بروتوكولات حكماء صهيون ( 13 . 14 و 15 )
صفحة 1 من اصل 1
بروتوكولات حكماء صهيون ( 13 . 14 و 15 )
البروتوكول الثالث عشر
يتحتم السيطره على الأممين بشغلهم بالحاجه اليوميه الى الخبز الذين يعملون على احتكار انتاجه وتوزيعه من خلال الوكلاء مع تكليف الأمميين الذين يعملون في الصحافه بنشر آراء من شأنها خدمة السياسه اليهوديه ولا يجرؤ اليهود على نشرها في صحائفهم الرسميه مما يسهل مرور القوانين الصعبه ثم استدراج الرأى العام الى مشكلة جديده لصرف انتباههم عن القانون الذي تم تمريره مع تقعيد المسائل السياسيه حتى لا يفهم السياسيون الأغبياء ومثلهم الرعاع ما يتشدقون به
مع ضرورة نشر الملاهى لحمل الجماهير على التخلي عن المسائل السياسيه بألهاء الجماهير الرعاع بأنواع شتى من الملاهي والألعاب والمجامع العامه كالسينما والمسرح والكره وشتى انواع الفنون الرياضيه بجعلها من دواعي الحضاره والرقي تكليف الصحافه بأبراز ابطال الرياضه والفن والتحكم في نتائج المباريات بما يخدم اثارة الرأى العام والهاب حماسه وشغله عما يحاك له وهلم جرا مثل توجيه العقل العام نحو الأشتراكيه والنظريات التي يمكن ان تبدو تقدميه وتحرريه .
البروتوكول الرابع عشر
يدعى اليهود ان الأظطرابات التي يثيرونها عبر قرون طويله والتي ستمكنهم من استعباد العالم وعندها سيضطر الأمميون الى تفضيل حكومة السلام في جو العبوديه على حقوق الحريه التي طالما مجدوها وعذبتهم بكل قسوه ووستنزفت منهم ينبوع الوجود الأنساني نفسه وما دفعهم اليها الا جماعه من المغامرين الذين لم يعرفوا ما كانوا يفعلون نظريا ً لأنهم كانوا مجرد سياط في ايدي اليهود .
البروتوكول الخامس عشر
يدعي اليهود انهم عقب تولى السلطه على اثر انقلابات سياسيه في جميع الأقطار سيكون الأعدام هو جزاء من يحمل السلاح في وجوههم او الأشتراك في خلايا سريه تعمل ضدهم كما انهم سوف يعملون عل حل الخلايا السريه التي تعمل لصالحهم الآن مع نفي اعضائها الى اماكن بعيده من العالم ومثل ذلك التصرف سيتم اتباعه مع الماسونيين الأحرار والأمميين الذي يعرفون اكثر من الحد الازم لمعرفتهم مع اعتبار قرار الحكومه وقتئذ نهائيا ً وغير قابل لأى نوع من المعارضه مع مراعاة انه وقبل الوصول للحكم لا بد من مضاعفة خلايا الماسونيين الأحرار في جميع انحاء العالم لجذب كل من يصير او من يكون معروفا ً بأنه ذو روح عامه من الأعتماد التام على معظم الناس الذين يدخلون في الجمعيات السريه كمغامرين ويرغبون ان يشقوا طريقهم في الحياة بأي كيفيه وليسوا ميالين الى الجد والعناء
حينما يعاني العالم من القلق وتبدأ مؤامرة انقلاب في مكان ما في العالم فمعنى ذلك ان مقاليد الأمور في ذلك المكان حسب زعمهم في يد اشد اوكلاء ولاء َ لليهود على ان يوضع في الأعتبارفضول الأمميين في التعرف على المحافل الماسونيه رغم جهلهم بخصوصيات هذه المحافل من اجل حرص الأمميين على المنافع الوقتيه على امل في نيل نصيبهم ن الأشياء الطيبه التي تجرى فيها وكذلك حبهم في الثرثره بأفكار حمقاء امام المحافل حبهم البحث عن عواطف النجاح وتهليلات الأستحسان التي يوزعونها جزافا ً وبلا تحفظ حتى اصبح من السهل اصابة الأممى بلأحباط والخيبه ولو بالسكوت عن تهليل الأحسان له وبذلك يندفع الى حلة خضوع كالعبد ابذليل
كما يجب العمل على تحطيم الفرديه الأنسانيه بلأفكار الرمزيه لمبدأ الجماعه الذي هو مناقض لقانون الطبيعه الأساسى وهو خلق كل كائن مختلفا ً عن كل ما عداه لكى تكون له بعد ذلك فرديه مستقله مع مراعاة ان اعظم المسائل خطوره سواء أكانت سياسيه او اخلاقيه انما تقرر في جور العداله بالطريقه التي شرعها اليهود اذ ان الأممى القائم بالعداله ينظر الى الأمور في أي ضوء يختارونه لعرضها وسط ترسانة من القوانين شارك في وضعها الوكلاء من رجال الصحافه والبرلمان وأكابر الموضفين بما يخدم اغراض اليهود كما انه يتحتم الخلاص من كل عزيز وكل خادم مخلص اذا افتضح امره حينما يكون ذلك ضروريا ً والموت يجب ان يكون طبيعيا ً في الضاهر
يتحتم السيطره على الأممين بشغلهم بالحاجه اليوميه الى الخبز الذين يعملون على احتكار انتاجه وتوزيعه من خلال الوكلاء مع تكليف الأمميين الذين يعملون في الصحافه بنشر آراء من شأنها خدمة السياسه اليهوديه ولا يجرؤ اليهود على نشرها في صحائفهم الرسميه مما يسهل مرور القوانين الصعبه ثم استدراج الرأى العام الى مشكلة جديده لصرف انتباههم عن القانون الذي تم تمريره مع تقعيد المسائل السياسيه حتى لا يفهم السياسيون الأغبياء ومثلهم الرعاع ما يتشدقون به
مع ضرورة نشر الملاهى لحمل الجماهير على التخلي عن المسائل السياسيه بألهاء الجماهير الرعاع بأنواع شتى من الملاهي والألعاب والمجامع العامه كالسينما والمسرح والكره وشتى انواع الفنون الرياضيه بجعلها من دواعي الحضاره والرقي تكليف الصحافه بأبراز ابطال الرياضه والفن والتحكم في نتائج المباريات بما يخدم اثارة الرأى العام والهاب حماسه وشغله عما يحاك له وهلم جرا مثل توجيه العقل العام نحو الأشتراكيه والنظريات التي يمكن ان تبدو تقدميه وتحرريه .
البروتوكول الرابع عشر
يدعى اليهود ان الأظطرابات التي يثيرونها عبر قرون طويله والتي ستمكنهم من استعباد العالم وعندها سيضطر الأمميون الى تفضيل حكومة السلام في جو العبوديه على حقوق الحريه التي طالما مجدوها وعذبتهم بكل قسوه ووستنزفت منهم ينبوع الوجود الأنساني نفسه وما دفعهم اليها الا جماعه من المغامرين الذين لم يعرفوا ما كانوا يفعلون نظريا ً لأنهم كانوا مجرد سياط في ايدي اليهود .
البروتوكول الخامس عشر
يدعي اليهود انهم عقب تولى السلطه على اثر انقلابات سياسيه في جميع الأقطار سيكون الأعدام هو جزاء من يحمل السلاح في وجوههم او الأشتراك في خلايا سريه تعمل ضدهم كما انهم سوف يعملون عل حل الخلايا السريه التي تعمل لصالحهم الآن مع نفي اعضائها الى اماكن بعيده من العالم ومثل ذلك التصرف سيتم اتباعه مع الماسونيين الأحرار والأمميين الذي يعرفون اكثر من الحد الازم لمعرفتهم مع اعتبار قرار الحكومه وقتئذ نهائيا ً وغير قابل لأى نوع من المعارضه مع مراعاة انه وقبل الوصول للحكم لا بد من مضاعفة خلايا الماسونيين الأحرار في جميع انحاء العالم لجذب كل من يصير او من يكون معروفا ً بأنه ذو روح عامه من الأعتماد التام على معظم الناس الذين يدخلون في الجمعيات السريه كمغامرين ويرغبون ان يشقوا طريقهم في الحياة بأي كيفيه وليسوا ميالين الى الجد والعناء
حينما يعاني العالم من القلق وتبدأ مؤامرة انقلاب في مكان ما في العالم فمعنى ذلك ان مقاليد الأمور في ذلك المكان حسب زعمهم في يد اشد اوكلاء ولاء َ لليهود على ان يوضع في الأعتبارفضول الأمميين في التعرف على المحافل الماسونيه رغم جهلهم بخصوصيات هذه المحافل من اجل حرص الأمميين على المنافع الوقتيه على امل في نيل نصيبهم ن الأشياء الطيبه التي تجرى فيها وكذلك حبهم في الثرثره بأفكار حمقاء امام المحافل حبهم البحث عن عواطف النجاح وتهليلات الأستحسان التي يوزعونها جزافا ً وبلا تحفظ حتى اصبح من السهل اصابة الأممى بلأحباط والخيبه ولو بالسكوت عن تهليل الأحسان له وبذلك يندفع الى حلة خضوع كالعبد ابذليل
كما يجب العمل على تحطيم الفرديه الأنسانيه بلأفكار الرمزيه لمبدأ الجماعه الذي هو مناقض لقانون الطبيعه الأساسى وهو خلق كل كائن مختلفا ً عن كل ما عداه لكى تكون له بعد ذلك فرديه مستقله مع مراعاة ان اعظم المسائل خطوره سواء أكانت سياسيه او اخلاقيه انما تقرر في جور العداله بالطريقه التي شرعها اليهود اذ ان الأممى القائم بالعداله ينظر الى الأمور في أي ضوء يختارونه لعرضها وسط ترسانة من القوانين شارك في وضعها الوكلاء من رجال الصحافه والبرلمان وأكابر الموضفين بما يخدم اغراض اليهود كما انه يتحتم الخلاص من كل عزيز وكل خادم مخلص اذا افتضح امره حينما يكون ذلك ضروريا ً والموت يجب ان يكون طبيعيا ً في الضاهر
fawzi zertit- مشرف
- الجنس :
عدد المساهمات : 9139
نقاط : 20681
تاريخ التسجيل : 02/06/2011
. :
. :
. :
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 15:09 من طرف علي عبد الله البسامي
» تخاذل أمّة
أمس في 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي