المجرم عمر حسن البشر كشف: مرتزقة من الجيش السوداني شارك فعلياً في معركة احتلال طرابلس من قبضة الشهيد معمر القذافي
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
المجرم عمر حسن البشر كشف: مرتزقة من الجيش السوداني شارك فعلياً في معركة احتلال طرابلس من قبضة الشهيد معمر القذافي
سودانيون يناشدون الخارجية السودانية التدخل فى (معركة) السفارة الليبية
النيلين
انتشر الخبر في لمح البصر، تناقلته وكالات الأنباء وتصدر عناوين الصحف فضلاً عن المواطن السوداني، وللأمانة والدقة كان سراً أكثر من كونه خبراً ... رئيس الجمهورية المشير عمر حسن البشر شخصياً من كشفه للناس، حينما قال: إن الجيش السوداني شارك فعلياً في معركة احتلال طرابلس من قبضة معمر القذافي، وقال تحديداً ( طرابلس حررت بأسلحة سودانية) الجيش السوداني عزز كلام الرئيس؛ ناطقه الرسمي الصوارمي الذي صرح بأن الجيش ساعد في القبض على القذافي.. زيارة رئيس مجلس الانتقامي الليبي بوشنه للسودان كانت تعبيراً عن شكرهم لمشاركة الحكومة السودانية في معركة التحرير، وهكذا قال في خطابه في الخرطوم... والخبر لا يزال ينتشر كالنار في الهشيم ..ومن ينقل لك الخبر غالباً ما يبدأه هكذا ( ليبيا فتحت) يتركك للحيرة ثواني ثم يكمل بفرح (الرئيس قال الجيش شارك في تحرير طرابلس) ثم يفسر لك سر الفرح بأن السودانيين سيكون مرحباً بهم في ليبيا أكثر من غيرهم، وسينالوا الحظ الأوفر في مرحلة التعمير طالما شاركوا في معركة التحرير ...إلا أن الواقع يقول: إن الخطاب لا يقرأ من عنوانه هذه المرة.
خلافاً لما هو متوقع! اشتكى أمس الأول طالبو تأشيرة السفر إلى ليبيا من سوء المعاملة وتأخير السفارة تكملة إجراءاتهم، وتجاهل موظفيها الرد على استفساراتهم، وقال عدد من المواطنين تحدثوا للأخبار أن مصالحهم تضررت من جراء ذلك، وناشدوا وزارة الخارجية أن تتدخل لحل مشكلتهم مع السفارة وحثها للإسراع في تكملة معاملاتهم.
أحد المواطنين أفاد بأنه أبلغ من ليبيا بأن تأشيرة باسمه أرسلت للسفارة في السودان، بيد أنه لم يتحصل على رد من السفارة رغم تردده عليها منذ مطلع ديسمبر الماضي، مواطن آخر أيضا أرسلت له تأشيرة من ليبيا ولكن قبل ثلاثة أشهر اجتهد في الحصول على رد بأنها وصلت أم لا.. دون فائدة، من متابعات الأخبار تلخصت شكوى طالبي التأشيرة في أن المسؤولين في السفارة لا يجهدون أنفسهم في الرد على استفساراتهم، ويتعاملون مع الوضع بلا مبالاة، إن لم يكن بتجاهل.
أكد مصدر أن السفارة أعلنت عن أنها لا تستلم أكثر من 25 جوازاً في الأسبوع، وتحديداً يوم الأحد ولا تعيدها لأصحابها إلا في الأحد التالي أي أن إجراءات 25 جوازاً تستغرق في السفارة الليبية أكثر من أسبوع، حتى في وجود تكدس في طلبات التأشيرة لأغراض مختلفة.. وألمح بعض المواطنين- المتجمهرين أمام السفارة- إلى أن الـ25 جواز سفر التي تم الإعلان عنها غالباً ما تكون الأولوية فيها لآخرين غير الذين يتبعون الإجراءات الروتينية.
معظم طالبي التأشيرة سودانيون سبق و كانوا في ليبيا ولا تزال مصالحهم ترتبط بها ..ويقدر عدد السودانيين في ليبيا قبل الثورة بحوالي 400 ألف نسمة، إلا أن إحصاءات أولية ابتدرها وزير الدولة بتنمية الموارد البشرية الوسيلة السماني في 2010 قالت: إن عددهم بين 150 ألف إلى 200 ألف، وقال مصدر مطلع إن من الصعب تحديد رقم دقيق بسبب الحدود المفتوحة بين ليبيا والسودان، بينما أكد أن الجالية السودانية في ليبيا تعد من أكبر الجاليات في المنطقة العربية بعد المملكة السعودية ودولة الإمارات المتحدة
الطلاب الذين يدرسون في الجامعات والمدارس الليبية وجهوا عبر الأخبار مناشدة مباشرة لوزارة الخارجية أن تتدخل لحل الأزمة القائمة، لجهة أن الدراسة أستأنفت رسميا هناك، وبعضهم في السنوات الأخيرة فى صفوف الجامعة. وآخرون يستعدون للجلوس لامتحان المرحلة الثانوية، قال أحد الطلاب ( إعلان استئناف الدراسة في المدارس والجامعات الليبية يدخل شهره الثالث، ونحن عالقون أمام السفارة في الخرطوم دون الحصول على رد، ونناشد وزارة الخارجية أن تتدخل حتى لا نتضرر) قال أب لثلاثة أطفال ( منذ شهرين وأنا أجتهد للحصول على تأشيرة حتى يدرك أولادي المدارس دون فائدة) وقطعاً الطلاب ليس وحدهم المتضررون فهناك من تربطهم بليبيا عقودات عمل وآخرون تركوا حقوقهم المادية حفاظاً على أرواحهم وسلامة أسرهم بعد خدمة امتدت لسنوات، وكانت الحكومة السودانية قد قامت بترحيل أعداد كبيرة من الجالية السودانية في ليبيا بعد تردي الأوضاع فضلاً عن أنهم عانوا من شائعة مشاركة حركة العدل والمساواة في المعارك إلى جانب القوات اللشعب الليبي المسلح،
المعاملة التي يجدها المواطن السوداني من السفارة الليبية تبعث على الربكة، خاصة إذا نظرنا إليها مقرونة مع تصريحات قيادة البلدين لدرجة تجعل كل ما سبق من تصريحات يتطلب مزيداً من الشرح والتفسير، ومؤكد لا يستقيم أن يكون جزاء الأخوة الذين شاركوا في التحرير ما يكون، وهذا ما قاله حرفيا للأخبار أحد المتضررين (هل شاركنا في التحرير حقاً كما قال الرئيس) .. للإجابة على السؤال ولإزالة الحيرة والربكة القائمة اتصلت الصحيفة بالسفارة الليبية؛ ولكنها ولأسباب تخصها أرجأت الرد على استفساراتنا إلى اليوم بينما لم نفلح في
النيلين
انتشر الخبر في لمح البصر، تناقلته وكالات الأنباء وتصدر عناوين الصحف فضلاً عن المواطن السوداني، وللأمانة والدقة كان سراً أكثر من كونه خبراً ... رئيس الجمهورية المشير عمر حسن البشر شخصياً من كشفه للناس، حينما قال: إن الجيش السوداني شارك فعلياً في معركة احتلال طرابلس من قبضة معمر القذافي، وقال تحديداً ( طرابلس حررت بأسلحة سودانية) الجيش السوداني عزز كلام الرئيس؛ ناطقه الرسمي الصوارمي الذي صرح بأن الجيش ساعد في القبض على القذافي.. زيارة رئيس مجلس الانتقامي الليبي بوشنه للسودان كانت تعبيراً عن شكرهم لمشاركة الحكومة السودانية في معركة التحرير، وهكذا قال في خطابه في الخرطوم... والخبر لا يزال ينتشر كالنار في الهشيم ..ومن ينقل لك الخبر غالباً ما يبدأه هكذا ( ليبيا فتحت) يتركك للحيرة ثواني ثم يكمل بفرح (الرئيس قال الجيش شارك في تحرير طرابلس) ثم يفسر لك سر الفرح بأن السودانيين سيكون مرحباً بهم في ليبيا أكثر من غيرهم، وسينالوا الحظ الأوفر في مرحلة التعمير طالما شاركوا في معركة التحرير ...إلا أن الواقع يقول: إن الخطاب لا يقرأ من عنوانه هذه المرة.
خلافاً لما هو متوقع! اشتكى أمس الأول طالبو تأشيرة السفر إلى ليبيا من سوء المعاملة وتأخير السفارة تكملة إجراءاتهم، وتجاهل موظفيها الرد على استفساراتهم، وقال عدد من المواطنين تحدثوا للأخبار أن مصالحهم تضررت من جراء ذلك، وناشدوا وزارة الخارجية أن تتدخل لحل مشكلتهم مع السفارة وحثها للإسراع في تكملة معاملاتهم.
أحد المواطنين أفاد بأنه أبلغ من ليبيا بأن تأشيرة باسمه أرسلت للسفارة في السودان، بيد أنه لم يتحصل على رد من السفارة رغم تردده عليها منذ مطلع ديسمبر الماضي، مواطن آخر أيضا أرسلت له تأشيرة من ليبيا ولكن قبل ثلاثة أشهر اجتهد في الحصول على رد بأنها وصلت أم لا.. دون فائدة، من متابعات الأخبار تلخصت شكوى طالبي التأشيرة في أن المسؤولين في السفارة لا يجهدون أنفسهم في الرد على استفساراتهم، ويتعاملون مع الوضع بلا مبالاة، إن لم يكن بتجاهل.
أكد مصدر أن السفارة أعلنت عن أنها لا تستلم أكثر من 25 جوازاً في الأسبوع، وتحديداً يوم الأحد ولا تعيدها لأصحابها إلا في الأحد التالي أي أن إجراءات 25 جوازاً تستغرق في السفارة الليبية أكثر من أسبوع، حتى في وجود تكدس في طلبات التأشيرة لأغراض مختلفة.. وألمح بعض المواطنين- المتجمهرين أمام السفارة- إلى أن الـ25 جواز سفر التي تم الإعلان عنها غالباً ما تكون الأولوية فيها لآخرين غير الذين يتبعون الإجراءات الروتينية.
معظم طالبي التأشيرة سودانيون سبق و كانوا في ليبيا ولا تزال مصالحهم ترتبط بها ..ويقدر عدد السودانيين في ليبيا قبل الثورة بحوالي 400 ألف نسمة، إلا أن إحصاءات أولية ابتدرها وزير الدولة بتنمية الموارد البشرية الوسيلة السماني في 2010 قالت: إن عددهم بين 150 ألف إلى 200 ألف، وقال مصدر مطلع إن من الصعب تحديد رقم دقيق بسبب الحدود المفتوحة بين ليبيا والسودان، بينما أكد أن الجالية السودانية في ليبيا تعد من أكبر الجاليات في المنطقة العربية بعد المملكة السعودية ودولة الإمارات المتحدة
الطلاب الذين يدرسون في الجامعات والمدارس الليبية وجهوا عبر الأخبار مناشدة مباشرة لوزارة الخارجية أن تتدخل لحل الأزمة القائمة، لجهة أن الدراسة أستأنفت رسميا هناك، وبعضهم في السنوات الأخيرة فى صفوف الجامعة. وآخرون يستعدون للجلوس لامتحان المرحلة الثانوية، قال أحد الطلاب ( إعلان استئناف الدراسة في المدارس والجامعات الليبية يدخل شهره الثالث، ونحن عالقون أمام السفارة في الخرطوم دون الحصول على رد، ونناشد وزارة الخارجية أن تتدخل حتى لا نتضرر) قال أب لثلاثة أطفال ( منذ شهرين وأنا أجتهد للحصول على تأشيرة حتى يدرك أولادي المدارس دون فائدة) وقطعاً الطلاب ليس وحدهم المتضررون فهناك من تربطهم بليبيا عقودات عمل وآخرون تركوا حقوقهم المادية حفاظاً على أرواحهم وسلامة أسرهم بعد خدمة امتدت لسنوات، وكانت الحكومة السودانية قد قامت بترحيل أعداد كبيرة من الجالية السودانية في ليبيا بعد تردي الأوضاع فضلاً عن أنهم عانوا من شائعة مشاركة حركة العدل والمساواة في المعارك إلى جانب القوات اللشعب الليبي المسلح،
المعاملة التي يجدها المواطن السوداني من السفارة الليبية تبعث على الربكة، خاصة إذا نظرنا إليها مقرونة مع تصريحات قيادة البلدين لدرجة تجعل كل ما سبق من تصريحات يتطلب مزيداً من الشرح والتفسير، ومؤكد لا يستقيم أن يكون جزاء الأخوة الذين شاركوا في التحرير ما يكون، وهذا ما قاله حرفيا للأخبار أحد المتضررين (هل شاركنا في التحرير حقاً كما قال الرئيس) .. للإجابة على السؤال ولإزالة الحيرة والربكة القائمة اتصلت الصحيفة بالسفارة الليبية؛ ولكنها ولأسباب تخصها أرجأت الرد على استفساراتنا إلى اليوم بينما لم نفلح في
عدل سابقا من قبل ام سيف في الثلاثاء 31 يناير - 14:06 عدل 1 مرات
ام سيف-
- الجنس :
عدد المساهمات : 6556
نقاط : 19854
تاريخ التسجيل : 05/08/2011
رد: المجرم عمر حسن البشر كشف: مرتزقة من الجيش السوداني شارك فعلياً في معركة احتلال طرابلس من قبضة الشهيد معمر القذافي
شكرا على المجهود وياريت تأخذي بالك من بغض المصطلحات
مصطلح تحرير طرابلس
يستبدل
غزو
تدمير
أي مصطلح يناسب رؤية المنتدى
مصطلح تحرير طرابلس
يستبدل
غزو
تدمير
أي مصطلح يناسب رؤية المنتدى
طبل الشهداء-
- الجنس :
عدد المساهمات : 195
نقاط : 9658
تاريخ التسجيل : 09/01/2012
رد: المجرم عمر حسن البشر كشف: مرتزقة من الجيش السوداني شارك فعلياً في معركة احتلال طرابلس من قبضة الشهيد معمر القذافي
خزي عليكم ولعنة الله عليكم ماكان ناقصتنا إلا السودان بس احني حسبي الله عليكم ونعم الوكيل فيكم يا عار
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
نتنفس من الأخضر-
- الجنس :
عدد المساهمات : 23128
نقاط : 35277
تاريخ التسجيل : 16/09/2011
. :
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا: خلاص الليبيين كبودها درهت
مواضيع مماثلة
» كلمة الشهيد معمر القذافي ليلة احتلال طرابلس 20.8.2011
» شقيق الرئيس السوداني يؤكد مشاركة بلاده في اسقاط نظام الشهيد القذافي
» مرتزقة الجيش السوداني سيشغلون مع الكولومبيين المواقع التي شغرت بعد هروب الجيش الاماراتي من اليمن ... والبشير سيقبض من عيال زايد على الرأس بالدولار
» الفنان محيي اسماعيل يتحدث عن الشهيد معمر القذافي وقال انه يعد فيلم منذ عشر سنوات عن تاريخ الشهيد معمر القذافي
» راية معركة القرضابية:وثائقي تنشره الصفحة الرسمية الناطقة بإسم عائلة القائد الشهيد معمر القذافي
» شقيق الرئيس السوداني يؤكد مشاركة بلاده في اسقاط نظام الشهيد القذافي
» مرتزقة الجيش السوداني سيشغلون مع الكولومبيين المواقع التي شغرت بعد هروب الجيش الاماراتي من اليمن ... والبشير سيقبض من عيال زايد على الرأس بالدولار
» الفنان محيي اسماعيل يتحدث عن الشهيد معمر القذافي وقال انه يعد فيلم منذ عشر سنوات عن تاريخ الشهيد معمر القذافي
» راية معركة القرضابية:وثائقي تنشره الصفحة الرسمية الناطقة بإسم عائلة القائد الشهيد معمر القذافي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 16:39 من طرف علي عبد الله البسامي
» نكبة بلد المشاعر
السبت 23 نوفمبر - 14:40 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى فرسان اليمن
الأربعاء 20 نوفمبر - 20:28 من طرف larbi
» تخاذل أمّة
الجمعة 15 نوفمبر - 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي