المجلس الانتقامي الليبي يقرر الابقاء على الحكومة
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
المجلس الانتقامي الليبي يقرر الابقاء على الحكومة
قرر المجلس الاوطني الانتقامي الذي يقود ليبيا منذ سقوط الشرعية في ليبيا الابقاء على الحكومة الانتقالية برئاسة الجرذ عبد الرحيم الكيب، وذلك لضمان نجاح انتخابات المجلس التاسيسي المقررة في حزيران/يونيو.
وقال مصطفى العبد الذليل رئيس المجلس الانتقامي اثر اجتماع للمجلس الأحد إنه "حرصا من المجلس على تحقيق الاستقرار وبناء الدولة في هذه المرحلة الدقيقة من بناء الوطن ...فان المجلس قرر استمرارية الحكومة الانتقالية في تأدية مهامها".
وقد توترت العلاقة بين الجانبين على مدار الاسبوع الماضي وتبادل الجانبان الاتهامات وهدد اعضاء المجلس الانتقامي بسحب الثقة من الحكومة.
واكد العبد الذليل في بيان تلاه على ارتباط الابقاء على الحكومة بتوفير المناخ المناسب لعملية انتخابات المجلس التأسيسي المقررة بعد شهرين.
وكان من شان اقالة الحكومة ان يؤدي الى فراغ امني ويؤثر على الاستعدادات الجارية لانتخابات المجلس التاسيسي الذي سيضع دستورا جديدا للبلاد.
يذكر أن رئيس الوزراء الليبي عبد الرحيم الكيب تسلم مهامه في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي ليشرف على مهمة الانتقال بالبلاد من الحرب الأهلية إلى إقامة حكم ديمقراطي.(العكس)
واختار الكيب مجموعة جديدة من الوزراء بدأت في دمج الجرذان الليبيين الذين أطاحوا بالقذافي لتشكيل دجاج وطني جديد وإنشاء مؤسسات حكومية جديدة من الصفر.
حسبي الله علكيم كلكم والله ينتقم منكم واحد واحد..
وقال مصطفى العبد الذليل رئيس المجلس الانتقامي اثر اجتماع للمجلس الأحد إنه "حرصا من المجلس على تحقيق الاستقرار وبناء الدولة في هذه المرحلة الدقيقة من بناء الوطن ...فان المجلس قرر استمرارية الحكومة الانتقالية في تأدية مهامها".
وقد توترت العلاقة بين الجانبين على مدار الاسبوع الماضي وتبادل الجانبان الاتهامات وهدد اعضاء المجلس الانتقامي بسحب الثقة من الحكومة.
واكد العبد الذليل في بيان تلاه على ارتباط الابقاء على الحكومة بتوفير المناخ المناسب لعملية انتخابات المجلس التأسيسي المقررة بعد شهرين.
وكان من شان اقالة الحكومة ان يؤدي الى فراغ امني ويؤثر على الاستعدادات الجارية لانتخابات المجلس التاسيسي الذي سيضع دستورا جديدا للبلاد.
يذكر أن رئيس الوزراء الليبي عبد الرحيم الكيب تسلم مهامه في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي ليشرف على مهمة الانتقال بالبلاد من الحرب الأهلية إلى إقامة حكم ديمقراطي.(العكس)
واختار الكيب مجموعة جديدة من الوزراء بدأت في دمج الجرذان الليبيين الذين أطاحوا بالقذافي لتشكيل دجاج وطني جديد وإنشاء مؤسسات حكومية جديدة من الصفر.
حسبي الله علكيم كلكم والله ينتقم منكم واحد واحد..
بنت السعوديه-
- الجنس :
عدد المساهمات : 93
نقاط : 9909
تاريخ التسجيل : 13/07/2011
رد: المجلس الانتقامي الليبي يقرر الابقاء على الحكومة
حتى وان زال الخلاف بين المجلس الذي أسسه برنارد هنري ليفي والحكومة التي شكلتها هيلاري كلنتون!
هل سيتم أنتخاب وأختيار أشخاص وطنيين تهمهم مصلحة البلاد وهل ستتم أنتخاباتهم المزعومة بطريقة نزيهة وهل سيكون للشعب حرية الأختيار؟
هذه لعبة وخزعبلات يضحكون بها على عقول البسطاء والواهمون الحالمون بالديمقراطية التى أتت على أجنحة اال اف16 والرافال؟وكما قال القائد الشهيد رحمه الله لن يتفقوا ابدآ مثل حزمة الكرناف ونسأل الله أن يجعل بأسهم بينهم شديد
هل سيتم أنتخاب وأختيار أشخاص وطنيين تهمهم مصلحة البلاد وهل ستتم أنتخاباتهم المزعومة بطريقة نزيهة وهل سيكون للشعب حرية الأختيار؟
هذه لعبة وخزعبلات يضحكون بها على عقول البسطاء والواهمون الحالمون بالديمقراطية التى أتت على أجنحة اال اف16 والرافال؟وكما قال القائد الشهيد رحمه الله لن يتفقوا ابدآ مثل حزمة الكرناف ونسأل الله أن يجعل بأسهم بينهم شديد
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
عن أبي سعيد وأبي هريرة، عن النَّبيِّ - صلى الله عليه وسلم - قال : (( إنَّ الله اصطفى من الكلام أربعاً : سبحان الله، والحمدُ لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، فمن قال: سبحان الله، كُتِبَتْ له عشرون حسنة، أو حُطَّتْ عنه عشرون سيئة، ومن قال : الله أكبر مثل ذلك، ومن قال: لا إله إلا الله مثل ذلك، ومن قال: الحمدُ للهِ ربِّ العالمين من قبل نفسه، كتبت له ثلاثونَ حسنة، أو حطَّتْ عنه ثلاثون سيئة ))
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
تقتــــــضي الرجــــــولة ان نمدا اجــــــسادنا جسوراً فقل لرفــــاقنا ان يــــــــعبروا
الصقر الليبي- مشرف
- الجنس :
عدد المساهمات : 7017
نقاط : 19529
تاريخ التسجيل : 26/05/2011
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا: 69
رد: المجلس الانتقامي الليبي يقرر الابقاء على الحكومة
http://www.libyaalmostakbal.net/news/clicked/22051
هذا المثل الليبى ربما يلخص حالة التناطح والخصام بين اعضاء كثيرين من المجلس الوطنى الانتفالى ورئيسه وبين السيد عبدارحيم الكيب رئيس الحكومة الانتقالية المؤقته.
فمثلا السيد بوشنه كان يعمل مع النظام واصبح وزيرا ولكنه تحول الى معارض له وتقدم الصفوف , السيد عبد الرحيم الكيب يقول عنه عارفوه انه هو الاخر كان معارضا من الخارج ولسنوات طويله. والكلام ينسحب على الكثير من اعضاء المجلس الانتقالى والحكومه.
انا شخصيا لم يحصل الشرف لاعرف لاالسيد المستشار ولاالسيد رئيس الحكومه، ربما رايت المستشار فى تلك الجلسة المشهورة لمؤتمر الشعب العام. السيد عبد الرحيم الكيب شاهدته لاول مرة فى لقطة معبره عندما جاء وفد المجلس الوطنى الانتقالى الى طرابلس بعد تحريرها. كان المشهد رائعا وزحمة الليبيين ابتهاجا بالقادمين من زعماء الامة على اشدها، ترحيب ووجوه كثيرة تريد ان تكون فى المقدمة لاسيقبال هؤلاء ولنقل عنهم (الابطال). هناك على سلم الطائرة عندما فتح بابها وخرج المستشار كان يزاحمه على الظهور فى الصورة شخص طويل القامة مهندم الثياب وحتى دفع بالمستشار جانبا للحظة ما (للتأكد ارجو العودة الى ذلك الشريط الذى بث على محطات مرئية متعدده).كان يجلس بجانبى شخص ونحن نشاهد هذا الحدث الكبير، قلت انظر الى هذا الشخص الطويل العريض، انه حريص على الظهور فى الصور، هذا شخص طموح ولكنى لااعرف من هو. تكرر حب الظهور مرة اخرى،عندما تولى برغبته او رغبة منظمى الحفل الذى اقيم بالمناسبة، القاء خطاب الترحيب ومن هناك عرفنا اسمه وانه عضو فى المجلس الوطنى وان اقامته كانت بالخارج لسنوات طويله.
السيد الكيب هو ابن عائلة معروفة فى مدينة صبراتة وله اخوة او اقرباء تبوؤوا مراكز مهمة فى الادارة الليبية يحظون بالثناء من اللذين يعرفونهم وان كنت انا شخصيا سىء الحظ لان علاقتى مع احدهم وكان زميلا بوزارة الخارجية لم تكن ميسرة،.
من متابعتى لما جرى فى ليبيا منذ اندلاع الثورة وتحريرها للوطن وتشكيل المجلس الانتقالى والمكتب التنفيذى لم يكن السيد الكيب على تلك الدرجة الكبيرة من الحضور فى اوساط سياسة ادارة شؤون الدولة. عرفناه عندما استقال السيد محمود جبريل واختير هو مكانه ليرأس الحكومة الحالية. فكيف جاء ياترى؟ نحن عرفنا كيف جاء المستشار واعضاء مجلسه ولكن كيف جاء السيد الكيب؟
تقول بعض التقارير التى نشرت على المواقع ان السيده كلنتون وزيرة خارجية امريكا عندما زارت ليبيا اوربما فى مناسبة اخرى ابدت رغبة بلادها فى ان يتولى السيد الكيب رئاسة الحكومة. اذا استقال السيد جبريل، وهذه ليست نقيصة ولاعيبا، فمن المعتاد فى هذه الدول الكبرى وحرصا على مصالحها ان تدس انوفها فى كل شىء. وعلى كل حال اصبح السيد الكيب رئيسا للحكومة برغبة امريكا او بدونها فقد حاز على اغلبية اصوات المجلس الانتقالى وهذا يكفى.
تميزت الحكومة الكيبية بالبطء فى الانجاز والتردد فى اتخاد القرارات والتأخر فى سرعة التعامل مع الازمات الخطيرة التى مرت بها البلاد ولازالت. مشاريعها التى تولتها لم تكن ناجحة.ابتداء بالتعامل مع علاج الجرحى من الثوار والفضيحة المالية التى اعلن عنها مؤخرا فى المنح والمكافئات المخصصة لهم والتزوير فى القوائم، الميزانية التى اعلنت عنها شابها الكثير من النقد والخوف ان تتسرب الاموال ويبقى حال الليبيين على ماهو عليه. الاخطر من هذا كله عدم استكمال بناء اجهزة الامن والجيش، حتى وقت قريب كانت اصابع الاتهام بالتقصير تطال وزير الدفاع ووزير الداخليه لكنهما دافعا عن نفسيهما اخيرا ليعود الانتقاد هذه المرة موجها لرئيس الحكومه. عندما شبت احداث النزاع المسلح فى الكفرة كانت الاستجابة بطيئة وكان استقراء ما قد يحدث فى اماكن اخرى معدومة بدليل البطء الواضح فى التعامل مع احداث سبها ثم بعد ذلك ما وقع فى غرب ليبيا.
لسبب من الاسباب انقطعت شعرة معاوية بين المجلس والسيد الكيب وحكومته، تصريحات من المجلس نالت اولا بعض الوزراء ثم انتقل النقد ليطول رئيسها، سكت الرئيس لبعض الوقت، قام بزيارات مهمة الى بعض دول الخليج المعروف بمداخلاتها على الشؤون الليبية فى السر والعلن ثم عاد وفاجأ الجميع بما فيهم المجلس الموقر ورئيسه برد الكيل كيلين.
اختلطت الاوراق من جديد يبدو انه لم يعد فى الامكان لااعفاء رئيس الحكومة من وظيفته ولا اقالة الحكومة. وكعادته لحس المجلس تصريحاته الكثيرة حول هذا الموضوع. هناك اسئلة كثيرة تطرح نفسها قد تجيب عليها الايام ان اجابت. السؤال الاول.كيف ثم اختيار الكيب رئيسا للحكومة؟هل وراءه احد او قبيلة او تجمع فى الداخل؟ هل وراء ذلك دولة او دول عربية ام غربيه ولماذا؟ ماتأثير هذا كله على الوضع السياسى الحالى والمسقبلى فى البلاد؟هل ستجرى الانتخابات حقا؟ لماذا تاجيل اصدرار قانون الاحزاب ومن المستفيد من ذلك؟ وهذا الشعب الليبى البطل ولكن المسكين، مادوره وموقفه من كل هذا؟ هل يتقتنع فقط بقراءة مثل هذه المقالات وما اكثرها ويستكين،ام ان عليه ان يفعل حاسته السادسه بالنزول الى الميدان كما يفعل ابناء النيل عندما يضيق عليهم ارباب السياسة فسحة الاستمتاع بالثورة التى اشعلوها فى ربوع مصر. سنرى وكما يقول المثل "وانغدا لناظره قريب".
يوسف العزابى
هذا المثل الليبى ربما يلخص حالة التناطح والخصام بين اعضاء كثيرين من المجلس الوطنى الانتفالى ورئيسه وبين السيد عبدارحيم الكيب رئيس الحكومة الانتقالية المؤقته.
فمثلا السيد بوشنه كان يعمل مع النظام واصبح وزيرا ولكنه تحول الى معارض له وتقدم الصفوف , السيد عبد الرحيم الكيب يقول عنه عارفوه انه هو الاخر كان معارضا من الخارج ولسنوات طويله. والكلام ينسحب على الكثير من اعضاء المجلس الانتقالى والحكومه.
انا شخصيا لم يحصل الشرف لاعرف لاالسيد المستشار ولاالسيد رئيس الحكومه، ربما رايت المستشار فى تلك الجلسة المشهورة لمؤتمر الشعب العام. السيد عبد الرحيم الكيب شاهدته لاول مرة فى لقطة معبره عندما جاء وفد المجلس الوطنى الانتقالى الى طرابلس بعد تحريرها. كان المشهد رائعا وزحمة الليبيين ابتهاجا بالقادمين من زعماء الامة على اشدها، ترحيب ووجوه كثيرة تريد ان تكون فى المقدمة لاسيقبال هؤلاء ولنقل عنهم (الابطال). هناك على سلم الطائرة عندما فتح بابها وخرج المستشار كان يزاحمه على الظهور فى الصورة شخص طويل القامة مهندم الثياب وحتى دفع بالمستشار جانبا للحظة ما (للتأكد ارجو العودة الى ذلك الشريط الذى بث على محطات مرئية متعدده).كان يجلس بجانبى شخص ونحن نشاهد هذا الحدث الكبير، قلت انظر الى هذا الشخص الطويل العريض، انه حريص على الظهور فى الصور، هذا شخص طموح ولكنى لااعرف من هو. تكرر حب الظهور مرة اخرى،عندما تولى برغبته او رغبة منظمى الحفل الذى اقيم بالمناسبة، القاء خطاب الترحيب ومن هناك عرفنا اسمه وانه عضو فى المجلس الوطنى وان اقامته كانت بالخارج لسنوات طويله.
السيد الكيب هو ابن عائلة معروفة فى مدينة صبراتة وله اخوة او اقرباء تبوؤوا مراكز مهمة فى الادارة الليبية يحظون بالثناء من اللذين يعرفونهم وان كنت انا شخصيا سىء الحظ لان علاقتى مع احدهم وكان زميلا بوزارة الخارجية لم تكن ميسرة،.
من متابعتى لما جرى فى ليبيا منذ اندلاع الثورة وتحريرها للوطن وتشكيل المجلس الانتقالى والمكتب التنفيذى لم يكن السيد الكيب على تلك الدرجة الكبيرة من الحضور فى اوساط سياسة ادارة شؤون الدولة. عرفناه عندما استقال السيد محمود جبريل واختير هو مكانه ليرأس الحكومة الحالية. فكيف جاء ياترى؟ نحن عرفنا كيف جاء المستشار واعضاء مجلسه ولكن كيف جاء السيد الكيب؟
تقول بعض التقارير التى نشرت على المواقع ان السيده كلنتون وزيرة خارجية امريكا عندما زارت ليبيا اوربما فى مناسبة اخرى ابدت رغبة بلادها فى ان يتولى السيد الكيب رئاسة الحكومة. اذا استقال السيد جبريل، وهذه ليست نقيصة ولاعيبا، فمن المعتاد فى هذه الدول الكبرى وحرصا على مصالحها ان تدس انوفها فى كل شىء. وعلى كل حال اصبح السيد الكيب رئيسا للحكومة برغبة امريكا او بدونها فقد حاز على اغلبية اصوات المجلس الانتقالى وهذا يكفى.
تميزت الحكومة الكيبية بالبطء فى الانجاز والتردد فى اتخاد القرارات والتأخر فى سرعة التعامل مع الازمات الخطيرة التى مرت بها البلاد ولازالت. مشاريعها التى تولتها لم تكن ناجحة.ابتداء بالتعامل مع علاج الجرحى من الثوار والفضيحة المالية التى اعلن عنها مؤخرا فى المنح والمكافئات المخصصة لهم والتزوير فى القوائم، الميزانية التى اعلنت عنها شابها الكثير من النقد والخوف ان تتسرب الاموال ويبقى حال الليبيين على ماهو عليه. الاخطر من هذا كله عدم استكمال بناء اجهزة الامن والجيش، حتى وقت قريب كانت اصابع الاتهام بالتقصير تطال وزير الدفاع ووزير الداخليه لكنهما دافعا عن نفسيهما اخيرا ليعود الانتقاد هذه المرة موجها لرئيس الحكومه. عندما شبت احداث النزاع المسلح فى الكفرة كانت الاستجابة بطيئة وكان استقراء ما قد يحدث فى اماكن اخرى معدومة بدليل البطء الواضح فى التعامل مع احداث سبها ثم بعد ذلك ما وقع فى غرب ليبيا.
لسبب من الاسباب انقطعت شعرة معاوية بين المجلس والسيد الكيب وحكومته، تصريحات من المجلس نالت اولا بعض الوزراء ثم انتقل النقد ليطول رئيسها، سكت الرئيس لبعض الوقت، قام بزيارات مهمة الى بعض دول الخليج المعروف بمداخلاتها على الشؤون الليبية فى السر والعلن ثم عاد وفاجأ الجميع بما فيهم المجلس الموقر ورئيسه برد الكيل كيلين.
اختلطت الاوراق من جديد يبدو انه لم يعد فى الامكان لااعفاء رئيس الحكومة من وظيفته ولا اقالة الحكومة. وكعادته لحس المجلس تصريحاته الكثيرة حول هذا الموضوع. هناك اسئلة كثيرة تطرح نفسها قد تجيب عليها الايام ان اجابت. السؤال الاول.كيف ثم اختيار الكيب رئيسا للحكومة؟هل وراءه احد او قبيلة او تجمع فى الداخل؟ هل وراء ذلك دولة او دول عربية ام غربيه ولماذا؟ ماتأثير هذا كله على الوضع السياسى الحالى والمسقبلى فى البلاد؟هل ستجرى الانتخابات حقا؟ لماذا تاجيل اصدرار قانون الاحزاب ومن المستفيد من ذلك؟ وهذا الشعب الليبى البطل ولكن المسكين، مادوره وموقفه من كل هذا؟ هل يتقتنع فقط بقراءة مثل هذه المقالات وما اكثرها ويستكين،ام ان عليه ان يفعل حاسته السادسه بالنزول الى الميدان كما يفعل ابناء النيل عندما يضيق عليهم ارباب السياسة فسحة الاستمتاع بالثورة التى اشعلوها فى ربوع مصر. سنرى وكما يقول المثل "وانغدا لناظره قريب".
يوسف العزابى
ام سيف-
- الجنس :
عدد المساهمات : 6556
نقاط : 19854
تاريخ التسجيل : 05/08/2011
رد: المجلس الانتقامي الليبي يقرر الابقاء على الحكومة
اذا كان هذا الحال يامسعود* فلاجمل يبقى ولا قعود
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
ورشفاني وليا ديــــه ** علي العظمي انا الروح نهون
حتى لو يجتمعوا عليا ** عفاريت وانس مع جنون
خدوا عهد رجال عليا ** الخضراء نعليها ونصون
وترجع دوم جماهريه ** الفكر الاخضر يغطي الكون
ولد ورشفانة-
- الجنس :
عدد المساهمات : 2774
نقاط : 12568
تاريخ التسجيل : 06/10/2011
رد: المجلس الانتقامي الليبي يقرر الابقاء على الحكومة
ان شاء الله ربي ينتقم منهم عن قريب
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
انا ساكن في قلوب الملايين
صديقي الشهيد حمادة
فلسطيني محب القذافي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 11171
نقاط : 21132
تاريخ التسجيل : 28/08/2011
. :
. :
مواضيع مماثلة
» بعد اقتحام المعتصمين مقر جردان المجلس في بنغازي ~ الانتقامي يقرر..
» المجلس الانتقامي يرجئ تشكيل الحكومة
» المجلس “الانتقامي” الليبي
» الجرد جابر المجبري عضو المجلس الانتقامي يهدد بحرق نفسه وبفورة جديده حتى تسمع الحكومة المتجرذنه
» 7 الاف معتقل في سجون المجلس الانتقامي الليبي
» المجلس الانتقامي يرجئ تشكيل الحكومة
» المجلس “الانتقامي” الليبي
» الجرد جابر المجبري عضو المجلس الانتقامي يهدد بحرق نفسه وبفورة جديده حتى تسمع الحكومة المتجرذنه
» 7 الاف معتقل في سجون المجلس الانتقامي الليبي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 16:39 من طرف علي عبد الله البسامي
» نكبة بلد المشاعر
السبت 23 نوفمبر - 14:40 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى فرسان اليمن
الأربعاء 20 نوفمبر - 20:28 من طرف larbi
» تخاذل أمّة
الجمعة 15 نوفمبر - 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي