بروتوكولات حكماء صهيون ( 21 . 22 . 23 )
صفحة 1 من اصل 1
بروتوكولات حكماء صهيون ( 21 . 22 . 23 )
البروتوكول الحادي والعشرين
بعد ان تضاعفت ثروات اليهود من القروض الخارجيه تفتق عقلهم الخبيث عما يسمى بالقروض الداخليه وهي :
فتح اكتتاب في سندات مخففه ذات قيم صغيره حتى يستطيع كل انسان ان يسهم فيها مع السماح للمكتتببين الأوائل ان يشتروها بأقل من قيمتها الأسميه . يرفع سعرها اليوم التالي لكي يفهم ان كل انسان حريص على شرائها وبهذا تمتلىء خزائن بيت المال الذي اكتتب به زيادة عن الحد مما يساعد على امتصاص الثروه الزائده
البروتوكول الثاني والعشرين
حينما يستقر النظام اليهودي ويعتصم العالم بقوانينه اعتصاما ً صارما ً سيكون واضحا ً لكل انسان ان الحريه لا تقوم على التحلل والفساد او في حق الناس في عمل ما يسرهم عمله وكذلك مقام الأنسان وقوته لا يعطيانه الحق في نشر المبادئ الهدامه كحرية العقيده والمساواة ونحوها من الأفكار فالحريه الفرديه ليس معناها ان لكل انسان الحق في ان يصبح ثائرا ً او يثير غيره بألقاء خطب مضحكه على الجماهير القلقه المضطربه حيث يجب ان يعلم العالم ان الحريه الصحيحه تعني عدم الأعتداء على شخص الأنسان وملكه مادام يتمسك تمسكا ً صارما ً بكل قوانين الحياة الأجتماعيه فالسلطه لا تستسلم لآي حق حتى حق الله ومن يجرؤ على الأقتراب منها كي يسلبها ولو خيطا ً من مقدارتها فسوف يكون مصيره الفناء .
البروتوكول الثالث والعشرين
حينما يتمكن اليهود سيدربون الناس على الحشمه والحياء كي يعتادوا الطاعه مع التقليل من مواد الترف التي افسدا الأمميين واضاعت اخلاقهم في التنافس المستمر في ميادين الترف التي صنفها لهم اليهود ولا بد من فرض الأخلاق في دولة اليهود فرضا ً . يتحتم تبنى الصناعات القرويه لتخريب المصانع الخاصه . معاقرة الخمر ستكون مجرمة كالجريمه تماما ً وستعامل على انها جريمة في حق الأنسان فالرجل والبهيمه تحت تأثير الكحول سواء . حينما تظهر حكومة اليهود ويستلم ملكها العرش ستحل جميع الحكومات القائمه التي ظلت تعيش على جمهور فسدة اخلاقه خلال نيران الفوضى وعلى الملك اطفاء هذه النيران ولو اقتضاه الأمر ان يسفك دمه هو ذاته . يجب تدمير كل الأفكار التي تغرى بها الغريزه لا العقل والمبادىء البهيميه لا الأنسانيه وهذه المبادىء التي تنتشر انتشارا ً ناجحا ً بيـن الأمميين في سرقاتهم وطغيانهم تحت لواء الحق والحريه .
بعد ان تضاعفت ثروات اليهود من القروض الخارجيه تفتق عقلهم الخبيث عما يسمى بالقروض الداخليه وهي :
فتح اكتتاب في سندات مخففه ذات قيم صغيره حتى يستطيع كل انسان ان يسهم فيها مع السماح للمكتتببين الأوائل ان يشتروها بأقل من قيمتها الأسميه . يرفع سعرها اليوم التالي لكي يفهم ان كل انسان حريص على شرائها وبهذا تمتلىء خزائن بيت المال الذي اكتتب به زيادة عن الحد مما يساعد على امتصاص الثروه الزائده
البروتوكول الثاني والعشرين
حينما يستقر النظام اليهودي ويعتصم العالم بقوانينه اعتصاما ً صارما ً سيكون واضحا ً لكل انسان ان الحريه لا تقوم على التحلل والفساد او في حق الناس في عمل ما يسرهم عمله وكذلك مقام الأنسان وقوته لا يعطيانه الحق في نشر المبادئ الهدامه كحرية العقيده والمساواة ونحوها من الأفكار فالحريه الفرديه ليس معناها ان لكل انسان الحق في ان يصبح ثائرا ً او يثير غيره بألقاء خطب مضحكه على الجماهير القلقه المضطربه حيث يجب ان يعلم العالم ان الحريه الصحيحه تعني عدم الأعتداء على شخص الأنسان وملكه مادام يتمسك تمسكا ً صارما ً بكل قوانين الحياة الأجتماعيه فالسلطه لا تستسلم لآي حق حتى حق الله ومن يجرؤ على الأقتراب منها كي يسلبها ولو خيطا ً من مقدارتها فسوف يكون مصيره الفناء .
البروتوكول الثالث والعشرين
حينما يتمكن اليهود سيدربون الناس على الحشمه والحياء كي يعتادوا الطاعه مع التقليل من مواد الترف التي افسدا الأمميين واضاعت اخلاقهم في التنافس المستمر في ميادين الترف التي صنفها لهم اليهود ولا بد من فرض الأخلاق في دولة اليهود فرضا ً . يتحتم تبنى الصناعات القرويه لتخريب المصانع الخاصه . معاقرة الخمر ستكون مجرمة كالجريمه تماما ً وستعامل على انها جريمة في حق الأنسان فالرجل والبهيمه تحت تأثير الكحول سواء . حينما تظهر حكومة اليهود ويستلم ملكها العرش ستحل جميع الحكومات القائمه التي ظلت تعيش على جمهور فسدة اخلاقه خلال نيران الفوضى وعلى الملك اطفاء هذه النيران ولو اقتضاه الأمر ان يسفك دمه هو ذاته . يجب تدمير كل الأفكار التي تغرى بها الغريزه لا العقل والمبادىء البهيميه لا الأنسانيه وهذه المبادىء التي تنتشر انتشارا ً ناجحا ً بيـن الأمميين في سرقاتهم وطغيانهم تحت لواء الحق والحريه .
fawzi zertit- مشرف
- الجنس :
عدد المساهمات : 9139
نقاط : 20683
تاريخ التسجيل : 02/06/2011
. :
. :
. :
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 15:09 من طرف علي عبد الله البسامي
» تخاذل أمّة
الجمعة 15 نوفمبر - 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي