عند الفتنةالزم بيتك

بسمم اللة الرخمن الرحيم

وصلى اللة على عبدة ورسولة محمد ابن عبداللة وعلى المرسلين الاجمعين السلام وعلى الملائكة الكرام السلام

انا اعتقد ان المشكلة تكمن في ان هذا الامرلم يمر على اليبيين الموممنين والبسطاء من قبل الامر غريب عليهم وغير مصدقين ومذهولين من الذي حدث ولكني احب اوكد ان الامر يمكن ان يحدث في اي بلد عربي وبقساوة وهول ما حدث في ليبيا لقد ضج العربي من العربي العربي عدو العربي لاجدال في هذا الامر مصداق لقول اللة سبحانة وتعالى(واذكروا اذ كنتم اعداء فالف بين قلوبكم فاصبحتم بنعمتة اخوان) نعمة الاسلام اذا تمكنت من القلوب وانا كونى عربي اعرف هذا الشعور جيدا عدوي هو العربي لان حجم التنافس مذهل قد يقبل العربي ان يسودة اي كان فلا غضاضة في ذلك الا ان يسودة عربي كارثة ما بين جوانحة وقد يتحالف معا الشيطان لقهر عدوة اخوة هولاء هم العرب على مر التاريخ امة البداوة والتخلف والحروب لا لاجل شي فقط للحرب وجاء الاسلام العظيم ليجعل من هولاء الناس سادة العالم بفضل الاسلام لاغير اليوم لايوجد اسلام يوجد استسلام للمال والمصالح الضيقة الحقيرة تذكروا الاندلس ما حدث في ليبيا كان قد حدث في الاندلس جنة الدنيا لايبالي اي امير من امراء الطوائف ان يستعين بعدو الاسلام وعدوة التقليدي للنيل من عدوة المفضل دوما العربي افي الشط الاخر تقلبات السياسة تعني تقلبات النفوس وازهاق ارواح الابرياء اي فهم لدين الاسلام عقيم عند الفتنة الزم بيتك صح اذا صح

ولكن ان يتحالف انسان يدعي الاسلام معا من يريد تدمير الاسلام والسلام والامن وقتل الابرياء بحجة الحرية فلا ينطبق علية تلك المقولة

منذ متى استطاع المفسدين في الارض ان يمكن لهم اللة ذلك لايمكن ان يستمروا في ذلك

تابى الرماح اذا تجمعن تكسرا واذا تفرقن تكسرنا احدا هولاء اللصوص ليسوا قدرا وان احب ان اقول لاحرار ليبيا

يمكن وباذن اللة سبحانة وتعالى هزيمتهم

تراصوا وابحثوا عن قائد اكرر امر الاحماع على قائد امر في غاية الاهمية و

قوموا بتاسيس جماعات مجاهدة تكر وتفر وتضرب ضربا يان يفجع قلوب الجبناء

الغريب ان بوشنة لم يقتل حتى الان شي عجيب

والنصر لنا باذن الرحمن الرحيم

شكرا اخى موضوع متميز

موضوع رائع مشكور لطرحه
فعلا لقد قمنا بهذا الشئ فلم نكن ممن انجر وراء سرب الخيانة
ففي بداية الأحداث لزمنا بيوتنا ابتعادا عن الفتنة ولكن لم نتجاهل ما كان يحدث
فقد شاهدنا القنوات العميلة وما كانت تتناقله ولكننا حكمنا عقولنا وفي غياب قنواتنا الايام الأولى بحثنا عن الحقيقة من خلال اتصالاتنا على أرض الواقع
وكشفت حينها المؤامرة ولزمنا بيوتنا
ولكن حين استفحل الأمر ووصل إلى حد التدخل الأجنبي وجب التحرك للدفاع عن الوطن
ونصيحة للأخوة العرب الذين لم تطلهم يد المؤامرة بأن لا يتبعو الفتنة وتيلزمو بيوتهم