الحبر السوري سيرسم الخريطة الجديدة للعالم العربي
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الحبر السوري سيرسم الخريطة الجديدة للعالم العربي
قال الكاتب :
الحبر السوري سيرسم الخريطة الجديدة للعالم العربي لاقت العديد من
المقالات التي كتبتها منذ اندلاع الفتن بليبيا وسوريا، انتقادات من جهات
عدّة، لم يُعجبها دفاعي عن الشعبين الليبي والسوري، وذهب البعض إلى حدّ
اتهامي بالعمالة، ومعاداة الديمقراطية وحرية الشعوب، وكنت بالمُقابل أزداد
قناعة، بأنني أسير على الطريق الصحيح، وتأكّدت قناعاتي اليوم، لمّا انزلقت
ليبيا نحو مستنقع الفوضى والإقتتال، بين من سمّوا أنفسهم ب"الثوار"، وبين
فصائل منهم وبعض القبائل، وازدادت قناعتي، لمّا تظاهر أهالي مدينة بنغازي
للمطالبة باستقالة "مجلس اللا وطني الإنتقالي"، بسبب التشكيلة الحكومية
التي قالوا عنها أنها "أجنبية"، وتيقنت أكثر بأن ليبيا ذهبت ضحية مؤامرة
خارجية محبوكة للغاية، عندما تأزّمت الأوضاع المعيشية فيها، وبدأ أعضاء
الحكومة يتحجّجون بأنهم غير قادرين على مواجهة الأوضاع لأنّ الأموال
الليبية لا تزال مجمّدة في الخارج، والغريب في كلّ ما وقع ويقع في ليبيا،
التي قال حلف الناتو وعملائه من أمراء دُويلة قطر أنهم حرّروها، أن هذا
الناتو والعديد من بلدانه الفاعلة، بدأوا يتحادثون مع البلدان المُجاورة
لليبيا بشأن الأخطار الناجمة عن تهريب السلاح الليبي إلى دول الجوار،
ويعرضون المساعدة على إيجاد الحلول لهذه الأزمة، والتي هي من صنعهم أصلا،
إذن والحال كذلك، أين هي الحرية التي فاز بها الشعب الليبي؟ وأين هي
العدالة والمساواة في الحقوق بين الليبيين، في زمن تُجمّد فيه دول العدوان
أمواله، ويسرق فيه قادة "الثوار" ما يقع بين أيديهم، ويستقدم البعض
خليلاته لينصب بعضهن في مواقع حساسة في هرم السلطة، وسأترفّع عن الخوض في
التفاصيل، لأن ما يهمني في الحالة الليبية، هو أن الغرب، صدّر لها كذبة
كبرى لليبيا، وأن الشعب الليبي هو من يدفع الثمن غاليا اليوم، واليوم
يريدون منّا أن نُصدّق أكاذيبهم بشأن سوريا، التي صوّروا لنا أن 99
بالمائة من شعبها يريدون إسقاط نظام الرئيس الدكتور بشار الأسد، وقد
جنّدوا لإيهامنا بكذب هم، نفس السيناريوهات التي جرّبوها في ليبيا،
وبغبائهم، لم ينتبهوا إلى أن سوريا هي من تُصدّر العلم والعقل إلى إمارات
الخليج وعلى رأسها دُويلة قطر، وحكامها من الجهلة، وهي من تُؤمن لسكان
الإمارات الخليجية الأكل من خضار وفواكه ولحوم، وتُؤمن لهم الأساتذة
والدكاترة، ولا ترضى لنفسها بأن يحكمها جاهل من أمثال الأمراء الجهلة،
الذين وبحق، تحصّلوا على شهادة الدكتوراه في الإنبطاح للأمريكيين
والصهاينة، والتآمر العرب والمسلمين، صراحة كنت أنتظر منذ أن بدأ الأعراب
في إشعال فتيل الفتنة في ليبيا وسوريا، أن يتلظى الأعراب الجهلة بنيران
تآمرهم، وكان أن تج� �ّى المشهد بوضوح غير مسبوق، بعدما إكتشف الأعراب أن
سوريا عصية أكثر ممّا كانوا يتصوّرون، وأنّها هادئة إلى أقصى الحدود في
تعاملها مع الأزمة ومُهندسيها، وأنها وهذا ما يُحسب لها، جعلت العربان
وجامعتهم في أكبر مأزق منذ تأسيس هذه الجامعة، لأن سوريا أثبتت أنها لا
تزال متمسكة بعروبتها، ودفاعها عن القضايا المصيرية للأمة العربية، بعكس
العربان الذين ارتموا في أحضان أمريكا والصهاينة، فسوريا اليوم، كشفت حجم
المُؤامرة ومهندسيها وبيادقتها، واستنهضت وهذا هو الأهم بالنسبة لنا،
الروح العروبية لدى شعوبنا، والتي عمل المتآمرون على وأدها، فكيف يُعقل،
وف� �سطين الجريحة، تتعرّض لأكبر عملية تهويد تطال حتى الأقصى الشريف،
ومعالمنا الإسلامية والمسيحية، وأكبر عملية استيطان منذ زرع الكيان
الصهيوني في أرضنا العربية، والجامعة العربية لم تتحرّك بالشكل الذي
تحرّكت به ضد ليبيا وسوريا؟ الجواب لا يحتاج لأي عناء ذهني، فالجامعة
العربية، وبعد أن استأسد فيها فئران قطر والإمارات، وغُيّب فيها الدور
السعودي والعراقي والجزائري واليمني ومُسخ فيها الدّور المصري، الذي كان
حجر الأساس في معادلة الصراع العربي الإسرائيلي، وحُوّلت فيها سوريا من
مُؤسس لهذه الجامعة ومدافع عنها، إلى كيان خارج عن شرعية الجامعة، وقُس ّم
في عهدها السودان، وبات رئيس جنوب السودان يزور إسرائيل، فهذه الجامعة
برأيي، يتوجّب اليوم الإعلان عن شهادة وفاتها، والتفكير في الوقت نفسه في
تأسيس إتحاد عربي، لا يكون فيه مكان لأمراء العمالة والمنبطحين للصهاينة
والأمريكان، وأكثر من كلّ ذلك، أدعو العرب، إلى إعادة رسم الخريطة العربية
من جديد في إطار هذا الإتحاد، بالشكل الذي يُعيد ما يُسمّى بقطر، إلى
المملكة العربية السعودية، لضمان الأمن العربي، لأن الجرثومة القطرية،
قادرة في حال بقائها، أن تُصيب أجزاء عديدة من الجسم العربي بالأمراض
والعدوى، وفي الوقت نفسه، أنصح الدول العربية جمعاء، إل ى إعادة حساباتها،
بشأن ما يُسمّى بالصراع مع إيران، فالجمهورية الإسلامية الإيرانية، هي
شريكنا كعرب ومسلمين، تاريخيا وحضاريا، وهي أقرب إلينا من الصهاينة
والأمريكيين ومن يجري في صفهم، وأكثر من كلّ ذلك، أقول أن المجموعة
العربية، يتوجّب عليها أن تبدأ وبأقصر سرعة، في إعادة ترتيب أولويات
التعاون مع الآخرين، حماية لمصالحها وأمنها، فأمريكا وأوروبا على أبواب
الإفلاس، في حين أن هنالك قوى أخرى صاعدة تمتلك كلّ مقوّمات القوة،
وإمكانيات التنمية، كالصين وروسيا، والهند والبرازيل وجنوب إفريقيا وغيرها
من الدول التي بدأت تنمو وبشكل كبير للغاية، فهذه ا� �دّول هي من يضمن
التعاون معها تطوير عالمنا العربي، لأنّنا راهنّا ومنذ عقود على أمريكا
والغرب، وفي النهاية وجدنا أن ثرواتنا بأيديهم، وحالنا ليس أفضل من حال
أفقر الدول في العالم، لأننا كدول عربية من ننجح في تأمين حاجياتنا
داخليا، وتحوّلنا إلى وعاء للإستهلاك وكفى، عكس بعض الدول كإيران على سبيل
المثال التي مكّنتها قطيعتها مع الغرب وأمريكا من أن تتحوّل إلى قوّة
يُحسب لها ألف حساب.
جمال الدين حبيبي
الحبر السوري سيرسم الخريطة الجديدة للعالم العربي لاقت العديد من
المقالات التي كتبتها منذ اندلاع الفتن بليبيا وسوريا، انتقادات من جهات
عدّة، لم يُعجبها دفاعي عن الشعبين الليبي والسوري، وذهب البعض إلى حدّ
اتهامي بالعمالة، ومعاداة الديمقراطية وحرية الشعوب، وكنت بالمُقابل أزداد
قناعة، بأنني أسير على الطريق الصحيح، وتأكّدت قناعاتي اليوم، لمّا انزلقت
ليبيا نحو مستنقع الفوضى والإقتتال، بين من سمّوا أنفسهم ب"الثوار"، وبين
فصائل منهم وبعض القبائل، وازدادت قناعتي، لمّا تظاهر أهالي مدينة بنغازي
للمطالبة باستقالة "مجلس اللا وطني الإنتقالي"، بسبب التشكيلة الحكومية
التي قالوا عنها أنها "أجنبية"، وتيقنت أكثر بأن ليبيا ذهبت ضحية مؤامرة
خارجية محبوكة للغاية، عندما تأزّمت الأوضاع المعيشية فيها، وبدأ أعضاء
الحكومة يتحجّجون بأنهم غير قادرين على مواجهة الأوضاع لأنّ الأموال
الليبية لا تزال مجمّدة في الخارج، والغريب في كلّ ما وقع ويقع في ليبيا،
التي قال حلف الناتو وعملائه من أمراء دُويلة قطر أنهم حرّروها، أن هذا
الناتو والعديد من بلدانه الفاعلة، بدأوا يتحادثون مع البلدان المُجاورة
لليبيا بشأن الأخطار الناجمة عن تهريب السلاح الليبي إلى دول الجوار،
ويعرضون المساعدة على إيجاد الحلول لهذه الأزمة، والتي هي من صنعهم أصلا،
إذن والحال كذلك، أين هي الحرية التي فاز بها الشعب الليبي؟ وأين هي
العدالة والمساواة في الحقوق بين الليبيين، في زمن تُجمّد فيه دول العدوان
أمواله، ويسرق فيه قادة "الثوار" ما يقع بين أيديهم، ويستقدم البعض
خليلاته لينصب بعضهن في مواقع حساسة في هرم السلطة، وسأترفّع عن الخوض في
التفاصيل، لأن ما يهمني في الحالة الليبية، هو أن الغرب، صدّر لها كذبة
كبرى لليبيا، وأن الشعب الليبي هو من يدفع الثمن غاليا اليوم، واليوم
يريدون منّا أن نُصدّق أكاذيبهم بشأن سوريا، التي صوّروا لنا أن 99
بالمائة من شعبها يريدون إسقاط نظام الرئيس الدكتور بشار الأسد، وقد
جنّدوا لإيهامنا بكذب هم، نفس السيناريوهات التي جرّبوها في ليبيا،
وبغبائهم، لم ينتبهوا إلى أن سوريا هي من تُصدّر العلم والعقل إلى إمارات
الخليج وعلى رأسها دُويلة قطر، وحكامها من الجهلة، وهي من تُؤمن لسكان
الإمارات الخليجية الأكل من خضار وفواكه ولحوم، وتُؤمن لهم الأساتذة
والدكاترة، ولا ترضى لنفسها بأن يحكمها جاهل من أمثال الأمراء الجهلة،
الذين وبحق، تحصّلوا على شهادة الدكتوراه في الإنبطاح للأمريكيين
والصهاينة، والتآمر العرب والمسلمين، صراحة كنت أنتظر منذ أن بدأ الأعراب
في إشعال فتيل الفتنة في ليبيا وسوريا، أن يتلظى الأعراب الجهلة بنيران
تآمرهم، وكان أن تج� �ّى المشهد بوضوح غير مسبوق، بعدما إكتشف الأعراب أن
سوريا عصية أكثر ممّا كانوا يتصوّرون، وأنّها هادئة إلى أقصى الحدود في
تعاملها مع الأزمة ومُهندسيها، وأنها وهذا ما يُحسب لها، جعلت العربان
وجامعتهم في أكبر مأزق منذ تأسيس هذه الجامعة، لأن سوريا أثبتت أنها لا
تزال متمسكة بعروبتها، ودفاعها عن القضايا المصيرية للأمة العربية، بعكس
العربان الذين ارتموا في أحضان أمريكا والصهاينة، فسوريا اليوم، كشفت حجم
المُؤامرة ومهندسيها وبيادقتها، واستنهضت وهذا هو الأهم بالنسبة لنا،
الروح العروبية لدى شعوبنا، والتي عمل المتآمرون على وأدها، فكيف يُعقل،
وف� �سطين الجريحة، تتعرّض لأكبر عملية تهويد تطال حتى الأقصى الشريف،
ومعالمنا الإسلامية والمسيحية، وأكبر عملية استيطان منذ زرع الكيان
الصهيوني في أرضنا العربية، والجامعة العربية لم تتحرّك بالشكل الذي
تحرّكت به ضد ليبيا وسوريا؟ الجواب لا يحتاج لأي عناء ذهني، فالجامعة
العربية، وبعد أن استأسد فيها فئران قطر والإمارات، وغُيّب فيها الدور
السعودي والعراقي والجزائري واليمني ومُسخ فيها الدّور المصري، الذي كان
حجر الأساس في معادلة الصراع العربي الإسرائيلي، وحُوّلت فيها سوريا من
مُؤسس لهذه الجامعة ومدافع عنها، إلى كيان خارج عن شرعية الجامعة، وقُس ّم
في عهدها السودان، وبات رئيس جنوب السودان يزور إسرائيل، فهذه الجامعة
برأيي، يتوجّب اليوم الإعلان عن شهادة وفاتها، والتفكير في الوقت نفسه في
تأسيس إتحاد عربي، لا يكون فيه مكان لأمراء العمالة والمنبطحين للصهاينة
والأمريكان، وأكثر من كلّ ذلك، أدعو العرب، إلى إعادة رسم الخريطة العربية
من جديد في إطار هذا الإتحاد، بالشكل الذي يُعيد ما يُسمّى بقطر، إلى
المملكة العربية السعودية، لضمان الأمن العربي، لأن الجرثومة القطرية،
قادرة في حال بقائها، أن تُصيب أجزاء عديدة من الجسم العربي بالأمراض
والعدوى، وفي الوقت نفسه، أنصح الدول العربية جمعاء، إل ى إعادة حساباتها،
بشأن ما يُسمّى بالصراع مع إيران، فالجمهورية الإسلامية الإيرانية، هي
شريكنا كعرب ومسلمين، تاريخيا وحضاريا، وهي أقرب إلينا من الصهاينة
والأمريكيين ومن يجري في صفهم، وأكثر من كلّ ذلك، أقول أن المجموعة
العربية، يتوجّب عليها أن تبدأ وبأقصر سرعة، في إعادة ترتيب أولويات
التعاون مع الآخرين، حماية لمصالحها وأمنها، فأمريكا وأوروبا على أبواب
الإفلاس، في حين أن هنالك قوى أخرى صاعدة تمتلك كلّ مقوّمات القوة،
وإمكانيات التنمية، كالصين وروسيا، والهند والبرازيل وجنوب إفريقيا وغيرها
من الدول التي بدأت تنمو وبشكل كبير للغاية، فهذه ا� �دّول هي من يضمن
التعاون معها تطوير عالمنا العربي، لأنّنا راهنّا ومنذ عقود على أمريكا
والغرب، وفي النهاية وجدنا أن ثرواتنا بأيديهم، وحالنا ليس أفضل من حال
أفقر الدول في العالم، لأننا كدول عربية من ننجح في تأمين حاجياتنا
داخليا، وتحوّلنا إلى وعاء للإستهلاك وكفى، عكس بعض الدول كإيران على سبيل
المثال التي مكّنتها قطيعتها مع الغرب وأمريكا من أن تتحوّل إلى قوّة
يُحسب لها ألف حساب.
جمال الدين حبيبي
larbi-
- الجنس :
عدد المساهمات : 14307
نقاط : 33401
تاريخ التسجيل : 27/09/2011
. :
. :
رد: الحبر السوري سيرسم الخريطة الجديدة للعالم العربي
لا تعليق
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
....هــي بالسلامــه روقـــي عليك..... بالنفس أنبدل معــاه بشوقـــــي....
.. ومدام باعوني أقراب عروقــــي......وفيهم أقراب الدم خايب ضني....
. عطيت حقكم ياشعب وين أحقوقي... وياريت واحد من العرب طمني....
. هــــــــي بالسلامه يابلاد تهنـــــي... تو تعمـري كانه خرابك منــي....
-------------------------------------------------
يابوعبا وعماما اجعن صورتك تقعدلهم جتاما جردان ليبيا -يابوعبا وعماما -جردانها هانوها وجردانها من خيرها سلبوها وتم الخليجي اليوم هوا بوها ايفصل اويلبس والكلام كلامه -يابوعبا وعماما.
بنت الجبهه-
- الجنس :
عدد المساهمات : 2597
نقاط : 13010
تاريخ التسجيل : 21/11/2011
مواضيع مماثلة
» انتخاب السيادة …. و الخريطة الاستراتيجية الدولية الجديدة . امين محمد حطيط
» هنا حمص هنا الجيش العربي السوري
» بيان مجلس الافتاء الاعلى السوري//اعلن النفير العام بدعوته للالتحاق بصفوف الجيش العربي السوري//الله اكبر
» اعتقال جيفري لانغ اليد اليمنى لـــــعراب مايسمى بالربيع العربي برنار هنري ليفي بمدينة حلب على يد بواسل الجيش العربي السوري
» الجيش العربي السوري
» هنا حمص هنا الجيش العربي السوري
» بيان مجلس الافتاء الاعلى السوري//اعلن النفير العام بدعوته للالتحاق بصفوف الجيش العربي السوري//الله اكبر
» اعتقال جيفري لانغ اليد اليمنى لـــــعراب مايسمى بالربيع العربي برنار هنري ليفي بمدينة حلب على يد بواسل الجيش العربي السوري
» الجيش العربي السوري
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي
» رسائل إيمانية
الثلاثاء 16 يوليو - 1:03 من طرف علي عبد الله البسامي
» بروفيسور الكبت
الجمعة 12 يوليو - 20:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» مشاعر الفراق
الأربعاء 10 يوليو - 6:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» الزيف المؤله
الأحد 30 يونيو - 16:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى السِّنوار
الأربعاء 19 يونيو - 10:48 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى السِّنوار
الأربعاء 19 يونيو - 10:48 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء رئيس ايران
الأربعاء 5 يونيو - 19:11 من طرف علي عبد الله البسامي
» جزائرنا
الأربعاء 5 يونيو - 18:51 من طرف علي عبد الله البسامي
» الحق منتصرلا محالة
السبت 25 مايو - 14:37 من طرف Zico
» قمم أم قمامة ؟
الأحد 19 مايو - 0:48 من طرف علي عبد الله البسامي
» غائط القرن
السبت 4 مايو - 0:33 من طرف علي عبد الله البسامي