الولايات المتحدة وإيران حرب بالكلمات المحسوبة واتفاق على دعم الطائفية في الخليج العربي والعراق
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الولايات المتحدة وإيران حرب بالكلمات المحسوبة واتفاق على دعم الطائفية في الخليج العربي والعراق
باربرا سلافين/وكالة إنتر بريس سيرفس - وكالة أنباء الرابطة - صوت كل مقاوم عربي
أجمع خبراء في الشؤون الإيرانية علي أن تهديدات طهران الأخيرة بإغلاق مضيق هرمز ومهاجمة السفن الحربية الامريكية إنما تهدف في الواقع إلي دفع أسعار النفط نحو الإرتفاع وتحويل إنشغال الرأي العام المحلي بعيدا عن الأزمة الاقتصادية، وليس من المرجح أن تؤدي إلى حرب في منطقة الخليج العربي.
وأعرب عدد من الخبراء علي توقعاتهم بأن إيران، لو قررت الرد على العقوبات الجديدة الوشيكة ضد صادراتها النفطية، غالبا ما سوف تستهدف إنتاج النفط في جارتها العراق أكثر منها ناقلات النفط الأجنبية في الخليج العربي.
وتبقى القضية الهامة إن كل من واشنطن وطهران يدعمان بقوة النظام الطائفي القمعي في العراق الذي تم تنصيب الشيعة عليه كما يدعمان الخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .الشيعية البحرينية من خلال لقاءات مكثفة بين هذه الخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .والسفارة الامريكية شملت حتى اخضاعهم لدورات ومساعدات مالية.
وعلق كليف كوبشان، محلل الشؤون الإيرانية في مجموعة "أوراسيا"، لوكالة إنتر بريس سيرفس عن خطاب التحديات الإيراني وتشدد رد الفعل الأمريكي، مؤكدا أن "ايا من الطرفين لا يريد حربا. كل هذا الكلام مغالى فيه كثيرا".
وفي حين أن هناك دائما إحتمالات لسوء التقدير أو الخطأ في مياه الخليج العربي المزدحمة، فتعتبر حرب الكلمات أكثر فائدة لطهران من الأعمال العدائية الفعلية. فقد قفز سعر النفط بعد أن حذر قائد القوات المسلحة الإيرانية الجنرال عطاء الله صالحي، من ان حاملة الطائرات الاميركية التي غادرت الخليج العربي الاسبوع الماضي يجب أن لا تعود.
كما إستفادت الولايات المتحدة أيضا من حالة التوتر، وأبرمت صفقات لبيع أسلحة متطورة بمقدار 30 مليار دولار للملكة السعودية و 3.5 مليار دولار لدولة الإمارات العربية المتحدة.
وأيا كان الأمر، فالواقع هو أن إيران ليست في وضع يمكنها الإبقاء علي مضيق هرمز مغلقا في وجه ناقلات النفط العالمية، علي الرغم من تهديداتها الأخيرة في هذا الإتجاه، حسب الخبراء.
فخلال الحرب العراقية الايرانية 1980-1988، إستخدمت إيران ألغام وزوارق صغيرة لمهاجمة 190 قطعة بحرية من 31 دولة، مما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 63 بحارا، وفقا لديفيد كريست الذي أرخ المواجهات البحرية في الخليج العربي لحساب معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى في عام 2009.
وعلي الرغم من ذلك، فقد أبقت القوات البحرية الأميركية والقوات الحليفة في الخليج العربي علي حرية حركة ناقلات النفط، فيما تكبدت إيران خسائر كبيرة، بما فيها ثلاث سفن حربية ومنصتين نفط وعدد من الزوارق الحربية.
وكتب كريست أن الولايات المتحدة أكثر جهوزية الآن للتعامل مع تهديد الألغام الإيرانية، وذلك بفضل أربع سفن مضادة للألغام مرابطة في البحرين ونظم المراقبة المتفوقة.
وفي المقابل، لدي إيران الآن صواريخ مضادة للسفن أكثر تقدما وثلاث غواصات روسية الصنع، ما حمل خبير الشؤون الإيرانية كليف كوبشان علي رفض وصف القوة البحرية الإيرانية في الخليج بأنها "هزيلة".
ولقد نوه جناح المتشددين الأمريكيين تجاه طهران إلي أن الجيش الامريكي يجب أن يغتنم مثل هذه الفرصة ليس فقط لضرب قوة إيران البحرية ولكن منشآتها النووية أيضا، وذلك في حالة إثارة إيران صداما في الخليج العربي.
وفي حين أن إدارة باراك أوباما لم تعط أي مؤشر علي أنها ستقدم علي مثل هذه الخطوة، فقد قال محلل الشؤون الإيرانية في مجموعة "أوراسيا" لوكالة إنتر بريس سيرفس أن طهران غالبا ما لن تجازف بما أسماه "جواهر التاج".
ويرى المحلل السياسي مصطفى سالم "ان أساليب الإمبريالية الأمريكية تحتاج لتسويق سياستها لنظام إيران كما أحتاجت للقاعدة . ففي حين اسهمت واشنطن في دعم الدور الإيراني في العراق المحتل عن طريق تسليمها السلطة للميلشيا الشيعية التابعة لإيران بعد غزوه عام 2003 ، كما سمحت للعدو الصهيوني بتزويد إيران بالسلاح أثناء عدوان طهران على العراق ما بين 1980 - 1988 بما عرف بإيران غيت، وفي نفس الوقت أسهمت في دعم القاعدة حينما كانت تخوض حربا ضد النظام الافغاني وقوات الاتحاد السوفيتي السابق عندما كان لموسكو تواجد عسكري هناك".
ومن المفترض أن إيران سوف تسعي لمواصلة صادراتها النفطية الخاصة عبر الخليج العربي والعمل علي استهداف السفن التابعة لدول عربية مثل المملكة العربية السعودية والكويت. لكن مثل هذا الإجراء من شأنه أن يقوض علاقات إيران مع الصين، المستورد الرئيسي للنفط من المملكة العربية السعودية وكذلك ايران.
كما تعتبر الصين أيضا الشريك التجاري الأول لإيران، بل وقدمت لها بالفعل دعما سياسيا أساسيا، وهددت باستخدام حق الفيتو لمنع فرض عقوبات جديدة ضدها من قبل مجلس الامن الدولي.
وفي حين أن الولايات المتحدة قد أكدت مرارا وتكرارا أنها ستبقي علي حركة الملاحة مفتوحة في الخليج، فالواقع هو أن إدارة أوباما تبدو غير متلهفة لصراع جديد في الشرق الأوسط في وقت تحاول فيه خفض ميزانية الدفاع ويسعي فيه الرئيس لإعادة إنتخابه.
وعلي الرغم من هذا، فلم تحاول الإدارة الأمريكية الاستفادة من تزايد الضغط الدولية على ايران لدفع إمكانية التوصل الى حل دبلوماسي للنزاع بشأن البرنامج النووي الايراني.
هذا ولقد تزامنت التحذيرات الإيرانية مع إنخفاض حاد في قيمة العملة الايرانية، من 10،000 ريال للدولار دولار منذ عام إلي ما بين 16،000 و 18،000 الآن.
وصرح جواد صالحي أصفهاني، الخبير في شؤون الاقتصاد الإيراني في جامعة فرجينيا للتكنولوجيا، أن الطبقة المتوسطة الايرانية هي أكبر ضحية لإنخفاض قيمة العملة.
وأضاف صالحي لوكالة إنتر بريس سيرفس أنه في حين أنه ما تزال الحكومة الإيرانية تحافظ علي إحتياطيات ضخمة من الذهب والعملات الصعبة، فهناك نقص حاد في نقد الدولار في البلاد بسبب الصعوبات المتزايدة في مجال إجراء المعاملات المصرفية الخارجية.
كذلك يشار إلى أن هذا الوضع المتأزم يأتي في وقت حرج سياسيا للنظام الايراني. فمن المقرر إجراء الإنتخابات البرلمانية في 2 مارس وتخشى الحكومة أن يؤدي إنخفاض نسبة إقبال الناخبين إلى زعزعة شرعيتها، وهي التي تأثرت بالفعل في أعقاب الانتخابات الرئاسية لعام 2009 وجراء رد فعلها المتشدد علي حركات المعارضة.
http://www.rnewsa.net/(S(htlqmojirads02453htc55bf))/newsDet.aspx?news_id=11108
أجمع خبراء في الشؤون الإيرانية علي أن تهديدات طهران الأخيرة بإغلاق مضيق هرمز ومهاجمة السفن الحربية الامريكية إنما تهدف في الواقع إلي دفع أسعار النفط نحو الإرتفاع وتحويل إنشغال الرأي العام المحلي بعيدا عن الأزمة الاقتصادية، وليس من المرجح أن تؤدي إلى حرب في منطقة الخليج العربي.
وأعرب عدد من الخبراء علي توقعاتهم بأن إيران، لو قررت الرد على العقوبات الجديدة الوشيكة ضد صادراتها النفطية، غالبا ما سوف تستهدف إنتاج النفط في جارتها العراق أكثر منها ناقلات النفط الأجنبية في الخليج العربي.
وتبقى القضية الهامة إن كل من واشنطن وطهران يدعمان بقوة النظام الطائفي القمعي في العراق الذي تم تنصيب الشيعة عليه كما يدعمان الخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .الشيعية البحرينية من خلال لقاءات مكثفة بين هذه الخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .والسفارة الامريكية شملت حتى اخضاعهم لدورات ومساعدات مالية.
وعلق كليف كوبشان، محلل الشؤون الإيرانية في مجموعة "أوراسيا"، لوكالة إنتر بريس سيرفس عن خطاب التحديات الإيراني وتشدد رد الفعل الأمريكي، مؤكدا أن "ايا من الطرفين لا يريد حربا. كل هذا الكلام مغالى فيه كثيرا".
وفي حين أن هناك دائما إحتمالات لسوء التقدير أو الخطأ في مياه الخليج العربي المزدحمة، فتعتبر حرب الكلمات أكثر فائدة لطهران من الأعمال العدائية الفعلية. فقد قفز سعر النفط بعد أن حذر قائد القوات المسلحة الإيرانية الجنرال عطاء الله صالحي، من ان حاملة الطائرات الاميركية التي غادرت الخليج العربي الاسبوع الماضي يجب أن لا تعود.
كما إستفادت الولايات المتحدة أيضا من حالة التوتر، وأبرمت صفقات لبيع أسلحة متطورة بمقدار 30 مليار دولار للملكة السعودية و 3.5 مليار دولار لدولة الإمارات العربية المتحدة.
وأيا كان الأمر، فالواقع هو أن إيران ليست في وضع يمكنها الإبقاء علي مضيق هرمز مغلقا في وجه ناقلات النفط العالمية، علي الرغم من تهديداتها الأخيرة في هذا الإتجاه، حسب الخبراء.
فخلال الحرب العراقية الايرانية 1980-1988، إستخدمت إيران ألغام وزوارق صغيرة لمهاجمة 190 قطعة بحرية من 31 دولة، مما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 63 بحارا، وفقا لديفيد كريست الذي أرخ المواجهات البحرية في الخليج العربي لحساب معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى في عام 2009.
وعلي الرغم من ذلك، فقد أبقت القوات البحرية الأميركية والقوات الحليفة في الخليج العربي علي حرية حركة ناقلات النفط، فيما تكبدت إيران خسائر كبيرة، بما فيها ثلاث سفن حربية ومنصتين نفط وعدد من الزوارق الحربية.
وكتب كريست أن الولايات المتحدة أكثر جهوزية الآن للتعامل مع تهديد الألغام الإيرانية، وذلك بفضل أربع سفن مضادة للألغام مرابطة في البحرين ونظم المراقبة المتفوقة.
وفي المقابل، لدي إيران الآن صواريخ مضادة للسفن أكثر تقدما وثلاث غواصات روسية الصنع، ما حمل خبير الشؤون الإيرانية كليف كوبشان علي رفض وصف القوة البحرية الإيرانية في الخليج بأنها "هزيلة".
ولقد نوه جناح المتشددين الأمريكيين تجاه طهران إلي أن الجيش الامريكي يجب أن يغتنم مثل هذه الفرصة ليس فقط لضرب قوة إيران البحرية ولكن منشآتها النووية أيضا، وذلك في حالة إثارة إيران صداما في الخليج العربي.
وفي حين أن إدارة باراك أوباما لم تعط أي مؤشر علي أنها ستقدم علي مثل هذه الخطوة، فقد قال محلل الشؤون الإيرانية في مجموعة "أوراسيا" لوكالة إنتر بريس سيرفس أن طهران غالبا ما لن تجازف بما أسماه "جواهر التاج".
ويرى المحلل السياسي مصطفى سالم "ان أساليب الإمبريالية الأمريكية تحتاج لتسويق سياستها لنظام إيران كما أحتاجت للقاعدة . ففي حين اسهمت واشنطن في دعم الدور الإيراني في العراق المحتل عن طريق تسليمها السلطة للميلشيا الشيعية التابعة لإيران بعد غزوه عام 2003 ، كما سمحت للعدو الصهيوني بتزويد إيران بالسلاح أثناء عدوان طهران على العراق ما بين 1980 - 1988 بما عرف بإيران غيت، وفي نفس الوقت أسهمت في دعم القاعدة حينما كانت تخوض حربا ضد النظام الافغاني وقوات الاتحاد السوفيتي السابق عندما كان لموسكو تواجد عسكري هناك".
ومن المفترض أن إيران سوف تسعي لمواصلة صادراتها النفطية الخاصة عبر الخليج العربي والعمل علي استهداف السفن التابعة لدول عربية مثل المملكة العربية السعودية والكويت. لكن مثل هذا الإجراء من شأنه أن يقوض علاقات إيران مع الصين، المستورد الرئيسي للنفط من المملكة العربية السعودية وكذلك ايران.
كما تعتبر الصين أيضا الشريك التجاري الأول لإيران، بل وقدمت لها بالفعل دعما سياسيا أساسيا، وهددت باستخدام حق الفيتو لمنع فرض عقوبات جديدة ضدها من قبل مجلس الامن الدولي.
وفي حين أن الولايات المتحدة قد أكدت مرارا وتكرارا أنها ستبقي علي حركة الملاحة مفتوحة في الخليج، فالواقع هو أن إدارة أوباما تبدو غير متلهفة لصراع جديد في الشرق الأوسط في وقت تحاول فيه خفض ميزانية الدفاع ويسعي فيه الرئيس لإعادة إنتخابه.
وعلي الرغم من هذا، فلم تحاول الإدارة الأمريكية الاستفادة من تزايد الضغط الدولية على ايران لدفع إمكانية التوصل الى حل دبلوماسي للنزاع بشأن البرنامج النووي الايراني.
هذا ولقد تزامنت التحذيرات الإيرانية مع إنخفاض حاد في قيمة العملة الايرانية، من 10،000 ريال للدولار دولار منذ عام إلي ما بين 16،000 و 18،000 الآن.
وصرح جواد صالحي أصفهاني، الخبير في شؤون الاقتصاد الإيراني في جامعة فرجينيا للتكنولوجيا، أن الطبقة المتوسطة الايرانية هي أكبر ضحية لإنخفاض قيمة العملة.
وأضاف صالحي لوكالة إنتر بريس سيرفس أنه في حين أنه ما تزال الحكومة الإيرانية تحافظ علي إحتياطيات ضخمة من الذهب والعملات الصعبة، فهناك نقص حاد في نقد الدولار في البلاد بسبب الصعوبات المتزايدة في مجال إجراء المعاملات المصرفية الخارجية.
كذلك يشار إلى أن هذا الوضع المتأزم يأتي في وقت حرج سياسيا للنظام الايراني. فمن المقرر إجراء الإنتخابات البرلمانية في 2 مارس وتخشى الحكومة أن يؤدي إنخفاض نسبة إقبال الناخبين إلى زعزعة شرعيتها، وهي التي تأثرت بالفعل في أعقاب الانتخابات الرئاسية لعام 2009 وجراء رد فعلها المتشدد علي حركات المعارضة.
http://www.rnewsa.net/(S(htlqmojirads02453htc55bf))/newsDet.aspx?news_id=11108
SUNTOP-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1934
نقاط : 14309
تاريخ التسجيل : 17/09/2011
. :
رد: الولايات المتحدة وإيران حرب بالكلمات المحسوبة واتفاق على دعم الطائفية في الخليج العربي والعراق
مسرحية واضحة المعالم هدفها تنشيط سوق السلاح لاخراج الولايات المتحدة من ازمتها الاقتصادية . عن طريق شراء دول الخليج للسلاح بالمليارات وهذا ما اتضح جليا قبل ايام من ابرام السعودية والبحرين صفقات شراء اسلحة مع امريكا بالرغم من ان هذه الاخيرة متكفلة بحماية دول الخليج بسبب النفط الذي يسيل لعابها عليه .
محمد الجهماني-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1325
نقاط : 11370
تاريخ التسجيل : 15/07/2011
بطاقة الشخصية
زنقتنا: 69
رد: الولايات المتحدة وإيران حرب بالكلمات المحسوبة واتفاق على دعم الطائفية في الخليج العربي والعراق
المثل الشعبي عندنا يقول الكلب ما يأكل اخوه
امريكا وايران كلبين اتفقوا على تمزيق الامة الاسلامية والعربية
امريكا وايران كلبين اتفقوا على تمزيق الامة الاسلامية والعربية
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
فَـلا تَـرضَ بِمَنقَصَــةٍ وَذُلٍّ __ وَتَقنَـع بِالقَلِيـلِ مِنَ الحُطَـام
فَعَيشُكَ تَحتَ ظِلِّ العِـزِّ يَومـاً __ وَلاَ تَحتَ المَذَلَّـةِ أَلـفَ عَـامِ
عبد الرشيد-
- الجنس :
عدد المساهمات : 2361
نقاط : 12475
تاريخ التسجيل : 03/05/2011
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا: 69
رد: الولايات المتحدة وإيران حرب بالكلمات المحسوبة واتفاق على دعم الطائفية في الخليج العربي والعراق
شكرا على الخبر
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
جزيرة العرب-
- الجنس :
عدد المساهمات : 997
نقاط : 10889
تاريخ التسجيل : 28/11/2011
رد: الولايات المتحدة وإيران حرب بالكلمات المحسوبة واتفاق على دعم الطائفية في الخليج العربي والعراق
يارب نصرك الدى وعدت
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
ليبيا التحدى- .
- الجنس :
عدد المساهمات : 19246
نقاط : 33585
تاريخ التسجيل : 16/09/2011
. :
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا:
رد: الولايات المتحدة وإيران حرب بالكلمات المحسوبة واتفاق على دعم الطائفية في الخليج العربي والعراق
المثل الشعبي عندنا يقول الكلب ما يأكل اخوه
امريكا وايران كلبين اتفقوا على تمزيق الامة الاسلامية والعربية
وعندنا مثل يقول الكلب ما يرمي ذيله
ايران وامريكا وجهين لعملة واحدة
امريكا وايران كلبين اتفقوا على تمزيق الامة الاسلامية والعربية
وعندنا مثل يقول الكلب ما يرمي ذيله
ايران وامريكا وجهين لعملة واحدة
????- زائر
رد: الولايات المتحدة وإيران حرب بالكلمات المحسوبة واتفاق على دعم الطائفية في الخليج العربي والعراق
السهم الناري كتب:المثل الشعبي عندنا يقول الكلب ما يأكل اخوه
امريكا وايران كلبين اتفقوا على تمزيق الامة الاسلامية والعربية
وعندنا مثل يقول الكلب ما يرمي ذيله
ايران وامريكا وجهين لعملة واحدة
إيران هي العدو الأول للعرب والإسلام
????- زائر
مواضيع مماثلة
» إلى إخوة من المغرب العربي والاخوة من الخليج العربي
» اوهام الاطلسي و الولايات المتحدة و حلفائها في تحقيق مشروع من اجل المتوسط بزعامة اسرائيل من المحيط الى الخليج
» الولايات المتحدة تُدرِّب شبابًا من دول الربيع العربي على القيادة
» مدفيديف يوضح موقف روسيا حول الملف السوري لحكام السعودية والعراق وإيران
» اعترضت إيران على شركة (جوجل) لـتسميتها الخليج العربي بهذا الاسم وتطالب الآن بان يسمى (الخليج الفارسي) !!!
» اوهام الاطلسي و الولايات المتحدة و حلفائها في تحقيق مشروع من اجل المتوسط بزعامة اسرائيل من المحيط الى الخليج
» الولايات المتحدة تُدرِّب شبابًا من دول الربيع العربي على القيادة
» مدفيديف يوضح موقف روسيا حول الملف السوري لحكام السعودية والعراق وإيران
» اعترضت إيران على شركة (جوجل) لـتسميتها الخليج العربي بهذا الاسم وتطالب الآن بان يسمى (الخليج الفارسي) !!!
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 24 نوفمبر - 16:39 من طرف علي عبد الله البسامي
» نكبة بلد المشاعر
السبت 23 نوفمبر - 14:40 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى فرسان اليمن
الأربعاء 20 نوفمبر - 20:28 من طرف larbi
» تخاذل أمّة
الجمعة 15 نوفمبر - 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي