منتديات زنقتنا-منتديات شباب ليبيا الأحرار

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات زنقتنا-منتديات شباب ليبيا الأحرار

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي
منتديات زنقتنا-منتديات شباب ليبيا الأحرار
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

بيان موالاة الكفار والاستعانة بهم

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

بيان موالاة الكفار والاستعانة بهم  Empty بيان موالاة الكفار والاستعانة بهم

مُساهمة من طرف adham الجمعة 20 يناير - 15:15


بيان موالاة الكافرين والاستعانة بهم
الحمد لله نحمده ونستعينه ونتوب إليه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمد عبده ورسوله صلى الله عليه، وعلى آله وأصحابه ومن تبعهم بإحسان وسلم تسليما، أما بعد:
أيها الناس: اتقوا الله حق التقوى، وتجنبوا أسباب سخط الجبار فإن أجسامكم على النار لا تقوى، واعلموا أنها وصية الله لعباده {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ} (102) سورة آل عمران.
أيها المسلمون:

عجبتُ لمبتاع الضـلالة بالهدى
وأعجب من هذين من باع دينه


وللمشتري دنياه بالدين أعجب
بدنيا سواه فهو من ذين أعجب


إن من نواقض الإسلام الخطيرة، ومبطلاته الكبيرة، موالاة الكفار من اليهود، والنصارى، والهندوس، والبوذيين، والشيوعيين، ومن شابههم.
فموالاة الكافرين محادَّة لرب العالمين، وخروج عن شرعة سيد المرسلين، وخذلان لإخوة العقيدة والدين.
لم يُبتل الإسلام في عصر من عصوره بأشد ولا أخطر من معاداة المسلم لأخيه المسلم، وموالاة الكافر ومشايعته ومصانعته، والتعاون والتنسيق معه، بل والوقوف معه في خندق واحد لضرب الإسلام وإذلال أتباعه، وانتهاك كرامتهم، وغزو ديارهم.
لقد تجلت خطورة موالاة أعداء الدين بصورة ليس لها شبيه ولا مثيل في الحرب الصليبية التي تقودها أمريكا وربائبها من الكفار، وعملاؤها من المنتسبين إلى الإسلام، تحت مظلة الاتحاد اليهودي الكنسي، بضغط من اللوبي الصهيوني، وبغرض القضاء على الإسلام وهيمنة أمريكا على كل العالم.
حيث سار الجميع في فلكها، وأصبح هدفهم خطب ودها من حكام المسلمين وغيرهم، سوى ثلة وطائفة لا تزال ظاهرة على الحق، مدافعة عنه، لا يضرها كيد الكائدين، ولا مخالفة المخالفين، ولا خذلان المخذلين إلى أن تقوم الساعة كما أخبر الصادق الأمين.
لقد حذر الله ورسوله والسلف الصالح من موالاة الكافرين ومظاهرتهم، سيما على المسلمين، وبين الشارع الحكيم أن في ذلك ردة وخروج عن الدين، مهما كان الدافع لذلك"1، وإليك طرفاً من ذلك:
ففي القرآن الكريم نهى الله عباده المؤمنين عن اتخاذ الكفار أولياء في آيات عدة كما قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاء مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ أَتُرِيدُونَ أَن تَجْعَلُواْ لِلّهِ عَلَيْكُمْ سُلْطَانًا مُّبِينًا} (144) سورة النساء.
وقال: {لاَّ يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاء مِن دُوْنِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللّهِ فِي شَيْءٍ إِلاَّ أَن تَتَّقُواْ مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللّهُ نَفْسَهُ وَإِلَى اللّهِ الْمَصِيرُ} (28) سورة آل عمران.
وقال سبحانه: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ} (51) سورة المائدة.
فاتخاذهم أولياء هو اعتبارهم أصدقاء وأحباباً وأنصاراً، وأعوانا.
وقال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاء تُلْقُونَ إِلَيْهِم بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءكُم مِّنَ الْحَقِّ يُخْرِجُونَ الرَّسُولَ وَإِيَّاكُمْ أَن تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ رَبِّكُمْ إِن كُنتُمْ خَرَجْتُمْ جِهَادًا فِي سَبِيلِي وَابْتِغَاء مَرْضَاتِي تُسِرُّونَ إِلَيْهِم بِالْمَوَدَّةِ وَأَنَا أَعْلَمُ بِمَا أَخْفَيْتُمْ وَمَا أَعْلَنتُمْ وَمَن يَفْعَلْهُ مِنكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاء السَّبِيلِ} (1) سورة الممتحنة.
وكان النبي -صلى الله عليه وسلم- يبايع أصحابه على تحقيق هذا الأصل العظيم، فعن جرير بن عبد الله البجلي رضي الله عنه قال: أتيت النبي -صلى الله عليه وسلم- وهو يبايع، فقلت: يا رسول الله ابسط يدك حتى أبايعك واشترط علي فأنت أعلم، قال: (أبايعك على أن تعبد الله، وتقيم الصلاة، وتؤتي الزكاة، وتناصح المسلمين، وتفارق المشركين).2
وجاء من طريق بهز بن حكيم عن أبيه عن جده: "قلت يا نبي الله ما أتيتك حتى حلفت أكثر من عددهن -لأصابع يديه- ألا آتيك، ولا آتي دينك، وإني كنت امرأً لا أعقل شيئاً إلا ما علمني الله ورسوله، وإني أسألك بوجه الله عز وجل بما بعثك ربك إلينا؟ قال: (بالإسلام)، قال: قلت: وما آيات الإسلام؟ قال: (أن تقول: أسلمت وجهي إلى الله عز وجل وتخليت، وتقيم الصلاة، وتؤتي الزكاة، كل مسلم على مسلم محرم، أخوان نصيران، لا يقبل الله عز وجل من مشرك بعدما أسلم عملاً أو يفارق المشركين إلى المسلمين)3.
وما أجمل تلك العبارة التي سطرها أبو الوفاء بن عقيل قائلاً: "إذا أردت أن تعلم محل الإسلام من أهل الزمان، فلا تنظر إلى زحامهم في أبواب الجوامع، ولا ضجيجهم في الموقف بلبيك، وإنما انظر إلى مواطأتهم أعداء الشريعة".4، 5
أيها المسلمون: وتلك الموالاة تظهر بـ "صور شتى ومن هذه الصور:
التشبه بهم في الملبس والمظهر وغيرهما: فإن التشبه بهم في الملبس والمظهر وغيرهما يدل على محبة المتشبه به؛ ولهذا قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: (من تشبه بقوم فهو منهم).6
فيحرم التشبه بالكفار فيما هو من خصائصهم ومن عاداتهم وعباداتهم، وسمتهم وأخلاقهم كحلق اللحى وإطالة الشوارب، والرطانة بلغتهم إلا عند الحاجة، وفي هيئة اللباس، والأكل والشرب وغير ذلك.
ومنها: الإقامة في بلادهم وعدم الانتقال منها إلى بلاد المسلمين لأجل الفرار بالدين: إذ أن الهجرة بهذا المعنى، ولهذا الغرض واجبة على المسلم؛ لأن إقامته في بلاد الكفار تدل على موالاة الكافرين-ومن هنا حرم الله إقامة المسلم بين الكفار إذا كان يقدر على الهجرة، قال تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلآئِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ قَالُواْ فِيمَ كُنتُمْ قَالُواْ كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الأَرْضِ قَالْوَاْ أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُواْ فِيهَا فَأُوْلَئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءتْ مَصِيرًا*إِلاَّ الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاء وَالْوِلْدَانِ لاَ يَسْتَطِيعُونَ حِيلَةً وَلاَ يَهْتَدُونَ سَبِيلاً*فَأُوْلَئِكَ عَسَى اللّهُ أَن يَعْفُوَ عَنْهُمْ وَكَانَ اللّهُ عَفُوًّا غَفُورًا} (97-99) سورة النساء.
فلم يعذر الله في الإقامة في بلاد الكفار إلا المستضعفين الذين لا يستطيعون الهجرة. وكذلك من كان في إقامته مصلحة دينية كالدعوة إلى الله ونشر الإسلام في بلادهم.
ومن الصور: السفر إلى بلادهم لغرض النزهة ومتعة النفس: والسفر إلى بلاد الكفار محرم إلا عند الضرورة كالعلاج والتجارة والتعليم للتخصصات النافعة التي لا يمكن الحصول عليها إلا بالسفر إليهم، فيجوز بقدر الحاجة، وإذا انتهت الحاجة وجب الرجوع إلى بلاد المسلمين.
ويشترط كذلك لجواز هذا السفر أن يكون مظهراً لدينه معتزاً بإسلامه مبتعداً عن مواطن الشر، حذراً من دسائس الأعداء ومكائدهم، وكذلك يجوز السفر أو يجب إلى بلادهم إذا كان لأجل الدعوة إلى الله ونشر الإسلام.
بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم، ونفعني والسامعين بما فيه من الآيات والذكر الحكيم، وأستغفر الله لي ولكم من كل ذنب.
الخطبة الثانية:
الحمد لله على إنعامه، والشكر له على تفضله وامتنانه، وأشهد أن لا إله إلا الله تعظيماً لشأنه، وأشهد أن محمد رسول الله الدعي إلى رضوانه، أما بعد:
إخواني المسلمون: ومن صور الموالاة للكافرين بل أعظمها وأشدها:
إعانتهم ومناصرتهم على المسلمين ومدحهم والذب عنهم: وهذا من نواقض الإسلام وأسباب الردة، نعوذ بالله من ذلك.
ومن الصور: الاستعانة بهم والثقة بهم وتوليتهم المناصب التي فيها أسرار المسلمين واتخاذهم بطانة ومستشارين.
وقد نهى الله تعالى عن ذلك فقال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ بِطَانَةً مِّن دُونِكُمْ لاَ يَأْلُونَكُمْ خَبَالاً وَدُّواْ مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاء مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الآيَاتِ إِن كُنتُمْ تَعْقِلُونَ*هَاأَنتُمْ أُوْلاء تُحِبُّونَهُمْ وَلاَ يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُواْ آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْاْ عَضُّواْ عَلَيْكُمُ الأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ قُلْ مُوتُواْ بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ*إِن تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِن تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُواْ بِهَا} (118-120) سورة آل عمران.
فهذه الآيات الكريمة تشرح دخائل الكفار وما يكنونه نحو المسلمين من بعض ما يدبرونه ضدهم من مكر وخيانة وما يحبونه من مضرة المسلمين وإيصال الأذى إليهم بكل وسيلة، وأنهم يستغلون ثقة المسلمين بهم فيخططون للإضرار بهم والنيل منهم.
روى الإمام أحمد عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه-قال: قلت لعمر رضي الله عنه لي كاتب نصراني، قال: مالك قاتلك الله! أما سمعت قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ}؟!. ألا اتخذت حنيفاً! قلت: يا أمير المؤمنين لي كتابته وله دينه، قال: لا أُكرمهم إذ أهانهم الله، ولا أُعزهم إذ أذلهم الله، ولا أُدنيهم وقد أقصاهم الله.
وروى مسلم وغيره أن النبي -صلى الله عليه وسلم- خرج إلى بدر فتبعه رجل من المشركين فلحقه عند الحرة فقال: إني أردت أن أتبعك وأصيب معك، قال: (تؤمن بالله ورسوله؟) قال: لا، قال: (ارجع فلن أستعين بمشرك).7
ومن هذه النصوص يتبين لنا تحريم تولية الكفار أعمال المسلمين التي يتمكنون بواسطتها من الاطلاع على أحوال المسلمين وأسرارهم ويكيدون لهم بإلحاق الضرر بهم.
ومن الصور كذلك مشاركتهم في أعيادهم أو مساعدتهم في إقامتها أو تهنئتهم بمناسبتها أو حضور إقامتها، وقد فسر أبو العالية وطاوس وابن سيرين والضحاك والربيع بن أنس وغيرهم قوله سبحانه وتعالى: {وَالَّذِينَ لَا يَشْهَدُونَ الزُّورَ} (72) سورة الفرقان. قالوا: هي أعياد المشركين.8
ومن الصور: مدحهم والإشادة بما هم عليه من المدنية والحضارة والإعجاب بأخلاقهم ومهاراتهم دون نظر إلى عقائدهم الباطلة ودينهم الفاسد.9
وليس معنى ذلك أن المسلمين لا يتخذون أسباب القوة من تعلم الصناعات ومقومات الاقتصاد المباح والأساليب العسكرية بل ذلك مطلوب، قال تعالى: {وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ} (60) سورة الأنفال.
فالواجب أن يكون المسلمون سباقين إلى استغلال هذه المنافع وهذه الطاقات، ولا يستجدون الكفار في الحصول عليها، بل أن يكون لهم مصانع وتقنيات.
وهناك صور أخرى كالتسمي بأسمائهم، وغير ذلك من المظاهر، والصور.
أيها المسلمون: "اعلموا أن الله سبحانه وتعالى أوجب معاداة الكفار والمشركين، وأكد إيجابه، وحرم موالاتهم وشدد فيها، حتى أنه ليس في كتاب الله تعالى حكم فيه من الأدلة أكثر ولا أبين من هذا الحكم بعد وجوب التوحيد، وتحريم ضده".10
و"إن مظاهرة الكفار ضد المسلمين خيانة لله تعالى، ولرسوله صلى الله عليه وسلم وللمؤمنين، قال تعالى:- {تَرَى كَثِيرًا مِّنْهُمْ يَتَوَلَّوْنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَبِئْسَ مَا قَدَّمَتْ لَهُمْ أَنفُسُهُمْ أَن سَخِطَ اللّهُ عَلَيْهِمْ وَفِي الْعَذَابِ هُمْ خَالِدُونَ*وَلَوْ كَانُوا يُؤْمِنُونَ بِالله والنَّبِيِّ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مَا اتَّخَذُوهُمْ أَوْلِيَاء وَلَـكِنَّ كَثِيرًا مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ} (80-81) سورة المائدة.
إن مظاهرة الكفار على المسلمين خصلة من خصال المنافقين، وشعبة من شعب النفاق، كما جاء بيان ذلك في كثير من نصوص القرآن الكريم.
قال تعالى: {بَشِّرِ الْمُنَافِقِينَ بِأَنَّ لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا*الَّذِينَ يَتَّخِذُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاء مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ أَيَبْتَغُونَ عِندَهُمُ الْعِزَّةَ فَإِنَّ العِزَّةَ لِلّهِ جَمِيعًا} (138-139) سورة النساء."11
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.




1 من موقع الدين النصيحة.

2 رواه أحمد برقم (20055)، والنسائي (4177)وغيرهما، وصححه الألباني في "الصحيحة" برقم: (936).

3 رواه النسائي برقم (2568) وأحمد (20049)، والحاكم (4/600) وصححه، ووافقه الذهبي، وحسن الألباني إسناده في الصحيحة برقم: (369).

4 الآداب الشرعية لابن مفلح: (1/268).

5 نواقض الإيمان القولية والعملية د/ عبد العزيز بن محمد بن علي العبد اللطيف: ص: (260).

6 رواه أبو داود (4031)، وصححه الشيخ الألباني في صحيح الجامع حديث رقم: (6149).

7 رواه مسلم رقم (1817).

8 تفسير ابن كثير (3/439).

9 الولاءُ والبراءُ في الإسلام للشيخ: صالح بن فوزان الفوزان، ص: (4-Cool بتصرف.

10 النجاة والفكاك من موالاة المرتدين وأهل الاشراك: ص: (363).

11 نواقض الإيمان العملية: (2/383)
adham
adham
 
 

الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 1671
نقاط : 12383
تاريخ التسجيل : 12/08/2011
. : بيان موالاة الكفار والاستعانة بهم  126f13f0
. : بيان موالاة الكفار والاستعانة بهم  8241f84631572

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

بيان موالاة الكفار والاستعانة بهم  Empty رد: بيان موالاة الكفار والاستعانة بهم

مُساهمة من طرف ???? الجمعة 20 يناير - 15:18

قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاء مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ أَتُرِيدُونَ أَن تَجْعَلُواْ لِلّهِ عَلَيْكُمْ سُلْطَانًا مُّبِينًا} (144) سورة النساء.
صدق الله العظيم

بارك الله بك يا اخي وجزاك عنا كل الخير ان شاءالله
Anonymous
????
زائر


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

بيان موالاة الكفار والاستعانة بهم  Empty رد: بيان موالاة الكفار والاستعانة بهم

مُساهمة من طرف adham الجمعة 20 يناير - 15:20

شكرا اخوي
adham
adham
 
 

الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 1671
نقاط : 12383
تاريخ التسجيل : 12/08/2011
. : بيان موالاة الكفار والاستعانة بهم  126f13f0
. : بيان موالاة الكفار والاستعانة بهم  8241f84631572

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

بيان موالاة الكفار والاستعانة بهم  Empty رد: بيان موالاة الكفار والاستعانة بهم

مُساهمة من طرف فلسطيني محب القذافي السبت 25 فبراير - 1:25

{وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ
مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ
أَهْوَاءهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللّهِ
مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ }البقرة120
فلسطيني محب القذافي
فلسطيني محب القذافي
 
 

الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 11171
نقاط : 20708
تاريخ التسجيل : 28/08/2011
. : بيان موالاة الكفار والاستعانة بهم  126f13f0
. : بيان موالاة الكفار والاستعانة بهم  824184631572

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى