منتديات زنقتنا-منتديات شباب ليبيا الأحرار

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات زنقتنا-منتديات شباب ليبيا الأحرار

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي
منتديات زنقتنا-منتديات شباب ليبيا الأحرار
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الثورات العربية لتصفية الاسلام..؟

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

الثورات العربية لتصفية الاسلام..؟ Empty الثورات العربية لتصفية الاسلام..؟

مُساهمة من طرف بوبكرالزوي الخميس 16 فبراير - 0:42

الثورات العربية لتصفية الإسلام!

د. عمر ظاهر



ثمة سؤال يطرح نفسه بقوة: لماذا أصبح الغرب، الذي كان حتى الأمس القريب يقلقه وجود إمارة إسلامية متخلفة في أفغانستان البعيدة عن حدوده، يرغب اليوم في وجود العديد من مثل تلك الإمارة على مرمى حجر من حدوده الجنوبية، ويساعد بكل ثقله على إقامتها في ليبيا أولاً، ثم يريد أن يستزيد منها، فيصنع أخرى في تونس وأخرى في مصر وأخرى في سوريا، فيحيط نفسه بأنظمة متخلفة تقودها أحزاب وجماعات كان يزعم أنها تفرخ الإرهابيين؟ أتخفي هذه الرغبة خطة جهنمية لها علاقة بهجمة ماحقة على الإسلام تستخدم وسيلة أخرى غير ما تم أتباعها في أفغانستان، حيث تم تقديم آلاف الضحايا االأمريكيين والفرنسيين وغيرهم دون طائل؟ هل الدافع هو محاولة لتصفية الإسلام واقتلاعه من جذوره في العالم العربي بدل الذهاب إلى فروعه هنا وهناك؟ هل هناك دافع من هذا القبيل وراء تبني الغرب لما يُطلق عليها "الثورات العربية"؟



لكي لا نقع في براثن نظرية المؤامرة ينبغي لنا في البداية أن نوضح أمرين هامين، أولهما أن الربط بين ما يطلق عليها "الثورات العربية" وبين رغبات وأحلام البعض في الغرب، لا يعني أبداً أن هذه الثورات انطلقت بإرادة وتخطيط غربيين. أبداً، فعوامل الثورة موجودة في كل المجتمعات المسلمة، وفي مقدمتها العربية، فالفساد والظلم الاجتماعي والطبقي لا يمكن بدونها لقوة على الأرض أن تشعل فتيل ثورة في أي مكان. على العكس يمكن القول إن الثورات في العالم العربي تأخرت لأن الغرب الإمبريالي كان بكل قوته يساعد على كبحها. الغرب لم يشعل الثورات وإنما دخل على الخط في الوقت المناسب ليتحكم بها وبمسارها.



وثاني الأمرين الهامين هو أن من الخطأ أن ننظر إلى الغرب بإعتباره كتلة واحدة تريد بالعرب والمسلمين شراً مستطيرا. إن نظرة من الداخل إلى المجتمعات الأوربية الغربية والمجتمع الأمريكي يمكن أن تبين بوضوح أن ما نسميه الغرب ليس وحدة واحدة، موحدة، شريرة؛ بل هناك داخل الغرب خمسة معسكرات، على الأقل، متباينة في نظرتها إلى العالم، بضمنه الجزء الإسلامي، وفي موقفها منه: فهناك أولاً معسكر الرأسماليين الذين ينظرون إلى العالم وإلى السياسة والدين من زاوية واحدة وحيدة هي زاوية الثروة التي تقاس بالنفط والدولار؛ وهناك ثانياً معسكر العسكر، الناتو والبنتاغون، الذي لا يرى العالم إلا من خلال نظريات الصراع والعداوة والتحالف والحرب؛ وهناك ثالثاً معسكر الشعوب التي ليست أقل حباً للسلام والعدالة من بقية شعوب العالم؛ وهناك رابعاً معسكر القوى التي تؤمن فعلاً بضرورة نشر الديمقراطية في العالم خارج الغرب وبالدفاع عن حقوق الإنسان وتحييد الدين، كل الدين، فيما يخص الحريات العامة؛ وهناك خامساً معسكر ذوي الأجندات الخاصة الخفية، وفي مقدمتها اللوبي الصهيوني المصاب بجنون فكرة السيطرة على العالم وتصفية قوميات وأديان وأعراق من حول الكيان السياسي غير الشرعي.



لا شك في أن هذه المعسكرات لا تعمل كلها مستقلة بعضها عن بعض، كذلك فإن حظوظها من القوة والوسيلة ليست متساوية. وهذا لا ينطبق على العلاقات داخل الغرب نفسه فقط، بل وعلى علاقات هذه المعسكرات خارخ الغرب، فشعوب العالم الغربي لا يمكنها، مثلاً، كسب ود وصداقة الشعوب الأخرى التي تتعرض للعدوان والموت والدمار والنهب على أيد غربية؛ لذلك فهي شعوب عاجزة عن الفعل. وكذلك الحال لمعسكر القوى المؤمنة يالديمقراطية إذ ليس بإمكانها أن تمارس أي نفوذ في العالم خارج الغرب إلا من خلال العلاقات مع منظمات حقوق الإنسان ومع المثقفين وذلك في ظروف يحيط بها الشك والريبة حول طبيعة مراميها الديمقراطية وشعاراتها في حماية حقوق الإنسان. أما الرأسماليون والعسكر فيجدون في كل بلد في العالم، وخاصة في العالم الإسلامي، وبكل سهولة عملاء ومأجورين يبيعون أوطانهم وشعوبهم لقاء فتات الموائد مما ينهبونه؛ لذلك فهم أقوياء في الخارج ويتصرفون وكأنهم هم الغرب. أما أصحاب الأجندات الخفية فلا شك بأنهم يتمتعون قبل كل شيء بالقوة التي تسم كل نشاط سري، فهم يمكن أن يكونوا في كل مكان، وحيث لا يوجدون يوجد على الأقل الشك بأنهم موجودون.



وعلى هذا فحين يدور الحديث عن خطط لتصفية الإسلام وراءها الغرب، فإن من الخطأ تعميم هذا الاعتقاد وكأن الغرب برمته فعلاً يخطط لذلك. نحن نعرف أن الرأسماليين وعسكر البنتاغون والناتو، الذين لا يهمهم أي دين يتعاملون معه وأي أمة يستغلونها أو يحاربونها، استفادوا على مدى عقود عديدة من الإسلام والإسلاميين والجهاد في محاربة الشيوعية والاتحاد السوفيتي. ورغم أن هؤلاء شنوا في العقدين الماضيين حرب إبادة ضد المسلمين في أفغانستان والعراق وأماكن أخرى، وأساؤوا إلى سمعة الإسلام واستهتروا بقدسية نبيه فإن الروابط بينهم وبين الإسلاميين لم تنقطع، بل ولم تضعف. هناك ذكاء مكتسب في الغرب من التجارب مع الإسلاميين حول كيفية الاستفادة منهم، فهؤلاء الإسلاميون في جلهم، ومن أقصى مشارق الأرض إلى أقصى مغاربها، لا يطمحون إلا إلى شيء واحد، السلطة، ليس لبناء مجتمعات متحضرة على أسس إسلامية، بل لممارسة السادية في قطع الأيدي وجلد الرجال ورجم النساء بالحجارة.



ومع أن الرأسماليين وعسكر الناتو والبنتاغون لا يهمهم كثيراً ما يفعله حلفاؤهم وعملاؤهم في بلدانهم طالما ظلوا مفيدين ومطيعين لأسيادهم، ومع أن الإسلاميين هم أخلص حلفائهم، وفي حالات كثيرة أخلص عملائهم، فإنهم كانوا دائماً يفضلون إبقاء هؤلاء الإسلاميين في المعارضة المضطهَدة في بلدانهم. ولم يكن وارداً إيصالهم إلى السلطة. لماذا؟ لأن الإسلاميين وهم في الخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .كانوا على الدوام أداة طيعة وفعالة في إسقاط الأنظمة الوطنية التي كانت تميل إلى الإشتراكية أو القومية وتعادي بالضرورة مصالح الرأسمالية الإمبريالية. الإسلاميون يفلسفون للنظام الرأسمالي بمفردات إسلامية وهم الأقدر على التحكم بمشاعر المسلمين وترويضهم للقبول بالواقع الأسود الذي يعيشونه، وأكثر من ذلك فهم مخلصون في تجنيد المجاهدين للقتال مع جنود البنتاغون هنا وهناك. والإسلاميون هم أفضل من يبقي العقل العربي أسيراً للماضي ويمنعه من الانفتاح على العالم المتحرك. وهم أطوع الأدوات وأسرعها وأكثرها استعداداً للتحرك عند الحاجة. لقد رأينا في الأشهر الأخيرة، على سبيل المثال لا الحصر، كيف أن إسلامياً مثل يوسف القرضاوي، الذي يقف في قمة الهرم الفقهي، كشف عن وجه قبيح في دعوته إلى إثارة النعرات الطائفية والفتن في بلد ينعم بالسلم والأمان، سوريا. لا مفاجأة في ذلك، فهذا الرجل ومن على شاكلته لهم في كل مرحلة دور يجب أن يلعبوه في الوقت المطلوب. ولن يجد الرأسماليون حتى كلاباً أكثر وفاءً من هكذا فقهاء إسلاميين!



إن الإسلاميين معين لا ينضب من الفوائد للغرب الرأسمالي الإمبريالي وستكون لهم فوائد أخرى حين تأتي الحاجة إليهم لتحريك المسلمين في الصين ولعب نفس الدور الجهادي الذي لعبوه ضد السوفييت. تُرى ماذا يمكن أن يدفع الرأسماليين والإمبرياليين إلى التفكير في الخلاص من الإسلام وهم يسيطرون على مقدرات أتباع هذا الدين من خلال كم هائل من الفقهاء والمجاهدين والعملاء وشذاذ الآفاق من أمثال عدنان العرعور؟ هؤلاء ليسوا أقل أهمية من النفط نفسه للرأسماليين. ثم ما الفائدة التي يمكن أن يجنوها من إزالة الإسلام، إذا كان سيبقى هناك مع ذلك أكثر من مليار إنسان لديهم كل مبررات الثورة والحقد على الرأسمالية والإمبريالية؟ والأذكياء يعرفون أن الإسلام لا يمكن لأحد، لا اليوم ولا بعد آلاف السنين، إزالته، إنما يمكن الاستفادة من فقهائه وأئمته وشيوخه في ترويض أتباعه في كل العالم وتسخير ثروات أمم بأكملها لخدمة الرأسمالية، والاستفادة من السذج من المسلمين الذين يتبعون هؤلاء الشيوخ والأئمة.


إن نظرية المؤامرة الغربية للإطاحة بالإسلام وتصفيته وإخراجه من التاريخ أكذوبة. إنها نكتة مضحكة ليس إلا.


ليس هناك إلا في واحد من معسكرات الغرب مجانين يمكن أن يفكروا بإزالة دين من على وجه الأرض: معسكر ذوي الأجندات الخفية. إنهم دون أدنى شك مجانين، ولهم رأي آخر ورغبة أخرى وأجندة خفية عن كل بقية الغرب. إنهم يحلمون فعلاً بتصفية الإسلام وإخراجه من حلبة صراعات العالم، لينتقموا وليرتاحوا منه إلى الأبد – من يدري فربما يكون ذلك نتيجة الإحساس بأنهم هم لا محالة زائلون، أو أن الشيطان يوسوس لهم. ومعروف للعالم أن هؤلاء زرعوا من زمن بعيد شياطينهم في مواقع القرار الغربي. والآن، في الوقت الذي يبحث فيه الرأسماليون وعسكر الناتو والبنتاغون عن وسائل خلاقة لتنفيذ سايكس – بيكو جديدة تناسب القرن الواحد والعشرين دخل ذوو الأجندة الخاصة على الخط، وأغروا هذه المواقع باتخاذ قرار غبي، غاية في الغباء، يقضي بإيصال الإسلاميين إلى السلطة في العالم العربي. إنه تعبيد لطريق سايكس – بيكو للرأسماليين وعسكر الناتو والبنتاغون، وتحقيق لغاية في نفوسهم المريضة: استئصال الإسلام من العالم!


هذا تفسير محتمل للرغبة المفاجئة للغرب في إقامة كيانات طالبانية قرب حدوده؟ لكن إذا كان الرأسماليون والعسكر يظنون أن عملاءهم القدامى الجدد أكثر من سيساعدهم على تقسيم المنطقة إلى دويلات طوائف، ترى بماذا يفكر ذوو الأجندات الخاصة؟ سنعطيهم الحق ونهنئهم على ذكائهم وعبقريتهم إذا كانوا ينطلقون من فكرة أن إيصال الإسلاميين إلى السلطة أفضل وسيلة لتدمير الإسلام. أيستبعد أنهم يدركون أن الإسلاميين يحتكرون إسم الإسلام دون أن تكون لهم لا أخلاق الإسلام ولا مبادئه، وهم لذلك أفضل أداة لتدميره أو على الأقل تشويهه؟ وهل بقي هناك أحد لا يدرك ذلك؟



لقد افتتح قطعان المتخلفين هؤلاء عهدهم الإسلامي في ليبيا بالإغتصابات. إغتصبوا أول ما اغتصبوا إسم الله وكلمة الإسلام وراحوا يرتكبون تحت لوائهما إغتصاب أخواتهم الليبيات وتدمير تراث ليبيا وتاريخها وقتل الأسرى في كل مدينة ليبية دخلوها. وها هو العالم الغربي نفسه اليوم يبدو مصعوقاً بفظاعة ما ارتكبه هؤلاء الوحوش بحق أسير حرب كانوا يصفقون له على مدى نيف وأربعة عقود، وبما يفعلونه في سرت وكأنهم فتحوا بلاداً عدوة. ليبيا اليوم مسلخ بشري تنتهك فيه حرمات الإسلام والإنسان تحت أنظار الغرب بكل معسكراته، خاصة في سرت وبني وليد آخر القلاع التي دافعت عن بقعة ضوء لليبيا قبل أن يعمها الظلام وقانون الغاب.


يبدو واضحاً تماماً .. أن استخدام ذوي الأجندات الخفية حلف الناتو لإيصال الإسلاميين إلى السلطة في ليبيا، ومحاولاتهم الحثيثة لإيصالهم إلى السلطة في تونس ومصر، (ولا سامح الله) في سوريا وغيرها تهدف إلى تحويل العالم العربي إلى مسلخ بشري هائل، أتعس من السعودية نفسها بما لا يقاس، فلا تسمع في أرجائه إلا أنين وصراخ من يجلدون في الشوارع، ومن يغتصبن على الطريقة الإسلامية، وسوى قطع الرؤوس والأيدي، وفرض الحجاب والنقاب والصلاة القسرية وعرض جثث الموتى والقتلى في مسالخ الحيوانات، والتمثيل بجثثهم، لا غير – ولا حتى فتح مدرسة أو تعبيد طريق.


قد يكون حساب ذوي الأجندات الخفية أنه بوصول قطعان المتخلفين إلى السلطة بإسم الإسلام فلن يمر وقت طويل قبل أن تبدأ شعوب المنطقة، جراء ما سيرتكبه هؤلاء الخارجون من أعماق القرون المظلمة من فظائع يندى لها جبين الإنسانية، التوسل بالغرب للتدخل لإنقاذها من مسلخ الإسلام. إنهم ربما يراهنون على أن ملايين المسلمين سيختارون الدخول في المسيحية وربما في اليهودية مقابل أن يخلصهم أحد من إسلام عدنان العرعور الذي يفتي بفرم لحوم البشر وإلقائها للكلاب ومن تخريفات شيخ المنافقين يوسف القرضاوي، ومن دجل مصطفى عبدالجليل الذي كان خادماً ذليلاً عند من تآمر في آخر المطاف لقتله بهذه الطريقة التي يترفع عنها حتى أكلة لحوم البشر. ساعتها لن يكون صعباً كنس الإسلاميين من كل شمال أفريقيا ومن الشرق الأوسط بعد تحقيق سايكس – بيكو الجديدة، ثم يجري إدخال الأديان "المتحضرة" إليها لأن شعوب المنطقة ستريد ذلك ولأن بلدانها التي انهارت رغم السلاح الذي تم تكديسه على مدى عقود، لن تكون فيها ساعتها للدفاع عنها إلا السيوف التي يسمح الغرب للإسلاميين بامتلاكها لضرورات إقامة الحد وقطع الرؤوس والأيدي.



إن النموذج الليبي لوصول الإسلاميين إلى السلطة يثير القشعريرة في الجسد، وهو نذير شؤم بما ينتظر هذه المنطقة. إنه يشير فعلاً إلى مؤامرة على الإسلام ليست غربية، بل هي مؤامرة يشارك فيها الإسلاميون أصحابَهم ذوي الأجندات الخفية في الغرب، وليس عن غباء، بل مستبشرين بالوصول إلى السلطة لا غير! وهذا الوصول يكشف بوضوح طبيعة إسلام قطعان البرابرة المولعين بالقتل والإغتصاب لو قارناه بالإسلام الذي كان سائداً قبل أربعة عشر قرناً حين نادى مناديه "أن لا تقتلوا إمرأة ولا طفلاً ولا أسيراً ولا تقطعوا شجرة". إنه ليس إلا الجاهلية بعينها عادت بالقتل والسبي والسرقة والرقص على جثث القتلى من القبائل الأخرى والتمثيل بها. إنها الهمجية التي لا تعرف لا قيمة للحي ولا حرمة للميت!! لكن كل ذلك يجري تحت راية الإسلام – والراية هي المقصود إسقاطها.

بوبكرالزوي
بوبكرالزوي
 
 

الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 316
نقاط : 10610
تاريخ التسجيل : 28/04/2011
. : الثورات العربية لتصفية الاسلام..؟ 126f13f0
. : الثورات العربية لتصفية الاسلام..؟ 8241f84631572

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الثورات العربية لتصفية الاسلام..؟ Empty رد: الثورات العربية لتصفية الاسلام..؟

مُساهمة من طرف فلسطيني محب القذافي الخميس 16 فبراير - 1:19

الربيع العربي الصهيوني الصليبي

ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-

التوقيع
الثورات العربية لتصفية الاسلام..؟ 402977319

انا ساكن في قلوب الملايين

الثورات العربية لتصفية الاسلام..؟ 761474639الثورات العربية لتصفية الاسلام..؟ 525172794

صديقي الشهيد حمادة
الثورات العربية لتصفية الاسلام..؟ 145296236
فلسطيني محب القذافي
فلسطيني محب القذافي
 
 

الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 11171
نقاط : 21132
تاريخ التسجيل : 28/08/2011
. : الثورات العربية لتصفية الاسلام..؟ 126f13f0
. : الثورات العربية لتصفية الاسلام..؟ 824184631572

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى