تـــونس | «حياهم» بحذائه : معـــارض ســـــوري يهيـــن التـــونسيين

من طرف larbi الأربعاء 21 ديسمبر - 15:40

تـــونس | «حياهم» بحذائه : معـــارض ســـــوري يهيـــن التـــونسيين

تفتقت قريحة أحد «المعارضين» السوريين على تقليعة جديدة أقلّ ما يقال عنها
إنها وقحة حين ردّ على مجموعة من التونسيين ممن كانوا يحتجّون على
التدخلات الغربية في سوريا ملوحا بحذائه.

تناقلت عديد المواقع
الإلكترونية أمس مقطع فيديو يظهر فيه أحد قادة ما تسمى «الخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .السورية»
وهو يلوّح بحذائه لعشرات التونسيين الذين كانوا يحتجون على التدخ...لات الأمريكية والقطرية في الشؤون السورية أمام أحد نزل العاصمة حيث كانت هذه الخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .تعقد مؤتمرها هناك.

مثل هذا المشهد الوقح والدنيء شكّل صدمة كبيرة وإهانة ما بعدها إهانة لكلّ
التونسيين جاء ليعكس المستوى الأخلاقي والقيمي لـ«جماعة غليون» التي ظلت
على مدار الأشهر والسنوات الماضية تقرع آذاننا بـ«دروس» الديمقراطية
والحرية والكرامة وقبول الرأي المعارض فإذا بها تسقط كل هذه القيم النبيلة
بالضربة القاضية وتذبحها من الوريد إلى الوريد من خلال مثل هذا التصرف
الأرعن والقبيح الذي لم يسئ فقط إلى عشرات التونسيين الذين خرجوا مردّدين
عبارات «الشعب التونسي شعب حرّ.. لا أمريكا ولا قطر» بل إلى كل التونسيين
وأحرار الأمة بمن فيهم الشعب السوري الذي تتباكى هذه الجماعة إياها على
حريته «صباحا مساءا ويوم الجمعة» والذي تدّعي تمثيلها له..

إن ما
أتته هذه الجماعة لا يعكس فقط ضيق صدرها بل أيضا ضيق أفقها لذلك لا غرابة
في أن تعجز هذه المعارضة، عن توحيد صفوفها وعن تحديد أهدافها وأولوياتها
لأنها أصلا لا تملك من الأهداف إلا تلك التي تخدم «أسيادها»!

فكيف يمكن لهذه الخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .التي لم تتحمل مجرد صرخات بضعة مواطنين تونسيين
أحرار رفضوا أن تكون بلادهم منصّة لخدمة أجندة خارجية أن تتحمل يوما صرخات
الشعب السوري من أجل الحرية التي يتشدّقون بها..؟

وهل ما زال
هناك من يستطيع تصديق ما تروجه هذه الخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .من تنظيرات وأفكار وطروحات
«مسطّحة» تماما كذلك الحذاء الذي رفعته هذه المعارضة؟
... وهل يمكن
للشعب السوري الأبي الذي كان في طليعة المساندين للشعب التونسي في ثورته
أن يقبل ويسكت عن هذه الإهانة وهذا الاعتداء الصارخ بحق التونسيين.
أغلب الظن أن الشعب السوري الذي ندرك جيدا الوازع الوطني والعروبي الذي
يتحلى به، سيدوس على هذه الطروحات التي يسوقها هؤلاء... تحت نعاله..
والأيام بيننا.

الخونة نتوقع منعم أي شئ لأنهم خونة وبلاأخلاق تردعهم
ياليت الشعب التونسي يقتحم الفندق ويقومون بضربهم وتأديبهم هذا أقل شئ يقدم لهم

ربنا لاتؤاخذنا بما فعل السفهاء منا
وحسبا الله ونعم الوكيل

من طرف فرح الأربعاء 21 ديسمبر - 16:11

هذه اخلاق الخونه فلاتستغربو وماذا رائيتم الا القليل فهذا ماهو الانقطه فى بحر

معاش اصلا من يهين الشعب التونسي ومن رفع حذائه انما رفعها في وجهه القذر لان تونس حرة ابية لا ترضى ان تكون على ارضها الطاهرة الشريفة مثل هذه الشرذمة

وحسبنا الله ونعم الوكيل فيهم وعلى كل حر تونسي ان يطرد هذه العمالة منهم وليذهبو يعقدو مؤتمرهم بقطر لماذا تونس

لكن بما ان النهضاويين يسيطرون الان على تونس فلا غرابة لكن لكم يم يا خونة جميعكم

من طرف ???? الأربعاء 21 ديسمبر - 17:38

الخونة نتوقع منعم أي شئ لأنهم خونة وبلاأخلاق تردعهم
ياليت الشعب التونسي يقتحم الفندق ويقومون بضربهم وتأديبهم هذا أقل شئ يقدم لهم

ربنا لاتؤاخذنا بما فعل السفهاء منا
وحسبا الله ونعم الوكيل

فرح كتب:هذه اخلاق الخونه فلاتستغربو وماذا رائيتم الا القليل فهذا ماهو الانقطه فى بحر

من طرف ???? الخميس 22 ديسمبر - 1:29

فرح كتب:هذه اخلاق الخونه فلاتستغربو وماذا رائيتم الا القليل فهذا ماهو الانقطه فى بحر

Salina كتب:الخونة نتوقع منعم أي شئ لأنهم خونة وبلاأخلاق تردعهم
ياليت الشعب التونسي يقتحم الفندق ويقومون بضربهم وتأديبهم هذا أقل شئ يقدم لهم

ربنا لاتؤاخذنا بما فعل السفهاء منا
وحسبا الله ونعم الوكيل

تـــونس | «حياهم» بحذائه : معـــارض ســـــوري يهيـــن التـــونسيين

تـــونس | «حياهم» بحذائه : معـــارض ســـــوري يهيـــن التـــونسيين

رد: تـــونس | «حياهم» بحذائه : معـــارض ســـــوري يهيـــن التـــونسيين

رد: تـــونس | «حياهم» بحذائه : معـــارض ســـــوري يهيـــن التـــونسيين

رد: تـــونس | «حياهم» بحذائه : معـــارض ســـــوري يهيـــن التـــونسيين

رد: تـــونس | «حياهم» بحذائه : معـــارض ســـــوري يهيـــن التـــونسيين

رد: تـــونس | «حياهم» بحذائه : معـــارض ســـــوري يهيـــن التـــونسيين

رد: تـــونس | «حياهم» بحذائه : معـــارض ســـــوري يهيـــن التـــونسيين

رد: تـــونس | «حياهم» بحذائه : معـــارض ســـــوري يهيـــن التـــونسيين