قصة رائعة للتذكير بنعمة الله تعالى
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قصة رائعة للتذكير بنعمة الله تعالى
كان لرجلٍ صيّادٍ ثلاثُ بناتٍ، وكان في كلِّ يومٍ يصطحبُ إحداهنَّ معه إلى شاطئ النهرِ، ثم يعودُ في المساءِ، وقد امتلأت سلَّتُه بالسمكِ الكثيرِ!
وبينما كان الصيادُ يتناولُ الطعامَ مع بناته في أحدِ الأيامِ، قال لهنَّ:
إنَّ السمكةَ لا تقعُ في شبكةِ الصيادِ إلا إذا غَفَلت عن ذكرِ اللهِ!
قالت إحداهنَّ: وهل يذكرُ اللهَ، ويُسبَّحهُ أحدٌ غيرُ الإنسانِ –يا أبي-؟
قال الصيادُ: إنّ كُلَّ ما خلقَهُ اللهَ تعالى من مخلوقاتٍ يسبّحُ بحمده، ويعترفُ بأنه هو الذي خلقَهُ، وأوجده، فالعصافيرُ وغيرُها من الطيور، وحتى الحيتانُ الكبيرةُ والسمكُ الصغيرُ يفعلُ ذلك؟!
تعجبتِ الفتاةُ من كلامِ أبيها، وقالت: لكننا لا نسمعُها تسبّحُ اللهَ، ولا نفهمُ ما تقولُهُ؟!
ابتسمَ الأبُ وقال:
- إنّ كلَّ مخلوقٍ له لغةٌ يتفاهمُ بها مع أفرادِ جنسِه، والله تعالى على كلِّ شيءٍ قديرٌ..
ولما حان دورُ ليلى، وخرجتْ مع أبيها، قررتْ أن تفعلَ أمراً، ولكنها لم تخبر أحداً به.
ووصلَ الأبُ إلى شاطئ النهرِ، ورمى بصنّارته، وهو يدعو الله تعالى أن يرزقه ويغنيه.. وبعد قليلٍ تحرَّك خيطُ الصنارةِ فسحبهُ ليخرجَ سمكةً كبيرةً لم يرَ مثلها من قبل، ففرحَ بها، وناولَها لابنته ليلى لتضعها في السلةِ، ثم رمى مرةً بعدَ مرةٍ وفي كلِّ مرةٍ كان يصطادُ سمكةً!!
ولكنَّ ليلى الصغيرةَ كانت تُعيدُ السمكة إلى النهر مرةً أخرى!!
وحينَ أقبلَ المساءُ، وأراد أبوها أن يعودَ إلى المنزلِ نظر في السلةِ فلم يجد شيئاً! فتعجّب أشدَّ العجبِ، وقال:
- أين السمكاتُ –يا ليلى- وماذا فعلتِ بها؟
قالت ليلى: لقد أعدتها إلى النهر يا أبي.
قال الأب: وكيف تعيدينها، وقد تعبنا من أجلها!؟
قالت ليلى: سمعتك –يا أبي- تقولُ يومَ أمس:
"إنَّ السمكةَ لا تقعُ في شبكةِ الصيادِ إلا حين تغفلُ عن ذكرِ اللهِ".
فلم أُحبَّ أن يدخلَ إلى بيتنا شيءٌ لا يذكرُ اللهَ تعالى..
نظرَ الصيادُ إلى ابنته –وقد ملأتِ الدموع عينيه- وقال:
- صدقتِ يا بُنيتي.
وعادَ إلى المنزل، وليس معه شيءٌ!!؟
وفي ذلك اليومِ كان أميرُ البلدةِ يتفقّدُ أحوالَ الناس، ولما وصلَ إلى بيتِ الصيادِ أحسَّ بالعطشِ، فطرقَ البابَ، وطلبَ شربةً من ماء..
فحملت رضوى أختُ ليلى الماءَ، وأعطته للأمير وهي لا تعرفه، فشربَ، وحمدَ الله، ثم أخرجَ كيساً فيه مئة درهم من فضةٍ، وقال:
- خذي –يا صغيرتي- هذه الدراهمَ هديةً مني لكم..
ثم مضى.. فأغلقتْ رضوى البابَ، وهي تكادُ تطيرُ من الفرحِ، ففرحَ أهلُ البيت، وقالتِ الأم:
- لقد أبدلنا اللهُ خيراً من السمكاتِ!
ولكنَّ ليلى كانت تبكي، ولم تشاركهم فرحتهم فتعجّبوا جميعاً من بكائها، وقال أبوها:
- ما الذي يبكيك –يا ليلى- إنّ الله تعالى عوّضنا خيراً من السمك؟
قالت ليلى: -يا أبي- هذا إنسانٌ مخلوقٌُ نظرَ إلينا –وهو راضٍ عنا- فاستغنينا وفرحنا بما أعطانا، فكيف لو نظر إلينا الخالقُ سبحانه –وهو راضٍ عنا-؟
قال الأبُ: وقد فرح بكلامها أكثر من فرحه بالدراهم:
- الحمدُ لله الذي جعل في بيتي من يذكّرنا بفضلِ اللهِ تعالى علينا.
وبينما كان الصيادُ يتناولُ الطعامَ مع بناته في أحدِ الأيامِ، قال لهنَّ:
إنَّ السمكةَ لا تقعُ في شبكةِ الصيادِ إلا إذا غَفَلت عن ذكرِ اللهِ!
قالت إحداهنَّ: وهل يذكرُ اللهَ، ويُسبَّحهُ أحدٌ غيرُ الإنسانِ –يا أبي-؟
قال الصيادُ: إنّ كُلَّ ما خلقَهُ اللهَ تعالى من مخلوقاتٍ يسبّحُ بحمده، ويعترفُ بأنه هو الذي خلقَهُ، وأوجده، فالعصافيرُ وغيرُها من الطيور، وحتى الحيتانُ الكبيرةُ والسمكُ الصغيرُ يفعلُ ذلك؟!
تعجبتِ الفتاةُ من كلامِ أبيها، وقالت: لكننا لا نسمعُها تسبّحُ اللهَ، ولا نفهمُ ما تقولُهُ؟!
ابتسمَ الأبُ وقال:
- إنّ كلَّ مخلوقٍ له لغةٌ يتفاهمُ بها مع أفرادِ جنسِه، والله تعالى على كلِّ شيءٍ قديرٌ..
ولما حان دورُ ليلى، وخرجتْ مع أبيها، قررتْ أن تفعلَ أمراً، ولكنها لم تخبر أحداً به.
ووصلَ الأبُ إلى شاطئ النهرِ، ورمى بصنّارته، وهو يدعو الله تعالى أن يرزقه ويغنيه.. وبعد قليلٍ تحرَّك خيطُ الصنارةِ فسحبهُ ليخرجَ سمكةً كبيرةً لم يرَ مثلها من قبل، ففرحَ بها، وناولَها لابنته ليلى لتضعها في السلةِ، ثم رمى مرةً بعدَ مرةٍ وفي كلِّ مرةٍ كان يصطادُ سمكةً!!
ولكنَّ ليلى الصغيرةَ كانت تُعيدُ السمكة إلى النهر مرةً أخرى!!
وحينَ أقبلَ المساءُ، وأراد أبوها أن يعودَ إلى المنزلِ نظر في السلةِ فلم يجد شيئاً! فتعجّب أشدَّ العجبِ، وقال:
- أين السمكاتُ –يا ليلى- وماذا فعلتِ بها؟
قالت ليلى: لقد أعدتها إلى النهر يا أبي.
قال الأب: وكيف تعيدينها، وقد تعبنا من أجلها!؟
قالت ليلى: سمعتك –يا أبي- تقولُ يومَ أمس:
"إنَّ السمكةَ لا تقعُ في شبكةِ الصيادِ إلا حين تغفلُ عن ذكرِ اللهِ".
فلم أُحبَّ أن يدخلَ إلى بيتنا شيءٌ لا يذكرُ اللهَ تعالى..
نظرَ الصيادُ إلى ابنته –وقد ملأتِ الدموع عينيه- وقال:
- صدقتِ يا بُنيتي.
وعادَ إلى المنزل، وليس معه شيءٌ!!؟
وفي ذلك اليومِ كان أميرُ البلدةِ يتفقّدُ أحوالَ الناس، ولما وصلَ إلى بيتِ الصيادِ أحسَّ بالعطشِ، فطرقَ البابَ، وطلبَ شربةً من ماء..
فحملت رضوى أختُ ليلى الماءَ، وأعطته للأمير وهي لا تعرفه، فشربَ، وحمدَ الله، ثم أخرجَ كيساً فيه مئة درهم من فضةٍ، وقال:
- خذي –يا صغيرتي- هذه الدراهمَ هديةً مني لكم..
ثم مضى.. فأغلقتْ رضوى البابَ، وهي تكادُ تطيرُ من الفرحِ، ففرحَ أهلُ البيت، وقالتِ الأم:
- لقد أبدلنا اللهُ خيراً من السمكاتِ!
ولكنَّ ليلى كانت تبكي، ولم تشاركهم فرحتهم فتعجّبوا جميعاً من بكائها، وقال أبوها:
- ما الذي يبكيك –يا ليلى- إنّ الله تعالى عوّضنا خيراً من السمك؟
قالت ليلى: -يا أبي- هذا إنسانٌ مخلوقٌُ نظرَ إلينا –وهو راضٍ عنا- فاستغنينا وفرحنا بما أعطانا، فكيف لو نظر إلينا الخالقُ سبحانه –وهو راضٍ عنا-؟
قال الأبُ: وقد فرح بكلامها أكثر من فرحه بالدراهم:
- الحمدُ لله الذي جعل في بيتي من يذكّرنا بفضلِ اللهِ تعالى علينا.
بنت العروبة-
- الجنس :
عدد المساهمات : 859
نقاط : 10903
تاريخ التسجيل : 29/10/2011
رد: قصة رائعة للتذكير بنعمة الله تعالى
أحـــسنتي على الاختيار
{ همسہ } :
.
المعاق جسدياً :
يريد أن يشرب الماء
فَ يوقِع الكأس
وﻵ يستطيع أن يرفعہ !!! ؛*
المشلول :
يتمنى لو كان
ب إستطاعتہ أن يسارع
لِـ/ يساعد أمہ
على النہوض لكن لآ
يستطيع أن ينہض نفسہ !
الأصمّ :
يعرف أن هناك فكاهہ
أو تعليق مضحك عندما يرى
تلككَ الأفوآه مفتوحہ بينما
لآ يعرف مَ هو '
الموضوع أساساً ؛*
الأبكمّ :
كل مَ يخرج منہ
هي فقط
الـ ( أَ إِ أُ ) و يحاول أن يخبر
أحدهم بِ أنہ يشعر
بِ الألم بِ هذه الحروف ! ؛*
الأعمى :
يوصف لہ أحدهم
كيف هو المنظر من أمامہ
قائلاً:
الأشجار خضرآء ،
ليس
المشكلہ في شكل الشجره
الذي لآ يعرفہ
و إنما اللون
الأخضر كيف يكون !!! ؛*
المعاق عقلياً :
يشاهد سخريات الأخرين منہ
لكن يحسبہم فرحين
بِ وجوده معہم
بينما لآ يتألم بِ هذآ
إلآ من أنجبتہ
و يستغرب نظرآت
الأطفال الغريبہ
و لكن ليس لديہ
مَ يسمى بِ العقل
حتى يفكر بِ
( لمآذآ هم ينظرونہ ) !
تخيلو أنفسكم بَ أحوآلہمَ !؟
أَمُدركون كَم :
أنتُم مَحظوظون ؟!
آلحمدلله..*
{ همسہ } :
.
المعاق جسدياً :
يريد أن يشرب الماء
فَ يوقِع الكأس
وﻵ يستطيع أن يرفعہ !!! ؛*
المشلول :
يتمنى لو كان
ب إستطاعتہ أن يسارع
لِـ/ يساعد أمہ
على النہوض لكن لآ
يستطيع أن ينہض نفسہ !
الأصمّ :
يعرف أن هناك فكاهہ
أو تعليق مضحك عندما يرى
تلككَ الأفوآه مفتوحہ بينما
لآ يعرف مَ هو '
الموضوع أساساً ؛*
الأبكمّ :
كل مَ يخرج منہ
هي فقط
الـ ( أَ إِ أُ ) و يحاول أن يخبر
أحدهم بِ أنہ يشعر
بِ الألم بِ هذه الحروف ! ؛*
الأعمى :
يوصف لہ أحدهم
كيف هو المنظر من أمامہ
قائلاً:
الأشجار خضرآء ،
ليس
المشكلہ في شكل الشجره
الذي لآ يعرفہ
و إنما اللون
الأخضر كيف يكون !!! ؛*
المعاق عقلياً :
يشاهد سخريات الأخرين منہ
لكن يحسبہم فرحين
بِ وجوده معہم
بينما لآ يتألم بِ هذآ
إلآ من أنجبتہ
و يستغرب نظرآت
الأطفال الغريبہ
و لكن ليس لديہ
مَ يسمى بِ العقل
حتى يفكر بِ
( لمآذآ هم ينظرونہ ) !
تخيلو أنفسكم بَ أحوآلہمَ !؟
أَمُدركون كَم :
أنتُم مَحظوظون ؟!
آلحمدلله..*
شروق شمر-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1500
نقاط : 11354
تاريخ التسجيل : 09/10/2011
بطاقة الشخصية
زنقتنا: 69
رد: قصة رائعة للتذكير بنعمة الله تعالى
قصة رائعة معبرة ومؤثرة تذكرنا بواجبنا نحو الله عز وجل بذكره وشكره
لكني عجبت للمترفين في الخليج كانوا رعاة معدمين فاغناهم الله بالبترول فاذا بهم يكفرون بنعمته ويستخدمونها في تدمير امة محمد صلى الله عليه وسلم ويعملون على تهويدها وتغريبها بالقوة متعاونين على ذلك مع الصليبيين والصهاينة وهذا يعني ان الله سيدمرهم تدميرا هذه سنة الله ولن تجد لسنة الله تبديلا
قال تعالى
وضرب الله مثلا قرية كانت امنة مطمئنة ياتيها رزقها من كل مكان فكفرت بانعم الله فاذاقها الله لباس الجوع والخوف بما كانوا يصنعون
وقال ايضا : واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة
والسلام يا شروق
لكني عجبت للمترفين في الخليج كانوا رعاة معدمين فاغناهم الله بالبترول فاذا بهم يكفرون بنعمته ويستخدمونها في تدمير امة محمد صلى الله عليه وسلم ويعملون على تهويدها وتغريبها بالقوة متعاونين على ذلك مع الصليبيين والصهاينة وهذا يعني ان الله سيدمرهم تدميرا هذه سنة الله ولن تجد لسنة الله تبديلا
قال تعالى
وضرب الله مثلا قرية كانت امنة مطمئنة ياتيها رزقها من كل مكان فكفرت بانعم الله فاذاقها الله لباس الجوع والخوف بما كانوا يصنعون
وقال ايضا : واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة
والسلام يا شروق
علي عبد الله البسامي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 3977
نقاط : 18037
تاريخ التسجيل : 22/05/2011
. :
مواضيع مماثلة
» الادب مع الله تعالى
» قال تعالى '' ان الله يدافع عن الدين امنوا'' النصر لعباد الله الصالحين احب من احب او كره من كره
» صفوت حجازي يهدد سوف نقطع الرقاب اذا سقط مرسى
» ولكم في رسول الله اسوة حسنة ... يا اهلنا في سرت وبني وليد ..!!
» جمعة النصر جمعة مباركـــــــــــــــه يا احرار يا شرفااااااااااااااء نوضو افرحولقد تم بعون الله تعالى تحرير المجاهد سيف الاسلام معمر القذافي وهو الان في مكان امن باذن الله .
» قال تعالى '' ان الله يدافع عن الدين امنوا'' النصر لعباد الله الصالحين احب من احب او كره من كره
» صفوت حجازي يهدد سوف نقطع الرقاب اذا سقط مرسى
» ولكم في رسول الله اسوة حسنة ... يا اهلنا في سرت وبني وليد ..!!
» جمعة النصر جمعة مباركـــــــــــــــه يا احرار يا شرفااااااااااااااء نوضو افرحولقد تم بعون الله تعالى تحرير المجاهد سيف الاسلام معمر القذافي وهو الان في مكان امن باذن الله .
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي