القرضاوي مارق من كل شيئ

القرضاوي الملعون
لابيعة له
مارق من عصر جمال عبدالناصر
تكلم كثيرا على فقه مقاصد الشريعة
تكلم عن فقه مقاصد الشريعة وأعمى الكثير من الباحثين كي يصغوا إليه ، وفقه الموازنات
كل ذلك ليهئ نفسه للحظة التي أرادها الملعون
وهي الانقضاض على الأمة
ضاربا بعرض الحائط
صريح القرآن والسنة
مواليا للكافرين معتقدا إباحة دماء المسلمين
جاحدا لآيات الله تعالى
لا ولاية له الا لأعلام الكفر والردة
أحرج مرة في
حديث لا تقوم الساعة الا على حرب اليهود
فعلق عليه
برد الحديث كونهم ليسوا هؤلاء
وأن الساعة علاماتها غير معروفة
لا تأتيهم الا بغتة
ونسي أن الخطاب للكافرين أنهم تأتيهم بغتة
أما المؤمنون
فلهم هدي نبيهم الذي بين أشراطها
فلعنة الله عليه ومن تبعه إلى يوم الدين
فهو شيطان الأمة