. اسباب المؤامرة والعدوان : الله , ليبيا, معمر
صفحة 1 من اصل 1
. اسباب المؤامرة والعدوان : الله , ليبيا, معمر
مند بداية الازمه تطرق الكثرين من الخبراء و المختصين و المطلعين و عامة الناس.. للا سباب الحقيقية للوضع الراهن في ليبيا ..الا انهم - حسب متابعتى و بكل تواضع - لم يكن تحليلهم شامل و مبسط لكى تكون الاسباب. ابدا. حاضرة فى فكر كل مواطن و مواطنه على مختلف الاعمار والاصعدة... فهده معركة يشارك فيها الكل..كبار وصغار..فهى معركة الوطن و مصيره ....مصير الكل.…..
لدا. فمن وجهة نظرى... الاسباب تتلخص فى ثلاث محاوروهى: الله ,ليبيا ,معمر…. يلي شرحها بالخطوط العريضة وبعض التفاصيل الدالة…
§ سنة الله فى خلقه
صراع الحق والباطل.. فى سبيل الله واعلاء راية الحق..ضد راية الظلام و غبط الباطل وقد اخد هيئته الحاليه مند فجر الاسلام وهو بين
امة الاسلام..وتقودها ارض العروبة...وامة الكفر والشرك..والتى تحركها..فى هده المرحله الصهيونيه و التطرف المسيحى,
وما نعيشه اليوم هو ملحمه..من ملاحم هدا النظال الخالد ....
وفى اطار هدا الصراع الازلى. ايضا. تتناحر قوى الباطل فيما بينها..والدى يشتد بين الحين والاخر…وهو مايعرفه التاريخ…بصراع الحضارات والامم..
وايضا نحن نعيش اليوم..مرحله من مراحله. تبلورت فى القرن الماضى…
وهو صراع غربي/. شرقى :بين دول غرب اوربا بقيادة امريكا - وما يسمى بحظارة الاطلنطى- التى تسيطر على العالم مند مئتان سنه فقط والقوي العضمى الصاعدة بقيادة الصين وروسيا من الشرق ,
وهدا الصراع - يتمحور على على ما تعتبره الاطراف المتناحره انها مقومات الانتصار والسيادة واهمها :
§ .Geostrategy...والتى تكمن فى السيطرة على المواقع و المناطق التى لها اهمية "جيوستراتيجية"… من النواحى...العسكرية او/و السياسية او/و الاقتصادية;
(.ومن اهم منظريه .. The Grand Chessboard: American Primacy And Its Geostrategic Imperatives .. مستشار الامن القومى السابق Z. Brzezinski.) .
§ الاسواق…. البحث و الاستحوادا و السيطرة عليها لدعم اقتصادها ..ووجودها كقوى فاعله...ومؤثره
§ الموارد الطبيعية واهمها الطاقة..(اطلع على كتاب The Prize, D. Yergin)…, الركيزة الاساسية ليس لعجلة الاقتصاد فحسب..بل...لنمط الحياة..كما نعرفها..مند ما يقارب المئة سنة..
وان كانت هده الوجوه الحقيقيه للصراع ومحاوره الرئيسيه الا ان الدرائع تبتكر حسب الضروف. و.الاطراف...والزمان. اى.. وفق المعطيات والمستجدات,
ففى نهاية القرن التاسع عشر تم التامر على افريقيا واستعمارها تحت ماعرف ب
“Civilization, Commerce, Christianity” .3Cs……
…). ارجو الاطلاع على ...(The Scramble for Africa. by [i]T. Pakenham. [/i]
وفى هدا العصر يتم الصراع تحت تغطية: حقوق انسان.. ديمقراطية..عولمة..اه..(وعلى ليبيا يحل الجديد). لا ننسي اخر الابتكارات...حماية المدنين…
§ ليبيا …. و قدرها الابدىي;
بناء بناء على ماتم سرده ….ولا أريد الاستطراد في التفاصيل يتضح الاتى;
§ ليبيا كونها دوله عربية مسلمة فهى ..طرف فى هدا الصراع…...الى ان.يفور التنور....
§ لليبيا مواردها الطبيعية المؤهوله خاصة من النفط والغاز..
§ موقع و مساحة ليبيا الجغرافيه …..تجعل منها محور هام فى هدا الصراع… من الناحيه "الجيوستراتيجيه"
§ السوق الليبي.... …و الكل يعلم امكانياته ومستقبله من تقدم وازدهار.. وبالاخص اد اخدنا بالاعتبار الاطار الاقليمى والظروف الدولية,
ادا ليبيا محور صراعات .. وهكدا كانت على مدا التاريخ……. بغض النضر عن ارادتها او مواقفها..لاسباب جيوستراتيجة. سياسية.قومية/دينية..واقتصادية..
§ معمر.. ومنهجية الثورة
اولا اشهد الله ان ما سيتم طرحه..هو دون رياء ا/و هراء …ومن العزيزنطلب الهدايا و عليه نتوكل.
ثانيا يجب التنويه على انه ما سيتم التطرق اليه هو من زواية التعامل مع العالم الخارجى..دون التعرض الى مشاكلنا واخفاقاتنا الداخلية خلال مسيرة الثورة وهدا ليس تنكر الى مطالب الاصلاح )والتى بادن الله ساتعرض اليها فى ورقة بعنوان "للماضى مانبي رجوع" او ماشابه( ولكن لان كل شخص عاقل يدرك ان المؤامرة والعدوان لم تكن لتحقيق مطالبنا الوطنية..وان كانت هى الدريعه الاولى.. وانما لمصالحهم هم..
ثالثا ركائز و دلائل منهجية الثورة عديدة وعميقة. ما حققت منه وما لم تحقق خلال اكثر من اربع عقود .نركز هنا على قضيتين اساسيتين وهم الأولي بالاهتمام …لما نحن فى صدده …المنهجية الاقتصادية والسياسية,
سياسة اقتصادية مستقلة…اتخدت قيادة الثورة فى 1969 سياسة اقتصادية داعمة لسيادتها الوطنية;
§ والتى بدات بسياسة التاميم للمؤسسات الاقتصادية فى كل القطعات و خاصة النفط.., والتنمية الداخلية و الاستثمارات فى الخارج والتى كانت ليبيا الرائدة بين الدول العربية و الاسلامية وفى الفترة الاخيرة الرائدة افريقيا ,
§ هده المنهج الوطني المستقلة جعلت ليبيا احدى الدول القليله دوليا التى ليس لها ديون خارجية مع كل الضروف السياسية و الاقتصاديه الصعبة التى مرت بها ……مند اول الثامنيات من القرن الماضى مع بداية المواجه مع امريكا وسقوط اسعار النفط حتى فترة الحصار فى التسعينات… والتى تحولت خلال السنوات الاخيرة بشكل ملحوض الى صناديق سيادية قوية,
§ فى جميع مراحل التنمية و الاستثمار كان دائما القراريصنع فى ليبيا من قبل كوادر ليبية وليس من طرف اجانب ..... و بدون املائات خارجية…
§ هده الارادة الاقتصادية الحره...جليه ايضا فى الفترة الاخيرة... بدا من التعاقدات الاخيرة فى مجال النفط والغاز... و فى سياسة اعادة الهيكله والخصخصة (مع كل سلبياتها)..والخطط الاقتصادية والتنموية - بكل مساوءها - التى تحت الدراسه او التنفيد ….… والتى حرصت على ترسيخ التوزنات بين المؤسسات الاقتصادية,المالية والصناعية الاجنبيه من اجل ان لايحضى اي طرف بحصة الاسد ….
)وبالمقارنة..كل مطلع على تسريبات "ويكيلكس"..يرى جليا كيف تملى القرارات فى اقطاراخرى..من شراء طيارات النقل الجوى. (البحرين,الاردن) الخ (
منهج سياسى مستقل.. المتتبعين للسياسة الخارجية على مدى اكثر من اربع عقود لا يختلفون على الاتى..
§ نجحت الثورة فى اخراج ليبيا من ضل المحور الغربى..بداية من البيان الاول للثورة..واجلاء القواعد..العسكرية..و مرورا بقضايا الامة وحتى مواقفها الاقليمية والدولية… وبالطبع دفعت ثمنه غاليا ومازلت حتى يومنا هدا,
§ هدا المنهج السياسى ينبثق من تيار فكري دينى وقومي دائما ينادى من منطلق الندية والمساواة والحوار المتكافئ, ويرفض بكل جراه واحيانا بغضب منطق الاستعلاء أو الترهيب. ويرى نفسه فى خندق المرابطه دفاعا عن العقيدة و السيادة الوطنية,
وهنى لاننسي او نتناسي الارث و البعد التاريخى من اصالة معظم القبائل الليبية وارتباطها بالعوروبة والدين ومانتج عنه من جهاد فى القرن الماضى...فمنهجية الثورة لم تاتى من فراغ وانما هى استمرار لمنهج الاجداد وثوابتهم,
وهدا ببساطة..لا يرضى…. من يرون انهم سادة هده الدنيا ومن عليها..
فالمستهدف ليس شخص معمر القدافى وانما شخصية معمر القدافى. منهجه..منهج الفاتح العظيم..التى هى... الايمان بالله ونصرة الحق و التى لا تكتمل دون مراعاة مصالح الوطن والامة والدود عنها,
ومن منطلق اخرمعمر القدافى هو احياء لروح اعدائهم عبر التاريخ من هنيبعل..مرور بامثال خالد بن الوليد. وخير الدين بربروسا....حتى عبدالقادر الجزائرى وعمر المختار وعبدالناصر.. وكل من يستند على قواعد ورؤيا قوميه دينيه فكريه ثقافيه تهدد وجودهم القومى الفكرى الدينى الثقافي ,
وبهدا لعله يتضح ان هدا الوطن يواجه هدا العدوان لثلاث قضايا جوهرية وهى نصرة الله..كوننا ليبين..وتبنينا مواقف المرابطين تحت رايتنا الخضراء و حول قيادتنا التاريخية التى هى المانع الممتنع..
لدا
بكل ايمان ويقين: الله
ومن الوجدان: ليبيا
وبكل قناعة وفخر: معمر
والله, ليبيا ومعمر وبسسسسس الى ان يقضى الله امره
لدا. فمن وجهة نظرى... الاسباب تتلخص فى ثلاث محاوروهى: الله ,ليبيا ,معمر…. يلي شرحها بالخطوط العريضة وبعض التفاصيل الدالة…
§ سنة الله فى خلقه
صراع الحق والباطل.. فى سبيل الله واعلاء راية الحق..ضد راية الظلام و غبط الباطل وقد اخد هيئته الحاليه مند فجر الاسلام وهو بين
امة الاسلام..وتقودها ارض العروبة...وامة الكفر والشرك..والتى تحركها..فى هده المرحله الصهيونيه و التطرف المسيحى,
وما نعيشه اليوم هو ملحمه..من ملاحم هدا النظال الخالد ....
وفى اطار هدا الصراع الازلى. ايضا. تتناحر قوى الباطل فيما بينها..والدى يشتد بين الحين والاخر…وهو مايعرفه التاريخ…بصراع الحضارات والامم..
) بينما قوى الخير ابدا لا تتصارع.بل تلتحم وتتاسبق فى الخيرات وان قد تبغى فئه على اخرى من حين الى اخر(
وايضا نحن نعيش اليوم..مرحله من مراحله. تبلورت فى القرن الماضى…
وهو صراع غربي/. شرقى :بين دول غرب اوربا بقيادة امريكا - وما يسمى بحظارة الاطلنطى- التى تسيطر على العالم مند مئتان سنه فقط والقوي العضمى الصاعدة بقيادة الصين وروسيا من الشرق ,
وهدا الصراع - يتمحور على على ما تعتبره الاطراف المتناحره انها مقومات الانتصار والسيادة واهمها :
§ .Geostrategy...والتى تكمن فى السيطرة على المواقع و المناطق التى لها اهمية "جيوستراتيجية"… من النواحى...العسكرية او/و السياسية او/و الاقتصادية;
(.ومن اهم منظريه .. The Grand Chessboard: American Primacy And Its Geostrategic Imperatives .. مستشار الامن القومى السابق Z. Brzezinski.) .
§ الاسواق…. البحث و الاستحوادا و السيطرة عليها لدعم اقتصادها ..ووجودها كقوى فاعله...ومؤثره
§ الموارد الطبيعية واهمها الطاقة..(اطلع على كتاب The Prize, D. Yergin)…, الركيزة الاساسية ليس لعجلة الاقتصاد فحسب..بل...لنمط الحياة..كما نعرفها..مند ما يقارب المئة سنة..
وان كانت هده الوجوه الحقيقيه للصراع ومحاوره الرئيسيه الا ان الدرائع تبتكر حسب الضروف. و.الاطراف...والزمان. اى.. وفق المعطيات والمستجدات,
ففى نهاية القرن التاسع عشر تم التامر على افريقيا واستعمارها تحت ماعرف ب
“Civilization, Commerce, Christianity” .3Cs……
…). ارجو الاطلاع على ...(The Scramble for Africa. by [i]T. Pakenham. [/i]
وفى هدا العصر يتم الصراع تحت تغطية: حقوق انسان.. ديمقراطية..عولمة..اه..(وعلى ليبيا يحل الجديد). لا ننسي اخر الابتكارات...حماية المدنين…
§ ليبيا …. و قدرها الابدىي;
بناء بناء على ماتم سرده ….ولا أريد الاستطراد في التفاصيل يتضح الاتى;
§ ليبيا كونها دوله عربية مسلمة فهى ..طرف فى هدا الصراع…...الى ان.يفور التنور....
§ لليبيا مواردها الطبيعية المؤهوله خاصة من النفط والغاز..
§ موقع و مساحة ليبيا الجغرافيه …..تجعل منها محور هام فى هدا الصراع… من الناحيه "الجيوستراتيجيه"
§ السوق الليبي.... …و الكل يعلم امكانياته ومستقبله من تقدم وازدهار.. وبالاخص اد اخدنا بالاعتبار الاطار الاقليمى والظروف الدولية,
ادا ليبيا محور صراعات .. وهكدا كانت على مدا التاريخ……. بغض النضر عن ارادتها او مواقفها..لاسباب جيوستراتيجة. سياسية.قومية/دينية..واقتصادية..
§ معمر.. ومنهجية الثورة
اولا اشهد الله ان ما سيتم طرحه..هو دون رياء ا/و هراء …ومن العزيزنطلب الهدايا و عليه نتوكل.
ثانيا يجب التنويه على انه ما سيتم التطرق اليه هو من زواية التعامل مع العالم الخارجى..دون التعرض الى مشاكلنا واخفاقاتنا الداخلية خلال مسيرة الثورة وهدا ليس تنكر الى مطالب الاصلاح )والتى بادن الله ساتعرض اليها فى ورقة بعنوان "للماضى مانبي رجوع" او ماشابه( ولكن لان كل شخص عاقل يدرك ان المؤامرة والعدوان لم تكن لتحقيق مطالبنا الوطنية..وان كانت هى الدريعه الاولى.. وانما لمصالحهم هم..
ثالثا ركائز و دلائل منهجية الثورة عديدة وعميقة. ما حققت منه وما لم تحقق خلال اكثر من اربع عقود .نركز هنا على قضيتين اساسيتين وهم الأولي بالاهتمام …لما نحن فى صدده …المنهجية الاقتصادية والسياسية,
سياسة اقتصادية مستقلة…اتخدت قيادة الثورة فى 1969 سياسة اقتصادية داعمة لسيادتها الوطنية;
§ والتى بدات بسياسة التاميم للمؤسسات الاقتصادية فى كل القطعات و خاصة النفط.., والتنمية الداخلية و الاستثمارات فى الخارج والتى كانت ليبيا الرائدة بين الدول العربية و الاسلامية وفى الفترة الاخيرة الرائدة افريقيا ,
§ هده المنهج الوطني المستقلة جعلت ليبيا احدى الدول القليله دوليا التى ليس لها ديون خارجية مع كل الضروف السياسية و الاقتصاديه الصعبة التى مرت بها ……مند اول الثامنيات من القرن الماضى مع بداية المواجه مع امريكا وسقوط اسعار النفط حتى فترة الحصار فى التسعينات… والتى تحولت خلال السنوات الاخيرة بشكل ملحوض الى صناديق سيادية قوية,
§ فى جميع مراحل التنمية و الاستثمار كان دائما القراريصنع فى ليبيا من قبل كوادر ليبية وليس من طرف اجانب ..... و بدون املائات خارجية…
§ هده الارادة الاقتصادية الحره...جليه ايضا فى الفترة الاخيرة... بدا من التعاقدات الاخيرة فى مجال النفط والغاز... و فى سياسة اعادة الهيكله والخصخصة (مع كل سلبياتها)..والخطط الاقتصادية والتنموية - بكل مساوءها - التى تحت الدراسه او التنفيد ….… والتى حرصت على ترسيخ التوزنات بين المؤسسات الاقتصادية,المالية والصناعية الاجنبيه من اجل ان لايحضى اي طرف بحصة الاسد ….
)وبالمقارنة..كل مطلع على تسريبات "ويكيلكس"..يرى جليا كيف تملى القرارات فى اقطاراخرى..من شراء طيارات النقل الجوى. (البحرين,الاردن) الخ (
منهج سياسى مستقل.. المتتبعين للسياسة الخارجية على مدى اكثر من اربع عقود لا يختلفون على الاتى..
§ نجحت الثورة فى اخراج ليبيا من ضل المحور الغربى..بداية من البيان الاول للثورة..واجلاء القواعد..العسكرية..و مرورا بقضايا الامة وحتى مواقفها الاقليمية والدولية… وبالطبع دفعت ثمنه غاليا ومازلت حتى يومنا هدا,
§ هدا المنهج السياسى ينبثق من تيار فكري دينى وقومي دائما ينادى من منطلق الندية والمساواة والحوار المتكافئ, ويرفض بكل جراه واحيانا بغضب منطق الاستعلاء أو الترهيب. ويرى نفسه فى خندق المرابطه دفاعا عن العقيدة و السيادة الوطنية,
وهنى لاننسي او نتناسي الارث و البعد التاريخى من اصالة معظم القبائل الليبية وارتباطها بالعوروبة والدين ومانتج عنه من جهاد فى القرن الماضى...فمنهجية الثورة لم تاتى من فراغ وانما هى استمرار لمنهج الاجداد وثوابتهم,
وهدا ببساطة..لا يرضى…. من يرون انهم سادة هده الدنيا ومن عليها..
فالمستهدف ليس شخص معمر القدافى وانما شخصية معمر القدافى. منهجه..منهج الفاتح العظيم..التى هى... الايمان بالله ونصرة الحق و التى لا تكتمل دون مراعاة مصالح الوطن والامة والدود عنها,
ومن منطلق اخرمعمر القدافى هو احياء لروح اعدائهم عبر التاريخ من هنيبعل..مرور بامثال خالد بن الوليد. وخير الدين بربروسا....حتى عبدالقادر الجزائرى وعمر المختار وعبدالناصر.. وكل من يستند على قواعد ورؤيا قوميه دينيه فكريه ثقافيه تهدد وجودهم القومى الفكرى الدينى الثقافي ,
وبهدا لعله يتضح ان هدا الوطن يواجه هدا العدوان لثلاث قضايا جوهرية وهى نصرة الله..كوننا ليبين..وتبنينا مواقف المرابطين تحت رايتنا الخضراء و حول قيادتنا التاريخية التى هى المانع الممتنع..
لدا
بكل ايمان ويقين: الله
ومن الوجدان: ليبيا
وبكل قناعة وفخر: معمر
والله, ليبيا ومعمر وبسسسسس الى ان يقضى الله امره
Patriot-
- الجنس :
عدد المساهمات : 130
نقاط : 10026
تاريخ التسجيل : 22/05/2011
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 15:09 من طرف علي عبد الله البسامي
» تخاذل أمّة
أمس في 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي