صحة النوم : هذا وين عرفتوا حقيقة قناة الخنزيرة .. ؟!
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
صحة النوم : هذا وين عرفتوا حقيقة قناة الخنزيرة .. ؟!
لقطعاني: قناة الجزيرة .. إلى أين ؟!
قد يخيل للبعض في عالمنا العربي بشكل عام، وفي ليبيا بشكل خاص، أن الرابح في أي نقاش هو من يُسْكِتُ الآخر سواء برفع صوته، أو بتوجية لكمة له، فعادةً ما يعلوا الصوت في أغلب حواراتنا، ويتحول المتحاورين إلى شبه كلبين حقيقيين، الكل يريد أن يقنع الآخر بالقوة، بعيداً عن روح الحوار، فإما أن يقنعه وإما أن يشج رأسه ويقذفه بأقبح التهم، ولم ينجو من ذلك النخبة - إن كانوا هم حقاً كذلك - للأسف، ولعل برنامج الإتجاه المعاكس المعروف بقناة الجزيرة خير دليل لأن يشاهد المرء حوار من ذلك النوع. عموماً .. أنا هنا لست بصدد خدش مشاعر أي من هؤلاء .. فالمرء يعلم جيداً أن الله قد ميزه بالعقل، فهو ليس كلب على أي حال .
لنكن صرحاء مع بعضنا قليلاً .. ولنطرح موضوعاتنا بشيئ من الحيادية، و بكل شفافية، ولنناقش دونما الخوض في مهاترات لا طائل منها سوى السب والشتم، علنا نصل بذلك إلى مستوى كشف الحقيقة.
فالمتتبع للمشهد الليبي منذ انطلاقة هذه الفورة ، يكاد يجزم أن للإعلام دور كبير، ولعل قناة الجزيرة قد كان لها نصيب الأسد من بين كل الفضائيات. فقد كان لها الدور الريادي في نصرة فورتنا ، ولا أحد بإمكانه أن ينكر دورها.
ولكن المرء يجزم أيضاً، أن لا أحد يعطي دونما مقابل غير الأفعى كما يقول المثل الليبي، فأنا من خلال هذا الموضوع لست بصدد تبجيل أحد، أياً كان .. وأياً كان دورة في إنجاح هذه الثورة، فالشعب الليبي هو من أراد التغيير ... واستجابت لذلك مملكة السماء، هذا هو سر نجاح هذه الثورة باختصار.
ما أردت قوله حقيقة ، هو ما قد يلاحظه المتتبع لقناة الجزيرة من حياد عن مسارها، خاصة بعد دخول الجردان وتحريرهم(تدميرهم) مدينة طرابلس. فيبدوا أنه قد خيل للجزيرة ما خيل لأحد مشائخنا يحفظه الله، حينما قال في وقت سابق ( أن الثورة قد إكتملت، وأن نظام القذافي قد إنتهى بمجرد تحرير مدينة طرابلس ). غير أن الحقيقة غير ذلك تماماً، فالفورة وإن أطاحت بنظام القذافي إلا أنها لم تكتمل حتى هذه اللحظة، ولم تحقق أهدافها المرجوة، والمتمثلة في إقامة دولة القانون .. دولة العدل والمساواة .. دولة تحترم فيها كرامة الإنسان. وليس كما لخصها البعض – ممن لا يتجاوز نظرهم موطأ أقدامهم - في مقتل القذافي ( الشهيد رحمه الله).
فمنذ أن تم تحرير طرابلس (احتلال طرابلس)، بدأت الجزيرة بتلميع صورة طائفة على حساب أخرى، وكأنها تحاول تمرير أجندتها، ضنا منها أن الأمر قد حسم ولم يعد لنا سوى مشاكلنا الداخلية المتمثلة – حسبما يرى البعض - في الصراع على سدة الحكم.
فاذا كان المرء يؤمن بدور الجزيرة المناصر لقضيتنا .. فإنه يؤمن أيضاً أنه ليس ثمة إعلام حر ومحايد على الإطلاق، فالحرية والحياد لهما حدود، وكونها – أي قناة الجزيرة - قد أبهرت البعض من بينهم كاتب المقال نفسه، إلا أنها بفعلتها تلك وابتعادها عن الحيادية، ودعمها لتيار على حساب آخر لا يجعلها تختلف عن قناة " الجماهيرية العظمى " بمقدار عقلة اصبع، كون أن لكل من القناتين ولي تمجده .. وإن كان بشكل مختلف. فنحن نعلم من قبل أشخاص أن قناة الجزيرة تقوم باستضافة أشخاص دونما آخرين، وتختار أشخاص بتنسيق مسبق، سواء في الميادين أو في جبهات القتال كي تظهرهم بمظهر الفاتحين.
وحتى لا يتهمني البعض بالتحامل على تلك القناة، فإني مضطر هنا لأن أذكر لكم بعض الأمثلة من الأخطاء التي إرتكبتها تلك القناة، سواء بقصد أو بغير قصد، ولكنها - في كلتا الحالتين - تقوم بتوجيه الرأي العام بما يخدم مصلحة تيار على حساب آخر.
المثال الأول/ بُعيد تحرير مدينة طرابلس، أستضافت قناة الجزيرة - عن طريق أحد مذيعيها وهو ( عبدالقادر عياظ) – السيد / أنس الشريف، فسألته وقد كانت صيغة السؤال بالشكل التالي: ( نحن نعلم أن هناك صراع في ليبيا بين إسلاميين يمثلون الواقع في ليبيا و ليبراليين مدفوع بهم من الخارج ). وكأن الشعب الليبي بأسره مقسم إلى تيارين فقط، إسلاميين كأنهم الصحابة بعينهم، و ليبراليين تحوم حولهم الشبهات، فهل هذا من الحيادية في شيئ ؟ وهل هم كذلك حقاً؟
المثال الثاني / عندما أخبرتنا قناة الجزيرة – وفي نفس الفترة أيضاً – بأن هناك مظاهرات بمدينة بنغازي مطالبة بتنحي السيد / محمود جبريل، فخرج السيد / جبريل، نافياً الخبر برمته، و مطالباً بدوره قناة الجزيرة إما بالإعتذار وإما أن يقاضيها، غير أن شيئ من ذلك لم يحدث بحسب علمنا.
المثال الثالث / عندما شكل السيد / عبدالرحيم الكيب، حكومته الإنتقالية، ففاجئتنا قناة الجزيرة كالعادة، بأن مظاهرات قد عمت شوارع مدينة بنغازي، رافضةً حكومة الكيب لكونها قد همشت مدن الشرق، غير أن الصورة لم تطابق الخبر، فلم تُظهر عدداً كبيراً - من المتظاهرين – كما يقول الخبر. الأمر الذي جعلني أتصل بأحد الأصدقاء بمدينة بنغازي كي أتأكد من صحة ذلك، وعرفت منه أن عدد المتظاهرين لا يتجاوز الثلاثين شخص !.
المثال الرابع / عندما أشاعت قناة الجزيرة خبر مفاده أن إحدى قبائل المدن الشرقية - وبالتحديد مدينة طبرق بأقصى الشرق الليبي – قد قامت بمنع تصدير النفط، وذلك كوسيلة ضغط على المجلس الإنتقامي كي يسرع بالتحقيق في مقتل اللواء عبدالفتاح يونس، غير أن شيئ من ذلك لم يحدث، فما حدث فعلاً هو أن بعض أعيان وحكماء مدينة طبرق قد ذهبوا إلى الإخوة القطريين المقيمين بفندق المسيرة بطبرق، وطلبوا منهم أن لا يتدخلوا في الشأن الليبي الداخلي، بعد أن شاعت أنباء دعمهم للإسلاميين وتزويدهم بالسلاح، وتدخلهم الواضح في الشأن الداخلي، فحزم الإخوة القطريون أمتعتهم ورحلوا بناء على ما تم الإتفاق عليه مع أهالي طبرق.
هذه بعض الأمثلة على أخطاء قناة الجزيرة، وغير ذلك الكثير من الأخطاء، والتي عادتةً ما تصب في مصلحة طرف واحد، الأمر الذي قد يفهم منه أنها أخطاء بسبق أصرار وترصد.
فهل للجزيرة أجندة خفية بعد سقوط نظام القذافي؟ وإن كان ذلك كذلك، فلحساب من؟ وعلى حساب من؟. فلنكن يوما واحداً آدميين، ولنناقش دونما قدح، ولنحكم عقولنا لا أسناننا في إقناع الآخر، فلا أريد أن أقذف في الجحيم لمجرد أن أدليت برأيي، فأنا لست طابور من أي نوع.
عبدالقادر القطعاني
21- 10- 2011 م
http://www.libyaalmostakbal.net/news/clicked/17045
قد يخيل للبعض في عالمنا العربي بشكل عام، وفي ليبيا بشكل خاص، أن الرابح في أي نقاش هو من يُسْكِتُ الآخر سواء برفع صوته، أو بتوجية لكمة له، فعادةً ما يعلوا الصوت في أغلب حواراتنا، ويتحول المتحاورين إلى شبه كلبين حقيقيين، الكل يريد أن يقنع الآخر بالقوة، بعيداً عن روح الحوار، فإما أن يقنعه وإما أن يشج رأسه ويقذفه بأقبح التهم، ولم ينجو من ذلك النخبة - إن كانوا هم حقاً كذلك - للأسف، ولعل برنامج الإتجاه المعاكس المعروف بقناة الجزيرة خير دليل لأن يشاهد المرء حوار من ذلك النوع. عموماً .. أنا هنا لست بصدد خدش مشاعر أي من هؤلاء .. فالمرء يعلم جيداً أن الله قد ميزه بالعقل، فهو ليس كلب على أي حال .
لنكن صرحاء مع بعضنا قليلاً .. ولنطرح موضوعاتنا بشيئ من الحيادية، و بكل شفافية، ولنناقش دونما الخوض في مهاترات لا طائل منها سوى السب والشتم، علنا نصل بذلك إلى مستوى كشف الحقيقة.
فالمتتبع للمشهد الليبي منذ انطلاقة هذه الفورة ، يكاد يجزم أن للإعلام دور كبير، ولعل قناة الجزيرة قد كان لها نصيب الأسد من بين كل الفضائيات. فقد كان لها الدور الريادي في نصرة فورتنا ، ولا أحد بإمكانه أن ينكر دورها.
ولكن المرء يجزم أيضاً، أن لا أحد يعطي دونما مقابل غير الأفعى كما يقول المثل الليبي، فأنا من خلال هذا الموضوع لست بصدد تبجيل أحد، أياً كان .. وأياً كان دورة في إنجاح هذه الثورة، فالشعب الليبي هو من أراد التغيير ... واستجابت لذلك مملكة السماء، هذا هو سر نجاح هذه الثورة باختصار.
ما أردت قوله حقيقة ، هو ما قد يلاحظه المتتبع لقناة الجزيرة من حياد عن مسارها، خاصة بعد دخول الجردان وتحريرهم(تدميرهم) مدينة طرابلس. فيبدوا أنه قد خيل للجزيرة ما خيل لأحد مشائخنا يحفظه الله، حينما قال في وقت سابق ( أن الثورة قد إكتملت، وأن نظام القذافي قد إنتهى بمجرد تحرير مدينة طرابلس ). غير أن الحقيقة غير ذلك تماماً، فالفورة وإن أطاحت بنظام القذافي إلا أنها لم تكتمل حتى هذه اللحظة، ولم تحقق أهدافها المرجوة، والمتمثلة في إقامة دولة القانون .. دولة العدل والمساواة .. دولة تحترم فيها كرامة الإنسان. وليس كما لخصها البعض – ممن لا يتجاوز نظرهم موطأ أقدامهم - في مقتل القذافي ( الشهيد رحمه الله).
فمنذ أن تم تحرير طرابلس (احتلال طرابلس)، بدأت الجزيرة بتلميع صورة طائفة على حساب أخرى، وكأنها تحاول تمرير أجندتها، ضنا منها أن الأمر قد حسم ولم يعد لنا سوى مشاكلنا الداخلية المتمثلة – حسبما يرى البعض - في الصراع على سدة الحكم.
فاذا كان المرء يؤمن بدور الجزيرة المناصر لقضيتنا .. فإنه يؤمن أيضاً أنه ليس ثمة إعلام حر ومحايد على الإطلاق، فالحرية والحياد لهما حدود، وكونها – أي قناة الجزيرة - قد أبهرت البعض من بينهم كاتب المقال نفسه، إلا أنها بفعلتها تلك وابتعادها عن الحيادية، ودعمها لتيار على حساب آخر لا يجعلها تختلف عن قناة " الجماهيرية العظمى " بمقدار عقلة اصبع، كون أن لكل من القناتين ولي تمجده .. وإن كان بشكل مختلف. فنحن نعلم من قبل أشخاص أن قناة الجزيرة تقوم باستضافة أشخاص دونما آخرين، وتختار أشخاص بتنسيق مسبق، سواء في الميادين أو في جبهات القتال كي تظهرهم بمظهر الفاتحين.
وحتى لا يتهمني البعض بالتحامل على تلك القناة، فإني مضطر هنا لأن أذكر لكم بعض الأمثلة من الأخطاء التي إرتكبتها تلك القناة، سواء بقصد أو بغير قصد، ولكنها - في كلتا الحالتين - تقوم بتوجيه الرأي العام بما يخدم مصلحة تيار على حساب آخر.
المثال الأول/ بُعيد تحرير مدينة طرابلس، أستضافت قناة الجزيرة - عن طريق أحد مذيعيها وهو ( عبدالقادر عياظ) – السيد / أنس الشريف، فسألته وقد كانت صيغة السؤال بالشكل التالي: ( نحن نعلم أن هناك صراع في ليبيا بين إسلاميين يمثلون الواقع في ليبيا و ليبراليين مدفوع بهم من الخارج ). وكأن الشعب الليبي بأسره مقسم إلى تيارين فقط، إسلاميين كأنهم الصحابة بعينهم، و ليبراليين تحوم حولهم الشبهات، فهل هذا من الحيادية في شيئ ؟ وهل هم كذلك حقاً؟
المثال الثاني / عندما أخبرتنا قناة الجزيرة – وفي نفس الفترة أيضاً – بأن هناك مظاهرات بمدينة بنغازي مطالبة بتنحي السيد / محمود جبريل، فخرج السيد / جبريل، نافياً الخبر برمته، و مطالباً بدوره قناة الجزيرة إما بالإعتذار وإما أن يقاضيها، غير أن شيئ من ذلك لم يحدث بحسب علمنا.
المثال الثالث / عندما شكل السيد / عبدالرحيم الكيب، حكومته الإنتقالية، ففاجئتنا قناة الجزيرة كالعادة، بأن مظاهرات قد عمت شوارع مدينة بنغازي، رافضةً حكومة الكيب لكونها قد همشت مدن الشرق، غير أن الصورة لم تطابق الخبر، فلم تُظهر عدداً كبيراً - من المتظاهرين – كما يقول الخبر. الأمر الذي جعلني أتصل بأحد الأصدقاء بمدينة بنغازي كي أتأكد من صحة ذلك، وعرفت منه أن عدد المتظاهرين لا يتجاوز الثلاثين شخص !.
المثال الرابع / عندما أشاعت قناة الجزيرة خبر مفاده أن إحدى قبائل المدن الشرقية - وبالتحديد مدينة طبرق بأقصى الشرق الليبي – قد قامت بمنع تصدير النفط، وذلك كوسيلة ضغط على المجلس الإنتقامي كي يسرع بالتحقيق في مقتل اللواء عبدالفتاح يونس، غير أن شيئ من ذلك لم يحدث، فما حدث فعلاً هو أن بعض أعيان وحكماء مدينة طبرق قد ذهبوا إلى الإخوة القطريين المقيمين بفندق المسيرة بطبرق، وطلبوا منهم أن لا يتدخلوا في الشأن الليبي الداخلي، بعد أن شاعت أنباء دعمهم للإسلاميين وتزويدهم بالسلاح، وتدخلهم الواضح في الشأن الداخلي، فحزم الإخوة القطريون أمتعتهم ورحلوا بناء على ما تم الإتفاق عليه مع أهالي طبرق.
هذه بعض الأمثلة على أخطاء قناة الجزيرة، وغير ذلك الكثير من الأخطاء، والتي عادتةً ما تصب في مصلحة طرف واحد، الأمر الذي قد يفهم منه أنها أخطاء بسبق أصرار وترصد.
فهل للجزيرة أجندة خفية بعد سقوط نظام القذافي؟ وإن كان ذلك كذلك، فلحساب من؟ وعلى حساب من؟. فلنكن يوما واحداً آدميين، ولنناقش دونما قدح، ولنحكم عقولنا لا أسناننا في إقناع الآخر، فلا أريد أن أقذف في الجحيم لمجرد أن أدليت برأيي، فأنا لست طابور من أي نوع.
عبدالقادر القطعاني
21- 10- 2011 م
http://www.libyaalmostakbal.net/news/clicked/17045
عدل سابقا من قبل ام سيف في الأحد 8 يناير - 2:11 عدل 2 مرات
ام سيف-
- الجنس :
عدد المساهمات : 6556
نقاط : 19850
تاريخ التسجيل : 05/08/2011
رد: صحة النوم : هذا وين عرفتوا حقيقة قناة الخنزيرة .. ؟!
هذا أحد الردود من أحد الشرفاء من المصدر
قناة الجزيرة أثبتت أنها مسيسة 100% وليست حرة والدليل غيابها عن تغطية
الإعتصامات بمياديين طرابلس وبنغازى ومصراتة وغريان وغيرها .. قطر تلعب
لعبة مساندة المجلس العميل لها بكل ماأوتيت من قوة .
قناة الجزيرة + المجلس الإنتقالى = 1 .
قطر + المجلس الإنتقالى = قناة الجزيرة .
قناة الجزيرة أثبتت أنها مسيسة 100% وليست حرة والدليل غيابها عن تغطية
الإعتصامات بمياديين طرابلس وبنغازى ومصراتة وغريان وغيرها .. قطر تلعب
لعبة مساندة المجلس العميل لها بكل ماأوتيت من قوة .
قناة الجزيرة + المجلس الإنتقالى = 1 .
قطر + المجلس الإنتقالى = قناة الجزيرة .
????- زائر
رد: صحة النوم : هذا وين عرفتوا حقيقة قناة الخنزيرة .. ؟!
وشهد شاهد من أهلها ,, هذا اعتراف بأن الوضع في ليبيا غير مستقر وصراع الجرذان فيما بينهم قائم وأعتراف أيضا بأن الجزيرة تتلاعب بهم وكأنهم بيادق لاقيمة ولا وزن لهم ,, سوف تصنع منهم الجزيرة مادة اعلامية دسمة لتسلي بها المشاهد العربي لأنهم ليس إلا اقزام خائنين لوطنهم وليس بيدهم اي قرار لأن القرار بيد صاحب القرار وهم اوباما وساركوزي وكمرون
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
محمد القحص-
- الجنس :
عدد المساهمات : 4359
نقاط : 14090
تاريخ التسجيل : 31/08/2011
. :
رد: صحة النوم : هذا وين عرفتوا حقيقة قناة الخنزيرة .. ؟!
( أجهزة عربية للأسف شقيقة ، تغدركم وتخونكم ؛
وتقدم صورتكم بشكل يسئ لكل ليبي وليبية ،
يقولون لهم " أنظروا إلى ليبيا لا تريد العز ؛
لا تريد المجد ؛ لا تريد التحرير ؛ لا تريد
الثورة ، أنظروا إلى ليبيا تريد الدروشة ؛
تريد اللحي ؛ تريد العمايم ؛ أنظروا إلى ليبيا
تريد الإستعمار ؛ تريد الإنتكاسة ؛ تريد
الحضيض )
+
الغرب ادرك فشل سياسة علمنة العالم الاسلامي
التي تعتمد على غرس اشخاص علمانيين
بل يحتاج الى احزاب اسلاميه تسعى للحكم
ولو كان على حساب دينها ومعتقداتها
وهي محاوله لتكرار تجربة المسيحي مارتن لوثر
الذي تمرد على الدين والكنيسه وقاد الثوره العلمانيه في اوربا
سنرى هذا النموذج قريبا يطبق في
تونس ومصر وليبيا وربما سوريا واليمن
سياسي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1270
نقاط : 11094
تاريخ التسجيل : 07/07/2011
مواضيع مماثلة
» بعد ما انكشفت قناة الخنزيرة و العبرية بعض رجال الاستخبارت الجزائرية تكشف حقيقة عائلة بعض المذعين الجزائرين العاملين في قناة الخنزيرة
» حقيقة قناة الخنزيرة واسرائيل
» قناة الخنزيرة الخنزيرة
» قناة الخنزيرة
» قناة العربية الغبية ... من أنتم قالها القذافي لقطر وليس لشعبه ... صح النوم
» حقيقة قناة الخنزيرة واسرائيل
» قناة الخنزيرة الخنزيرة
» قناة الخنزيرة
» قناة العربية الغبية ... من أنتم قالها القذافي لقطر وليس لشعبه ... صح النوم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 14:40 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى فرسان اليمن
الأربعاء 20 نوفمبر - 20:28 من طرف larbi
» تخاذل أمّة
الجمعة 15 نوفمبر - 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي