درنة وتنظيم القاعدة

القاعدة في درنة ظاهرة بشكل واضح للعيان اختطاف تعديب قتل هدا جزاء افعالهم والجزاء من جنس العمل

https://youtu.be/mLp42WSURNQ

لا حول ولا قوة الا بالله بهؤلاء المجرمين

هناك كلمة قالها السادات في الإخوان المسلمين والذين هم والقاعدة سواء قال إن هؤلاء الأخوان هم اشر من يمكن ان يعتلي منصة الحكم.

يستطيع أي حاقد في هذه البلاد أن يرمي قادة الثورة الشرعية بأية تهمة يزين له الحقد أن يرميهم بها، ويستطيع أي موتور أو أي مضلل أن يرمينا بسوء التصرف أو الجهل أو بالأنانية وأن يقلب محاسن أعمالنا إلى أضدادها .. ولكن تهمة واحدة لن يستطيع إنسان ما بالغا ما بلغ من الحقد أو الجرأة أو القحة أن يلصقها بنا أو يفتريها علينا .. تلك هى تهمة التنكر لديننا دين الإسلام المتغلغل في دمائنا المتأصل في أعماق نفوسنا وقلوبنا.

ونحن كمسلمين نفهم ديننا على حقيقته وندرك حدود وتعاليمه، نرى الإسلام مجموعة من الفضائل لا يكمل الدين الحق إلا بها جميعا وتنطوي تحت لواء هذه المجموعة من الفضائل، الفدائية والصدق والاستقامة والوطنية والنأي بالوطن عما يفرق كلمة بنيه، ويعرضه لنيران الفتن.

لذا هؤلاء الأوغاد من يسمون نفسهم قاعدة ويتحزبون وينتسبون للدين وجل أهافهم هي مطامع سياسية ويريدون أن ينشؤوا دولة إسلامية على غير القواعد النبيلة التي اسسها الإسلام حتى لا يكاد يسلم منهم أحد يريدون أن يفعلوا ذلك قهرا أنا لست ضد أن تكون ليبيا بلد إسلامي في كل المعايير لكن ليس على طريقة هؤلاء الأوغاد عليهم من الله ما يستحقون إنظروا إلى أعمالهم ونتائج أعمالهم نسأل الله أن ينتقم منهم إنه ولي ذلك والقادر عليه

Zico كتب:هناك كلمة قالها السادات في الإخوان المسلمين والذين هم والقاعدة سواء قال إن هؤلاء الأخوان هم اشر من يمكن ان يعتلي منصة الحكم.

يستطيع أي حاقد في هذه البلاد أن يرمي قادة الثورة الشرعية بأية تهمة يزين له الحقد أن يرميهم بها، ويستطيع أي موتور أو أي مضلل أن يرمينا بسوء التصرف أو الجهل أو بالأنانية وأن يقلب محاسن أعمالنا إلى أضدادها .. ولكن تهمة واحدة لن يستطيع إنسان ما بالغا ما بلغ من الحقد أو الجرأة أو القحة أن يلصقها بنا أو يفتريها علينا .. تلك هى تهمة التنكر لديننا دين الإسلام المتغلغل في دمائنا المتأصل في أعماق نفوسنا وقلوبنا.

ونحن كمسلمين نفهم ديننا على حقيقته وندرك حدود وتعاليمه، نرى الإسلام مجموعة من الفضائل لا يكمل الدين الحق إلا بها جميعا وتنطوي تحت لواء هذه المجموعة من الفضائل، الفدائية والصدق والاستقامة والوطنية والنأي بالوطن عما يفرق كلمة بنيه، ويعرضه لنيران الفتن.

لذا هؤلاء الأوغاد من يسمون نفسهم قاعدة ويتحزبون وينتسبون للدين وجل أهافهم هي مطامع سياسية ويريدون أن ينشؤوا دولة إسلامية على غير القواعد النبيلة التي اسسها الإسلام حتى لا يكاد يسلم منهم أحد يريدون أن يفعلوا ذلك قهرا أنا لست ضد أن تكون ليبيا بلد إسلامي في كل المعايير لكن ليس على طريقة هؤلاء الأوغاد عليهم من الله ما يستحقون إنظروا إلى أعمالهم ونتائج أعمالهم نسأل الله أن ينتقم منهم إنه ولي ذلك والقادر عليه

بارك الله فيك كفيت ووفيت

[quote="السهم الناري"]لا حول ولا قوة الا بالله بهؤلاء المجرمين[/quote