مفهوم العداله الانتقاليه وعلاقته بترسيخ الإقصاء وافشال المصالحه
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مفهوم العداله الانتقاليه وعلاقته بترسيخ الإقصاء وافشال المصالحه
يقصد بالعداله الانتقاليه التى يروج لها البعض انها تستهدف فقط التجاوزات والاخطاء والجرائم التى حدثت من قبل النظام الشرعى
وتتجاهل التجاوزات والاخطاء والجرائم التى اقترفها المتمردون خلال الاشهر العشرة الماضيه وكانهم انبياء لم يقترفو اية خطئيه
متناسين الاعدامات والتنكيل والسلب والنهب والتمثيل بالجثث والاغتصاب والتصفيات العرقيه التى حدثت
المصالحه الوطنيه فكرة حديثة نسبياً ، لم تعرف إلا في
ثمانينيات القرن المنصرم، وترمز إلى مجموعة من الإجراءات التي تقوم بها
الدول وتهدف إلى معالجة الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان التي
ارتكبت فى السابق
وذلك عن طريق؛
أولاً: تشكيل لجان لكشف الحقيقة وهي لجان شبه قضائية تُظهر للعالم وللضحايا بشكل خـاص من قام بتلك الانتهاكات ومتى وكيف تمت؛
ثانياً : محاكمة المسئولين عن تلك الانتهاكات وهم عادة ما يكونون من رموز النظام السابق أو من زعماء الحرب في حالات الحروب الأهلية؛
ثالثاً : تعويض ضحايا تلك الانتهاكات مادياً ومعنوياً وذلك برد الاعتبار
لهم وتمكينهم من الانخراط في المجتمع والمساهمة في عملية التنمية؛
رابعاً : هيكلة المؤسسات وذلك بإلغاء الأجهزة التي اُستخدمت في القمع
وإخضاعها لفلسفة جديدة وقوانين وضوابط جديدة تحول دون أي محاولة لتسخيرها
من جديد لتكرار تلك الجرائم؛
خامساَ : خلق نوع من الذاكرة الجماعية للمجتمع تُذكّر الأجيال القادمة بتلك المعاناة وبتلك الفضائع
لقد خاضت العديد من دول العالم كالأرجنتين وتشيلي والبوسنة والهرسك
وغانا وسيراليون والمغرب وجنوب أفريقيا هذه التجربة واختلفت نسبة النجاح
فيها من دولة إلى أخرى
يكثر الحديث في هذه الأيام عن الحاجة لخوض هذه التجربة ولإقامة مشروع
للمصالحه في ليبيا يهدف إلى معالجة آثار تلك
الجرائم التي ارتكبت
ولكن السؤال هو هل نحن فعلاً بحاجة إلى مشروع للمصالحه يحاكي
التجارب السابقة باعتبار أن ليبيا تمر بمرحلة انتقالية شبيهة بتلك التي
عاشتها دول أخرى في العالم؟ لا بد هنا من الإشارة إلى أمرين أساسين؛
الأول
... يتعلق بحقيقة أن مشاريع المصالحه التي طُبقت في الدول سابقة
الذكر لم تكن ترفاً فكرياً أو تقليداً أعمى بل استجابة
لضرورات التعايش الاجتماعي السلمي داخل تلك البلدان التي مزقتها الحروب
الأهلية والصراعات الأثنية والمذهبية أو العرقية، إذ ليس بالإمكان بناء أي
دولة دون وجود مجتمع مترابط يتقاسم مفاهيم وقيم ومصالح عليا واحدة وموحدة.
الأمر الثاني... هو أن بعض تلك التجارب كانت قد فشلت لسبب أساسي يكمن في
قيامها باستنساخ التجارب التي سبقتها دونما أخذ بعين الاعتبار للخصوصية
الثقافية للبلدان المعنية والتي تحدد الطرق المثلى للتصالح
في ليبيا هناك من يطالب بمشروع للمصالحة الوطنية وهناك من يطالب بمشروع
للعدالة الانتقالية في عملية خلط واضح بين الاثنين. بالقطع من حق الشعب
الليبي
أولاً .. معرفة حقيقة ما جرى في العديد
من القضايا التى مست ارواح الليبيين واموالهم وممتلكاتهم
ثانياً.. انصاف الضحايا عن تلك الجرائم يكفي لإدماجهم في المجتمع
بشكل طبيعي ولرد الاعتبار إليهم.
ثالثاَ : معاقبة المسئولين
مسئولية مباشرة عن تلك الأفعال
مع الحاجة لوضع مفهوم جديد لمصطلح
"المسئولية المباشرة" بشكل يأخذ في الاعتبار الطبيعة الاستثنائية للمصالحه ويأخذ أيضاً في الاعتبار طريقة توزيع الأدوار
ولكن ذلك لا يعني أننا
بحاجة إلى مشروع للعداله الانتقايه وتصوير الأمر في ليبيا وكانه صراع بين نظام برجالاته المعروفين والمنتمين
إلى كل مكونات الشعب الليبي وبين بقية الشعـــــب, بالتالي حصر الأمر
في هذا النظام برجالاته بل يجب ان تمتد الاجراءات الى حين قيام دولة القانون التى نتمنى ان تكون قريبه
اى لا يمكن ان نتجاهل الانتهاكات الخطيره التى اقترفها المتمردون خلال الاشهر العشرة الماضيه
في المقابل فإن ليبيا تحتاج فعلا إلى مشروع مصالحه وطنيه مبني علي
رؤية ليبية مستقلة و ليس على أفكار نمطية مستوردة لا تتماشى بالضرورة مع
الواقع الليبي. فمن خلال دراسة تجارب بعض الدول السابقة يتبن أن التركيز
كان دائماً ينصب على الشخصنة في تحديد المسئولية عما حدث وعدم الزج بالدولة
كمؤسسة في تلك العملية وذلك
إما لأن الدولة لم تكن موجودة كما هو الحال في
حالات الحروب الأهلية كما في البوسنة والهرسك
أو لأنها لا تستطيع تحمل
تكلفة التعويض عن تلك الأفعال كما في سيراليون
أو لتبرئة رأس النظام كما
حدث في المغرب مثلاً
لعل ذلك كان السبب في تعقد مشاريع المصالحه
في هذه البلدان وربما في فشلها
في ليبيا تبدو كل الظروف مواتية لإتباع
نهج جديد ومختلف عن تلك التجارب يقوم بالأساس على اعتبار أن الدولة الليبية
مسئولة مسئولية مباشرة عن كل ما حدث
والعداله الانتقاليه حتماَ ستجهض المصالحه الوطنيه وسترسخ ممارسة الاقصاء والتمييز فى التوظيف والعلاج وغيرها
وبالتالى ستستمر الصراعات والحزازات والثارات وايفاء الحق بالذات
وللزياده فى الالمام بكامل الملف احيلكم الى بقية المواضيع ذات العلاقه
الشروع فى الاقصاء من الوظائف العامه/ وشروط على قياسهم فقط /لجعل المصالحه مستحيله
https://www.zangetna.com/t30339-topic
المنشف الانتقالى يضع شروط وضوابط عضوية المنشف الانتقالى وحكومة الانتداب
https://www.zangetna.com/t30244-topic
البند اولاَ من قواعد المصالحه ال29
https://www.zangetna.com/t29446-topic
لا يمكن ان تقوم مصالحه بالاستقواء او الافلات من العقاب اوالاقصاء
https://www.zangetna.com/t29694-topic
قواعد المصالحه الوطنيه بدون عجرفة الواهم بالنصر او خنوع المستسلم للهزيمه او
مقاومة الثائر
https://www.zangetna.com/t28401-topic
وتتجاهل التجاوزات والاخطاء والجرائم التى اقترفها المتمردون خلال الاشهر العشرة الماضيه وكانهم انبياء لم يقترفو اية خطئيه
متناسين الاعدامات والتنكيل والسلب والنهب والتمثيل بالجثث والاغتصاب والتصفيات العرقيه التى حدثت
المصالحه الوطنيه فكرة حديثة نسبياً ، لم تعرف إلا في
ثمانينيات القرن المنصرم، وترمز إلى مجموعة من الإجراءات التي تقوم بها
الدول وتهدف إلى معالجة الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان التي
ارتكبت فى السابق
وذلك عن طريق؛
أولاً: تشكيل لجان لكشف الحقيقة وهي لجان شبه قضائية تُظهر للعالم وللضحايا بشكل خـاص من قام بتلك الانتهاكات ومتى وكيف تمت؛
ثانياً : محاكمة المسئولين عن تلك الانتهاكات وهم عادة ما يكونون من رموز النظام السابق أو من زعماء الحرب في حالات الحروب الأهلية؛
ثالثاً : تعويض ضحايا تلك الانتهاكات مادياً ومعنوياً وذلك برد الاعتبار
لهم وتمكينهم من الانخراط في المجتمع والمساهمة في عملية التنمية؛
رابعاً : هيكلة المؤسسات وذلك بإلغاء الأجهزة التي اُستخدمت في القمع
وإخضاعها لفلسفة جديدة وقوانين وضوابط جديدة تحول دون أي محاولة لتسخيرها
من جديد لتكرار تلك الجرائم؛
خامساَ : خلق نوع من الذاكرة الجماعية للمجتمع تُذكّر الأجيال القادمة بتلك المعاناة وبتلك الفضائع
لقد خاضت العديد من دول العالم كالأرجنتين وتشيلي والبوسنة والهرسك
وغانا وسيراليون والمغرب وجنوب أفريقيا هذه التجربة واختلفت نسبة النجاح
فيها من دولة إلى أخرى
يكثر الحديث في هذه الأيام عن الحاجة لخوض هذه التجربة ولإقامة مشروع
للمصالحه في ليبيا يهدف إلى معالجة آثار تلك
الجرائم التي ارتكبت
ولكن السؤال هو هل نحن فعلاً بحاجة إلى مشروع للمصالحه يحاكي
التجارب السابقة باعتبار أن ليبيا تمر بمرحلة انتقالية شبيهة بتلك التي
عاشتها دول أخرى في العالم؟ لا بد هنا من الإشارة إلى أمرين أساسين؛
الأول
... يتعلق بحقيقة أن مشاريع المصالحه التي طُبقت في الدول سابقة
الذكر لم تكن ترفاً فكرياً أو تقليداً أعمى بل استجابة
لضرورات التعايش الاجتماعي السلمي داخل تلك البلدان التي مزقتها الحروب
الأهلية والصراعات الأثنية والمذهبية أو العرقية، إذ ليس بالإمكان بناء أي
دولة دون وجود مجتمع مترابط يتقاسم مفاهيم وقيم ومصالح عليا واحدة وموحدة.
الأمر الثاني... هو أن بعض تلك التجارب كانت قد فشلت لسبب أساسي يكمن في
قيامها باستنساخ التجارب التي سبقتها دونما أخذ بعين الاعتبار للخصوصية
الثقافية للبلدان المعنية والتي تحدد الطرق المثلى للتصالح
في ليبيا هناك من يطالب بمشروع للمصالحة الوطنية وهناك من يطالب بمشروع
للعدالة الانتقالية في عملية خلط واضح بين الاثنين. بالقطع من حق الشعب
الليبي
أولاً .. معرفة حقيقة ما جرى في العديد
من القضايا التى مست ارواح الليبيين واموالهم وممتلكاتهم
ثانياً.. انصاف الضحايا عن تلك الجرائم يكفي لإدماجهم في المجتمع
بشكل طبيعي ولرد الاعتبار إليهم.
ثالثاَ : معاقبة المسئولين
مسئولية مباشرة عن تلك الأفعال
مع الحاجة لوضع مفهوم جديد لمصطلح
"المسئولية المباشرة" بشكل يأخذ في الاعتبار الطبيعة الاستثنائية للمصالحه ويأخذ أيضاً في الاعتبار طريقة توزيع الأدوار
ولكن ذلك لا يعني أننا
بحاجة إلى مشروع للعداله الانتقايه وتصوير الأمر في ليبيا وكانه صراع بين نظام برجالاته المعروفين والمنتمين
إلى كل مكونات الشعب الليبي وبين بقية الشعـــــب, بالتالي حصر الأمر
في هذا النظام برجالاته بل يجب ان تمتد الاجراءات الى حين قيام دولة القانون التى نتمنى ان تكون قريبه
اى لا يمكن ان نتجاهل الانتهاكات الخطيره التى اقترفها المتمردون خلال الاشهر العشرة الماضيه
في المقابل فإن ليبيا تحتاج فعلا إلى مشروع مصالحه وطنيه مبني علي
رؤية ليبية مستقلة و ليس على أفكار نمطية مستوردة لا تتماشى بالضرورة مع
الواقع الليبي. فمن خلال دراسة تجارب بعض الدول السابقة يتبن أن التركيز
كان دائماً ينصب على الشخصنة في تحديد المسئولية عما حدث وعدم الزج بالدولة
كمؤسسة في تلك العملية وذلك
إما لأن الدولة لم تكن موجودة كما هو الحال في
حالات الحروب الأهلية كما في البوسنة والهرسك
أو لأنها لا تستطيع تحمل
تكلفة التعويض عن تلك الأفعال كما في سيراليون
أو لتبرئة رأس النظام كما
حدث في المغرب مثلاً
لعل ذلك كان السبب في تعقد مشاريع المصالحه
في هذه البلدان وربما في فشلها
في ليبيا تبدو كل الظروف مواتية لإتباع
نهج جديد ومختلف عن تلك التجارب يقوم بالأساس على اعتبار أن الدولة الليبية
مسئولة مسئولية مباشرة عن كل ما حدث
والعداله الانتقاليه حتماَ ستجهض المصالحه الوطنيه وسترسخ ممارسة الاقصاء والتمييز فى التوظيف والعلاج وغيرها
وبالتالى ستستمر الصراعات والحزازات والثارات وايفاء الحق بالذات
وللزياده فى الالمام بكامل الملف احيلكم الى بقية المواضيع ذات العلاقه
الشروع فى الاقصاء من الوظائف العامه/ وشروط على قياسهم فقط /لجعل المصالحه مستحيله
https://www.zangetna.com/t30339-topic
المنشف الانتقالى يضع شروط وضوابط عضوية المنشف الانتقالى وحكومة الانتداب
https://www.zangetna.com/t30244-topic
البند اولاَ من قواعد المصالحه ال29
https://www.zangetna.com/t29446-topic
لا يمكن ان تقوم مصالحه بالاستقواء او الافلات من العقاب اوالاقصاء
https://www.zangetna.com/t29694-topic
قواعد المصالحه الوطنيه بدون عجرفة الواهم بالنصر او خنوع المستسلم للهزيمه او
مقاومة الثائر
https://www.zangetna.com/t28401-topic
جماهيري ضد الرشوقراطيه-
- الجنس :
عدد المساهمات : 3458
نقاط : 15487
تاريخ التسجيل : 28/11/2011
. :
. :
. :
رد: مفهوم العداله الانتقاليه وعلاقته بترسيخ الإقصاء وافشال المصالحه
الخونة والعملاء يريدون العدالة التي تكون على تفصيلهم
ولكن خسئوا وخسئوا ويخسئون
ولكن خسئوا وخسئوا ويخسئون
????- زائر
رد: مفهوم العداله الانتقاليه وعلاقته بترسيخ الإقصاء وافشال المصالحه
الرجاء مصدر هذا الموضوع اولا
ثانيا عن اي مصالحه وبين من ومن يتحدث كاتب هذا الموضوع .كيف اتصالح مع من هذر الكرامه وباع الوطن وعمل شهور عسل مع اعداء الدين والاسلام والعروبه وقتل الليبيين كبار وصغار ، ثم ان الشعب الليبي باسره مع الشرعيه وهؤلاء مرتزقه وليسوا ليبيين ، حتى وان ضنوا انهم انتصروا فهذا بعدهم خليهم يفصلون كما يشاوؤن ويصدرون القوانين .
الامر كله متوقف على من على من يملك زمام المبادره من الاحرار .
ثانيا عن اي مصالحه وبين من ومن يتحدث كاتب هذا الموضوع .كيف اتصالح مع من هذر الكرامه وباع الوطن وعمل شهور عسل مع اعداء الدين والاسلام والعروبه وقتل الليبيين كبار وصغار ، ثم ان الشعب الليبي باسره مع الشرعيه وهؤلاء مرتزقه وليسوا ليبيين ، حتى وان ضنوا انهم انتصروا فهذا بعدهم خليهم يفصلون كما يشاوؤن ويصدرون القوانين .
الامر كله متوقف على من على من يملك زمام المبادره من الاحرار .
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
استمروا
gandopa-
- الجنس :
عدد المساهمات : 8744
نقاط : 23450
تاريخ التسجيل : 03/08/2011
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا:
رد: مفهوم العداله الانتقاليه وعلاقته بترسيخ الإقصاء وافشال المصالحه
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
انا في قلوب الملايين1-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1403
نقاط : 11193
تاريخ التسجيل : 12/12/2011
يا جندوبه اعد قرأة الموضوع
يا جندوبه اعد قرأة الموضوع ستكتشف انك تعلق على موضوع مختلف
اولا العبد الفقير هو كاتب الموضوع
ثانيا العداله الانتقاليه الجرذان يغنون بها
وتحدث عنها كبير الجرذان ومفتى الناتو الغريانى
وكل اعلامهم يطبل فى هذا الاتجاه
السؤال هل تريدنا نصمت حتى يطب الفاس فى الراس
وتجدهم اصدرو قانون وبدأو يطبقو فيه ولو بمحاكم صوريه
يا اخى الق قبل الدبر
موقفى من المصالحه بدات احدد فى المقالات الاتيه
اطلع افهم حدد رؤيتك ثم اطرحها
استكمال قواعد المصالحه ال29 بدون :عجرفة المتوهم للنصر /اواستسلام المهزوم نفسياَ /او مقاومة
https://www.zangetna.com/t30537-topic
البند اولاَ من قواعد المصالحه ال29
https://www.zangetna.com/t29446-topic
اولا العبد الفقير هو كاتب الموضوع
ثانيا العداله الانتقاليه الجرذان يغنون بها
وتحدث عنها كبير الجرذان ومفتى الناتو الغريانى
وكل اعلامهم يطبل فى هذا الاتجاه
السؤال هل تريدنا نصمت حتى يطب الفاس فى الراس
وتجدهم اصدرو قانون وبدأو يطبقو فيه ولو بمحاكم صوريه
يا اخى الق قبل الدبر
موقفى من المصالحه بدات احدد فى المقالات الاتيه
اطلع افهم حدد رؤيتك ثم اطرحها
استكمال قواعد المصالحه ال29 بدون :عجرفة المتوهم للنصر /اواستسلام المهزوم نفسياَ /او مقاومة
https://www.zangetna.com/t30537-topic
البند اولاَ من قواعد المصالحه ال29
https://www.zangetna.com/t29446-topic
جماهيري ضد الرشوقراطيه-
- الجنس :
عدد المساهمات : 3458
نقاط : 15487
تاريخ التسجيل : 28/11/2011
. :
. :
. :
مواضيع مماثلة
» تونس تتعهد بتسليم المحمودى لليبيا إذا حظى بمحاكمة عادلة
» قوقل وعلاقته بإسرائيل
» إفطار الرجل وعلاقته بالسكر...
» سقوط الاخوان في مصر وعلاقته بالوضع في ليبيا
» كيف تكون المصالحه الوطنيه ومع من
» قوقل وعلاقته بإسرائيل
» إفطار الرجل وعلاقته بالسكر...
» سقوط الاخوان في مصر وعلاقته بالوضع في ليبيا
» كيف تكون المصالحه الوطنيه ومع من
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي