***أنشروا الهول وصبوا ناركم***

من طرف زمن السبت 7 يناير - 2:13

قصيدة الشهيد الفارس معمر القذافي:
انشروا الهول وصبوا ناركم ** كيفما شئتم فلن تلقــــــــــوا جبانـــــــــــــاً
يا جهاداً صفق المجد له ** لبس الغـــــــــار عليـــــــه الارجوانـــــــــــــــه
هذا شرف باهت طرابلس به ** وبناء للمعانــــــــــي لا يــــــــــــــــــــدان
إن جرحاً سأل من جبهتها " )من جبهة طرابلس ( جثمته بخشوع شفتانا

>>>محاولة بسيطة مني وتكملة لأبيات القائد>>>
أنشروا رعبكم ودمـروا تدميـــــرا أبداً لن تجدوا فينا خائنـاً أو عميلاً
صامدة طرابلس كانــــــت طويـلاً غير أن من باعها كان للغــرب ذليلاً
صامدة طرابلس كانـــــت معـــي غير أن من خانها يا للأســف من دمــــي
صامدة كانت بصمـــــــود الجبــال غير أني وثقت بمن خيانتهـم لي محال
كان عزائي في ســـــــرت الصمـــود وبني وليد الشامخة وسبها الجلمــود
غير أن لربي حكمة يسير بها المعبود صبراًعلى محن الحياة وماعليناإلا الصمـود
سيشرق فجر العظمى والظلام يزول والله القهار وحده شاهـد على ما أقــول

صامدة طرابلس كانــــــت طويـلاً غير أن من باعها كان للغــرب ذليلاً
صامدة طرابلس كانـــــت معـــي غير أن من خانها يا للأســف من دمــــي
**********
مشكورة اختي زمن
ردك علي الابيات رائع جدا

من طرف زمن السبت 7 يناير - 2:24

العفو بارك الله فيك هذا من ذوقك ولطفك ...

ah ah i can not belive that.

thanks alot our sister

من طرف رقاد عقل السبت 7 يناير - 9:42

قصيدة خالدة وتكملة جميلة

كل الشكر لك يازمن على هذه المشاركة الشيقة

قصيدة الطيايير وهذه القصيدة ليستا من نظم القائد وهو فيها كان يحاكي قصيدة ثورة فلسطين لبشارة الخوري واخذ منها بعض الابيات ونسج على منوالها ...وهذا لاينتقص ابدا من القيمة الفنية والابداعية للقائد في القول وزادها جمالا بطريقته في الالقاء التي تلهب الجموع رحم الله القائد وسيبقى حيا للابد في قلوبنا..ولاننسى ان غزو طرابلس هو استمرار لغزو فلسطين وما هوجم معمر القذافي والثورة الحقيقية الا لمناهضته الصهيونية والامبريالية والرجعية وهذه قصيدة ثورة فلسطين الاصلية:

سائل العلياء عنا والزمانا
هل خفرنا ذمة مذ عرفانا
المرؤات التي عاشت بنا
لم تزل تجري سعيراً في دمانا
***
ضحك المجد لنا لما رآنا
بدم الأبطال مصبوغاً لوانا
عرس الأحرار ، أن تسقي العدى
أكؤساً حمراً وأنغاماً حزانى
ضجت الصحراء تشكو عربها
فكسوناها زئيراً ودخانا
مذ سقيناها العلى من دمنا
أيقنت أن معداً قد نماها
انشروا الهول ، وصبوا ناركم
كيفما شئتم فلن تلقوا جبانا
غدت الأحداث منا أنفساً
لم يزدها العنف إلا عنفوانا
شرف للموت أن نطعمه
أنفساً جبارة تأبى الهوانا
وردة من دمنا في يده
لو أتى النار بها حالت جنانا
***
يا جهاداً صفق المجد له
لبس الغار عليه والأقحوانا
شرف باهت فلسطين به
وبناء للمعالي لا يدانى
إن جرحاً سال من جبهتها
لثمته بخشوع شفتانا
وأنيناً باحت النجوى به
عربياً .. رشفته مقلتانا
نحن يا أخت ، على العهد الذي
قد رضعناه من المهد كلانا
يثرب والقدس منذ احتلما
كعبتانا ، وهوى العرب هوانا
قم إلى الأبطال نلمس جرحهم
لمسة تسبح بالطيب يدانا
قم نجع يوماً من العمر لهم
هبه صوم الفصح ، هبه رمضانا
إنما الحق الذي ماتوا له
حقنا ، نمشي إليه أين كانا

http://www.arabadab.net/poem.php?class=1&poet=3&poem=464

القائد كان رحمه الله مثقفا كبيرا وفيلسوفا واديبا ومفكرا وقارئا نهما في كل صنوف المعرفة ومتابعا جيدا للاحداث وهو بنى مواقفه عن معرفو واختيار وليست صدفة فهو كان يقول دائما ان عشنا عشنا مناضلين وان متنا فشهداء قديسين ومالحياة الا وقفة عز وحمدا لله ان استشهد وفيا على العهد صادق الوعد ما بدل تبديلا

القائد عندما القى هذه القصائد لم يقل اني انا قائلها...وانما وظفها احسن واجمل توظيف في مكانها..

https://www.youtube.com/watch?v=DFXr3vboYso

أبيات من قصيدة "صرخة شاعر" للشاعر الفلسطيني هارون هاشم رشيد،
المولود في 1927 بغزة، والقصيدة جميلة بلحنها الثوري الخاص، ويقول مطلعها:

أنا لن أعيش مشرداً أنا لن أظل مقيداً ... أنا لي غد وغداً سأزحف ثائراً متمرداً
أنا لن أخاف من العواصف وهي تجتاح المدى ... ومن الأعاصير التي ترمي دماراً أسوداً
ومن القنابل والمدافع والخناجر والمدى ... أنا صاحب الحق الكبير وصانع منه الفدى
أنا نازح داري هناك وكرمتي والمنتدى ... صرخات شعبي لن تضيع ولن تموت مع الصدى

انتصر على الجرذان ومن وراءهم..بان قضى شهيدا كما وعدالناس كلهم .... وظهرت
اثناء اغتياله حقيقة جهلهم وغباوتهم وتجردهم من كل الاخلاق والمعايير
الدينية والانسانية...فيفكيفه ان يعرف العالم ويسجل التاريخ حقيقة من كان
هو خصمهم في الحياة الدنيا العار والذل يلاحقهم...وفي الاخرة على الله حسابنا وحسابهم...ولن ينفعهم القرداوي ولا كذب الحنزيرة ولاان تكون امريكا وفرنسا معهم

النصر او الشهادة...هكذا قال وفعل قائد القادة....استشهد من اجل ان تكون للشعب والجماهير السيادة...والا يضحك عليها من يريدون فرض انفسهم على الناس سادة

بعض المبلسين وفي اطار الحرب الاعلامية والكلامية ييقولون بان القائد سرق هذه القصائد فنقول للاغبياء هل عندما يستشهد باية قرا مثلا معناه انه سارقها وانه يقول انه قائلها...لاينتقص من القائد ابدا ان يوظف هذه الابيات في مكانها وهو ابن السبعين يحفظها ويحاكيها وباجمل القاء يلقيها في ظروف اغلب الناس يخشونها ويخافون الوقوف فيها ومنهم الجرذان الذين لايتحركون الا في حماية الصهاينة والفرنسيس والامريكان...وعدونا ليست هي شعوب امريكا او فرنسا او غيرها انما اللوبيات التي تحكمها وهي من سعت الى دخول ليبيا والسيطرة عليها بوضع كرزيات تحكمها