منتديات زنقتنا-منتديات شباب ليبيا الأحرار

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات زنقتنا-منتديات شباب ليبيا الأحرار

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي
منتديات زنقتنا-منتديات شباب ليبيا الأحرار
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

تقارير : ليبيا ستكون فيتنام أخرى .. الواقع قد يجبر الدبلوماسيين الغربيين على التحاور مع سيف الاسلام.. الكل سينسحب ماعدا كاميرون المحمي بساركوزي ونواياه الخبيثة... شكوك في قدرة فريق بريطاني على بناء جيش للمعارضة الليبية وسط تناحر قادتها

اذهب الى الأسفل

تقارير : ليبيا ستكون فيتنام أخرى .. الواقع قد يجبر الدبلوماسيين الغربيين على التحاور مع سيف الاسلام.. الكل سينسحب ماعدا كاميرون المحمي بساركوزي ونواياه الخبيثة... شكوك في قدرة فريق بريطاني على بناء جيش للمعارضة الليبية وسط تناحر قادتها Empty تقارير : ليبيا ستكون فيتنام أخرى .. الواقع قد يجبر الدبلوماسيين الغربيين على التحاور مع سيف الاسلام.. الكل سينسحب ماعدا كاميرون المحمي بساركوزي ونواياه الخبيثة... شكوك في قدرة فريق بريطاني على بناء جيش للمعارضة الليبية وسط تناحر قادتها

مُساهمة من طرف ???? الخميس 21 أبريل - 15:38

تقارير : ليبيا ستكون فيتنام أخرى .. الواقع قد يجبر الدبلوماسيين الغربيين على التحاور مع سيف الاسلام.. الكل سينسحب ماعدا كاميرون المحمي بساركوزي ونواياه الخبيثة... شكوك في قدرة فريق بريطاني على بناء جيش للمعارضة الليبية وسط تناحر قادتها 14708_15958
يظهر وصول ضباط بريطانيين الى المناطق التي تسيطر عليها المعارضة في ليبيا الى التطور الذي وصلت اليه الازمة لليبية، حيث دخلت الى مرحلة الاهلية، وما يراه المعلقون في بريطانيا بالعملية المتسلقة - او الزاحفة التي بدأت اولا بحظر جوي لانقاذ المدنيين من انتقام القذافي ومن ثم الى ضرب قواته البرية حتى لا يصل عرين المعارضة في مدينة بنغازي التي قالوا انه لو وصلها سيرتكب مذبحة فيها، ومن ثم ادت التراجعات في قوات المعارضة امام قوات القذافي الى مرحلة التدريب والتنظيم في ظل مطالبات المقاتلين بالتدخل كي يوقفوا الحصار على مدينة مصراتة.
ومع ذلك يظل قرار ويليام هيغ ارسال وحدات للتدريب لا يعرف ان كانت تشمل مستشارين من القوات البحرية والجوية، مدعاة للتساؤل لان مجرد وجود مستشارين على الارض يعني مشاركتهم في العمليات ضد القوات المؤيدة للقذافي، مع ان هيغ اكد ان تعاون الضباط سيكون وبشكل كامل مع المجلس الوطني الانتقالي، لكن المحللين المعسكريين يرون ان دورهم سيشمل عملية تنسيق العمليات العسكرية وليس فقط تسهيل عمليات الدعم الانساني.
وسيعزز الوجود العسكري البريطاني او ان شئنا الاستشاري وجود بريطانيا على الساحة خاصة ان فريقا من الدبلوماسيين البريطانيين يعملون في مدينة بنغازي ويقودهم السفير البريطاني في ايطاليا كريستوفر برينتس.
وسيكون بمقدور هذه الفرق تقديم تقارير للحكومة البريطانية عن مسارات النزاع في ليبيا وحالة المعارضة التي يعترف مسؤولو الدفاع البريطانيون بانها تفتقد القيادة العامة وشبكة الاتصالات، اضافة لكون جيش المعارضة مكوناً من مجموعات من المتطوعين الذين لم يحمل بعضهم السلاح في حياته.
ومن هنا فالفرق العسكرية المكونة من 20 شخصا ستقدم الدعم الاستخباراتي ايضا وتدرس احتياجات المقاتلين. وقالت صحيفة 'اندبندنت' ان عقيدا مهما في الجيش البريطاني ويعتبر من افضل واشد القادة في الجيش البريطاني واكثرهم خبرة هو من ضمن الفريق. وقالت ان العقيد الذي لم تسمه خدم في افغانستان واعطي ميدالية اعترافا بشجاعته القتالية في اقليم هيلمند حيث كانت ترابط القوات البريطانية. وكان القرار الحكومي قد اتخذ بعد اجتماع لمجلس الامن القومي البريطاني، فيما دعا النواب البرلمان للانعقاد خاصة في عطلة اعياد الفصح محذرين من العملية العسكرية التي يقولون انها تزحف شيئا فشيئا نحو انخراط اكبر في الازمة الليبية.
فقد بدأ الانخراط العسكري قبل القرار عندما ارسلت بريطانيا ملابس واقية من الرصاص (1000) ومئة جهاز تلفون، خاصة ان قادة المعارضة العسكريين، وعبدالفتاح يونس بالتحديد، انتقدوا الناتو لاطلاقه ناراً صديقة على القوات التابعة له، وانتقده ايضا لبطء عملياته ضد القذافي.
والاهم من ذلك ان دخول المستشارين الغربيين يعني اعترافا بان الغرب اخطأ في تقدير قوة القذافي حيث كان الاخير قادرا على التكيف بعد ان تم تدمير دفاعاته وخطوط الاتصال.
وحذر النائب من الحزب الديمقراطي مينزيس كامبل من ان الحرب في فيتنام بدأت بارسال مستشارين امريكيين، وقال ان مجرد دخول المستشارين البريطانيين يعني تصعيدا عسكريا من الحكومة البريطانية ضد القذافي.
وكان نشر 60 قاربا من البحرية البريطانية في المياه الاقليمية القبرصية قبل اسابيع تحت غطاء المناورات اشارة واضحة لتحضير بريطانيا لتوسيع عمليات التدخل البري في ليبيا.
والسؤال المطروح هو اي جيش تريد بريطانيا وفرنسا تدريبه: جيش عبدالفتاح يونس ام خليفة الحفتر ام جيش المجلس الوطني الانتقالي الذي يوصف بالفوضوي والمفتقد اية قيادة فاعلة؟ ففي تصريحات لنيويورك تايمز اكد الحفتر انه جاء من امريكا لقيادة كل الوحدات وليس وحدة واحدة وانه القائد فيما يعمل تحت سيطرته كمسؤول اركان وقائد ميداني. ووجه الزعم هذا هو ان يونس هو المسؤول عن تراجعات المقاتلين في اجدابيا والبريقة وراس لانوف، لكن مسؤولا عسكريا اخر قال ان مزاعم الحفتر غير صحيحة وان يونس هو المسؤول العسكري.
وترى الصحيفة انه في الوقت الذي سيقوم الفريق البريطاني فيه بمتابعة والتصدي لمشاكل المقاتلين تعتبر مشكلة التناحر الداخلي المستمر بين المسؤولين عقبة امام اي تقدم، فحتى الدول التي دعمت المعارضة منذ البداية تراجعت عن تقديم اي دعم لهم بسبب عدم التنظيم والفوضوية، مما يثير عددا من الاسئلة حول قدرة البريطانيين على تنظيم جيش قوي وفاعل. وكانت اول شحنة اسلحة قد وصلت يوم الثلاثاء وهي عبارة عن بنادق من نوع اي كي- 47 ويعتقد انها من قطر التي تعهدت بدعم المقاتلين حسب الصحيفة. وعوضا عن ان تذهب للجنرالين سلمت لفوزي بوكتف، مهندس بترول، يقوم بتدريب المتطوعين حيث قال انه ارسل 400 متطوع للخطوط الامامية لكنه اشتكى من التنافس بين الجنرالين والذي قال انه يؤثر على المقاتلين سلبا.
وفي وجه المشكلة اقترح الناطق العسكري باسم المقاتلين ان الجنرالين يحملان نفس الرتبة ولهذا فهما يتبعان عمر الحريري الذي يترأس شؤون الدفاع، لكن الحفتر ينفي ان يكون المجلس العسكري قد عزله عن القيادة العامة، وقال احد المقربين منه ان احدا من مسؤولي المجلس المدنيين لا يجرؤ على عزله والا قتلوا. لكن مسؤولا مدنيا قال ان الحفتر وصل متأخرا ولهذا يعتبر واحدا من القادة وليس القائد.
وقال اخر ان الحفتر رفع لدرجة جنرال قبل فترة ولكن يونس يحمل الرتبة منذ مدة طويلة، كما ان اسم الحفتر لا يظهر في سجل مسؤولي المجلس. وهنا تكمن المشكلة ففي الوقت الذي يقول المجلس فيه ان اعضاءه يتم التحفظ على اسماء عدد كبير منهم خوفا من انتقام القذافي فان قرارات المجلس تتسم بالغموض والفوضوية، فلا احد يعرف من يتخذ القرار ومن سينفذه، والمشكلة الاكبر هي ان جلسات المجلس تعقد سرا.
وفي التعليق على ارسال قوات بريطانية الى بنغازي تفاوتت ردود المعلقين في الصحف البريطانية. فقد قالت صحيفة ' التايمز' في افتتاحيتها ان زيادة الدور البريطاني يجب ان لا ينظر اليه على انه 'بساطير على الارض'.
وتعترف الصحيفة انها ومنذ البداية لم تكن حيادية في المسألة الليبية ودعوتها للاطاحة بالقذافي. وتضيف انه ومنذ اجتماع الناتو فان الدول المعنية في الامر اكدت صراحة ان لا مستقبل لليبيا والقذافي في السلطة.
وتبرر الصحيفة وجود الفريق البريطاني الى جانب فريق فرنسي اخر يعمل الان في بنغازي بانه سيساعد بريطانيا والدول المتحالفة معها على التعرف اكثر على المعارضة التي 'لا نعرف عنها شيئا'، وقد أثبتت الظروف انهم حلفاء لا يمكن الوثوق بهم. وتقول الصحيفة ان لا دولة في حلف الناتو ترغب في ان تكون دولة محتلة ولكن الوضع في ليبيا تطور الى درجة لم تعد 'في صالح الشعب الليبي'. ومثل ما قيل عن بنغازي ركزت الصحيفة على الوضع في مصراتة التي نقلت عن لورد اوين الذي عرف بوساطاته في حرب البوسنة تحذيره من مصراتة، ثالث مدن ليبيا ليس امامها الا ايام وتسقط في يد النظام. وتؤكد مرة اخرى ان الناتو ليس طرفا محايدا في الازمة الحالية لانه والصحيفة يقفون الى جانب 'حرية الشعب الليبي من طغيان القذافي'.
وقالت ان التطور الجديد يجب ان لا يفهم على انه تسلق بطيء نحو تدخل اوسع بل من اجل التنسيق وانهاء المهمة في وقت اسرع. ولكن الصحيفة وان اكدت ان مهمة الفريق لن تتضمن استخدام قوات خاصة، ولا متحدثين بالعربية، الا انها نقلت عن مسؤول عسكري قوله ان العملية قابلة للتطور مثل فيتنام ' فعندما تضع جنودا على الارض وتكلفهم بتحسين الوضع فسيقومون بالتقدم بقائمة من 100 شيء يرون ان المعارضة تحتاجها'.

بين التورط عميقا والحل الدبلوماسي

وعلقت 'الغارديان' في افتتاحيتها 'ليبيا: مهمة تصدر صريرا' انه مع وجود جنود على الارض فان انخراط الناتو في لييبا يتوسع خطوة خطوة. وقال ان الحديث عن كونهم مستشارين لا يغير من حقيقة انهم موجودون على الارض.
ولاحقت تطورات التدخل من قرار الناتو ضرب تلفونات القذافي التي قال انها للاستخدام العسكري والمدني، ثم ارسال معدات لوجيستية للمعارضة، ثم الرسالة التي وقع عليها اوباما، مما ادى بالحرب التي تعهد اوباما بانها لن تتسع، بدأت تكبر.
وكل هذه الخطوات جاءت من اجل انقاذ العملية من الانهيار، لكن يجب ان 'تثير هذه الخطوات قلقنا'تقول الصحيفة. وانتقدت الصحيفة الوهم لدى صناع القرار من ان قوات القذافي كانت ستنهار بعد اول صاروخ تومهوك الا ان العكس حدث.
ومع ذلك تحدث الناتو ان ضرب الجسور في البريقة واجدابيا قد قلل من قدرات قوات القذافي لكن كان على القادة فيه الاعتراف بأنها لم تؤثر على قتال الشوارع في مصراتة. وتقول ان القذافي لا زال يقف على قدميه ولم يحدث ما توقعه الناتو من رحيل المحيطين به، وفي حالة سيطرته على مصراتة فسيوقف زحف المقاتلين.
وتختم قائلة بطرح سؤالين ان حفر خندق طويل على امل ان يصبح المقاتلون قوة عسكرية يعني ان حفرا اخرى ستحفر، اما الاخر فهو متابعة الاقتراح الافريقي والتركي ـ اي العمل على حل دبلوماسي، مما يعني بقاء القذافي في السلطة. ولكن هذا الحل يظل مقبولا من اجل وقف معاناة المدنيين. واشارت الى ان المعارضة وان لم تعد تقبل سيف الاسلام القذافي الا ان الواقع قد يجبر الدبلوماسيين على التحاور معه.
ويرى الكاتب سيمون تسيدال في 'الغارديان' ان بريطانيا تقوم بعمل ما قالت انها لن تفعله عندما بدأ تدخل الحظر الجوي، هو انها لن تضع جنودا على الارض. وفي ضوء عجز المقاتلين الليبيين عن حسم المعركة، والانعكاسات السلبية على كل من ديفيد كاميرون- رئيس الحكومة البريطانية ـ ونيكولاس ساركوزي من ان النزاع سيتطور الى معركة بلا نهاية، اضافة لرفض باراك اوباما التدخل اكثر مما قامت به طائراته فالسؤال الان هو: ما هو عدد الجنود الذين سينشرون على ارض ليبيا بعد الفريق الاول هذا؟. ويرى الكاتب انه مع تأكيد التحالف الانكلو ـ فرنسي على ضرورة خروج القذافي من السلطة فقد اضافتا ضغوطا عليهما لتحقيق هذا.
ويحذر الكاتب من ان بريطانيا وفرنسا تفعلان مثلما فعل جورج بوش الاب عندما دعا الشيعة والاكراد في العراق للتمرد على صدام في الجنوب، وكانت النتائج عكسية، فان كاميرون وساركوزي يخاطران بتعريض المدنيين الليبيين للخطر حيث تدخلا لحمايتهم.
واعاد الكاتب التذكير بأن قرار 1973 لا يفوض اي دولة عضو في الامم المتحدة لدعم المقاتلين او الدفاع عنهم ولا الاطاحة بالقذافي كما انه ليس تفويضا بتبني النموذج العراقي وهو الغزو. واكد الكاتب ان عملية التسلق البطيء جارية على الرغم من التأكيدات والتبريرات التي قدمتها الحكومة والمدافعون عن قرارها.
كما كتب المحلل سايمون جنيكنز في 'الغارديان' تحت عنوان ' الدعم الانساني لليبيا يأتي مع الصواريخ واجندة'. وذكر الكاتب كاميرون بالهزيمة في السويس حيث قال ان الناتو بدلا من حماية الليبيين يقوم باطالة امد الازمة. وقال ان الحرب البريطانية الليبية تدخل مرحلة خطرة، مشيرا الى الكذبة الكبرى حول قدرة الهجمات الجوية على تحقيق انتصار.
واشار الكاتب الى المبالغة في الحديث عن الكارثة الانسانية في ليبيا التي تعمي نظر راسمي الاستراتيجية وتدفعهم للتدخل، فيما يتهم 'رفاق' كاميرون من المقاتلين الليبيين بالتردد وتركهم وحدهم.
وتساءل الكاتب عن دهشة من يراقبون كاميرون الذي وصل الى هذا العلو بدون كابحات تحميه سوى ساركوزي ونواياه الخبيثة. وتحدث عن اللغة التي استخدمها كاميرون التي تقول ان على القذافي ان يرحل، وينكر في الوقت نفسه انه يريد تغيير النظام، ويقوم بضرب مقره في العزيزية ويطالبه بالرحيل.
ومع انتقاده صيغة قرار 1973 التي شارك في صياغته كاميرون، وهو القرار الذي ولد ميتا، يتساءل الكاتب عن اهداف الحرب التي تنفق عليها بريطانيا من امواله واموال دافعي الضرائب. ويتساءل قائلا: كيف يزعم كاميرون انه بدون مال في الوقت الذي يدفع فيه 500 الف جنيه لتدمير دبابة من دبابات القذافي.
وقال ان زعم التزام الجامعة العربية بالغزو وتغيير النظام تبخر لان عمرو موسى لم يوقع على البيان الثلاثي يوم الجمعة الماضية. وقال ان القوتين الاستعماريتين الان تقودان حربا تثير شهية قاعدة بلاد المغرب العربي، التي تحضر نفسها، حيث تم اختيار وتحضير 'نظام دمية' في ليبيا بعد رحيل القذافي.
وقال ان حكومة التحالف وكل النواب في المقاعد الامامية يقرعون طبول الحرب لكن احدا منهم لم يقرأ التاريخ، وقصة انتوني ايدن مع ناصر، حيث قال ايزنهاور للاول ان امريكا لن تلعب دورا في الهجوم على مصرـ لكن ايدن تجاهل تحذيره ودفع الثمن.
من جهة اخرى قال فريق بريطاني يطلق على نفسه 'مدنيون من اجل السلام' ان التغطية الاعلامية الغربية للأزمة الليبية غير محايد، وانتقد الفريق الذي زار طرابلس العاصمة الصحافيين الغربيين الذين يشوهون الحقائق، فيما لم يجد الفريق اية ادلة عن ضحايا مدنيين سقطوا بفعل قصف الناتو. كما تحدث الفريق عن ان التقارير التي نقلتها وسائل اعلام مثل بي بي سي عن قمع المتظاهرين غير صحيحة، وانهم وجدوا دعما للنظام في مناطق الغرب.
وضم الفريق محامين واطباء وعاملين في الاغاثة وصحافيين مستقلين وعبر الفريق عن شجبه للهجوم على ليبيا. ومع ان الفريق لم يزر مصراتة المحاصرة او سجناً من سجون النظام الا انهم تعاطفوا مع القيود التي يفرضها النظام على حركة الاعلام لان البلاد في حالة حرب، وان العديد من التقارير الصحافية تدعو الى زيادة الضربات الجوية.
Anonymous
????
زائر


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

تقارير : ليبيا ستكون فيتنام أخرى .. الواقع قد يجبر الدبلوماسيين الغربيين على التحاور مع سيف الاسلام.. الكل سينسحب ماعدا كاميرون المحمي بساركوزي ونواياه الخبيثة... شكوك في قدرة فريق بريطاني على بناء جيش للمعارضة الليبية وسط تناحر قادتها Empty رد: تقارير : ليبيا ستكون فيتنام أخرى .. الواقع قد يجبر الدبلوماسيين الغربيين على التحاور مع سيف الاسلام.. الكل سينسحب ماعدا كاميرون المحمي بساركوزي ونواياه الخبيثة... شكوك في قدرة فريق بريطاني على بناء جيش للمعارضة الليبية وسط تناحر قادتها

مُساهمة من طرف LIBYA NO1 الخميس 21 أبريل - 21:37

شكرا

ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-

التوقيع
إنّ مَنْ يعتقد أنّ نجم ثورة الفاتح قد أفَل , فإما أنْ يكون خائناً أو متساقطاً أو جباناً , فالثورة قوية كالفولاذ,حمراء كالجمر. باقية كالسندان .عميقة كحبنا الوحشيّ للوطن
LIBYA NO1
LIBYA NO1
 
 

الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 320
نقاط : 10159
تاريخ التسجيل : 15/04/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة
» تقرير امريكي يرجح فيه قدرة سيف الاسلام القذافي على إنهاء الاقتتال وتحقيق الاستقرار والامن في ليبيا
» هل لاحضتم بريطانيا وامريكا وفرنسا الكل سينسحب من افغانستان في نفس الوقت فرنسا تقول انها ستبدأ سحب قواتها تدريجيا من أفغانستان
» الخنزير هيغ سيد جرذان ليبيا : الاستخبارات البريطانية "تحبط مخططا" لاستهداف الغربيين في ليبيا
» الكل خرج .. الكل هرب .. الكل سافر من البلاد .. إلا شيخنا علي أبوصوة ..
» جمال عبدالناصر بعد قيام الثورة الليبية فى ليبيا...خطاب يجسد الواقع

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى