صفحة الفورة الليبية 17 قهاير تبكي القذافي وتنشر رسالة ندم

صفحة الثورة الليبية على الفايسبوك تبكي القذافي وتنشر رسالة ندم و تأنيب ضميرالثوار عما فعلوه بوطنهم!!
بواسطة رئيس التحرير بتاريخ 31 ديسمبر, 2011 في 09:41 صباح | مصنفة في دولية, قناص أنباؤنا | [url=http://anbaona.toujoursmaroc.com/?p=6351#comments]2 تعليقات [/url]



<P dir=rtl>
<P dir=rtl>


أنباؤنا :_وديعي عبدالعالي

في خطوة مفاجئة للجميع اقدمت أكبر صفحة فايسبوكية للثورة الليبية “إنتفاضة 17 فبراير 2011-لنجعله يوما لغضب في ليبيا” على نشر رسالة على حائطها تحت عنوان ” أحد الثوار الميدانيين : هل ظلمنا الوطن .. تأنيب ضمير “ هي رسالة ” لمفتاح علي” أحد الثوار الميدانيين الجرحى والذي فقد أحدى رجليه في المعارك ويرقد حالياً بالمستشفى . وتعتبر صفحة انتفاضة 17 فبراير الشرارة الاولى التي اشعلت فتيل الثورة على نظام القذافي.

وقد عبر الثائر الليبي عبر صفحة الإنتفاضة عن الإحباط والندم وخيبة الأمل التي اصابته وزملائه جراء ما فعلوه بليبيا وتسائل عما إذا كان لازماً دفع كل ذلك الثمن. لكن التسائل الأقوى كان حول ظلم القذافي وأبنائه وأنهم كانو صادقون حين حذروهم من الوضع الذين آلو إليه الآن وأنهم ساعدو على إحتلال بلدهم .. ومن المقال تبدو جلياً الحسرة والندم الذي أصاب الليبيين..والأغرب من ذلك هاي تعاليق الليبيين على المقال والتي هنأت كلها كاتبه على جرأته وقوله الحقيقة وأنهم باتو يشعرون كلهم بانهم ظلمو وطنهم… لكن وكما قال القذافي”ستندمون حين لا ينفع الندم”

نص الرسالة : مفتاح علي / ثائر سابق / مقعد حالياً


الإخوة الأحرار !!! تحية طيبة

لنبتعد قليلا عن الأوصاف والنعوت الخاطئة ، ولنبدأ حواراً علمياً هادئاً هدفه الوطن والمواطن وحريتهما وإستقلالهما ولا شي غير ذلك .. أنا شاركت في العديد من المعارك التي كنا نعتقد بأنها معارك تحرير وتعرضت رجلي لإصابة بالغة إنتهت ببترها وأنا الآن نائم أغلب أوقات النهار ولدي أسرة مكونة من 3 أطفال ووالدتهم ولا أدري ما ستؤول إليه الأمور مستقبلاً

المهم ، مادعاني إلى كتابة هذه المقالة هو التصريحات التي أدلى بها العديد من القياديين في المجلس الإنتقالي والتي تتحدث في جملتها عن تدخل صارخ في الشئون الليبية من قبل الدول التي ساعدتنا على تحرير ليبيا !! ، أو تصريحات متضاربة من أشخاص آخرين أصبح همهم التصارع على السلطة ، بالإضافة إلى تصريحات أخرى تزيد الطين بلة وتؤجج الصراع بين القبائل وتـُحيي ثأرات ، وهو ما يعني دماء ليبية جديدة تُراق ، ثم الحديث مؤخراً عن فيدرالية وتقسيم البلد وتفتيتها ، والثمن لهذا الوضع المأساوي يدفعه المواطن البسيط والوطن الذي لا نعرف إلى أين تأخذه الأقدار

إذا كانت هذه التدخلات الخارجية الضخمة التي نراها وهذه الصراعات وتلك الدماء هي النتائج التي ظهرت جلية بعد نجاح الثورة مباشرة ً فما هي يا ترى النتائج البعيدة وغير المنظورة لنا والتي ستظهر في المستقبل؟هل ما نعانيه هو نتيجة لخطط مرسومة بدقة في وكالات المخابرات الخارجية التي بالتأكيد تبحث عن الخير لإقتصاديات بلدانها ، وبالتأكيد أيضاً لا تريد الخير ولا الحرية لليبيا ولا لشعبها وهي شاركاتنا الإطاحة بالقذافي لأنها تكرهه ولأنه عطل مصالحها وهدد أمنها ، أرجو أن نتفق في هذه النقطة بالذات

القذافي الآن إنتقل إلى جوار ربه وهو تعالى – وحده – من يحاسبه ، وهناك تساؤلات أحتار في إيجاد أجوبة عنها : الأول : ألم يكن القذافي وإبنه سيف صادقين عندما نبهونا – منذ البداية – إلى ما نحن فيه الآن وبدقة ؟ ثم أليس من الممكن أنهما أدركا خطورة التدخلات الخارجية وعلما بها مسبقاً وقررا الدفاع عن الوطن تجاهها ؟ وبالتالي فهل كان دورنا هو مساعدة الأجنبي على إحتلال الوطن ؟ أم أن الأجنبي هو الذي ساعدنا على التخلص من عدونا وعدوه (القذافي)!!!؟

ا لثاني : ما هو هذا الإصرار من بعض المناطق على القتال للتخلص من الآثار السلبية ومن الإستعمار الذي إعترف به مسئولينا – كما ذكرت – خصوصاً وإن القذافي إنتهى ولا أمل لهم في إعادته للحكم ؟ إذا كان هذا حالهم فهم مجاهدون حقاً ( بنص القرآن ) ؟ ولكن ماذا عن الوصف الذي يوصف به من يقاتلهم (نحن) ؟ هل نحن مجاهدون؟ وإن لم نكن كذلك فهل نحن ممن يوالي العدوالذي ساهمنا في تدخله في شئوننا ؟ وهل الواجب الوطني يحتم علينا الآن أن ننضم إليهم للدفاع عن بلادنا من المستعمرين ام نبيدهم في ديارهم؟

الثالث: ما هو مصير المناطق النفطية الآن والتي فقدنا فيها مئات أو آلاف الشهداء ؟ ومنهم أقارب وأصدقاء لي شخصياً؟

أسئلة كثيرة تدور في عقلي المتعب وجسمي المنهك وأريد أجوبة شافية منكم ، أما الحديث عن وقف سفك الدماء فإنني أقبله ولكن ليس من نفس الوجوه التي رفضت الحديث عنه عندما طلبه القذافي وشيوخه منذ بداية الأحداث
أرجو أن تسمحوا بهذا التفكير بصوت عال فإنني ساهمت في هذه الثورة لأنني لا أريد الإستمرار في النفاق والكذب على الآخرين ، والذي أتمنى أن لا يمارسه أحد من المعلقين معي . لكم حرية الرد

عذرا لو هناك أي كلمة غير مناسبة لأنني نقلت المقال كما هو , بعد خربوها ودمروها وقتلوا قائد الوطن أصبحوا يعبرون عن الندم

الموضوع مكرر 
بالفعل بعد ماخربوها قعمزوا علي تلتها

بعد ايه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ بعد خراب مالطا !!!!!!!!!!!!!!!!! ====================================== سرت التي تتوسط ليبيا الحبيبه وخير الامور اوسطها

هم كثر النادمون حتى على صعيد من نعرفهم منهم من اعترف بذنبه ، ومنهم من وصل لقناعة انه مخطيء ولكنه يكابر وفئة ثالثة لايزالون في غيهم .

ها انتم تندمون الان وذلك بعد فوات الاوان

هذه هي النبؤة التي قالها معمر
كأنه كان يرى الغيب!!
"سوف تندمون يوم لا ينفع الندم"

قالها المرحوم
ستندمون يوم لا ينفع الندم

السلام عليكم

اننا لا نرفض من احد يا كان ان يدعو لوقف الدماء خاصة الناس الذين لا حول له ولا قوة يجب حمايتهم ومن تاب تاب الله عليه وقد لا تكون في بعض الاحيان الا بصدمة قوية ولكن باي ثمن؟ ان الفتنة كانت كبيرة وبدعم عربي سخي جدا قل نظيره وبفتاوى ممن يدعون او كنا نعتقد فيهم العلم والورع والتقوى ولكن ...........
ان التوبة لها شروطها كما ذكرها الله عز وجل (الندم والاعتراف بالخطأوالعزم على عدم الرجوع والاصلاح) وفي هذه الحال كيف الاصلاح هناك انفس ازهقت بدون وجه حق واموال نهبت واعراض نهكت وضاع البلد بايدي اعداء الله وتطاحن المسلمون فيما بينهم فكيف الاصلاح.
وياتي المولى عز وجل ليعيدنا مرة اخرى لجادة الصواب فيرشدنا الى القرآن والسنة التي قال رسولنا الكريم عنهما اننا لن نظل بعدهما ابدا.
يجب اخراج الاعداء واعادة الحقوق باي ثمن وان ندعوا الله العفو والمغفرة.

سيندومون يوم لا ينفع الندم

من يخن مرة يخن الف مرة

ولا فائدة من ناس خانت والي نعمتها وولي امرها وخرجت مع الناتو وتريد العودة بعد فوات الاوان


لكن ان تابوا توبة صادقة وعادوا لرشدهم وانضموا في صفوف المقاومة هذا شيئ جيد حتى يقول العالم بأن المجلس الانتقامي غير مرغوب فيه من عدد كبير من الليبيين ويريدون العودة للشرعية وهي ان يكون القائم على ليبيا هو القائد سيف الاسلام ، وليس عملاء الناتو

فهو الاحق في خلافة ابية الشهيد معمر القذافي

" قل يعبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله "

الله لاتربحهم لا دنيا ولا اخرة يا الله الخونة باعة الوطن

الموضوع متكرر ونشر من شهر نوفمبر الماضي ، وممكن اعاد نشره الان مرة اخرى لاهميته..

فيه جزء ثاني وبقية للمقال في صحيفة الوطن الليبية

ممكن بس نفس المعلومات ؟؟؟؟؟

المغرر بهم ممن خرجوا وهم يبحثون عن الديمقراطية والحرية سيكتشفون في نهاية الامر انهم اذا ارادوا ثورة حقيقية فعليهم اتباع منهج القائد معمر ومبادئ الثورة الجماهيرية وينظموا الى انصار الشريعة الجماهيرية ضد عملاء الناتو وعملاء اللاستعمار وعملاء الرجعية وسيعاد الاعتبار لقائد الثوار الاحرار وهذا هو ما سيشكل الانتصار للجماهير والقائد بصورة فعلية...وعلى انصار الجماهيرية ان يساندوا حاليا ثوار 17 فبرياير حاليا ضد المجلس الثوني الانتقامي وضد الارهابيين وضد المتسلقين والمنافقين واولهم عدو الجليل العميل الذليل الكذاب الذي يحاول ان يظهر نفسه بصورة ملائكية وعمقه خبث بلا وطنية ولا انسانية ولااحاسيس دينية،ان اعداء القائد والجماهير ليسووا سوى اقلية واغلب الذين حملوا السلاح تم التغرير بهم والكذب عليهم بحملة اعلامية ممنهجة ومنظمة لسنوات طويلة بلغة اوجها ابان الازمة الحالية لكن الحقيقة بدات تسطع والجماهير بدات تقاورن والمطلوب من انصار الشرعية الجماهيرية ان ينادوا النس ويدعهم الى الماهيرية الثانية فبشروا ولاتنفروا ويسروا ولاتعسروا ولاتهنوا ولاتحزنوا وانتم الاعلون وتاريخ القائد وفكره ومواقفه وفكره وفتح الطريق لمبادرة كل الجماهير تنهي وتقضي على الاضليل الجرذانية