تحية كبيرة لجرحي الثوار .....................ناسف علي عنوان الموضوع

من طرف عادل الإثنين 9 أبريل - 14:45

تحية للجردان قصدي
اخوتى اعرف ان العنوان مستفز ولكن هذه حقيقة يجب الاعتراف بها
جرحى مايسمى بالثوار الذين ارسلو للخارج الى دول عربية وغربية
قدمو لنا خدمة يشكرون عليها وكل ما قامو ويقومون به من ذهاب للملاهى الليلية
والحانات وتناول الخمور واثارة المشاكل
ودخول فى معارك مع الشرطة وايضا التهجم على السفارات
والكثير الكثير هذا اكبر دليل انهم ليسو كما روجت لهم
القنوات العميلة انهم محررى ليبيا والباحثين عن الديمقراطية
او تم ظلمهم من قبل الشهيد باذن الله القائد القذافى بل اثبتو
للعالم بغبائهم وجهلهم وما فعلوه فى الدول ان القائد كان
على حق عندما وصفهم على انهم مزيج من الارهابيين
ومتناولى المخدرات والحبوب وانهم لا يمثلون الشعب الليبى...
اشكرهم لانهم اظهرو للشعوب الحقيقة التى زيفتها القنوات العميلة
العربية والغربية.... اشكرهم لان العالم والشعوب العربية والغربية تاكدت
ان انصار الشرعية هم الافضل وهم خير ممثل للشعب الليبى
الاصيل ...اشكرهم ان وضحو للعالم ان ماحدث فى ليبيا كارثة
وليست ثورة ولا يمكن لمثل هولاء الجهلة الضالين ان يقودو
ثورة هل بعد كل ماقدموه لنا لا نشكرهم
منقول

ماتشكر نين تعشر وبعد العشره تبان الناس

من طرف ام سيف الإثنين 9 أبريل - 14:55

ولد ورشفانة كتب: ماتشكر نين تعشر وبعد العشره تبان الناس

من طرف ???? الإثنين 9 أبريل - 15:01

إن شاءالله يحرقون مدن هذه الدول التي وقفت معاهم وساندتهم لضرب ليبيا وحتى تعرف شعوب هذه الدول ان ما اقدمت عليه دولهم هذه نتيجته

من طرف Zico الإثنين 9 أبريل - 18:20

على الرغم من أن ذلك لا يسعدني حقيقة لكن هذا بما كسبت إيديهم
إن شاءالله يحرقون مدن هذه الدول التي وقفت معاهم وساندتهم لضرب ليبيا وحتى تعرف شعوب هذه الدول ان ما اقدمت عليه دولهم هذه نتيجته

ذيل الكلب الاعوج لو وضعته في قالب لتقويمه يبقى اعوجا ، سرعان ما ادرك العالم اعوجاج وفساد هؤلاء السفهاء والذين ساندوهم في الداخل والخارج من العقلاء لانهم عرر بهم هم في حيرة من امرهم
لقد فضح الله الجرذان واعز القائد وجنوده الشهداء الابرار

من طرف teto الإثنين 9 أبريل - 18:39

عليهم من الله ما يستحقون وجوه الكشفة

من طرف brokenpen82 الإثنين 9 أبريل - 19:24

أساؤوا لليبيا و أساؤوا لاسمها

لكنهم خدموا القائد خدمة جليلة بتعرية أنفسهم أمام العالم...و هذا عشمنا في الجرذان. الحقد الأسود أعمى عقولهم فباتوا لا يدركون أنهم يغمسون أنفسهم أكثر و أكثر في الوحل كلما زاد حقدهم و تكبيرهم الصادر من الالسنة المنافقة و القلوب السوداء.

اليوم فى تلفزيون مصراتة يتكلمون من تركيا ويقولون أن الاتراك يعاملوننا مثل الحيوانات والمسئول عن الجرحى مسكر تلفونه ولا يرد عليهم وقاعدين بلا فلوس وحالهم لو لم يقتلوا ويحيبوا الناتو لاخوانهم لقلت قطعولى قلبى

حسبنا الله ونعم الوكيل