ليبيا: صفقات الأزمة على أرض ميدان ساخن

الحمد لله الغرب والعالم بأسره يعترف بهزيمته في ليبيا وانهم الان يبحثون عن مخرج لهم من هذا الفخ الذي وقعوا فيه
أما بالنسبة لاوردغان وامثاله فنقول لهم: من انتم حتى تدلوا بإقتراحاتكم لنا ، الشعب الليبي هو وحده من يقرر مصير ليبيا ومن يقودها ويمثلها في المحافل الدولية
وإذا كنت تنتظر في رد فمثل مايقول المثل (مع احترامي للجميع) انطر ياحمار لين يجيك الربيع

المصدر: روسيا اليوم

[http://imageshack.us/clip/my-videos/198/t37.mp4/]

ماذا يقولون هؤلاء الاوغاد قال لهم القذافى وبوضوح تام لالبس فيه انا باقى فى ليبيا وسوف ادافع على ليبيا الى اخر قطرة دم واخر رجل واخر امراءة لن أرحل هذه بلدى وبلد اجدادى وسوف اقوم بواجبى اتجاه بلدى ولكن هم لايعجبهم هذا الكلام لانهم تورطو وطة سودة وتاكد بان فعلا الملايين من الشعب الليبى معه وهم يعرفون لن يستطيعوا فعل شى مادام الشعب معه ..وسوف تسمعمون فى الايام القادمة عرض بسحب قرار المحكمة الدولية اذا ما قرر القذافى التنحى على الحكم وبعد ذلك سوف تسمعمون بانه لامانع لديهم بان يبقى القذافى كرائيس شرفى ومفكر وقائد شرفى فقط ....أوكد لكم اننا منتصرون فى النهاية لان الشعب هو من يفرض شروطه على الارض ولا تستطيع اى قوة فى العالم فرض شى والشعب يرفضه لان القضية لا يوجد لديهم اى حل الا التدخل البرى وسوف يهزمون لان الشعب الليبى سوف يجهاذ ويدافع على ارضه لانه اختلال وهذا واضح مثل الشمس فى الدين الاسلامى وهم غير جاهزين ليفقدو اى جندى فى ليبيا ويتورطوا فى ارض لايعرفونه وهم يمتون كل يوم فى افغانستان والحل الاخر تقسيم ليبيا وتبقى المنظقة الشرقية وسوف تسمى بالاقليم السرقى لليبيا وهذا لن يكون مضمون لان مجلس العار بذلك يكون خسر المعركة وسوف يبقى اقليم يعيش على معونات العالم مثل اقليم دار فور وغيرها من المناطق المنفصلة على دولها واحرار بنغازى لن يرضوا بتقسيم ليبيا وسوف يرفضون هذا الحل .

يا منافق تركيا ،من زمان فيكم الغدر والتلون ،من باع فلسطين للإنجليز ،ومن باع الجزائر للفرنسيين في 1830 غير الداي حسين لّي استسلم من أول يوم و سلم مفتاح مدينه جزائر بني مزغنّ و الشعب مازال يقاوم في الإنزال على شواطيء سيدي فرج ...،بعدما ورطتو جيشنا وأسطولنا وتدمّر من أجل مساعدتكم في معركة نفرين عام 1827، ....إنبح يا منافق لن تنضم بلادك إلى الإتحاد الأوروبي أبدا، اللهم إذا عملتها كجدك آتترك وتخليت عن دينك و حولت بلادك إلى بلاد إلحاد وإلا صليب......"لن ترضى عنك اليهود و لا النصارى حتى تتبع ملتهم..."

أن تكون ضد أي كان وتستفيد لا مشكله في ذلك
أما أن تكون ضد دينك ومصالحك هنا علامة الأستفهام
يتكلم أردغان ويقول نؤمن للقذافي مخرج أمن أين العقل فك نفسك من الأغتيال وبعدين تكلم على العالم أنا ما أدرى ما الفرق بين أردغان وعبدالله واد
مع العلم أن الواد واد لا قاعده ولا غيره ولكن ها التركي الراكع لا أنجلترا وأحلافها وش مركعه الله ياخذه وياخذ أشكاله