عذرا... لقد صرت جرذا.

في ليلة ليست ككل
الليالي الرياح تمطر و الأمطار تعصف و البرق يرعد و الرعد يبرق و الظلمة كانت
شديدة بسبب ضياء القمر و النت كانت قد هجرتني منذ ساعات و الشوق زاد حدة لزيارة
احبابي في المنتديات و المواقع الاجتماعية لأعرف آخر أخبار الجماهيرية و أمام هذا
الوضع غير العادي رجعت الى موضوع كنت قد نقلته و حفظته لأحد منظري الجرذان لأرد
عليه و بينما انا اقرأ استغل الشيطان تشويش الطبيعة و النت و بدأ يوسوس لي فأصبحت
كلما ازيد في القراءة اسأل و لماذا لا يكون هذا المخلوق صادقا و انا خاطئا و ما إن
انتهيت من القراءة حتى تأثرت به و أمنت بمبرراته و صدّقت اتهاماته و الخلاصة حملت
فكره و تجرذنت.

النت لم يرجع و
الطبيعة ازدادت اضطرابا و الفكر الجرذاني بدأ رأسي بتحميله بسرعة تدفق فائقة فرجعت
فراشي و أنا أقلب صفحاته و احاول استوعب كلماته فوجدته مصنفا بين فكر ديني بحت و
فكر مدني يستند إلى النسق الاجتماعي الغربي و التقسيم العلماني للحياة المسيحية
لأنّ ديننا لا يفرق بين الدين و الحياة لأنهما لا يتجزءان فالجرذان قدموا مبررات و
مزاعم دينية اتهموا بها القائد الشهيد مباشرة و هي معروفة لدى الجميع و لكني اقف
عند أخطرها و هي التكفير و قدموا لذلك تبريرات لهذا التبرير.

في التبريرات
المدنية قدم الجرذان كل الاتهامات و المزاعم التي وجدت على الأرض و التي تعني تمس
القائد عليه رحمة الله و أخرى الحكومة و النظام ككل مثل الدكتاتورية و الظلم و
غياب العدل و التجهيل المنظم و غياب التنمية و نقص العمل و السكن و التطبيب و سرقة
الأموال الليبية و التوريث و مظالم أخرى تعرض لها بعض القوم في ظل الحكم الجماهيري
و طبعا الكثير من الأقوال و التهم التي لا حصر لها.

بقى عليّ الوضع هكذا
و انا اتقلب في فراشي و الصداع يمنع عني النّوم و حتى مجرد التفكير فقلت إني ربما
اهتديت الى الحقيقة و على الأقل إن لم اساند الثوار كما ساندهم العرب و العجم
بالطائرات و القنابل فسأنسحب كليّا من المأزق الذي انا فيه بتواطئي مع انصار ليبيا
الخضراء أو الذين تحررت ليبيا منهم بسبب هؤلاء الثوار ثم احيانا اسرد ما كنت اقدمه
من دحض لتلك المزاعم و التبريرات فلا اقتنع لأنه ربما اصبحت ليّ مناعة بسبب ذلك
الموضوع الذي قرأته.

المهم حالي اصبحت
يرثى له حتى سمعت مؤذن يقول الصلاة خير من النّوم فقلت يجب ان اقوم لأننا نحن
الثوار قمنا بثورة اسلامية من الحرية و الديمقراطية و العلمانية و بالتالي كمجاهد
يجب عليّ أن أكون قدوة في المحافظة على الصلوات و كيف لا و من سبقني الى الجبهة
كان يقتل و هو يكبر و يهلل ثم يوقف آلة القتل ليصلي بجانبها ملتحفا علم الحرية و
العدالة و المساواة بألوانه الثلاث الازرق و الأبيض و الأحمر لأنّه أصلا اختار
العدد ثلاثة تيمنا بالتثليث الصليبي فقمت للصلاة و كانت العاصفة قد هدأت و السيول
انجرفت و السحب غادرت فقلت في نفسي هذا دليل الخير في تجرذني أنّ الله منّ على
بلدي بأمطار غزيرة و مياه وفيرة تغسل القلوب و لكنّي بصراحة خفت ان تنبت تلك
الحشيش الأخضر فتمنيت ان تخزن فقط في البحر كالعادة.

أثناء الوضوء و
بمجرد الاستعادة بالله من الشيطان الرجيم لمست الماء حتى صعقني شيء في مخي فرجعت
مسرعا الى مكاني و الدهشة تنتابني و قلت في نفسي هل كنت في واقع أم خيال و هل انا
فكرت صح أم كان هذيان فذهبت الى الحاسوب فوجدت فعلا الموضوع المشئوم للجرذ المذموم
فتحيّرت و قلت هل صبئت ام جننت أم مسني شيء من الشيطان فكيف اتجرذن و اترك الاحباب
و الخلاّن و اترك ليبيا و الإسلام و اجاهد تحت راية فرنسا و الأمريكان...

نتيجة هذا الهذيان
قلت سأعيد قراءة موضوع الجرذان و ابحث عن الحقيقة و انا مستعيذ بالله من الشيطان
فوجدت أن هؤلاء من سموا انفسهم ثوار قد ابطلوا كل تبريراتهم و مزاعمهم بأنفسهم و
الأكثر من ذلك رأيت أنّهم فعلوا اشد بكثير جدا مما انتفضوا من أجله او من أجل
تغييره و لو نأخذ فقط بعضا من ذلك نجدهم فعلا اثبتوا خطأهم و جهلهم و غباءهم بل
حتى أشياء اعظم من ذلك.

دون أن ادخل في ما
قيل سابقا من طرف كل احرار العالم في دحض الادعاءات و التي نصفها ليس كما صنفناها
سابقا بل نضع محور القائد الشهيد و المركز في القضية خاصة الجانب الديني فإنّه
يخصه لوحده و محور الادعاءات الأخرى في الصنف المدني و نريد هنا ليس كما قلت سابقا
تبقى نجتر كلامنا و كلامهم لأني رأيت أنّ عقولهم قد أوصدت برتاج حديدي ضخم و لا
يمكن لأحد اقناعهم خاصة و أنّ بداخلهم مقتنعون بخطئهم و بالتالي فهم مصرّون على
الخطأ و يحاولون اقناع انفسهم بصحة مزاعمهم و افعالهم و إنّما هنا نقول لهم لقد
اثبتوا بتماديكم هذا و افعالكم الشنيعة على انّكم لستم بثوار بل مجرد فجّار و أن
القائد الشهيد و من معه كانوا على حق و حتى إن وجدت أخطاء فانتم مصدرها و مروجها و
فاعلها حتى تخلقوا الجو المؤيد و المناسب لتنفيذ همجيتكم.

القائد الشهيد
قلتم عليه أنّه كافر و حشاه طبعا لأني استحي حتى قول هذه الكلمة من باب انصافه و
قدمتم كل التهم في ذلك باستعمال كل مشايخ السوء و القتل و الفتن و قد اجابكم اهل
العلم و اهل السياسة و كل احرار العالم و بيّنوا لكم انّ ما فعله للإسلام في
العالم و ليبيا لم يفعله رئيس أو ملك في العصر الحالي على الأقل و لكن الدليل الذي
قدمتموه على أنّ القائد ليس كما قلتم هو أنّكم لمّا مكنّكم الكفّار منه و قتلتموه تحت
طقوس غير اسلامية احضرتم شيخ مسلم و عالم دين و مفتي الدولة الشيخ المدني فك الله
اسره و أطال عمره و زادنا من علمه ليصلي عليه و يدفنه بالطريقة الاسلامية و هذا
اعتراف صريح و فعلي على اسلامه منكم و زد على ذلك أنّ الغرب الكافر لا يناصركم على
كافر بل يناصر كافر على مسلم و خاصة انتم تعلمون جيدا كيف يخرج المسلم من اسلامه إن
فعل ما فعلتم و هذه الافعال كثيرة جدا و كلّها يتكلم عليها القرأن و السنة الطاهرة
صراحة لا لبس فيها و لا تحتاج تفسير و لا فتوى من أحد و ابسط شيء في ذلك انّ تكفير
الوصف هو كفر.

اما فيما يخص
الصنف المدني في القضية سواء تعلّق بالقائد الشهيد أو بالحكومة و النظام فلكثرة
مزاعم الجرذان احاول جمعها في عناوين شاملة و لكي لا اطيل طبعا فموضوع الاستبداد و
الدكتاتورية مرفوض تماما في نظام اعطى كل شيء للشعب و القائد فيه بقى قائدا سيدا
لا يتدخل إلا في توجيه البلاد حال رأى ذلك و هذا لاحظناه عن بعد و تثبتنا منه قبل
ان يشرحه القائد او غيره و هو محط اعجاب كل العالم من حيث نوعية التنظيم و
المشاركة و المراقبة و إن كانت نقائص في النظرية فنحن بشر و على من يرى ذلك يعمل
على التصحيح و ليس التدمير و بالتالي نجد الجرذان يطالبون بالديمقراطية و تعني
التمثيل الشعبي فهم بذلك يطالبون بأقل مما هو موجود من حيث القوة في التمثيل بل
أنّ الجرذان استنجدت بدول لا تملك أي نوع من التمثيل و لا الحرية و لا العدالة و
لا شيء من التقدم الحضاري و الأغرب في الجرذان هم يطالبون بالإسلام و الديمقراطية
معا و هما لا يلتقيان في اساس العقيدة و التشريع و المنهج.

كذلك ما فعلوه من
طغيان و جبروت و ظلم و استبداد ضد الشعب الليبي سواء كأفراد أو جماعات ارهابية و
جرذانية أو كسلطة مركزية أثناء الحرب أو بعدها فنجدهم قتلوا خصومهم و مازالوا و
فعلوا و يفعلون في اشياء لم يفعلها الشيطان و بالتالي نجدهم كسلطة أو قادة من
الجرذان يطالبون تسليم خصومهم و يرفضون الخروج عن سلطتهم أو معارضتهم و ملاحقة
الخصوم في الخارج حتى اصبح الكثير منهم يندم أو يقول كنّا في العهد الجماهيري احسن
و ارحم.

بالنسبة للعدل و
المساواة و ظلم الادارة و اعوان السلطة و سرقة المال العام و الفقر و السكن و غير
ذلك فدون أن ادخل في احصائيات تدحض ذلك الجرذان فعلوا ذلك بطريقتهم فأول شيء أن
المسئولين كوزراء على كل هذه القطاعات في الدولة الشرعية قفزوا و اصبحوا رؤساء
مجلس الانتقامي الذي يسود ليبيا الآن و لو صوريا و ثانيا بالحرب المدمرة و
الاتيان بطائرات الأعداء ليدمروا كل شيء في ليبيا و يحدثون خسارة أعظم لا تقدر
بثمن و لا يمكن استرجاعها فأين هذا من الذي حصل سابقا و عير ذلك من هروب الاموال و
الاطارات و سقوط دولة و شعب انهار بكل معنى للكلمة و لما وصلوا بالطريقة المعروفة
سرقوا و نهبوا و استباحوا كل شيء.

الدليل في هذا أن
الجرذان لما فتشوا العالم و ليس ليبيا فقط لم يجدوا ما يثبت على انّ القائد الشهيد
له اموال بالخارج و حاجات غريبة سوقوا لها و لا حتى ابنائه بل قدمهم شهداء من في
سبيل الله و الوطن و الشعب و اولادهم هم في الخارج يتمتعون بجنسيات أخرى و بأموال
ليبيا و الغريب انّهم انتقدوا القائد في اعطاء اولاده ادوارا في بناء ليبيا أو لم
يكونوا ليبيين و أكفاء و تربيتهم عالية بل أعطوا الكثير في حياتهم و في مماتهم أما
الكلام الآخر فقص و طيّش على رأي المثل.

اردت بهذا الموضوع
أن أنبه الجرذان قبل غيرهم أنّ الأخطاء و التبريرات المزعومة انتم وقعت في أعظمها
و اشرها و قد ادحضتم تلك المزاعم بأنفسكم فقط تنبهوا لذلك و القائد استعملتموه فقط
لعلمك ان الغرب لا يريده لانّه يشكل خطرا عليه بسياسته التحررية في الاقتصاد و
السياسة و غير ذلك من المجالات فضربت على الوتر الصحيح من أجل تدمير ليبيا لأنكم تعلمون
أنّ القائد هو صمام وحدة ليبيا و تقدمها و رقيّها و لأنّكم عرفتم أنّه في الطريق
الصحيح سارعتم في التدمير و بدون رحمة او شفقة و لهذا تبت من التجرذن و رجعت الى
حضن ليبيا الحرة.

من طرف فرح الجمعة 27 أبريل - 23:23

فعلا اخى كمال ان المؤامره كانت اكبر مننا جميعا واحيكت خيوطها بدقه متناهيه وتفرعت وامتدت من دول الشر الغربيه الى دول الحقد العربيه الى الانفس المريضه واصابت حتى النفوس الطيبه التى غرر بها من قبل الاعلام والجيران والاقارب الاشاعات والقاعده والتهديد وسياسه الترغيب والترهيب ولم يتركو ثغره الا وخرجو منها كالجرذان المسعوره ليرعبو الناس ويزعزعو الامن , لاننسي شيوخ الفتنه الذين اشعلو النار فى كل مكان بفتواهم الماجوره من امير قطرائيل العميل وشيوخ الامارات , كل هذا اثر فى الكثير , ولكن ماحدث وما نتج عن هذه المؤامره هى الذى كشف كل الحقائق وازاح الحجاب عن الاعين , وحتى الطفل الصغير يمكنه ان يفرق بين ليبيا قبل وليبيا بعد المؤامره ,واما الجرذان فالوطن يعشم فيهم ان شاء الله ..وحفظك الله من وسوسه الشياطين

الحمد لله عالسلامة من الكابوس المخطط عذرا... لقد صرت جرذا. 657344231

الحمدلله اخي انك لم تصير.....مع اني لااحب منك ان تذكرها وتشوه فيها جمال مقالاتك......اثبت الثوار همجيتهم بما فعلوه ببلدهم وغبائهم ,,,,لقد كفروا القائد وصلوا عليه صلاة الجنازة وهم بذالك يناقضون انفسهم......خطأالقائد بانه لم يكن حوله مستشارون اكفاء يساعدونه في ادارة البلاد..من كانو حوله مجموعة متسلقين وانتهازيين كشفوا عن نواياهم الخبيثة بمجرد قيام فورتهم....نصيحة لك اخي الكريم ان تقرأالمعوذات قبل النوم و لاتطالع صفحاتهم على النت حتى لاتتاثر بهم لان العالم كله قام ضد معمر بسبب النت والاعلام المغرض

....

من طرف teto السبت 28 أبريل - 0:12

لايسعنى الا ان اقف لك تحية واكبارا اخى كمال , لاحرمنا الله من جديدك, لك اسلوب مميز فى التعاطى مع الأحداث و الحقائق. ومرحبا بعودتك

تحية الى جميع الاحرار فى كل مكان

- فعلا أختي فرح هدفي من الموضوع لعل تحاكي قصتي قصى احد الجرذان و يرجع عن غيّه
- أختي أخت الرجال مرحبا بكم و هو فعلا حلم قاتل و ليس مزعج فقط ارجعه الجرذان الى واقع
- اختيالاستاذة مرحبا بكم فقد افتقدتك فعلا و خاصة توجيهاتك و اثراءك و القضية و ما فيها غيرت فقط الاسلوب و و وضعت موضوع يحاكي واقع الجرذان فانا لا اقرا لهم و لا اعرفهم و لا اذعب الى مواقعهم لبدا رغم انهم يراسلونني في الفايسبوك للايقاع بي قانونيا لكني اذكى منهم بفضل الله

[quote="teto"]لايسعنى الا ان اقف لك تحية واكبارا اخى كمال , لاحرمنا الله من جديدك, لك اسلوب مميز فى التعاطى مع الأحداث و الحقائق. ومرحبا بعودتك

تحية الى جميع الاحرار فى كل مكانor=red]اخي teto

انا الذي احييك فعلا يا حر يا غالي فقط انا أغير في الاسلوب حتى لاكون مملا و حتى يعطي نوع من التشويق للقراءة لانها مواضيع طويلة و مملة فعلا..
بالخصوص العودة فأنا دائما موجود و تجدني دائما في متدى الحوار و النقاش و كذلك استعملت خطة جديدة في الفايسبوك لاساعد اللسبيين المتأثرين بالحرب و اشد على ايديهم فردا فردا و اني كذلك في حرب ضروس مع الجرذان الذين يتموهون في شكل المؤيدين

بارك الله فيك أخي الحر ، وجعل الله ما كتبت في ميزان حسناتك

أعجبني تصوريك لحالة التجرذن التي مررن بها وكأنها مس من الشيطان ، إذ أن الله من عليك بالشفاء بعد الوضوء وأداء الصلاة

ودمتم سالمين

كم انت رائع في سردك ووصفك يا اخ كمال
رائعة هده المقالة بروعة الجزائر واهله
حفظك الله وزادك من العلم
افدتنا وامتعتنا

المجاهدة كتب:كم انت رائع في سردك ووصفك يا اخ كمال
رائعة هده المقالة بروعة الجزائر واهله
حفظك الله وزادك من العلم
افدتنا وامتعتنا

تشكرين أحتي و تسلمي يارب
و يكفيك ان تسمك المجاهدة و تحملين صورة الغالية عائشة

<blockquote>
بنت المختار كتب:بارك الله فيك أخي الحر ، وجعل الله ما كتبت في ميزان حسناتك

أعجبني تصوريك لحالة التجرذن التي مررن بها وكأنها مس من الشيطان ، إذ أن الله من عليك بالشفاء بعد الوضوء وأداء الصلاة

ودمتم سالمين</blockquote>

صحيح
يا حرة ختى في الأول في المقدمة اردت اني تأثرت بالمقال نتيجة خلط وقع في
راسي فانظري وصف الطبيعة ثم الملل جعلني لقرأ كل شيء بسبب انقطاع النت
فتأثرت بهم و هذا فقط لاحاكي واقع

من طرف S AA السبت 28 أبريل - 21:28

الله يحفظك من التجردين
الفتنة كانت كبيرة وقوية بس الله أكبر وأقوى منهم وبإذنه تعالى حننتصر ونرفع الراية الخضراء من جديد
والله اني مبسوطة من روحي ومن أمي بالذات من أول مابدت الفتنة ماشكينا في قائدنا حتى شوي ولله الحمد مع أنه قالوا في زنادقا وهالخراف الزايد والله ماصدقناه وهذا كله بفضل الله
وربي يحفظكم حتى أنتم من الفتنة ومن إللي ينشر فيها والعياذ بالله

S AA كتب:الله يحفظك من التجردين
الفتنة كانت كبيرة وقوية بس الله أكبر وأقوى منهم وبإذنه تعالى حننتصر ونرفع الراية الخضراء من جديد
والله اني مبسوطة من روحي ومن أمي بالذات من أول مابدت الفتنة ماشكينا في قائدنا حتى شوي ولله الحمد مع أنه قالوا في زنادقا وهالخراف الزايد والله ماصدقناه وهذا كله بفضل الله
وربي يحفظكم حتى أنتم من الفتنة ومن إللي ينشر فيها والعياذ بالله

أميــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن

جزاك الله عنا كل خير أخي الحر كمال
لافض فوك لقد اصبت كبد الحقيقة فقد كان قلمك مثل منصة إطلاق صواريخ وكلماتك
كالجنود البواسل في جيش عرمرم يتصدى دائما لهؤلاء الشراذم

وهذا يدل على أن الأمة العربية
لازالت بخير وأن المعركة ليست معركة الليبيين فقط أنما معركة كل العرب الاحرار
وقناة الجزيرة الخبيثة بتغطيتها
المجنونة وانحرافها الصارخ عن المهنية والمصداقية
أوقعت بكثير من الاحرار وجعلتهم
ينحازوا ويتعاطفوا مع أذناب الاستعمار

وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا وبوقوف
شخصيات أعلامية وعربية مشهورة وأقلام معروفة في صفهم جعلهم يعتقدون أنهم على حق
وأنهم مظلومين

لك من اخوك اعطر تحية وتحية للشعب
الجزائري العزيز الذي وقف معنا وقفة العز التاريخية

الصقر الليبي كتب:جزاك الله عنا كل خير أخي الحر كمال
لافض فوك لقد اصبت كبد الحقيقة فقد كان قلمك مثل منصة إطلاق صواريخ وكلماتك
كالجنود البواسل في جيش عرمرم يتصدى دائما لهؤلاء الشراذم

وهذا يدل على أن الأمة العربية
لازالت بخير وأن المعركة ليست معركة الليبيين فقط أنما معركة كل العرب الاحرار
وقناة الجزيرة الخبيثة بتغطيتها
المجنونة وانحرافها الصارخ عن المهنية والمصداقية
أوقعت بكثير من الاحرار وجعلتهم
ينحازوا ويتعاطفوا مع أذناب الاستعمار

وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا وبوقوف
شخصيات أعلامية وعربية مشهورة وأقلام معروفة في صفهم جعلهم يعتقدون أنهم على حق
وأنهم مظلومين

لك من اخوك اعطر تحية وتحية للشعب
الجزائري العزيز الذي وقف معنا وقفة العز التاريخية

تسلم يا بطل
اتمنى ان يقراها تلك الفئة الضالة لعلنا نساهم في توبتهم رغم ان المرض اصبح يعاني منهم

مقال لم انساه ...

كمال كمال كتب:مقال لم انساه ...

نعم اخي مقال لا يمكن نسيانه وهو بحاجة الى التفعيل حتى يفيق من مازال متمسك بحجج الجرذان الضعيفة سلمت يداك اخي

اكيد اختي جرااااااح و فعلا العقول اصبحت منتهية الصلاحية

من طرف لارجوع الجمعة 23 مايو - 14:42

مقالك رائع وشكرا اخي كمال على هذا الابداع ولكن اسبابهم ومبرراتهم ضعيفه فهيى اضعف من خيوط العنكبوت وستظل الحقيقه هي الشعاع المضيئ في ظلام الباطل وستشرق شمس الحقيقه من جديد وسيصل شعاعنا الاخضر الى كل مكان وسنأخذ بثأر شهدائنا وعذابات اسيراتنا وأهات اسودنا في زنازين الخونة وسترجع الاسود الى اوطانها وسيعلوا زئيرها وسترجع الجردان الى مكانها الطبيعي فالنصر لنا بأذن الله افرحوا وامرحوا وغنوا وارقصوا واستعدوا لا رجوع

من طرف لارجوع الجمعة 23 مايو - 14:43

مقالك رائع وشكرا اخي كمال على هذا الابداع ولكن اسبابهم ومبرراتهم ضعيفه فهيى اضعف من خيوط العنكبوت وستظل الحقيقه هي الشعاع المضيئ في ظلام الباطل وستشرق شمس الحقيقه من جديد وسيصل شعاعنا الاخضر الى كل مكان وسنأخذ بثأر شهدائنا وعذابات اسيراتنا وأهات اسودنا في زنازين الخونة وسترجع الاسود الى اوطانها وسيعلوا زئيرها وسترجع الجردان الى مكانها الطبيعي فالنصر لنا بأذن الله افرحوا وامرحوا وغنوا وارقصوا واستعدوا لا رجوع

من طرف لارجوع الجمعة 23 مايو - 14:44

مقالك رائع وشكرا اخي كمال على هذا الابداع ولكن اسبابهم ومبرراتهم ضعيفه فهيى اضعف من خيوط العنكبوت وستظل الحقيقه هي الشعاع المضيئ في ظلام الباطل وستشرق شمس الحقيقه من جديد وسيصل شعاعنا الاخضر الى كل مكان وسنأخذ بثأر شهدائنا وعذابات اسيراتنا وأهات اسودنا في زنازين الخونة وسترجع الاسود الى اوطانها وسيعلوا زئيرها وسترجع الجردان الى مكانها الطبيعي فالنصر لنا بأذن الله افرحوا وامرحوا وغنوا وارقصوا واستعدوا لا رجوع

من طرف كمال كمال الأحد 25 مايو - 5:25

الله يسلمك اخي رجوع و ما تفضلت به عين الصواب .. و انا معك لا رجوع و لا خضوع و لا خنوع

اشكركم ..

عذرا... لقد صرت جرذا.

عذرا... لقد صرت جرذا.

رد: عذرا... لقد صرت جرذا.

رد: عذرا... لقد صرت جرذا.

رد: عذرا... لقد صرت جرذا.

رد: عذرا... لقد صرت جرذا.

رد: عذرا... لقد صرت جرذا.

رد: عذرا... لقد صرت جرذا.

رد: عذرا... لقد صرت جرذا.

رد: عذرا... لقد صرت جرذا.

رد: عذرا... لقد صرت جرذا.

رد: عذرا... لقد صرت جرذا.

رد: عذرا... لقد صرت جرذا.

رد: عذرا... لقد صرت جرذا.

رد: عذرا... لقد صرت جرذا.

رد: عذرا... لقد صرت جرذا.

رد: عذرا... لقد صرت جرذا.

رد: عذرا... لقد صرت جرذا.

رد: عذرا... لقد صرت جرذا.

رد: عذرا... لقد صرت جرذا.

رد: عذرا... لقد صرت جرذا.

رد: عذرا... لقد صرت جرذا.

رد: عذرا... لقد صرت جرذا.

رد: عذرا... لقد صرت جرذا.