بتأكيد اكبر : اذا تكلم عزة ابراهيم فانصتوا

الله المستعان هم يخططون والخونة اذيالهم ينفذون لعنة الله عليهم الى يوم الدين

مقال متناقض وتحليل غير صحيح . لقد كان عزة إبراهيم فعلا قائدا للمقاومة ضد الاحتلال الأمريكي للعراق أما الآن وهو يتكلم كما تقول الأنباء من دولة خليجية تدور في الفلك الأمريكي ويدعي محاربة أمريكا ويصف النظام السوري المقاوم والممانع لإسرائيل والذي تضغط أمريكا وأذنابها بكل قوة لإسقاطه لولا صمود الشعب السوري والفيتو الروسي الصيني يصفه بالعميل فهذا يدعو للشك والريبة. والأمر واضح فالنظام العراقي والإيراني وحزب الله يقفون مع سوريا ضد أمريكا وحلفاءها وأذنابها وهذا واضح من رفض نوري المالكي دعم أوباما في مخططه للتضييق على الشعب السوري بحجة إسقاط النظام حينما أحرجه بالقول بأنه ليس من سياسة العراق المساعدة في تغيير الأنظمة بالقوة وذلك في زيارته الرسمية لواشنطن قبل عدة أشهر. حينها انقلبت أمريكا على النظام العراقي بحجة أنه موال لإيران وتغاضت عن عودة البعث للسلطة وأصدرت أوامرها لحكومات الخليج بدعم الدوري وأمثاله.لن أصدق أبدا أن إيران وأمريكا متفقتان من وراء الستار ومعهما حزب الله الذي أذاق إسرائيل الويلات في حرب 2006 ولن أصدق أن من يمتدح حكام الخليج المستعبدين من أمريكا هو مقاوم ضد أمريكا. إيران دولة ذات أطماع فارسية صحيح . تعادي أهل السنة صحيح. لكن أن تكون هي وإسرائيل وأمريكا متفقون فهذا كلام أطفال. إيران استدرجت أمريكا إلى المستنقع العراقي عن طريق أتباعها من الطائفة الشيعية في الخارج حتى تسقط نظام الرئيس الراحل صدام حسين الذي كان عقبة أمام النفوذ الإيراني في العراق وفعلا غزت أمريكا العراق بدعم مالي ولوجستي من حكومات الخليج الغبية التي كان نظام الرئيس الراحل صدام حسين يمثل عقبة أمامها وبعد أن تورطت أمريكا وبدأت المقاومة العراقية في التصدي للقوات الأمريكية وتدميرها وإلحاق الخسائر بها تغلغل النفوذ الإيراني في العراق وأصبحت إيران شبه مسيطرة على المشهد السياسي العراقي وبعد انسحاب الجيوش الأمريكية من العراق أصبح هناك تحالف واسع يضم روسيا الصين إيران العراق سوريا حزب الله ضد الولايات المتحدة وحلفاءها وأتباعها.

ايران هي عدوة لنا والزمن كفيل بأن يظهرها على حقيقتها من انها وامريكا متفقتان على كل شيء وتشرفان على السيناريو

ومشروع نزع الصفة العربية عن أوطاننا قد بدأ مبكرا حسب النقاط المختصرة الآتية : 1- إحياء النعرات العرقية والاثنية (الكردية - الأمازيغية- الزنجية - والآن البلقانية الشركسية)== 2- ـتغييرالبنية الديموغرافية اي إذابة الجنس العربي في اكثرية وافدة كما يحدث في الدويلات القزمية في الخليج حيث اصبحت نسبة السكان الاصليين أقل من 20% == 3- تحريك الطوارق والتبو والتلويح باقامة دول مستقلة لهم في جنوب ليبيا وجنوب الجزائر ومايعرف بدول الساحل جنوب الصحراء== 4- إذكاء الفتن المذهبية وإطلاق يد إيران في العراق ودول الخليج الى شمال شرق السعودية لسيطرة الشيعه الذين يجاهرون بالولاء ( لقم) قبل بلدانهم --- والصومال والسودان وتحريك الفتنة الطائفية في مصر خيردليل . والقادم أسوأ إن لم يتدارك العرب امرهم ويسعون الى بناء كيان موحد قوي ينقذ ماتبقى لهم من هذا الوطن المطموع فيه والمتكالب عليه من كل حدب وصوب وابتعدوا عن حياة النعـــــــــــــــــــــــام

اذا بين الانسان رأيه بوضوح وبموضوعية وباحترام تعرض للتجريح والاساءة وفق نظرية اذا لم تكن معي فأنت ضدي.

يارب احفظ الدول العربية من الخونة والاعداء

reader كتب:مقال متناقض وتحليل غير صحيح . لقد كان عزة إبراهيم فعلا قائدا للمقاومة ضد الاحتلال الأمريكي للعراق أما الآن وهو يتكلم كما تقول الأنباء من دولة خليجية تدور في الفلك الأمريكي ويدعي محاربة أمريكا ويصف النظام السوري المقاوم والممانع لإسرائيل والذي تضغط أمريكا وأذنابها بكل قوة لإسقاطه لولا صمود الشعب السوري والفيتو الروسي الصيني يصفه بالعميل فهذا يدعو للشك والريبة. والأمر واضح فالنظام العراقي والإيراني وحزب الله يقفون مع سوريا ضد أمريكا وحلفاءها وأذنابها وهذا واضح من رفض نوري المالكي دعم أوباما في مخططه للتضييق على الشعب السوري بحجة إسقاط النظام حينما أحرجه بالقول بأنه ليس من سياسة العراق المساعدة في تغيير الأنظمة بالقوة وذلك في زيارته الرسمية لواشنطن قبل عدة أشهر. حينها انقلبت أمريكا على النظام العراقي بحجة أنه موال لإيران وتغاضت عن عودة البعث للسلطة وأصدرت أوامرها لحكومات الخليج بدعم الدوري وأمثاله.لن أصدق أبدا أن إيران وأمريكا متفقتان من وراء الستار ومعهما حزب الله الذي أذاق إسرائيل الويلات في حرب 2006 ولن أصدق أن من يمتدح حكام الخليج المستعبدين من أمريكا هو مقاوم ضد أمريكا. إيران دولة ذات أطماع فارسية صحيح . تعادي أهل السنة صحيح. لكن أن تكون هي وإسرائيل وأمريكا متفقون فهذا كلام أطفال. إيران استدرجت أمريكا إلى المستنقع العراقي عن طريق أتباعها من الطائفة الشيعية في الخارج حتى تسقط نظام الرئيس الراحل صدام حسين الذي كان عقبة أمام النفوذ الإيراني في العراق وفعلا غزت أمريكا العراق بدعم مالي ولوجستي من حكومات الخليج الغبية التي كان نظام الرئيس الراحل صدام حسين يمثل عقبة أمامها وبعد أن تورطت أمريكا وبدأت المقاومة العراقية في التصدي للقوات الأمريكية وتدميرها وإلحاق الخسائر بها تغلغل النفوذ الإيراني في العراق وأصبحت إيران شبه مسيطرة على المشهد السياسي العراقي وبعد انسحاب الجيوش الأمريكية من العراق أصبح هناك تحالف واسع يضم روسيا الصين إيران العراق سوريا حزب الله ضد الولايات المتحدة وحلفاءها وأتباعها.

للأسف لا زال يوجد من يصدق وسائل الاعلام المغرضه التي اسقطت دولا قبل ان تسقط