بداية الحملة على الجزائر

الله يحمي شعب الجزائر وحكومتها يااااااااااااااااااارب 

اللهم أحمي شعب الجزائر بلد المليون شهيد

يا رب الطف بهم

وابعد عنهم شر هذه الفتنة

معندهم ما يديرو رك جزائري و تعرف النضام الجزائري 2 المهم اغلبيت الشعب الجزائري الايريد الرجوع او الدخول في حرب قذرة اخر ام زيتوت المخبزة تع في لندن لم تعد تجني عليها اربح كثير و لهذ هو يقود الان حملات تبرعت ويقول انها لي فقراء الجزائر و الفهم يفهم و لكن في الاخير ليفي الصهيوني جزائري و زيتوت واصدقائه جزائرين و يعرفو ان الدولة الجزائرية حبالها طويلة و طويلة و عند الصح مترحمش و تسمح

حكومتنا غبية للاسف دائما تنتظر الهجوم لتبقى هي تدافع

لا قناة اخبارية ولا استدعاء سفيري قطر وفرنسا ولا محاولة ابتزاز لهؤلاء ولا اي شيئ

السياسة اصلا خبث فلماذا لا تتعامل حكومتنا بخبث ؟

يسكتون عائشة القذافي ولا يتكلمون عن عباسي مدني وما يفعله في قطر

اللهم أحمي شعب الجزائر بلد المليون شهيد

يا رب الطف بهم

وابعد عنهم شر هذه الفتنة.

عبد الرشيد كتب:حكومتنا غبية للاسف دائما تنتظر الهجوم لتبقى هي تدافع

لا قناة اخبارية ولا استدعاء سفيري قطر وفرنسا ولا محاولة ابتزاز لهؤلاء ولا اي شيئ

السياسة اصلا خبث فلماذا لا تتعامل حكومتنا بخبث ؟

يسكتون عائشة القذافي ولا يتكلمون عن عباسي مدني وما يفعله في قطر

الحمد لله ان من يحكم الجزائر

الله يحفظ بلاد المليون شهيد يارب ====================================== سرت التي تتوسط ليبيا الحبيبه وخير الامور اوسطها

مشكلة الحكم في الجزائر انه لم يعرف ان طبيعة المعركة اعلامية بالاساس..وهو يظن انه ياحكم باوراق اللعبة ولايعرف انهم سينزلون كالطوفان وكالبركان وبالكذب والبهتان...وما يجب فعله هو نشر الحقائق للشعب كما هي واستقدام التافهين من جبهة الاحقاد الى التلفزة والاذاعة الوطنية..والسماح للناس بالرد على سخافاتهم وترهاتهم وليس ينبغي اعتقالهم لان في ذلك خدمة لهم...يجب ان يعرف الناس حقيقتهم وحقيقة تلونهم وكيف انهم كانوا يكفرون غيرهم وكيف انهم يعتقدون ان الديمقراطية حرام وانهم اولى بحكم الشعب

للهم احفظ الجزائر شعباً وحكومة من القوم الظالمين

ربي يحفظ المسلمين الاحرار

لهذا نحن بدأنا الجملة ضد يوم 11 جانفي 2012

اللهم احفظ الجزائر شعباً وحكومة من القوم الظالمين

الشعب الجزائري كسب المناعة من محنة التسعينيات ومن الصعب تسخيره في مؤامرة جديدة ، والاسلاميون احرقت اوراقهم لانهم شركاء للنظام يتحملون تبعات المفاسد ، لقد عرف الشعب الجزائري خزعبلات اللعبة الديمقراطية الوهمية التي يريد الغرب الاستعماري ان يخدعنا بها باستخدام الاسلاميين هذه المرة
ياو فاقوا

السلام عليكم ورحمة الله
اخوتي يبدوا انكم تستهينون بالجزائر حكومة وشعبا

يكفي ان اذكركم ان الجزائر عندما كانت في لضعف اوقاتها منذ الاستقلال في سنوات التسعينات لم تبخل فرنسا ولا قطر من خلال الجزيرة منذ نشاتها في سنة 1996 ن الحملات الاعلامية بل بالعكس تماما فالدولة تعي حجم المشكلة والمؤامرة ودليلي على انها تتحرك ولكن في صمت هي الاستجابة للاصلاحات وكذلك تشكيل خلية ازمة عندما تم استباحة طرابلس ولم تصمد الدفاعات الجوية الليبية طويلا فعندها قامت هذه الخلية بدراسة اسباب انهيار المنظومة الدفاعية وقد قدموا تقريرهم للرئيس مباشرة ولا اخفيكم ان اقول لكم انني لم اصدق ما تم تناقله في وسائل الاعلام عن التقرير وعن الاسباب التي صاغوها لتبرير ذلك حتى وان كانت صحيحة فقد قالو ان السبب الرئيسي هو خيانة الضباط والعاملين بالسلك حيث قدموا المعلومات السرية وغيرها ولم يقاتلوا.
وان علمنا ان الجزائر خرجت من محنتها بفضل الله وتسخيره لسواعد الرجال الاوفياء للوطن فاننا نخبركم ان الازمة حينها كانت اكبر والمؤامرة اكبر فقد كانت ولازالت فرنسا تقدم اللجوء السياسي لبعض الناس الذين لا يتورعون في تقديم معلومات ولو كاذبة لقبولهم في فرنسا كما انهم يكونون تحت تصرف المخابرات الفرنسية فتجد اشخاصا لا يعرفون الكتابة ولم يمارسوها قط في حياتهم كيف وهم اصلا لم يفلحوا في دراستهم يقدمون كتبا بها معلومات استخباراتية محظة وهم فقط واجهة لحملات استخباراتية كبيرة. واذا اضفنا ان الجزائر حينها كانت في ازمة مالية مما اجبرها او سلمها من لا عقل لهم ومن يستسهلون الحلول لالسهلة للبنك العالمي بديون فاقت 34 مليار دولار حينها كان النفط 8 دولار للبرميل وكان الجيش لا يملك من المعدات الحديثة الشئ الكثير بل ان معظم الاسلحة والمعدات لا يملك قطع غيار لها كذلك لا ننسى اننا خرجنا من مظاهرات 1988 الدامية بلا رئيس حيث استقال ولم يتم انتخاب رئيس فعلي للبلاد الا سنة 1995 (اليمين زروال) الذي وضع اساسيات مكافحة الارهاب الذي كان العالم يراهم حينها انهم مناضلون من اجل الحرية والبعض يراهم انهم مجاهدون في سبيل الله. كما ان الشعب متعاطف نسبيا معهم حتى سنة 1996 سنة بداية المجازر التي لا تفرق بين احد وللاضافة وكل هذا فالشعب قد صبر حينها على اقوى واقذر حرب ادارتها المخابرات الغربية والصهيونية وبعض العرب عليه وعلى جميع الاصعد السياسية والاقتصادية والامنية والاعلامية.
ففي السياسة نجد ان حتى بعض الوزراء العرب كانوا يتحاشون التحدث مع ممثل الجزائر فيالاجتماعات العربية والعالمية وقد نقول انهم كانوا يدعون الجزائر مرغمين من اجل البريستيج ناهيك عن ان القضية كادت ان تدول في اروقة الامم المتخذة والفضل طبعا يعود لبعض الدول العربية التي كانت تاوي وتدعم هؤلاء الدمويين وتقدم معلومات مغلوطة عن الوضع (وهذا له شق سياسي واعلامي طبعا) كما ان الجزائر تم عزلها من الامم المتحدة وبفضل الدول العربية ناهيك عن المنظمات غير الحكومية الفضفاضة التي لا تعرف الا العرب للنبش فيقضاياهم.
اما اقتصاديا فحدث ولا حرج لا افشيكم سرا اذا قلت ان خزينة الدولة وصلت في فترة ما الى الصفر نعم اخوتي لا شئ بهاناهيك عن البطالة المتوارثة من فترة الثمانينات بفعل الازمة الاقتصادية العالمية والتي عصفت بالجزائر منذ 1986 وقد تفاقمت الازمة حتى صارت في التسعينات لا تطاق فلا عمل ولا مال وازمة في المواد الاولية وتقريبا كل شئ متوقف. ولولا توفيق من الله لانهارت البلاد ولو ان الشعب لم يقف مع حكومته عندها لما كنا لنتكلم باسم الجزائر اليوم فعلا قد مرت اعنف ازمة اقتصادية بامتياز وما فاقمها طبعا اتباعالشيخ عباسي مدني لا وفقه الله ولا اراه خيرا مطلقا. فقد تفننوا في قتل الكوادر الوطنية وتدمير المدارس والمرافق الحيوية واي شئ يعمل يقومون بمهاجمته لماذا لاسقاط النظام وفي فكرهم ان الضغط على الشعب سيجعله ينقلب على النظام ففجروا ودمروا واحرقوا وقولو لي رجاءا هل ان حرق مدرسة ابتدائية في قرية نائية تبعد عن العاصمة او اقرب المدن عشرات الكيلومترات او مئات في بعض الاحيان وقتل المدرسين والمدرسات العاملين بها هو جهاد وفي سبيل الله وسيسقط النظام ان لم يكن حلابا قذرة ضدالشعب؟
واذا تحدثنا عن هذا فسنصل للشق الامني واخوتنا في ليبيا قد اختبروا بعضا ما كنا نعيشه لبضع شهور اما نحن فآثاره مازالت الى اليوم منذ 1991 اي قد اتممنا 20 سنة. فقد تم حضر بيع السلحة والمعدات للجيش مما جعله يتكبد خسائر جسيمة ونحسبهم باذن الله شهداء وهذا الحضر لم يكن لحماية المدنيين بقدر ما هو محاولة لاضعاف الجيش وكدعم للدمويين لكي يقوموا باسقاط الجزائر في براثين الصهيونية ويتم تقسيمها والسيطرة على كل شئ فيها بعد ذلك كما هو حاصل في ليبيا الآن ولكن الله سلم فقد اعتمدت الجزائر على كوادرها ولله الحمد فلم تتوقف الآلة العسكرية بل حاربت بقوة وشجاعة وبمعدات مستحدثة ومعدلة ومطورة في بض الاحيان كما اعتمدت على بعض الدول التي لم توقف تعاونها مع الجزائر واذا ذكرنا اننا نعتمد اساسا على الاسلحة الروسية بنسبة 98 بالمئمة فان انهيار التحاد السفياتي حرمنا من امتيازات كثيرة لكن سواعد الرجال حالت دون انهيار الجيش او افتقاده للمعدات والاسلحة الاساسية. فبعض المصانع المحلية للاسلحة وكذا مصنع الشاحنات والعربات وكذا قاعدة الامداد كانت العمود الفقري للصناعات العسكرية التي منحت للجيش المدد الحقيقي الذي يحتاجه. وعندما جاء بوتفليقة وابان عهدته الاولى قام الجيش بمناورات كنوع من استعراض القدرات للرئيس والعالم ولتقييم الجاهزية خاصة انه اتى في فترة جد حرجة وان الخزينة فارغة والبترول في الحظيظ واتذكر انه قال في خطاباته الاولى للشعب انه ليس لدينا ما نشتري به باخرة قمح . فانبهر الرئيس وقال لم اظن ان الجيش بهذه القدرات وانه محافظ على قوته وقدرته القتالية بهذا الشكل وحينها اطمأن ان البلاد بها رجال واقفون وليس كما يذاع عنها في الاعلام العالمي.
وهنا ناتي للحملات الاعلامية التي لم تتوقف منذ الاستقلال ففرنسا لم تستصغ حتى الآن فكرة انها فقدت الجزائر جنتها المفقودة كما يقال والجزيرة لم تتوقف من التعرض للجزائر بنوع من التظليل والتهكم فهي تهول كل شئ ولا تكاد تاتي على ذكر ولو حسنة واحدة منذ اليوم الاول واتذكر انني شاهدت يوما (في سنة 1997 اعتقد) حصة عن الوضع في الجزائر وقد اتو بشخص مع الدمويين وقال بالحرف الواحد على المباشر (الحمد لله ان اخا لنا في الجزائر قتل اباه وامه لانهما ارادا ان يزوجا اخته من شرطي) لن انسى هذا للجزيرة.

اطلت عليكم اخوتي ولكنني ارتايت ان اذكرة الجزائريين والعالم اننا مررنا باوقات احلك مما مر به كل الشعوب العربية مجتمعم من تونس الى مصر فليبيا فسوريا ولم تذخر الدول والعالم اي جهد لضرب او حتى زيادة ومفاقمة الوضع وخرجنا منه باذن الله وعونه لانه سخر لنا شرفاء لم يذخروا جهدا للحفاظ على الجزائر. ومازال هناك شرفاء لم ولن يسلموا هذه البلاد لحفنة من الخونة والاذلاء.
واذا اتينا على ذكرهم اقول لهم هل لو كان التعليم ليس مجانيا في الجزائر كان هؤلاء الآن يقال عنهم انهم المسؤول السابق كذا وفلان كذا؟

لهذا اقول للاخوة امريكا واسرائيل والعالم معهم ولكن الله معنا لن نقبل بهم مهما فعلوا وانني كلي يقين ان الجزائر لن تكون سهلة بل هي حصن حصين وبفضل الله لن يمر برنامجهم.

ويكفيني ان اضيف ان الرئيس عندما خطب مؤخرا قال ان الجزائر ليست لا ليبيا ولا تونس ولا اي بلد واننا سنستمر في الاصلاحات ولن يوقفنا الذين ينتقدوننا في الداخل او الخارج وان الجزائر للجزائريين.فهذه رسالة تدل على انه يعلم ما يدور حوله. وباذن الله لن تكون الجزائر الا للجزائريين ولن يكون الجزائريون الا مع القدس.

اعتذر على الاطالة والسلام عليكم

ربي يحفظ الجزائر حكومة وشعب

حذروا اخوانا الجزائريين من هذا الخبيث برنار ليفي الشيطان الملعون

اقتلوووووه يا صقور الجزائر اقتلوه

انتم يا اهل الجزائر اصبحتم الامل القادم لنا

تحياتي لشعب الجزائر الحر

آلجزائر مآينخآف عليها ولكن آلحذر واجب نحن لانريد ان تتكرر المآسآة الليبيه في آي بلد عربي آخر

دعهم يخططوا ويلههم الأمل

الحذر واجب.....ان دسائسهم أسقطت الاتحاد السوفياتي رغم قوته العظيمة

الفاتح ثورة شعبية كتب:مشكلة الحكم في الجزائر انه لم يعرف ان طبيعة المعركة اعلامية بالاساس..وهو يظن انه ياحكم باوراق اللعبة ولايعرف انهم سينزلون كالطوفان وكالبركان وبالكذب والبهتان...وما يجب فعله هو نشر الحقائق للشعب كما هي واستقدام التافهين من جبهة الاحقاد الى التلفزة والاذاعة الوطنية..والسماح للناس بالرد على سخافاتهم وترهاتهم وليس ينبغي اعتقالهم لان في ذلك خدمة لهم...يجب ان يعرف الناس حقيقتهم وحقيقة تلونهم وكيف انهم كانوا يكفرون غيرهم وكيف انهم يعتقدون ان الديمقراطية حرام وانهم اولى بحكم الشعب

ا

هم في انتظاركم لتسيير شؤون البلاد ما دمتم ادرى بما يصلح لها في ظل كل التناقظات الداخلية

couter otan
بارك الله فيك على الطرح الجيد حتى وان لم يتطرق الى كل المؤامرات بدا من العربية
الى الغربية بتناغم و تنسيق تام مع المسيلمين المنافقين العملاء اعداء الله و الوطن في
الداخل و الخارج على العموم هناك رجال واقفون لا يبيعون وطنهم بكنوز الدنيا كلها
و الحمد لله لانهم مؤمنين بالله و اليوم الاخر و انهم ملاقون ربهم و ما حياة الدنيا الى ساعة
حتى و ان بدت للبعض انها طويلة و سيخلدون فيها لذا لا يهمنا شيئ الا ان نموت شرفاء
و لا تكتب علينا الخيانة في الدنيا اما الخونة نحن لهم بالمرصاد لا تخيفنا مهما عظمت