هل خدمت الثورات العربية القضية الفلسطينية ؟
+2
رجال الظرف الحالي
بنت الدزاير
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
هل خدمت الثورات العربية القضية الفلسطينية ؟
في كل مرحلة تاريخية تمر بها الأمة العربية و من أجل معرفة موقعنا من الإعرابو من أجل تبين الخيط الأبيض من الأسود لابد علينا من من طرح السؤال التالي : هل هدهالمرحلة تصب في صالح قضيتنا الأولى القضية الفلسطينية أم لا ؟ ببساطة اليوم السؤال
هو : هل خدم ما أصبح يطلق عليه بالربيع العربي يخدم قضيتنا الجوهرية قضية فلسطين لا ؟ للإجابة على هدا السؤال لابد لنا من العودة بداكرتنا لسنوات الستينات و السبعينات التى شهدت فيها الدول العربية بدايات إستقلالها و محاولة إطلاق عجلة التنمية فيها
.. و برغم الضعف العربي أنداك الدى أدى إلى نكبة العرب عام1967 إلا أن تواجدنا في زمن الزعماء العمالقة أمثال جمال عبد الناصر و هوارى بومدين و معمر القدافي و حافظ الأسد و الملك فيصل ... حال دون إنهيار الأمة العربية من أول ضربة قاسية تتلقاها على يد الكيان الصهيونى و بالتالي إعلان الإستسلام المسبق . بل بالعكس من ذلك شاهدنا إعلان اللاآت الثلاثة في إجتماع الخرطوم للجامعة العربية مستفيدة من الحرب الباردة أنداك .. و لكن الأهم مستفيدة من وجود وحدة قومية عربية .. فلا خيانة و لا تواطؤ و لا عمالة للأجنبي و لاطعن العربي لأخيه العربي من الخلف ( بإستثناء الملك الأردنى السابق الدى لعب دور المخبر الصغير الدى لم يستطع حتى الإضرار باللحمة العربية في مواجهة الكيان الصهيونى ) .و لم تكن تتواجد دمى تحركها المصالح الغربية من خلف الستار و لا ثور أبيض يدبح و ثور أسود يتفرح و لم يكن أبدا الظرف مواتيا مثلا لغزو العراق بالطريقة التى صرنا نعرفها .. و لم تكن مماليك الخليج تشكل خطرا على الوحدة الجغرافية للوطن العربي كما هو حاصل اليوم و لم تكن قطر تكاد تشاهد من على الخارطة العربية فما بالك الدولية و لم تستطع لا تركيا و لا إيران أن تفرض منطقها الإقليمى على العرب برغم الدعم الغربي لكلاهما.. هدا العامل ( عامل الوحدة ) أوجد لنا إنتصار أكتوبر الخالد الدى أرخ للتعاون العسكرى و الإقتصادى و السياسي العربي العربي حيث قضى على أكدوبة الجيش الإسرائيلي الدى لا يهزم ـ بغض النظر عن نتيجة الحرب ـ الكل كان يلتزم بما يصدره الزعماء العرب .. لأنالوحدة في حد داتها تعتبر قوة مانعة و دافعة نحو تأكيد تواجدنا العربي
[b]البعض حاول ضرب فكرة القومية العربية من خلال الفكر الإسلامى في حين كلاهما كانا يكملان بعضهما البعض ، لأن الوحدة العربية هي أساس للوحدة الإسلامية .. ثم دخلنا في دوامة الصراع القومى و الإسلامي و زاد الطين بلة نجاح الغرب من خلال الكيان السرطانى المزروع في قلب الأمة العربية من فرض منطقالقوة أمام إتساع الهوة بين العرب ( لأن قوة عدونا تكمن في ضعفنا أولا و أخيرا ) إلى أن وصلنا إلى المرحلة المتردية بفعل تراكمات سابقة كانت أبرزها حرب الخليج
بمعنى أخر : العرب في الستينات و السبعينات و برغم وحدتهم السياسية و الجغرافية لم يستطيعوا تحرير فلسطين فمادا عن عرب اليوم الدى تقسم فيه بلدانهم ( السودان ) و تحتل و تتقسم طائفيا بلدان ( العراق ) و تنشر الفوضى الخلاقة في بلدان ( الصومال و
ليبيا و سوريا ) و تغرق بلدان أخرى في اللأمن و اللا إستقرار ( مصر تونس و اليمن ) .. و القائمة ماتزال مفتوحة .. مادا عنهم اليوم ؟ وسط نفاق و عمالة البعض و خيانة و تواطؤا البعض الأخر ..؟
ليبيا و سوريا ) و تغرق بلدان أخرى في اللأمن و اللا إستقرار ( مصر تونس و اليمن ) .. و القائمة ماتزال مفتوحة .. مادا عنهم اليوم ؟ وسط نفاق و عمالة البعض و خيانة و تواطؤا البعض الأخر ..؟
هذا يدعونا لإعادة طرح السؤال السابق : هل ما حدث و يحدث اليوم في عالمنا العربي من فوضى و تقسيم المقسم و خارطة سايس بيكو جديدة لشرق أوسط جديد يصب في صالح خدمة القضية الفلسطينية ؟
لأن هنالك محاولة جادةلتفتيت المنطقة على أسس عرقية وطائفيةودينية إلى ما بين 54 و 56 دويلة متناحرة.. كل هذا من أجل إعادة العالم والمنطقة إلى مفهوم الاستعباد والاستعمار القاسي والناعم عبر سياسة التحالفات باستخدام القوة الناعمة والذكية واستخدام القوة أو التلويح بها أو عبر فرض القوة من خلال طرف ثالث "الحرب بالوكالة"، والاتكاء على حرب الأشباح، وممارسة الاحتواء المزدوج .. وقد شهد الجميع كيف تم فتح الأسواق بالقوة ، وتركيز احتكار النفط والغاز، وترويج واسع لسوق السلاح، وصناعة الإرهاب وتجارة الأمن والمرتزقة في دول العالم الثالث حصرا و العالم العربي أكثر تحديدا .. و ذلك من أجل خلق صراع بين المسلمين عموديا إلى سنة وشيعة وأفقيا قبائل و طوائف حيث يتم التتلاعب بهم كجزء من إستراتيجية أكبر من أن يفهمها الأغبياء الدين يصفقون اليوم لما سمي بربيع الثورات العربية
و بالتالى فإن السؤال الثانى الدى يفرض نفسه في الطرح يقول : ألا يمكن إعتبار ما حدث و يحدث في العالم العربي ماهو إلا سيناريو مفبرك و معد سلفا ليزيد القضية الفلسطينية تعقيدا ؟ و تحرير فلسطين بعدا ؟ و العرب تخلفا و تقهقرا و تشتتا و تفرقا و تقسما ؟؟؟
الحقيقة واضحة للعيان: فمن أجل شرق أوسط جديد لابد أن يتحالف الغرب وعلى رأسهم الوم أ مع الإسلاميين الجدد الدين كانت تحاربهم في السابق تتحالف معهم بفرعيهما الإخوانى والجهادى تحت مظلة الأخ الكبير رجب طيب أوردوغان ( لأن ما بعد العداوة إلا حب ) و بتمويل و هنا نفتح قوس لنتحدث عن .. حيث شاهدنا كيف أن القاعدة التى قيل لنا أنها العدو الأول للغرب تقاتل الى جانب القوات الخاصة الغربية الكافرة وتحت إمارة النيتو الكافر في ليبيا ضد المسلمين و حتى في سوريا مما يعنى أن هده ( القاعدة
) تظهر و تختفى كلما إحتاج الغرب لها .. بعد كل هذا لابد من مكافئة الإسلاميين الجدد بالوصول لسدة الحكم لكن تحت بند شرطين أساسين : أولهما هو عدم المساس بأمن إسرائيل و ثانيهما هو مواصلة خدمة المصالح الغربية في المنطقة
العربية و لقد لاحظنا ذلك جليا من خلال مواقف الإسلاميين خاصة مواقف الإسلاميين في تونس و مصر المؤيدة لحلف الناتو الكافر في حربه المعلنة ضد بلد عربي مسلم و جار ( و لا داع لإعادة إجترار أكدوبة القدافي يقتل في شعبه ) لأن الغبي صار يعلم أن هدف الحرب في ليبيا هو تقسيم كعكة السم بين دول عصابة الناتو .. و بعد نجاح الخطة لاباس من الشعوب المقهورة أن تشارك بسداجتها المعهودة في اللعبة على طريقة ( الشعب يريد ... ) على أن تبقي دائما هذه الشعوب مع الغالب و دائما هي شعوب مفعول بها لا فاعلة إلى أن يقدر الله أمرا كان مقضيا ..؟
) تظهر و تختفى كلما إحتاج الغرب لها .. بعد كل هذا لابد من مكافئة الإسلاميين الجدد بالوصول لسدة الحكم لكن تحت بند شرطين أساسين : أولهما هو عدم المساس بأمن إسرائيل و ثانيهما هو مواصلة خدمة المصالح الغربية في المنطقة
العربية و لقد لاحظنا ذلك جليا من خلال مواقف الإسلاميين خاصة مواقف الإسلاميين في تونس و مصر المؤيدة لحلف الناتو الكافر في حربه المعلنة ضد بلد عربي مسلم و جار ( و لا داع لإعادة إجترار أكدوبة القدافي يقتل في شعبه ) لأن الغبي صار يعلم أن هدف الحرب في ليبيا هو تقسيم كعكة السم بين دول عصابة الناتو .. و بعد نجاح الخطة لاباس من الشعوب المقهورة أن تشارك بسداجتها المعهودة في اللعبة على طريقة ( الشعب يريد ... ) على أن تبقي دائما هذه الشعوب مع الغالب و دائما هي شعوب مفعول بها لا فاعلة إلى أن يقدر الله أمرا كان مقضيا ..؟
و الملاحظ أن المبادرة العربية أو لنقل المبادرة الخليجية التى وضعت على الطاولة ماتزال تمثل إستراتيجية عربية لا شريك لها في غياب بلدان القوة العربية ( مصر و العراق و الجزائر و سوريا و ليبيا ) ..و في الوقت الدى نجد فيه الفلسطنيون يشحدون من العرب حق الخدمات الإجتماعية في فلسطين المحتلة نجد دول الخليج النفطية تغدق على الخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .في كل من ليبيا و سوريا المليارات من الدولارات .. و في الوقت الدى لا تجد فيه المقاومة الفلسطينية قطعة سلاح واحدة تدافع فيها عن كيانها و وجودها و شرف العرب الضائع نجد دول الخليج تسلح في الخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .الليبية ( سابقا ) و السورية ( حاليا ) بأحدث الوسائل و التقنيات .. هذا يدعونا مرة أخرى لإعادة طرح السؤال الأول و الدى يبقى جوابه محددا في حقيقة المؤامرة .. ما الدى نفد منها و من الدى بقي لتنفيدهو ما الدى نستطيع فعله حيالها ؟؟؟
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
قال الله تعالي : (وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُون )
صدق الله العظيم
بنت الدزاير-
- الجنس :
عدد المساهمات : 630
نقاط : 10821
تاريخ التسجيل : 19/01/2012
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا: 69
حقيقة الثورات العربيه
الثورات العربيه او العبريه خلقت لاجهاض القضيه الفسطينيه الموؤوده عربيا واقليميا من خلال العرب والعجم وتمزيقها الى قطع صغيره ولانهائها والمحصله من الثورات العربيه او الربيع العربي هي اعلان دوله اسرائيل من النيل للفرات وهدا الكلام صادر عن شخص له عراقه واصاله ممتده من جدور القوميه العربيه واكده الخنزير مهندس الثوارات العربيه بيرنالد ليفى وهده هيا حقيقه التورات العربيه .............الملازم بركان
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
رجال الظرف الحالي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1037
نقاط : 11606
تاريخ التسجيل : 18/09/2011
بطاقة الشخصية
زنقتنا: 69
رد: هل خدمت الثورات العربية القضية الفلسطينية ؟
دمرت الامة العربية والهتهم عن القضية القضية الفلسطينية وخدمت الاحتلال الصهيوني
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
طرابلس عاصمة الجماهيرية
ام سيف-
- الجنس :
عدد المساهمات : 6556
نقاط : 19832
تاريخ التسجيل : 05/08/2011
رد: هل خدمت الثورات العربية القضية الفلسطينية ؟
و أنا اتفق مع كل كلمة جاءت في هذا المقال، و لكي يحافظ حكام الخليج على عروشهم و ملكهم، فهم مستعدون للتضحية بشعوبهم و بيع شرفهم و التخلي عن قضايا الشرف و الصعود على جماجم العرب و الاتبطاح لأعداء العروبة و الاسلام.
و الشعوب العربية تساهم بالأمر بسلبيتها و تخليها عن دينها و عروبتها و نسيان تاريخها المشرف الذي شهد عليه الزمن مدة 800 سنة.
الله المستعان.
و الشعوب العربية تساهم بالأمر بسلبيتها و تخليها عن دينها و عروبتها و نسيان تاريخها المشرف الذي شهد عليه الزمن مدة 800 سنة.
الله المستعان.
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
ليبيا خضراء غصباً عن الكل
brokenpen82-
- الجنس :
عدد المساهمات : 5045
نقاط : 17012
تاريخ التسجيل : 08/04/2011
. :
. :
رد: هل خدمت الثورات العربية القضية الفلسطينية ؟
الثورات العربية خدمت إسرائيل!!!
الإقتصاد الإسرائيلي يحطم أرقام قياسية لا سابق لها في كل المجالات، السياحية والتصدير والصناعة والزراعة!!
أي مواطن إسرائيلي يتوجه بالشكر الجزيل إلى كل من يسمي نفسه ثائراً، ويقول له: شكراً جزيلاً لك أيها المغفل!!!!
الإقتصاد الإسرائيلي يحطم أرقام قياسية لا سابق لها في كل المجالات، السياحية والتصدير والصناعة والزراعة!!
أي مواطن إسرائيلي يتوجه بالشكر الجزيل إلى كل من يسمي نفسه ثائراً، ويقول له: شكراً جزيلاً لك أيها المغفل!!!!
samir-
- الجنس :
عدد المساهمات : 148
نقاط : 9804
تاريخ التسجيل : 20/09/2011
رد: هل خدمت الثورات العربية القضية الفلسطينية ؟
الشعوب العربية تساهم بالأمر بسلبيتها و تخليها عن دينها و عروبتها و نسيان تاريخها المشرف الذي شهد عليه الزمن مدة 800 سنة.
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
ليبيا التحدى- .
- الجنس :
عدد المساهمات : 19246
نقاط : 33561
تاريخ التسجيل : 16/09/2011
. :
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا:
مواضيع مماثلة
» الثورات العربية ما لها وما عليها
» البنتاجون يصنع برنامج مكلف للغاية من اجل نشطاء الثورات العربية هل عرفتم من يقف خلف الثورات ولماذا ؟
» مساعٍ سعودية لتصفية القضية الفلسطينية
» الإندبندنت: حرب إسرائيل ضد إيران (خدعة القرن) لتهميش القضية الفلسطينية
» من "الحرب على الإرهاب" الى "ربيع الثورات العربية"
» البنتاجون يصنع برنامج مكلف للغاية من اجل نشطاء الثورات العربية هل عرفتم من يقف خلف الثورات ولماذا ؟
» مساعٍ سعودية لتصفية القضية الفلسطينية
» الإندبندنت: حرب إسرائيل ضد إيران (خدعة القرن) لتهميش القضية الفلسطينية
» من "الحرب على الإرهاب" الى "ربيع الثورات العربية"
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي