رسالة الي السيد عبد العزيز بوتفليقة رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية

yosef69 كتب:مشكور أخي أدهم

لكن مثلما قال أخونا عبدالرشيد الحمام طار

ومع هذا الجزائر معنا بكل ما تملك

اليوم

غريب عن دياري كتب:على الأقل حماية ما تبقى من مقهوري تورغاء الجريحة شكرا أخي أدهم وأمانينا أن يلقى نداؤك ضمائرا حية وقلوبا بها رأفة وحسا عربي إسلامي ويا ما ذهبت النداءات صرخة في واد

couter otan كتب:السلام عليكم
ان من يقول ان الحمام طار وما الى ذلك من هذه الترهات نعم واعذروني انها ترهات باتم معاني الكلمة الممكنة والغير ممكنة ان هذا مو الخطاب الذي كنا نخشاه ان يتبناه من الشرفاء ممن بقو على النهج لم يطر الحمام بل اسر وان اردتم استرداده فعليكم اولا الثقة بالله وبانفسكم.
واعلموا ان بعد العسر يسر وانه بعد الضيق ياي الله بالفرج ولكن متى؟ عندمى تعملون بجد له.
هل وضع ليبيا اليوم اعقد من وضع الجزائر سنة 1954؟ لا. من لا يعرف حالة الجزائريين حينها نقول له كانت الجزائر ترزح تحت الاستعمار من سنة 1830 اي قرن و 24 سنة من الاحتلال الفرنسي وهذا الاحتلال بالتحديد هو من افظع الاحتلال من اشد و اقسى احتلال لانه يمارس على الشعوب المحتلة سياسية التجهيل والاستغلال البشع لاقصى حد ويحيي ويبتدع النعرات الطائفية والعرقية ليحكم فسياسته فرق تسد مبدأ من مبادئ الصهيونبة بامتياز وكمثال على ذلك للاستدلال وليس للحصر فقد قام بتقسيم القبائل الكبيرة الى مداشر صغيرة وغير لكل قرية صغيرة اسم اهاليها عن باقي القرى لكي لا يتم بعدها ربط هذه القرى من جديد. بهذه السياسات الاستعمارية وغيرها نتج عنه في سنة 1954 سنة اندلاع الثورة المباركة شعب جاهل بنسبة 98 بالمئة لماذا؟ لانه ببساطة لم يسمح للجزائري بالقراءة والتعلم الا لمراحل متدنية ويسمح الا لابناء بعض الحركى (الاسم الوظيفي للخونة لعملاء فرنسا من الجزائريين) او بتزكية منهم ناهيك انه في سنة الاستقلال 1962 لم تكن هناك الا جامعة واحدة فقط في كامل التراب الجزائري للفرنسيين طبعا وللمرضي عنهم من الجزائريين. لكن الجزائريين درسوا رغما عن كل هذا في الزيتونة ومصر وحتى سوريا. ولم يكن هناك ممن يقن فن الحرب كقيادة الا من شارك في الحرب العالمية الثانية برتب متدنية لم تتجاوز صف الضباط. ولكن الله سلم فعندما عزم الجزائريون عن الجهاد والتحرر بعث الله لهم من ساندهم وساعدهم فجمال عبد الناصر لم يساد الثورة بالمال والسلاح فقط بل بالتدريب ايضا كذلك روسيا فقد تدرب اوائل الضباط في الاتحاد السفياتي فيفترة الثورة المجيدة.
وتتحرر الجزائر من هذا البعبع في 7 سنوات ونيف.
فماذا انتم فاعلون الآن يا ليبيين.
اعطيكم مثالا ثانيا معاصرا لا يقل في تجربته عن لاولى ومعلوم للكل الا وهو العراق. والكل يعلم السنوات العشر الاخيرة ما عانى فيها هذا الشعب من قتل وتدمير ولكنه قاوم وانتصر.
فهل هذا يكفيكم للنهوض والمقاومة وكفاكم من هذه الكلمات والاقاويل المحبطة وانصروا الله ينصركم ويثبت اقدامكم.
والله الموفق.

السهم الناري كتب:بارك الله بك

وبإذن الله اننا لمنتصرون

gandopa كتب:

couter otan كتب:السلام عليكم
ان من يقول ان الحمام طار وما الى ذلك من هذه الترهات نعم واعذروني انها ترهات باتم معاني الكلمة الممكنة والغير ممكنة ان هذا مو الخطاب الذي كنا نخشاه ان يتبناه من الشرفاء ممن بقو على النهج لم يطر الحمام بل اسر وان اردتم استرداده فعليكم اولا الثقة بالله وبانفسكم.
واعلموا ان بعد العسر يسر وانه بعد الضيق ياي الله بالفرج ولكن متى؟ عندمى تعملون بجد له.
هل وضع ليبيا اليوم اعقد من وضع الجزائر سنة 1954؟ لا. من لا يعرف حالة الجزائريين حينها نقول له كانت الجزائر ترزح تحت الاستعمار من سنة 1830 اي قرن و 24 سنة من الاحتلال الفرنسي وهذا الاحتلال بالتحديد هو من افظع الاحتلال من اشد و اقسى احتلال لانه يمارس على الشعوب المحتلة سياسية التجهيل والاستغلال البشع لاقصى حد ويحيي ويبتدع النعرات الطائفية والعرقية ليحكم فسياسته فرق تسد مبدأ من مبادئ الصهيونبة بامتياز وكمثال على ذلك للاستدلال وليس للحصر فقد قام بتقسيم القبائل الكبيرة الى مداشر صغيرة وغير لكل قرية صغيرة اسم اهاليها عن باقي القرى لكي لا يتم بعدها ربط هذه القرى من جديد. بهذه السياسات الاستعمارية وغيرها نتج عنه في سنة 1954 سنة اندلاع الثورة المباركة شعب جاهل بنسبة 98 بالمئة لماذا؟ لانه ببساطة لم يسمح للجزائري بالقراءة والتعلم الا لمراحل متدنية ويسمح الا لابناء بعض الحركى (الاسم الوظيفي للخونة لعملاء فرنسا من الجزائريين) او بتزكية منهم ناهيك انه في سنة الاستقلال 1962 لم تكن هناك الا جامعة واحدة فقط في كامل التراب الجزائري للفرنسيين طبعا وللمرضي عنهم من الجزائريين. لكن الجزائريين درسوا رغما عن كل هذا في الزيتونة ومصر وحتى سوريا. ولم يكن هناك ممن يقن فن الحرب كقيادة الا من شارك في الحرب العالمية الثانية برتب متدنية لم تتجاوز صف الضباط. ولكن الله سلم فعندما عزم الجزائريون عن الجهاد والتحرر بعث الله لهم من ساندهم وساعدهم فجمال عبد الناصر لم يساد الثورة بالمال والسلاح فقط بل بالتدريب ايضا كذلك روسيا فقد تدرب اوائل الضباط في الاتحاد السفياتي فيفترة الثورة المجيدة.
وتتحرر الجزائر من هذا البعبع في 7 سنوات ونيف.
فماذا انتم فاعلون الآن يا ليبيين.
اعطيكم مثالا ثانيا معاصرا لا يقل في تجربته عن لاولى ومعلوم للكل الا وهو العراق. والكل يعلم السنوات العشر الاخيرة ما عانى فيها هذا الشعب من قتل وتدمير ولكنه قاوم وانتصر.
فهل هذا يكفيكم للنهوض والمقاومة وكفاكم من هذه الكلمات والاقاويل المحبطة وانصروا الله ينصركم ويثبت اقدامكم.
والله الموفق.

نعم اخي نحن نستقي الدروس من التاريخ العربي في العراق والجزائر ومن ليبيا ايضا التي عرفت ناريخيا بعدائها لجهابدة الارض وانتصرت عليهم.
هل تعلم ان اول غزو امبريالي امريكي كان على ليبيا عام 1805 عندما دمر الليبيون فيلادلفيا واشعلوا فيها النار.
كما انك اخي تنايسيت ما حدث في الجزاير من قتل ودمار من قبل فلول عاتوا في الجزائر بطشا وقتلا وجعلوا من الجزائر اكتر دول العالم فقرا وهي دوله النفط والغاز.
ليبيا اليوم تمر بوضع لم يشهد له التاريخ مثيلا وهو ان من يدعون انهم ابناء ليبيا هم من كان عون للاستعمار بل كانوا جنوده على الارض.
نحن بعون الله نعد العده بعد ان فقنا من الصدمه الكبرى وانا لمنتصرون واهلا بك مناضلا عربيا في ساحات الوغى ، اما الذين يمارسون السياسه ونطلب منهم العون فهذا لاننتظر منه شئ وبارك الله في الجزائر التي يكفيها انها سدت عنا احد الثغور التي طالمنا طالب الجردان بفتحها وتحويلها الى ممون للجردان مثلما حدث مع تونس والسودان ومصر.

couter otan كتب:السلام عليكم
ان من يقول ان الحمام طار وما الى ذلك من هذه الترهات نعم واعذروني انها ترهات باتم معاني الكلمة الممكنة والغير ممكنة ان هذا مو الخطاب الذي كنا نخشاه ان يتبناه من الشرفاء ممن بقو على النهج لم يطر الحمام بل اسر وان اردتم استرداده فعليكم اولا الثقة بالله وبانفسكم.
واعلموا ان بعد العسر يسر وانه بعد الضيق ياي الله بالفرج ولكن متى؟ عندمى تعملون بجد له.
هل وضع ليبيا اليوم اعقد من وضع الجزائر سنة 1954؟ لا. من لا يعرف حالة الجزائريين حينها نقول له كانت الجزائر ترزح تحت الاستعمار من سنة 1830 اي قرن و 24 سنة من الاحتلال الفرنسي وهذا الاحتلال بالتحديد هو من افظع الاحتلال من اشد و اقسى احتلال لانه يمارس على الشعوب المحتلة سياسية التجهيل والاستغلال البشع لاقصى حد ويحيي ويبتدع النعرات الطائفية والعرقية ليحكم فسياسته فرق تسد مبدأ من مبادئ الصهيونبة بامتياز وكمثال على ذلك للاستدلال وليس للحصر فقد قام بتقسيم القبائل الكبيرة الى مداشر صغيرة وغير لكل قرية صغيرة اسم اهاليها عن باقي القرى لكي لا يتم بعدها ربط هذه القرى من جديد. بهذه السياسات الاستعمارية وغيرها نتج عنه في سنة 1954 سنة اندلاع الثورة المباركة شعب جاهل بنسبة 98 بالمئة لماذا؟ لانه ببساطة لم يسمح للجزائري بالقراءة والتعلم الا لمراحل متدنية ويسمح الا لابناء بعض الحركى (الاسم الوظيفي للخونة لعملاء فرنسا من الجزائريين) او بتزكية منهم ناهيك انه في سنة الاستقلال 1962 لم تكن هناك الا جامعة واحدة فقط في كامل التراب الجزائري للفرنسيين طبعا وللمرضي عنهم من الجزائريين. لكن الجزائريين درسوا رغما عن كل هذا في الزيتونة ومصر وحتى سوريا. ولم يكن هناك ممن يقن فن الحرب كقيادة الا من شارك في الحرب العالمية الثانية برتب متدنية لم تتجاوز صف الضباط. ولكن الله سلم فعندما عزم الجزائريون عن الجهاد والتحرر بعث الله لهم من ساندهم وساعدهم فجمال عبد الناصر لم يساد الثورة بالمال والسلاح فقط بل بالتدريب ايضا كذلك روسيا فقد تدرب اوائل الضباط في الاتحاد السفياتي فيفترة الثورة المجيدة.
وتتحرر الجزائر من هذا البعبع في 7 سنوات ونيف.
فماذا انتم فاعلون الآن يا ليبيين.
اعطيكم مثالا ثانيا معاصرا لا يقل في تجربته عن لاولى ومعلوم للكل الا وهو العراق. والكل يعلم السنوات العشر الاخيرة ما عانى فيها هذا الشعب من قتل وتدمير ولكنه قاوم وانتصر.
فهل هذا يكفيكم للنهوض والمقاومة وكفاكم من هذه الكلمات والاقاويل المحبطة وانصروا الله ينصركم ويثبت اقدامكم.
والله الموفق.

وليدة الصبر الجميل كتب:نشكر الله ونشكرك أخي في الله أدهم على شجاعتك ونبل أخلاقك واخلاصك
******
إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ
ونسأل الله النصر القريب
ونسأل الله ان يفك أسر المأسورين والعتقلين