
تاريخ التسجيل : 31/05/2011
رد: "ليبيا والمؤامرة الصليبية "
الرجاء من الإخوة المشرفين إيصال هذه المقالة إلى احد تلفزيونات ليبيا ( الشبابية , أو الجماهيرية ) ليتم عرضها ..
ابو الحارث الفلسطيني-
- الجنس :
عدد المساهمات : 21
نقاط : 9877
تاريخ التسجيل : 31/05/2011
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي