لكم ليبيا 17 قهاير ولنا ليبيا العظمى!
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
لكم ليبيا 17 قهاير ولنا ليبيا العظمى!
اصل المقال للاديب العالمي الراحل جبران خليل جبران ولان فيه الكثير من المعاناه التي نشهدها في ليبيا الان فاني ارتيت ان استبدل قوله بلكم لبنانكم ولي لبناني الى مقوله لكم ليبيا 17 قهاير ولنا ليبيا العظمى!
لكم ليبيا 17 قهاير ولنا ليبيا العظمى.
لكم ليبيا 17 قهاير ومعضلاتها, ولنا ليبيا العظمى وجمالها.. لكم ليبيا 17 قهاير بكل ما فيها من الأغراض والمنازع, ولنا ليبيا العظمى بما فيها من الأحلام والأماني.
لكم ليبيا 17 قهاير فاقنعوا بها, ولنا ليبيا العظمى ونحن لا نقنع بغير المجرد المطلق.
ليبيا 17 قهاير عقدة سياسية تحاول حلها الأيام, أما ليبيا العظمى فتلول تتعالى بهيبة وجلال نحو إزرقاق السماء.
ليبيا 17 قهاير مشكلة دولية تتقاذفها الليالي, أما ليبيا العظمى فأودية هادئة سحرية تتموج في جنباتها ربات الأجراس وأغاني السواقي.
ليبيا 17 قهاير صراع بين رجل جاء من الغرب ورجل جاء من الشرق ورجل جاء من الجنوب, أما ليبيا العظمى فصلاة مجنحة ترفرف صباحا عندما يقود الرعاة قطعانهم إلى المروج وتتصاعد مساء عندما يعود الفلاحون من الحقول والكروم.
ليبيا 17 قهاير حكومة ذات رؤوس لاعدد لها, أما ليبيا العظمى فجيل رهيب وديع جالس بين البحر والسهول جلوس شاعر بين الأبدية والأبدية.
ليبيا 17 قهاير حيلة يستخدمها الثعلب عندما يلتقي الضبع والضبع حينما يجتمع بالذئب, أما ليبيا العظمى فتذكارات تعيد على مسمعي أهازيج الفتيات في الليالي المقمرة وأغاني الصبايا في البيادر والمعاصر.
ليبيا 17 قهاير مربعات شطرنج بين رئيس دين وقائد جيش, أما ليبيا العظمى فمعبد ندخله بالروح عندما نمل النظر إلى وجه هذه المدينة السائرة على الدواليب.
ليبيا 17 قهاير رجلان: رجل يؤدي المكوس ورجل يقبضها, أما ليبيا العظمى فرجل فرد متكئ على ساعده في ظلال الأرز وهو منصرف عن كل شيء سوى الله ونور الشمس .
ليبيا 17 قهاير بنود على أوراق وعقود في دفاتر, أما ليبيا العظمى ففطرة في أسرار الحياة وهي لا تعلم أنها تعلم, وشوق يلامس في اليقظة أذيال الغيب ويظن نفسه في منام.
ومن هم ياترى أبناء ليبيا 17 قهاير ?
ألا فانظروا هنيهة لأريكم حقيقتهم.
هم الذين ولدت أرواحهم في مستشفيات الغربيين.
هم الذين استيقظت عقولهم في حضن طامع يمثل دور أريحي.
هم تلك القضبان اللينة التي تميل إلى اليمين وإلى اليسار ولكن بدون إرادة, وترتعش في الصباح وفي المساء ولكنها لا تدري أنها ترتعش.
هم تلك السفينة التي تصارع الأمواج وهي بدون دفة ولاشراع, أما ربانها فالتردد وأما ميناؤها فكهف تسكنه الغيلان- أو ليست كل عاصمة في أوروبا كهفا للغيلان?
هم الأشداء الفصحاء البلغاء ولكن بعضهم لدى بعض, والضعفاء الخرسان أمام الطامعين في أحلامنا.
هم الأحرار المصلحون المتحمسون ولكن في صحفهم وفوق منابرهم, والمنقادون أمام الغربيين.
هم الذين يضجعون كالضفادع قائلين: لقد تملصنا من عدونا الطاغية القديم, وعدوهم القديم الطاغية مابرح يختبئ في أجسادهم.
هم الذين يسيرون أمام الجنازة مزمرين راقصين, حتى إذا ما التقوا موكب العرس تحول تزميرهم إلى نواح ورقصهم إلى قرع الصدور وشق الأثواب.
هم الذين لا يعرفون المجاعة إلا إذا كانت في جيوبهم, فإذا ما التقوا من كانت مجاعته في روحه ضحكوا منه وتحولوا عنه قائلين: ما هذا سوى خيال يسير في عالم الأخيلة.
هم أولئك العبيد الذين تبدل الأيام قيودهم المصدأة بقيود لامعة فيظنون أنهم أصبحوا أحرارا مطلقين.
هؤلاء هم بعض أبناء ليبيا 17 قهاير, فهل بينهم من يمثل العزم في صخور ليبيا أم النبل في ارتفاعه أم العذوبة في مائه أم العطر في هوائه? هل بينهم من يتجرأ أن يقول: إذا ما مت تركت وطني أفضل قليلا مما وجدته عندما ولدت? هل بينهم من يتجرأ أن يقول: لقد كانت حياتي قطرة من الدم في عروق ليبيا أو دمعة بين أجفانه أو ابتسامة على ثغره?
هؤلاء هم أبناء ليبيا 17 قهاير, فما أكبرهم في عيونكم وما أصغرهم في عيني..!
ولكن قفوا قليلا وانظروا لأريكم أبناء ليبيا العظمى:
هم الفلاحون الذين يحولون الوعر إلى حدائق وبساتين.. هم الرعاة الذين يقودون قطعانهم من واد إلى واد فتنمو وتتكاثر وتعطيكم لحومها غذاء وصوفها رداء.
هم الآباء الذين يربون أنصاب التوت والأمهات اللواتي يغزلن الحرير.
هم الرجال الذين يحصدون الزرع والزوجات اللواتي يجمعن الأغمار.
هم البناؤون والفخارون والحائكون وصانعو الأجراس والنواقيس.
هم الشعراء الذين يسكبون أرواحهم في كؤوس جديدة, وهم شعراء الفطرة الذين ينشدون العتابا والمعنى والزجل.
هم الذين يغادرون ليبيا والحماسة في قلوبهم والعزم في سواعدهم ويعودون إليه وخيرات الأرض في أكفهم وأكاليل الغار على رؤوسهم.
هم الذين يتغلبون على محيطهم أينما حلوا ويجتذبون القلوب إليهم أينما وجدوا.
وهم الذين يموتون في الأكواخ, ويموتون في قصور العلم, هؤلاء هم أبناء ليبيا العظمى . هؤلاء هم السرج التي لا تطفئها الرياح والملح الذي لا تفسده الدهور.
هؤلاء هم السائرون بأقدام ثابتة نحو الحقيقة والجمال والكمال.
وماذا عسى أن يبقى منليبيا 17 قهاير وأبناء ليبيا 17 قهاير بعد مئة سنة?
أخبروني- ماذا تتركون للغد سوى الدعوة والتلفيق والبلادة? هل تحسبون أن الزمن يحفظ في ذاكرته مظاهر الخداع والمداهنة والتدليس?
أتظنون أن الأثير يخزن في جيوبه أشباح الموت وأنفاس القبور?
أتتوهمون أن الحياة تستر جسدها العاري بالخرق البالية? أقول لكم والحق شاهد علي إن نصبة الزيتون التي يغرسها القروي في سفح جبال ليبيا لأبقى من جميع أعمالكم ومآتيكم, والمحراث الخشبي الذي تجره العجول في منعطفات ليبيا لأشرف وأنبل من كل أمانيكم ومطامحكم, أقول لكم وضمير الوجود صاغ إليّ إن أغنية جامعة البقول بين هضبات ليبيا لأطول عمرا من كل ما يقوله أوجه وأضخم ثرثار بينكم. أقول لكم إنكم لستم على شيء.
ولو كنتم تعلمون أنكم لستم على شيء لتحول اشمئزازي منكم إلى شكل من العطف والحنان, ولكنكم لا تعلمون.
لكم ليبيا 17 قهاير ولنا ليبيا العظمى.
لكم ليبيا 17 قهاير وأبناء ليبيا 17 قهاير فاقتنعوا بها وبهم إن استطعتم الاقتناع بالفقاقيع الفارغة, أما نحن فمقتنعون بليبيا العظمى وأبنائها وفي اقتناعنا عذوبة وسكينة وطمأنينة.
ملاحظة:
- هذا النص نقل بحرفيته من كتاب البدائع والطرائف لجبران خليل جبران, وهو عبارة عن مجموعة مقالات وبعض القصائد كتبها عام .1923
لكم ليبيا 17 قهاير ولنا ليبيا العظمى.
لكم ليبيا 17 قهاير ومعضلاتها, ولنا ليبيا العظمى وجمالها.. لكم ليبيا 17 قهاير بكل ما فيها من الأغراض والمنازع, ولنا ليبيا العظمى بما فيها من الأحلام والأماني.
لكم ليبيا 17 قهاير فاقنعوا بها, ولنا ليبيا العظمى ونحن لا نقنع بغير المجرد المطلق.
ليبيا 17 قهاير عقدة سياسية تحاول حلها الأيام, أما ليبيا العظمى فتلول تتعالى بهيبة وجلال نحو إزرقاق السماء.
ليبيا 17 قهاير مشكلة دولية تتقاذفها الليالي, أما ليبيا العظمى فأودية هادئة سحرية تتموج في جنباتها ربات الأجراس وأغاني السواقي.
ليبيا 17 قهاير صراع بين رجل جاء من الغرب ورجل جاء من الشرق ورجل جاء من الجنوب, أما ليبيا العظمى فصلاة مجنحة ترفرف صباحا عندما يقود الرعاة قطعانهم إلى المروج وتتصاعد مساء عندما يعود الفلاحون من الحقول والكروم.
ليبيا 17 قهاير حكومة ذات رؤوس لاعدد لها, أما ليبيا العظمى فجيل رهيب وديع جالس بين البحر والسهول جلوس شاعر بين الأبدية والأبدية.
ليبيا 17 قهاير حيلة يستخدمها الثعلب عندما يلتقي الضبع والضبع حينما يجتمع بالذئب, أما ليبيا العظمى فتذكارات تعيد على مسمعي أهازيج الفتيات في الليالي المقمرة وأغاني الصبايا في البيادر والمعاصر.
ليبيا 17 قهاير مربعات شطرنج بين رئيس دين وقائد جيش, أما ليبيا العظمى فمعبد ندخله بالروح عندما نمل النظر إلى وجه هذه المدينة السائرة على الدواليب.
ليبيا 17 قهاير رجلان: رجل يؤدي المكوس ورجل يقبضها, أما ليبيا العظمى فرجل فرد متكئ على ساعده في ظلال الأرز وهو منصرف عن كل شيء سوى الله ونور الشمس .
ليبيا 17 قهاير بنود على أوراق وعقود في دفاتر, أما ليبيا العظمى ففطرة في أسرار الحياة وهي لا تعلم أنها تعلم, وشوق يلامس في اليقظة أذيال الغيب ويظن نفسه في منام.
ومن هم ياترى أبناء ليبيا 17 قهاير ?
ألا فانظروا هنيهة لأريكم حقيقتهم.
هم الذين ولدت أرواحهم في مستشفيات الغربيين.
هم الذين استيقظت عقولهم في حضن طامع يمثل دور أريحي.
هم تلك القضبان اللينة التي تميل إلى اليمين وإلى اليسار ولكن بدون إرادة, وترتعش في الصباح وفي المساء ولكنها لا تدري أنها ترتعش.
هم تلك السفينة التي تصارع الأمواج وهي بدون دفة ولاشراع, أما ربانها فالتردد وأما ميناؤها فكهف تسكنه الغيلان- أو ليست كل عاصمة في أوروبا كهفا للغيلان?
هم الأشداء الفصحاء البلغاء ولكن بعضهم لدى بعض, والضعفاء الخرسان أمام الطامعين في أحلامنا.
هم الأحرار المصلحون المتحمسون ولكن في صحفهم وفوق منابرهم, والمنقادون أمام الغربيين.
هم الذين يضجعون كالضفادع قائلين: لقد تملصنا من عدونا الطاغية القديم, وعدوهم القديم الطاغية مابرح يختبئ في أجسادهم.
هم الذين يسيرون أمام الجنازة مزمرين راقصين, حتى إذا ما التقوا موكب العرس تحول تزميرهم إلى نواح ورقصهم إلى قرع الصدور وشق الأثواب.
هم الذين لا يعرفون المجاعة إلا إذا كانت في جيوبهم, فإذا ما التقوا من كانت مجاعته في روحه ضحكوا منه وتحولوا عنه قائلين: ما هذا سوى خيال يسير في عالم الأخيلة.
هم أولئك العبيد الذين تبدل الأيام قيودهم المصدأة بقيود لامعة فيظنون أنهم أصبحوا أحرارا مطلقين.
هؤلاء هم بعض أبناء ليبيا 17 قهاير, فهل بينهم من يمثل العزم في صخور ليبيا أم النبل في ارتفاعه أم العذوبة في مائه أم العطر في هوائه? هل بينهم من يتجرأ أن يقول: إذا ما مت تركت وطني أفضل قليلا مما وجدته عندما ولدت? هل بينهم من يتجرأ أن يقول: لقد كانت حياتي قطرة من الدم في عروق ليبيا أو دمعة بين أجفانه أو ابتسامة على ثغره?
هؤلاء هم أبناء ليبيا 17 قهاير, فما أكبرهم في عيونكم وما أصغرهم في عيني..!
ولكن قفوا قليلا وانظروا لأريكم أبناء ليبيا العظمى:
هم الفلاحون الذين يحولون الوعر إلى حدائق وبساتين.. هم الرعاة الذين يقودون قطعانهم من واد إلى واد فتنمو وتتكاثر وتعطيكم لحومها غذاء وصوفها رداء.
هم الآباء الذين يربون أنصاب التوت والأمهات اللواتي يغزلن الحرير.
هم الرجال الذين يحصدون الزرع والزوجات اللواتي يجمعن الأغمار.
هم البناؤون والفخارون والحائكون وصانعو الأجراس والنواقيس.
هم الشعراء الذين يسكبون أرواحهم في كؤوس جديدة, وهم شعراء الفطرة الذين ينشدون العتابا والمعنى والزجل.
هم الذين يغادرون ليبيا والحماسة في قلوبهم والعزم في سواعدهم ويعودون إليه وخيرات الأرض في أكفهم وأكاليل الغار على رؤوسهم.
هم الذين يتغلبون على محيطهم أينما حلوا ويجتذبون القلوب إليهم أينما وجدوا.
وهم الذين يموتون في الأكواخ, ويموتون في قصور العلم, هؤلاء هم أبناء ليبيا العظمى . هؤلاء هم السرج التي لا تطفئها الرياح والملح الذي لا تفسده الدهور.
هؤلاء هم السائرون بأقدام ثابتة نحو الحقيقة والجمال والكمال.
وماذا عسى أن يبقى منليبيا 17 قهاير وأبناء ليبيا 17 قهاير بعد مئة سنة?
أخبروني- ماذا تتركون للغد سوى الدعوة والتلفيق والبلادة? هل تحسبون أن الزمن يحفظ في ذاكرته مظاهر الخداع والمداهنة والتدليس?
أتظنون أن الأثير يخزن في جيوبه أشباح الموت وأنفاس القبور?
أتتوهمون أن الحياة تستر جسدها العاري بالخرق البالية? أقول لكم والحق شاهد علي إن نصبة الزيتون التي يغرسها القروي في سفح جبال ليبيا لأبقى من جميع أعمالكم ومآتيكم, والمحراث الخشبي الذي تجره العجول في منعطفات ليبيا لأشرف وأنبل من كل أمانيكم ومطامحكم, أقول لكم وضمير الوجود صاغ إليّ إن أغنية جامعة البقول بين هضبات ليبيا لأطول عمرا من كل ما يقوله أوجه وأضخم ثرثار بينكم. أقول لكم إنكم لستم على شيء.
ولو كنتم تعلمون أنكم لستم على شيء لتحول اشمئزازي منكم إلى شكل من العطف والحنان, ولكنكم لا تعلمون.
لكم ليبيا 17 قهاير ولنا ليبيا العظمى.
لكم ليبيا 17 قهاير وأبناء ليبيا 17 قهاير فاقتنعوا بها وبهم إن استطعتم الاقتناع بالفقاقيع الفارغة, أما نحن فمقتنعون بليبيا العظمى وأبنائها وفي اقتناعنا عذوبة وسكينة وطمأنينة.
ملاحظة:
- هذا النص نقل بحرفيته من كتاب البدائع والطرائف لجبران خليل جبران, وهو عبارة عن مجموعة مقالات وبعض القصائد كتبها عام .1923
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
ماينتسى مالبال خوي جيفارا... اجعنا جنانن عاليات اديارا.... يوم ملاحم سرت..... سجل فخر ليبيا بكل جدارا
رحمك الله يا اخونا المعتصم بالله يا جيفارا العرب
ليبيا هي امي وغلاها يجري في دمي
محارب الصحراء-
- الجنس :
عدد المساهمات : 9353
نقاط : 21464
تاريخ التسجيل : 28/07/2011
. :
. :
رد: لكم ليبيا 17 قهاير ولنا ليبيا العظمى!
أما نحن فمقتنعون بليبيا العظمى وأبنائها وفي اقتناعنا عذوبة وسكينة وطمأنينة.
أميرة السلام-
- الجنس :
عدد المساهمات : 9961
نقاط : 20358
تاريخ التسجيل : 20/09/2011
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا: بنت القائد بكل اعتزاز وفخر,, ونحب الجماهيرية ,, وندعي لربي ترجع بلادنا خضوووووووووووووورية زي ما كانت ,,, كل طحلوب وطحلوبة ليهم في قلبي مكانة ما يعلمها الا ربي,, ربي يحفظهم ويحميهم كلهم كلهم,امووووورة القذافي
مواضيع مماثلة
» قائد ثورة 17 قهاير المجييييييييدة يحتفل بذكرى ميلاد دولة إسرائيل العظمى
» جديد الجرذان: أصل الليبيين...!!!
» نداء ليبيا .. د/ حمزة التهامي .. ليبيا بين المملكة .. والجماهيرية العظمى .. 11-6-2015
» خبر من غرفة ليبيا العظمى للتعميم.. المنقوش يامر بتحرك درع ليبيا
» هده ليبيا يا عالم بعد فورة 17 قهاير
» جديد الجرذان: أصل الليبيين...!!!
» نداء ليبيا .. د/ حمزة التهامي .. ليبيا بين المملكة .. والجماهيرية العظمى .. 11-6-2015
» خبر من غرفة ليبيا العظمى للتعميم.. المنقوش يامر بتحرك درع ليبيا
» هده ليبيا يا عالم بعد فورة 17 قهاير
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 24 نوفمبر - 16:39 من طرف علي عبد الله البسامي
» نكبة بلد المشاعر
السبت 23 نوفمبر - 14:40 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى فرسان اليمن
الأربعاء 20 نوفمبر - 20:28 من طرف larbi
» تخاذل أمّة
الجمعة 15 نوفمبر - 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي