من صفححات الجردان.. ولكم التعليق

من طرف الفارس الأحد 4 مارس - 15:14

من كبر الصفحات الجرذانية
---------------------------------

من صفححات الجردان.. ولكم التعليق 424465_230403963721500_151266828301881_435055_1255893285_n

بارك الله فيك يا اخي فارس

وسيندمون يوم لا ينفع الندم

الله المستعان

من طرف aboalhade الأحد 4 مارس - 16:29

ودم القائد لا يمكن التسامح بخصوصه والله لن نسامح ولن نسالم حتى الثار

قديش بنسامحوكم علي حاجة ياجردان القصاص لابد منه
بالسيف او بالجودة
قادمـــــــــــــــــــــون

ستندمون يوم لا ينفع الندم

بعد شنوا
اليوم لا ينفع ندم

آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه

بعد خراب مالطا

بالله من بنسامحوا

سيد السبيب من يوم يومه وهو يسامح من أصبح الصبح لتمزيق قوائم الممنوعين من السفر لحقوق الانسان للحوار مع الجماعات المسلحة للمراجعات الفقهية واطلاق المساجين من الارهابييين من تلقيط ونجميع الليبيين من الشتات ومن غوانتناموا وإحضارهم لليبيا واعطاؤهم الاموال وتعويضهم.

آآآآآآآه يا ليبيا زي ما قال شلقوم بس ليبيا اللي نبوها مش ليبيتك يا شلقوم

عموماً

ربي ينصرنا انشاء الله وساعتها لكل حادث حديث

نريد الرؤوس لتجف العروق

فات الفوت

لو تقدم اعتذار لتراب الأرض من مشرفها الى مغربها

لن نسامح كل من ساهم حتى ولو بكلمة ضد ليبيا

فلتذهب الى الجحيم انت ومن معك

من طرف aboalhade الأحد 4 مارس - 17:47

القصاص القصاص القصاص هولا خوارج القصاص اولا

من طرف teto الأحد 4 مارس - 18:10

بارك الله فيك اخى الفارس . بس الغريب فى الامر اذا كانت هذه صفحة جردانية كيف لايوجد اى رد من الثران كل الردود من الخضر هو الوحيد المتجردن وفاق وين جماعته؟ خيره مردش حد منهم عليه. ماذا يعنى هذا؟

من طرف reader الأحد 4 مارس - 18:14

لابد من استخدام النموذج السوري... انتهى وقت الرحمة والتسامح في غير موضعه وهو السبب الذي ضيع ليبيا ودمرها وباعها رخيصة للغرب ... الشدة مطلوبة ولا تسامح من الآن مع من سفك دم اخوانه الليبيين وحرض عليهم وشمت بهم... لقد فقدنا الأخ القائد الشهيد رحمه الله بسبب هذه الفورة الخيانية وثأره باق ودمه لن يذهب هدرا ولا زال ألم فقدانه يؤلم النفس ويوجع القلب وكل هذا لأنه كان أبا عطوفا توسم الخير وعامل الخونة بطبعه الطيب ومعدنه الأصيل ولكنهم تمردوا وتمادوا لأنهم تربوا على الخيانة واللؤم والدناءة ... لن ننسى شماتتهم باستشهاده ولن ننسى ضحكاتهم على آلامنا وأحزاننا والآن حان وقت الحساب بالعدل .