منتديات زنقتنا-منتديات شباب ليبيا الأحرار

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات زنقتنا-منتديات شباب ليبيا الأحرار

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي
منتديات زنقتنا-منتديات شباب ليبيا الأحرار
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

إيران في سباق محموم مع الزمن... تجري تجربة نووي سرية!؟

اذهب الى الأسفل

GMT + 8 Hours إيران في سباق محموم مع الزمن... تجري تجربة نووي سرية!؟

مُساهمة من طرف SUNTOP الجمعة 9 مارس - 13:06



بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ


إيران في سباق محموم مع الزمن... تجري تجربة نووي سرية!؟


شبكة البصرة


م. جبار الياسري – كربلاء


آخر الأخبار التي طالعتنا بها إحدى المواقع العالمية اليوم تفيد : بأن إيران
أجرت تجربة نووية و اختبار لجهاز "باعث النيوترون الجديد،، للشروع في صنع
القنبلة الذرية، عن طريق
ضرورة إحداث سلسلة من ردود فعل
النيوترونات. وهذا يعني شيئا واحدا فقط كما أشار دبلوماسي غربي رفيع المستوى :
بأن طهران تحاول إنتاج قنبلة نووية... هكذا يقول الخبر....!!؟




كما نقل أحد الخبراء من الوكالة الدولية للطاقة الذرية بأن لديهم صور من
الأقمار الصناعية تشير كما يبدو لوجود شاحنات و جرافات... في محاولة لإزالة و
طمس آثار التجربة التي أجريت في وحدة عسكرية تسمى (بارجين).






نبذة مختصرة عن بداية اكتشاف السلاح النووي للفائدة العامة :




في عام 1934 اكتشف العالم الألماني



اتوهان
Otto
Hahn

سرعة إنشطار ذرة اليورانيوم



والطاقة الهائلة المتولدة



على إثر ذلك والتي من الممكن أن



تكون مدمرة إن لم تكن محتواة وقبيل الحرب العالمية الثانية وبمباركة من الرئيس
الألماني أدولف هتلر أخذ الألمان تطوير مشروع القنبلة الذرية بصورة سرية وفي
تكتم شديد و كان هدفهم



هو صنع قنبلة نووية تساعدهم في ترجيح كفتهم في ميزان القوى في الحرب المقبلة
لصالحهم وتساهم في استعدادهم لهذه الحرب.وفي عام 1938م فاز فيرمي بجائزة نوبل
في الفيزياء وبدلاً من العودة إلى إيطاليا واصل سفره إلى الولايات المتحدة
ليعمل أستاذاً وباحثاً في جامعة كولومبيا وكان فيرمي يحلم بإحداث انشطار نووي
متسلسل وتفجير طاقة الذرة من خلال شطر نوى العناصر الثقيلة وبخاصة اليورانيوم،
واستطاعت الجامعة أن توفّر له كميات كبيرة من اليورانيوم الخام من كندا
والكونغو
.



ألبرت أينشتاين وهو عالم ألماني يهودي ترك أوروبا قبل تولي هتلر رئاسة ألمانيا
ولإدراكه مدى قوة التدمير الكامن في الانشطار النووي عارض أينشتاين استغلال
الطاقة النووية لتصنيع أسلحة تعتبر نوعا من أسلحة الدمار الشامل، وخشيته كانت
امتلاك ألمانيا لهذه القنبلة قبل الولايات المتحدة الأمريكية لمعرفته لطبيعة
هتلر العدوانية وفي 2 أغسطس 1939، وقبل بدء الحرب العالمية الثانية قام ألبرت
أينشتاين مع عالم الفيزياء اليهودي ليو زيلارد

Szilard، Leo

الهنجاري الأصل بكتابة رسالة إلى



رئيس الولايات المتحدة آنذاك فرانكلين روزفلت واصفاً فيها الطاقة المدمرة التي
تنتج عن الانشطار الذري وعبر فيها عن قلقه الشديد وقلق العلماء من زملائه من
إمكانية نجاح ألمانيا النازية بصنع القنبلة النووية كما حثه على تخصيص قدر كاف
من التمويل للأبحاث النووية نظرا لإمكانية تطبيق كسلاح. وصلت الرسالة إلى مكتب
روزفلت في سبتمبر، والذي بدوره



اتفق مع العلماء واقر تأسيس لجنة لليورانيوم في إطار المكتب الوطني للمواصفات
برئاسة يمان بريجس، و بدأت اللجنة عملها في مختبر أبحاث البحرية في واشنطن
العاصمة
1939.


عام 1940 تم استيعاب البرنامج ضمن لجنة بحوث الدفاع الوطني ومع ذلك كان التقدم
بطيئا ويرجع ذلك جزئيا إلى عدم الاستعجال حيث أن الولايات المتحدة لم تدخل
الحرب بعد.








استطاع فيرمي في عام 1942م بعد دراسات نظرية وحسابية طويلة بالتعاون مع فريق من
الباحثين والمساعدين أن يحقق أول نجاحاته بإحداث انشطار نووي متسلسل مستمر بقوة
ذاتية باستخدام سبعة أطنان من اليورانيوم والجرافيت، والاعتماد على قضبان
الكادميوم للسيطرة على التفاعل، وقد تم ذلك في أحد ملاعب الاسكواش المهجورة في
جامعة شيكاغو وإزاء هذا النجاح كانت مسألة إنتاج السلاح الذري واستخدام الذرة
لإحداث تفجيرات قوية غير مسبوقة في التاريخ البشري مسألة وقت فقط، وتوصّل فيرمي
إلى أن عنصراً محدداً من اليورانيوم هو اليورانيوم 235هو العامل الحاسم، وأن
تواجده في الطبيعة نادر جداً، إذ إن الأطنان السبعة التي استخدمها في التجربة
كانت تحتوي على (50) كيلوجراماً من اليورانيوم 235 فقط. ومن هنا ولدت فكرة
تخصيب اليورانيوم والعمل على زيادة نسبة اليورانيوم الثقيل لإحداث التفجير
المطلوب بوزن معقول من اليورانيوم يمكن نقله.في ذلك العام كانت الولايات
المتحدة قد دخلت الحرب العالمية الثانية وتلقت تقارير تفيد بأن هتلر بدأ في
صناعة السلاح الذري الذي يتحدث العلماء عن قوته التدميرية، فاختارت أن لا
تتأخّر عن ألمانيا في هذا المجال، إثر هذا قررت القيادة العسكرية الأمريكية
إنتاج السلاح الذري وتمّ اعتماد مشروع مانهاتن السري تحت وإدارة الجنرال
الأمريكي ليزلي جروفز

L. Groves
رئاسة الدكتور الألماني الأصل وخريج الجامعات الألمانية و روبرت أوبنهايمر الذي
عُرف باسم أب القنبلة الانشطارية وبدأت خطوات إنتاج القنبلة الذرية الانشطارية
في الولايات المتحدة في عام 1943م بتجميع جميع العقول والعلماء ذوي الأبحاث
والمعرفة في الفيزياء النووية في منطقة لوس ألموس، وعزلهم عن العالم تحت قيود
أمنية شديدة الصرامة، وتفرّيغهم لإنجاز مهمة واحدة فقط هي إنتاج القنبلة الذرية
(كان من بينهم عشرون عالماً بريطانياً قام أحدهم فيما بعد بتسريب أسرار صناعة
القنبلة الذرية إلى الاتحاد السوفيتي). وبعد عدة تجارب وخيبات أمل تمكنوا من
صنع أول قنبلة نووية أسقطت على هيروشيما في اليابان في 6 أغسطس 1945وظل








مشروع منهاتن مشروعاً سرياً أماط الثام عنة الجنرال (ليزلي جروفز) في عام 1962م
في كتابه
Now
It can be Told).إلا
أن هناك أمر آخر يجدر الإشارة إليه وهو ما ذكرته



بعض التقارير على أ القنابل التي أُلقيت على اليابان لم تكن أمريكية المنشأ بل
كانت ألمانية استولى عليها الأمريكيون ونقلوها إلى الولايات المتحدة، وهناك
اطلعوا على أسرارها وتقنياتها وشرعوا في تقليدها وقرروا استخدام القنابل
الألمانية في قصف اليابان.




فمع مرور الزمن أصبحت الدول التي تمتلك السلاح النووي تسمى دول عظمى بعد أن
أحدثت حالة من التوازن الإستراتيجي العسكري فيما بينها كما هو حاصل اليوم، و
الذي تمخض عنه ما يسمى اليوم دول مجلس الأمن... أي الدول الخمسة الدائمة
العضوية : و هي أمريكا و روسيا و الصين و بريطانيا و فرنسا.




من حق أي دولة و أي شعب من شعوب العالم أن يمتلك ناصية العلم، ليتم تسخيره
لخدمة بني البشر، و ليطور قدراته في شتى المجالات بما فيها الحصول على مصادر
تأمين الطاقة بطرق سلمية و علمية آمنة للحفاظ على سلامة كوكبنا من التلوث و من
الكوارث الطبيعية، و لسد احتياجاته خاصةً المدنية منها في مجال تأمين الخدمات
الأساسية، كتأمين الطاقة الكهربائية التي تعتبر عصب الحياة في عصرنا هذا و
غيرها من المجالات.








لقد شهد العالم في أربعينيات القرن الماضي أول استخدام للسلاح النووي في 6
أغسطس 1945 لحسم الحرب بين الولايات المتحدة و اليابان مباشرة بعد نهاية الحرب
العالمية الثانية، عندما تم إلقاء أول قنبلتين نوويتين على هيروشيما و ناجازاكي
اليابانيتين،عندها وضع الأمريكان العالم بأسره على أعتاب حقبة جديدة و دشنوا
عهد جديد لكسب الحروب، وهي حقيقة سلاح الردع النووي و آثاره المدمرة على البشر
و الحجر، و الذي وضع العالم منذ ذلك التأريخ و حتى الآن على كف عفريت، خاصةً
عندما بدأ السباق التسلح النووي المحموم بين المعسكرين الغربي و الاشتراكي،
لتبدأ حقبة الحرب الباردة منذ أن تم إنشاء جدار برلين في 13 أغسطس 1961، و حتى
تفكيكه و سقوطه في 9 نوفمبر 1989، ليليه سقوط و تفكيك الإتحاد السوفيتي نفسه في
19 أغسطس 1991 في عهد بوريس يلتسن ليتم فيما بعد إعلان الإتحاد الروسي أو روسيا
الاتحادية.








بالعودة لموضوع الجارة إيران و سباقها المحموم مع الزمن بعد أن شغلت العالم
بالحروب و التدخل في شؤون الدول القريبة و البعيدة على حدٍ سواء من أجل امتلاك
السلاح النووي، و ليس للحصول على الطاقة أو الاستخدام للأغراض السلمية كما
يدعون؟، لأن الطاقة أصلاً موجودة لديهم و تعتبر إيران أحد أكبر مالكيها و
مصدريها بسبب احتلالها لأرض العرب ألا وهي عربستان منذ أكثر من 9 عقود.








سعي إيران الجنوني لامتلاك السلاح النووي الفتاك ليس من أجل الدفاع عن نفسها، و
لا من أجل محاربة الغرب أو أمريكا به أو محو إسرائيل كما يدعون و يصرحون لإيهام
العرب و المسلمين السذج للأسف!؟، بل من أجل تركيع أمة العرب من المحيط إلى
الخليج بالدرجة الأولى، و كل ما جرى و يجري خاصةً منذ احتلال العراق من قبل
أمريكا و حلفائها بمباركتها و مساعدتها، بالإضافة لتدخلها السافر في كافة شؤونه
كي لا يستقر و لا يهنأ أهله بالأمن و الاستقرار أبداً، حتى في ظل الوجود
العسكري الأمريكي، ناهيك عن التغلغل و التدخل و بسط النفوذ الإيراني على دول
بعينها كلبنان و سوريا منذ بداية ثورتها (الإسلامية)، مرورا بفلسطين و دعمها
لجهة مقاومة للعدو الصهيوني على حساب جهة أخرى و اليمن بدعمها للحوثين، و كذلك
تدخلها في البحرين وصولاً لما يسمى الربيع العربي الذي تتشدق به إيران على لسان
وليها الفقيه بأنه ناتج عن الإقتداء بالثورة الخمينية الإيرانية التي أطاحت
بالشاه؟.




التناقضات الإيرانية غريبة عجيبة، و أضن أنها باتت لا تنطلي حتى على الكثير من
المغفلين، فهي من جهة تدعم و تبارك الربيع العربي في دول كليبيا و تونس و مصر و
اليمن و البحرين؟، في حين تقف بكل ما لديها من قوة و مال و دعم عسكري ميلشياتي
و تحالف مع دول بعينها كلبنان (حزب الله) أو حتى نفوذها و علاقتها مع كل من
الصين و روسيا للوقوف بوجه الشعب السوري الذي يريد أو يطمح أن ينضم للنادي
الربيعي المزعوم؟؟؟، كما تطمح هي بالانضمام للنادي النووي العالمي على حساب 350
مليون عربي، و على حساب أشلاء العراقيين و السوريين و الليبيين و عرب الأهواز و
غيرهم.








منذ أشهر و الكيان الصهيوني و أمريكا يعربدون و يتوعدون إيران بأنهم سيوقفون
برنامجها النووي بالقوة؟؟؟، لكننا نسمع جعجعة بدون أن نرى أو نلمس طحين لحد
الآن، في حين شاهدناهم كيف تعاملوا مع برنامج العراق النووي عام 1981 عندما تم
استهدافه عن طريق اغتيال علمائه في الخارج و تفجير المعدات في الموانئ و
الإغارة على مفاعله النووي و تدميره بالكامل. و كذلك شاهدناهم كيف جندوا العالم
بأسره و أرعبوه بأسلحة الدمار الشامل العراقية المزعومة، التي دفع من خلالها
سيادته و قتل و تشريد أبناء شعبه بعد أن احتلوه و خربوه و أعادوه للقرون الوسطى
بسبب هذه الأكذوبة، أما بخصوص إيران،العكس تماماً فهي تطور و تبني و تخصب و
تتحدى أمريكا و العالم و على عينك يا تاجر كما يقول المثل، و هي ليست آبهة
بالتهديدات و العقوبات، بل على العكس هي من تهدد و تتوعد و تتحدى العالم بإجراء
عمليات التخصيب و ربما التجريب الآن، و ما العقوبات المفروضة عليها إلا عبارة
عن نكته و مسخرة و مهزلة يدفع ثمنها العراق و المواطن العراقي البسيط منذ عام
2003 و حتى الآن، كل تجارة العراق مع إيران و كل صادرات العراق إلى إيران و كل
واردات العراق من إيران بما فيه الغاز و النفط و البنزين و حتى الكهرباء
المباركة ببركات ولينا الفقيه الخامنئي، و كل ما تصدره إيران للغرب و لم
تستقبله الموانئ العالمية يعود إلى العراق ليشتريه رغماً عن أنفه و أنف إلي
خلفوه، و كل العملات المزورة لديها تبيعها في العراق مقابل نهب العملة الصعبة
من العراق.








لا نود الإطالة في سرد هذه المواضيع كونها ذات شجون و فيها من التداخلات و من
المفارقات الغريبة العجيبة التي لا تكفي آلاف الصفحات لسردها.




من هنا لا بد الإشارة و التأكيد على حقيقة دامغة ألا وهي : إننا كعرب.... خاصة
كعراقيين و كخليجيين، و كسوريين و كلبنانيين و كفلسطينيين... شئنا أم أبينا
أصبحنا رهائن بيد إيران و سياساتها الخبيثة الشريرة المتلحفة بلحاف المذهب
الجعفري زوراً و بهتاناً، و ما أزمة و محنة العراق منذ 9 سنوات و حتى الآن، و
محنة و أزمة سوريا منذ عام و حتى الآن و ما يحدث فيها من فضائع على يد العصابات
الإجرامية المدعومة من كل الأطراف خاصة الإقليمية منها كتركيا، و ما يقوم به
النظام السوري يائساً بدعم من إيران لكبح جماح هذه العصبات التي عقدت العزم على
تدمير سوريا و إلحاقها بليبيا مهما كلف سوريا و العرب من ثمن باهظ و من دماء
زكية و أرواح بريئة، فأن هذا كله في المحصلة النهائية يصب في صالح إيران... و
خاصة لصالح إتمام و إنجاح برنامجها النووي حتى لو تم إبادة كل الشعوب العربية
عن بكرة أمها و أبيها.








كأمة... لازلنا نراهن عليها و نقول عنها أمة عربية واحدة : نحن الآن أمام
خياران لا ثالث لهما... نكون أو لا نكون : أما الوحدة و نبذ الفرقة و الخلافات
للوقوف بوجه إيران و غير إيران من القوى الطامعة بأرضنا و خيراتنا و عمل كل ما
بوسعنا حتى لو تحالفنا مع الشيطان من أجل منع إيران من امتلاك السلاح النووي...
الذي يعني امتلاكها له الهيمنة و السيطرة المطلقة على شعوبنا و على دولنا و
خيراتنا إلى يوم يبعثون.








أما الخيار الثاني : فهو مزيداً من الفرقة و التشرذم و التناحر و الارتماء
بأحضان الغرب تارة، أو بأحضان الشرق تارةً أخرى، و نسمح و نساعد و نبارك لإيران
بأن تتفوق علينا عسكرياً... فما بالنا لو تمكنت إيران من حيازة السلاح
النووي... ولتدخل النادي النووي من أوسع أبوابه و نحن صاغرون؟، عندها لا يجرأ
أحد أن يحتك أو يتحرش بها و ستأخذنا أسرى رجالاً و نساء تحت عباءة الولي
الفقيه... للأخذ بثأر بنات كسرى عندما أستطاع العرب كسر شوكتهم و دحرهم من
الأرض العربية، و أخذهم سبايا لأرض الجزيرة العربية، وكل ما حصل لنا كعرب و
كمسلمين منذ عام 1979 و حتى الآن يسير في هذا الاتجاه و نحن نائمين في حضن ماما
أمريكا، و الآن في حضن حمد و برنارد هنري ليفي، كي تصبح إيران دولة نووية عظمى
من أجل كسر أنوف و كبرياء العرب و امتهان كرامتهم إلى الأبد.


شبكة البصرة




الخميس 15 ربيع الثاني 1433 / 8 آذار 2012



يرجى الاشارة الى


شبكة البصرة

عند اعادة النشر او الاقتباس


المقالات والتقارير والاخبار المنشورة في شبكتنا لا
تعبر عن راي الشبكة بل عن راي الكاتب فقط
avatar
SUNTOP
 
 

الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 1934
نقاط : 14289
تاريخ التسجيل : 17/09/2011
. : إيران في سباق محموم مع الزمن... تجري تجربة نووي سرية!؟ 8241f84631572

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى