مفتى الاخوان المفلسين يستنجد بمفتى الوهابيين لانهم خرجو عن طوعه وشكلو تهديدا لمشروعه الاستعمارى بفعل مشروع ظلامى

أرسل[b][b] مفتى الخوان المفلسين خطابا الى
سلمان العودة، مفتى الوهابين عبّر [/b]أنه بعد انتهاء معركة القتال بدأت معركة أخرى أشق، وهي معركة البناء.[/b]

وأكّد أن السلاح
الآن هو في أيدي الناس أكثر منه في يد الدولة،
وبعض الشباب يتحلقون حول
منهج الجرح والتعديل في العلماء، وتنقُّصهم والتحذير منهم.

وأوضح الغرياني أن
هؤلاء الشباب يتلقون هذا المنهج عن شيوخٍ، بعضهم في السعودية، وبعضهم في
بلاد أخرى، ويقولون: إن القول في العلم قولهم، ولا يعتدُّون بمن خالفهم –
أيًّا ما كان قدره في العلم-.

وأضاف: إن هؤلاء
الشباب يقولون عن أنفسهم إنهم في المنهج معصومون، ولا يخطئون، وإن ليبيا
ليس بها علماء؛ لأن علماءها حسب هذا المنهج (المعصوم) الذي يدّعونه-
مجَرَّحون من قبل أشياخهم.

وتابع : إن من أعمال هذه الجماعة أن ما تراه منكرًا في نظرها لا تتردد في
تغييره بقوة السلاح، ومنهم من يرسل بالجوال رسائل تهديد لعدد من أهل
العلم، الذين أحسبهم على السنة، ومنهم من يُداهم من يشتبهون في أمره فبعد خطفه من بيته وتعذيبه، وقد يقيمون عليه
الحد بأنفسهم، وهو ربما كان بريئًا مما رُمي به، وكل ذلك باسم العمل
بالكتاب والسنة، ومن المعلوم أن إقامة الحدود من اختصاص الحكّام دون غيرهم.

وأضاف الغرياني أن
خطورة ما يقوم به هؤلاء الشباب لا تكمن فقط في هذا الأمر، فإن هناك من يغتر
من الشباب بهذه الجماعة، ويتزايد عددهم كل يوم من صغار السن، ينضمون إليهم
تحت الشعار الذي يستهوي كل مسلم (الكتاب والسنة)،، ويسفهون من خلال دعوى
العمل به كل إمام في العلم من قدامى ومحدثين، إن خالف منهج شيخهم
(المعصوم).


وأكد الغرياني في
رسالته أن المنضمين إلى هذه الجماعات من صغار السن لا يزالون يثقون في
علماء المملكة الراسخين، مطالبًا علماء المملكة بأن يحيلوا من يستفتونهم من
هؤلاء الشاب في ليبيا إلى علماء بلدهم.

موضحًا أن هذا
سَيَرْجِع على هؤلاء الصغار من الشباب بالخير الكثير، ويعود بهم إلى
الجادة، ويُرجع إليهم ثقتهم في علمائهم، فيتجهون إلى التدرج في طلب العلم
الشرعي على أيديهم حتى يحصل لهم ما يبغونه وينتفعون به، ويصير منهم علماء
تنتفع بهم الأمة، بَدَل التغرير بهم وجرهم إلى هذا التيار الذي يقف بهم عند
قشور العلم، تحت مظلة شعار (الكتاب والسنة)، مع تجريح المخالف، وادِّعاء
العصمة في المنهج، وبذلك تكونون سببًا في إيصال الخير لهم وهدايتهم والرجوع
بهم إلى الصواب، بدلًا من أن يصيروا هم أيضًا رؤوسًا في التجريح دون علم
نافع، مما يعود على الناس والبلد بالأمن والاستقرار، وحقن الدماء.


ووعدٌ العوده بالعمل على توجيه مناشدات متكررة ومن جهات عدة لحث
الشباب على الهدوء والانضباط، وتجنب استخدام القوة في نشر المنهج،


وحبَّذ الشيخ العودة أن تقوم الدولة بشراء السلاح من الناس بسعر مغرٍ، ومنح مكافآت لمن يدلون على مخازنه ومخابئه.-
----------------------------------------------------------------------
وقد اعجبتنى الردود اوردها لكم فيما يلى
السرتاوى
تو هذا وين نضت يا ياشا موين كنت نايم ولا اكيد كنت في مهمة عمل خارجية عدي
دور وين تقعد خليتونا استغفر الله كفرنا ما عاد فيه لا امام ولا مؤمون
قالك اسلام اذبح خوك وقول الله اكبر اسرق بيته وقول الله اكبر اغتصب ارضه
وكبر ثورة ولا فورة الرسول عليه الصلاة والسلام في حجة الوداع قال ((المسلم
على المسلم دمه وماله وعرضه حرام .....)) الى اخر الحديث وما فعلتموه
منافي للاسلام وما يدل الا على قلة الوعي الاسلامي لدينا كبرت وما يطفيها
الا حقوقنا اللي اغتصبت بقوة السلاح وما اخذ بالقوة لا يسترد الا بالقوه
مواطن بسيط
حتى المفتى اصبح لايطاع فى فتاويه
فليختار المجلس الانتقالى مفتى اخر من السعودية
قضية الافتاء قضية اسلامية بحثة تعتمد على مبداء وامرهم شورى بينهم يعنى الديمقراطية
متابع
لا أظن أن هذه المحاولات اليائسة من ظلامى ليبيا من أمثال الصلابي
والغرياني للاستعانة بظلامى السعودية من أمثال سلمان العودة وغيره للتأثير
علىشباب ليبيا الواعي ستنطلي عليهم فالأنظمة السياسية التي صنعت العودة
وغيره ليست مثلا أعلى يحتذى به في بناء وطننا ليبيا فسماتها كما يعلم
الكثيرون الفساد ومصادرة الحريات والإصرار على التخلف ثم إذا سمينا هؤلاء
وأولئك علماء فماذا تركنا لامثال أينشتاين؟
جحر الضب
جيتك ياعبد المعين ......الان وبعد ان اصبحت البلد تحت رحمة الرحمن وكثر
بها الفتن تداعى المرجفون من هنا وهناك واصبح كل واحد يرمي الحمل على الآخر
الى ان وصلت الى احضان اتباع آل ثاني من الشيوخ والوعاظ وهم تنقصهم
الكفاءه في ايجاد حلول لهكذا مشاكل ولسان حالهم يقول مالنا ومال هالورطه .
عندما يوجد قائد قوي في ليبيا سينحل معظم المشاكل اما وأنها بهذا الحال فان
المشاكل ستتضاعف لان الكل يغني على ليلاه . اخطر ما في الموضوع ان اكثر من
جهة سوف تدخل الى ليبيا بدون رقيب ولا حسيب . نسأل الله السلامه لأمة
المصطفى .
محمود منصور
كنت اتمنى ان تكون هذه الدعوة الموجهة من الغرياني من
زمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــان وليس الآن ... يبدو
ان الغرياني قد عرف اخيراً ان فتاويه السياسية لم تلقى القبول من
معظم ابناء الشعب الليبيي ... انصحه بان يتحول الى قطر ويشتغل
بعقد مع قناة الجزيرة كمحلل سياسي .. انه بالتاكيد سينجح ولاينسى
ان ينزع الجلباب ويرتدي بدلة ورباط عنق ....
وطنى حر
اعتقد ان دماء المسلمين في ليبيا في رقبة شيوخ الناتو والدولار من امثال
سلمان العودة والقرضاوي والقرني والغريانى وغيرهم الذين اباحو قتل الليبيين بعضهم
بعض ولم يدعو للسلم والمصالحة
جرذ سابق
يا شينخنا الفاضل لقد أظللت الشباب المسلم وجعلتهم يموتون تحت....
وغير......ولقدصدق رسول الله عندما قال (( اني اخشئ عليكم من أدعياء
الأسلام وليس أعداء الاسلام)) وقال ايضاً ((إنما أخاف على أمتي الأئمة
المضلين))
فيا شيخنا الفاضل الرجوع للحق خير من التمادي في الباطل
مسلم
عن أبو هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " سيأتي
على الناس سنوات خداعة، يصدّق فيها الكاذب، ويكذب فيها الصادق، ويؤتمن
فيها الخائن، ويخون فيها الأمين، وينطق فيها الرويبضة، قيل وما الرويبضة ؟
قال: الرجل التافه يتكلم في أمر العامة "

مسلم
عن أبي هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((لا
تقوم الساعة حتى يكثر الهرج، قالوا وما الهرج يا رسول الله؟ قال – القتلُ
القتل -)) رواه مسلم. وروى الإمام أحمد بسند صحيح عن أبي موسى رضي الله عنه
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إن بين يدي الساعة الهرج، قالوا وما
الهرج؟ قال القتل، قالوا: أكثر مما نقتل؟ إنا نقتل في العام الواحد أكثر من
سبعين ألفاً، قال: إنه ليس بقتلكم المشركين ولكن قتل بعضكم بعضاً، قالوا:
ومعنا عقولنا يومئذ؟ قال: إنه ليُنزع عقول أكثر أهل ذلك الزمان، ويخلف له
هباء من الناس، يحسب أكثرهم أنه على شيء وليسوا على شيء)) .. وعن أبي هريرة
رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((والذي نفسي بيده
لا تذهب الدنيا حتى يأتي على الناس يوم لا يدري القاتل فيم قَتلَ، ولا
المقتول فيم قُتل، فقيل: كيف يكون ذلك؟ قال: الهرج، القاتل والمقتول في
النار)).
متشائم
إنني غير متفائل بمستقبل ليبيا لأننا خالفنا أمر الله والرسول صلى الله
عليه وسلم الذي أمرنا بالطاعة والصبر على الحاكم فخروجنا كان على الله
ورسولة قبل خروجنا على القذافي
قال النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الذي رواه مسلم ((يكون بعدي أئمة
لايهتدون بهداي ولايستنون بسنتي وسيقوم فيهم رجال قلوبهم قلوب الشياطين في
جثمان إنس
سالم
اى خمر سيباع فى ليبيا سيكون فى رقبتك, اى ازدياد للتعرى و الفسق سيكون فى رقبتك, اى تغرييب للشباب سيكون فى رقبتك.

واى انحراف عن الوسطية سيكون فى رقبتك
فلندعو الله ان يحفظ بلدنا مسلم محافظ وسط فى كل اموره, تحترم فيه الحريات.

و لن يغفر الله لنا اى خطاء لان الامام (س او الشيخ ص قال كذا)
(( حَتَّى إِذَا ادَّارَكُوا فِيهَا جَمِيعًا قَالَتْ أُخْرَاهُمْ
لأُولاهُمْ رَبَّنَا هَؤُلاءِ أَضَلُّونَا فَآتِهِمْ عَذَابًا ضِعْفًا مِنَ
النَّارِ قَالَ لِكُلٍّ ضِعْفٌ وَلَكِنْ لا تَعْلَمُونَ ))

فنحن مأمرون بقراءة القرآن و تدبره, و لن يشفع لنا اننا اخذنا فتوى احد.
ابراهيم الزنتاااااااااااااااااااانى
ولا:-علينا بالعدل و الاحسان و الإيثار و الحزم و الحذر من الكل ولا اخوان
ولا سلفية فكلنا مسلمون على هدى رسولنا نبتغي فضل الله بالعلم و العمل
الصالح...
ثانيا:- يجب أن يفتي العلماء بان الامر بالمعروف والنهي عن المنكر فرض عين
على كل مسلم ومسلمة وان يكون الايثار من اخلاق المسلم ولا ينتظروا الحكام
لإقامة الحدود وشرع الله...
ثالثا:- يجب غربلة الدين من الاسرائيليات و الامويات و العباسيات وخصوصا تلك الفتاوي التي تخدم الحكام الفاشيين والمتسلطين...
رابعا:- جريمة وخيانة وغدر تسليم الثوار الاحرار للسلاح ولمن يسلم ؟ فوجود
السلاح في ايدي الثوار الحقيقيين نفعه اكثر من ضره الاف المرات آما الاجهزة
الامنية فيجب اعادة بنائها على اسس شرعية بحيث لا يدخلها إلا الملتزم
خلقيا حسن السيرة والسلوك وما لم يغير القانون العسكري بحيث لا يكون الجندي
في مرتبة اقل من العبد يزج به في معارك لا ناقة له فيها ولا جمل تنفيد
لاوامر فاشي فاشل فإن المؤسسة العسكرية تبقي مؤسسة فاشية لا دين لها وتشكل
خطر على الشعب في اي لحظة فلذلك يجب اعادة النظر في القانون العسكري بحيث
يتمشى مع الشريعة الاسلامية يحترم أدمية العسكري وليس بارعاب الشرطة
العسكرية ويكون تحكيم الضمير قبل تنفيد الامر (استفتي قلبك وإن افتوك)...