الجرذان ...هل هم ليبيين .. !!
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الجرذان ...هل هم ليبيين .. !!
في ظل الدولة الحديثة أو ما يطلق
عليها اصطلاحا الدولة الأمة أو الدولة القومية
تقوم المواطنة على حق و واجب و هو أساس العقد الاجتماعي الذي بموجبه قامت
الدولة القومية أو ارتقت الانسانية من الفوضى الى النظام و بالتالي يحق للمواطن أن
ينعم بالأمن و تطوّر هذا الى مختلف الأنواع و يقابله الواجب و هو احترام النظام
الذي تفرضه السلطة و ذلك بإنقاص او التفريط في بعض الحقوق الطبيعية مقابل تحقيق
الأمن أي هناك علاقة تناظرية بلغة الرياضيات أو المنطق بينها و لما تطورت العلاقات
الدولية و تشابكت التحركات و المتطلبات البشرية عرفت الدولة الحدود و تنظيمها و
السيادة و غير ذلك و كان كذلك الواجب احترام ذلك فظهرت بذلك الجنسية و المسؤولية
من صلب تلك المواطنة.
في الحالة الليبية و اجابة للحيران
في أصل الجرذان لأنّه ليس بالإمكان التصديق أنّ هؤلاء من ليبيا التي يعرف شعبها
بالتسامح و الحلم و الكرم و الصبر و الوفاء بالعهد و الشجاعة و الصلابة في احقاق
الحق و بقينا لمدة عام نتساءل كيف جرى هذا و ماذا اصاب هؤلاء حتى يفعلوا ما لم
يفعله احد من قبلهم من بشاعة ضد بني وطنهم و هم في دولة واحدة كانت تنعم بالرخاء و
الأمن وفي طور التقدم و الازدهار و هل يمكن ان يفعل مواطن بوطنه و يدمره تدميرا
كاملا و هو يحمل كامل حقوق المواطنة و واجباتها و بقي الاندهاش سائدا لحد الآن حتى
من اقرب المقربين منهم و لكن كما يقال عندما تعرف السبب يبطل العجب.
القائد الشهيــــــــــــد عليه
رحمة الله أجاب بشكل دقيق و قدم تعريفا لهم في شكل عنوانين لكن لأنّ المؤامرة أكبر
و متشابكة في المصالح و الفاعلين كدول و مجموعات و طوائف و حتى افراد حوّر كلامه و
استعمل ضد القائد و حتى ضد المنتفضين أو المحتجين كأي احتاج في أي مكان في العالم
و قد سمّاهم بالقاعدة و أعوان المخابرات و هم الذين اصطلح عليهم اسم الجرذان و ليس
المحتجين و هذا واضح في خطابه وضوح الشمس و كذلك خص دولا و رؤساء كفرنسا و ساركوزي
و كامرون و اوباما و برلسكوني و قطر و هي التي خصّها بمصطلح من انتم و أما البقية
فقال عنهم بالمغرر بهم و الذين اصطلح عليهم الشعب فيما بعد بالجرذان لأنّهم تمادوا
و ركبوا الموجة الجرذانية فحق عليهم التعميم و هي صفة دقيقة و مميّزة جدا لتصرف
عملاء المخابرات و سلوكهم أما الافعال التي ارتكبها الجمع أو كل هؤلاء الانتان فهي
اعظم و ابشع من فعل الجرذان ألاف المرات بل لا تقارن أصلا و يصبح الجرذ في حالتهم
طير من طيور السلام.
في التدقيق لروح الوصف البديع
للقائد الشهيد لشلة المتآمرين نجد و من خلال الطرح النظري في المقدمة لمفهوم
المواطنة أنّ هؤلاء لا يمكن أن يكونوا ليبيين رغم توفر فيهم الانتساب الجسدي و حتى
استحواذهم على وثائق الجنسية و التعريف و جواز السفر فالجنسية الحقيقية أن تكون
مواطن بالمفهوم الحقيقي لمواطن كما تريد أي تأخذ الحقوق و بزيادة و ترفض الواجبات
بل أكثر من ذلك نجدك تهدم في ذلك الوطن و تتآمر عليه مع الأجنبي الذي أعطيته ولائك
و ناصرته بأفعالك و أكثر من ذلك نصرته على وطنك الافتراضي.
في الحالة الليبية و بدءا بما يسمى
الخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .الليبرالية و الديمقراطية كما تدعي فهي كلّها في الخارج و المعارضين كلهم
ذوي جنسيات أجنبية و ولاءات و أجندات للغرب و الغرب يساعدك عن طريق مخابراته بشرط
تجنيدك للعمل لصالح دولته و من أجل تهديم دولتك سواء بطريقة مباشرة أو غير مباشرة
و مادمت تقبلت المال و الجنسية فالمقابل هو العمالة الحتميّة و بالتالي تصبح تعمل
للمصلحة القومية للبلد الآخر ضد المصلحة القومية لبلدك الأصلي و بالتالي نجد أنّك
تحمل الجنسية و الأفكار و المصلحة للدولة الأجنبية لبلدك الذي تعمل لتهديمه بطرق
تملى عليك و أساليب مخابراتية و قد حاولوا عدة مرات و بطرق شتى لزعزعة الدولة
الليبية لكن لم يفلحوا فبقوا كنقار الخشب يحاولون و كالجرذان يتسترون و ينشطون في
الخفاء بنشر الافكار الهدامة و الحرب النفسية الخبيثة في صفوف عامة النّاس و حتى
الطبقة المتعلمة للأسف و بذلك أطلق عليهم القائد وصف الجرذان و هم اصبحوا اجانب هن ليبيا قلبا و عملا و حتى في الجنسية.
الطرف الثاني في القضية هم من
أطلقوا على انفسهم بالمجاهدين و طبعا الجهاد الاسلامي براء منّهم براءة الذئب من
دم سيدنا يوسف عليه السلام و هما جماعتان و من رافدين فكريين مختلفين و معروفين لدى العام و الخاص و
هم الاخوان و لا اقول المسلمين و انّما اقول كما قال الرئيس الراحل حافظ الأسد
الاخوان المجرمين و السلفية الجهادية أو المقاتلة و ما ترتب عنهما من فكر القاعدة
و بدون أن ندخل في تاريخهم و افكارهم و اساليبهم لأننا هنا لسنا بصدد ذلك و لكن
يجب أن نعرف أننا كمسلمين و عرب على الخصوص لنا دين واحد على العموم و ليس له حدود
أو جنسية و بالتالي تفاعل المجتمع العربي و ظهور الطوائف و العقائد المختلفة و
الطرق الصوفية و انتشارها في كل الاصقاع جعل الولاء لها أكثر من الولاء للدولة
الأمة و متبعها لا يعترف بأفكار دولته و لا بجنسيتها أمام فكر و سلطة الطائفة أو
الطريقة و في عصرنا الأخير ظهرت مدارس جديدة و تنظيمات و اهمها ما ذكرناه السلفية
و انقسامها للعلمية و القتالية و الدعوة و هم جميعا يتبعون في الفكر السياسي و حتى
الديني للمدرسة الواحدة و الموجودة في العربية السعودية و غير ذلك و الإخوان و
بلدهم مصر و هم تنظيم عالمي سري بالدرجة الأولى و هو مشابه في اساليب عمله
للتنظيمات السرية العالمية و تأثيرهما على اتباعهم في مختلف البلدان مفروغ منه و
لا يمكن تغيير شيء في افكارهم فهم لا حوار معهم و لا مناقشة و الولاء لديهم ليس
لبلدانهم بل للتنظيم.
هؤلاء كونوا القاعدة و فكر القاعدة
و اصبح كل ما يفعلون هو ضمن هذا الاطار كما كان سابقا الهجرة و التكفير و الجماعة
المقاتلة و غير ذلك حيث يرون أن لا سبيل للعيش سوى القتل و التدمير و منّه نجد في
ليبيا رغم أنذ اتباع هذين التيارين تظاهروا بالتوبة و لكن كما قلت فهم كالتنظيمات
العالمية الأخرى السرية لا أمان لديهم و لا عهد و لا شيء سوى تحقيق مبتغاهم النفسي
في القتل و التلذذ في التنكيل بالميت و دوائهم هو ألم الضحية فلا رحمة لديهم و لا
حد و لا أي شيء يمكن أن يوقفهم لأنّهم بالفعل مرضى بهوس القتل و منظريهم في العالم
الاسلامي و حتى في الغرب كثر و أكثر منهم مرضا و بالتالي لا نحسبهم ابدا على ليبيا
و الدليل انّهم كان منهم كثير خارج ليبيا و الآن هم انتقلوا الى سورية و مثلهم
الكثير في كل بلداننا العربية.
الطرف الثالث في الأزمة هم من أطلق
عليهم القائد بالمغرر بهم فهم أكيد ابناء ليبيا و قد يكون منهم من ثار على ظلم أو
حق ضاع أو شيء آلمه و ليبيا ليست جنة و حكامها ليسوا انبياء و لكن هناك من تأثر
بالصنف الأول و هم خدم المخابرات تحت حرب نفسية و اشاعات مغرضة و آخرين تأثروا
بصنف القاعدة و أعوانها و خطاب منظريها في ليبيا و خارجها و هم طبعا معروفين و
الكل اجتمع على دعوات الفتن و القتل تحت طائل الكذب و الدجل من أجل تحقيق كما يزعمون
الديمقراطية و بناء الدولة الاسلامية و غير ذلك فأصبح المغرر بهم نمطا متجانسا لأفكار
غير متجانسة و بأفعال غير عادية و أصبح ولائهم للخارج و لحلف الناتو يحاربون تحت
الصليب من أجل نصرة الصليب و بفعلهم هذا تسقط منهم الجنسية المعنوية و حتى الولاء
و هو ما يثبت استمرارهم في الافعال الشنيعة رغم تحقيق مرادهم و وصولهم للحكم و
اصبح لا يهمهم ليبيا و لا شعب ليبيا و بالتالي اصبحوا جرذانا لا وطن لهم كالذين
غرروا بهم.
فعل الجرذان ليس فعل يسمى ثورة أو
انتفاضة فهو بدأ تمردا و عرج على تدمير ليبيا من طرف اعداء الامة و بمعاونة من
الجرذان و يواصلون الآن اقتلاع جذورها من ارضها الطيبة لكن أكيد لليبيا ابطال و
شعب كريم شجاع لا يقبل لبدا أن يعيش تحت الذل و الظلم و الاستعمار و خاصة خائن
الدار فهذه بديهية مسلمة لا نقاش فيها و إن يزعمون الآن بشيء من الغلبة فهذا لأنّ
شعب ليبيا أوتي على غفلة و هو أكيد ينظم في نفسه و يلملم جراحه و بأسه شديد و
سترون.
كمال كمال-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1143
نقاط : 11223
تاريخ التسجيل : 17/09/2011
كمال كمال-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1143
نقاط : 11223
تاريخ التسجيل : 17/09/2011
رد: الجرذان ...هل هم ليبيين .. !!
اخي كمال كمال اولا اشكر لك دائما مشاركاتك المميزه والتي تحوي مواضيع هامه مختاره بحرفنه تدل على المامكم بامكامن الخلل واصل المشكل الليبي
وحتى اختصر عليك فان اغلب هولاء ستجدهم من اصول ترجع لباقيه الاستعمار التركي ومن عائلات شهد لها بالعماله للاستعمار الايطالي
ونتمنى ان يتم في المستقبل العاجل ان يجرى مسح ميداني لهم وسيرتهم الاسريه
عندها ستجدون ما اقوله هنا فيه الكثير من الصواب
لان السدره لاتنبت الا الشوك
والنخل ينبث التمور المباركه
وهذي بتلك عند البشر واحوالهم
وحتى اختصر عليك فان اغلب هولاء ستجدهم من اصول ترجع لباقيه الاستعمار التركي ومن عائلات شهد لها بالعماله للاستعمار الايطالي
ونتمنى ان يتم في المستقبل العاجل ان يجرى مسح ميداني لهم وسيرتهم الاسريه
عندها ستجدون ما اقوله هنا فيه الكثير من الصواب
لان السدره لاتنبت الا الشوك
والنخل ينبث التمور المباركه
وهذي بتلك عند البشر واحوالهم
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
ماينتسى مالبال خوي جيفارا... اجعنا جنانن عاليات اديارا.... يوم ملاحم سرت..... سجل فخر ليبيا بكل جدارا
رحمك الله يا اخونا المعتصم بالله يا جيفارا العرب
ليبيا هي امي وغلاها يجري في دمي
محارب الصحراء-
- الجنس :
عدد المساهمات : 9353
نقاط : 21454
تاريخ التسجيل : 28/07/2011
. :
. :
رد: الجرذان ...هل هم ليبيين .. !!
في الحالة الليبية و اجابة للحيران
في أصل الجرذان لأنّه ليس بالإمكان التصديق أنّ هؤلاء من ليبيا التي يعرف شعبها
بالتسامح و الحلم و الكرم و الصبر و الوفاء بالعهد و الشجاعة و الصلابة في احقاق
الحق و بقينا لمدة عام نتساءل كيف جرى هذا و ماذا اصاب هؤلاء حتى يفعلوا ما لم
يفعله احد من قبلهم من بشاعة ضد بني وطنهم و هم في دولة واحدة كانت تنعم بالرخاء و
الأمن وفي طور التقدم و الازدهار و هل يمكن ان يفعل مواطن بوطنه و يدمره تدميرا
كاملا و هو يحمل كامل حقوق المواطنة و واجباتها و بقي الاندهاش سائدا لحد الآن حتى
من اقرب المقربين منهم و لكن كما يقال عندما تعرف السبب يبطل العجب.
القائد الشهيــــــــــــد عليه
رحمة الله أجاب بشكل دقيق و قدم تعريفا لهم في شكل عنوانين لكن لأنّ المؤامرة أكبر
و متشابكة في المصالح و الفاعلين كدول و مجموعات و طوائف و حتى افراد حوّر كلامه و
استعمل ضد القائد و حتى ضد المنتفضين أو المحتجين كأي احتاج في أي مكان في العالم
و قد سمّاهم بالقاعدة و أعوان المخابرات و هم الذين اصطلح عليهم اسم الجرذان و ليس
المحتجين و هذا واضح في خطابه وضوح الشمس و كذلك خص دولا و رؤساء كفرنسا و ساركوزي
و كامرون و اوباما و برلسكوني و قطر و هي التي خصّها بمصطلح من انتم و أما البقية
فقال عنهم بالمغرر بهم و الذين اصطلح عليهم الشعب فيما بعد بالجرذان لأنّهم تمادوا
و ركبوا الموجة الجرذانية فحق عليهم التعميم و هي صفة دقيقة و مميّزة جدا لتصرف
عملاء المخابرات و سلوكهم أما الافعال التي ارتكبها الجمع أو كل هؤلاء الانتان فهي
اعظم و ابشع من فعل الجرذان ألاف المرات بل لا تقارن أصلا و يصبح الجرذ في حالتهم
طير من طيور السلام.
في التدقيق لروح الوصف البديع
للقائد الشهيد لشلة المتآمرين نجد و من خلال الطرح النظري في المقدمة لمفهوم
المواطنة أنّ هؤلاء لا يمكن أن يكونوا ليبيين رغم توفر فيهم الانتساب الجسدي و حتى
استحواذهم على وثائق الجنسية و التعريف و جواز السفر فالجنسية الحقيقية أن تكون
مواطن بالمفهوم الحقيقي لمواطن كما تريد أي تأخذ الحقوق و بزيادة و ترفض الواجبات
بل أكثر من ذلك نجدك تهدم في ذلك الوطن و تتآمر عليه مع الأجنبي الذي أعطيته ولائك
و ناصرته بأفعالك و أكثر من ذلك نصرته على وطنك الافتراضي.
في أصل الجرذان لأنّه ليس بالإمكان التصديق أنّ هؤلاء من ليبيا التي يعرف شعبها
بالتسامح و الحلم و الكرم و الصبر و الوفاء بالعهد و الشجاعة و الصلابة في احقاق
الحق و بقينا لمدة عام نتساءل كيف جرى هذا و ماذا اصاب هؤلاء حتى يفعلوا ما لم
يفعله احد من قبلهم من بشاعة ضد بني وطنهم و هم في دولة واحدة كانت تنعم بالرخاء و
الأمن وفي طور التقدم و الازدهار و هل يمكن ان يفعل مواطن بوطنه و يدمره تدميرا
كاملا و هو يحمل كامل حقوق المواطنة و واجباتها و بقي الاندهاش سائدا لحد الآن حتى
من اقرب المقربين منهم و لكن كما يقال عندما تعرف السبب يبطل العجب.
القائد الشهيــــــــــــد عليه
رحمة الله أجاب بشكل دقيق و قدم تعريفا لهم في شكل عنوانين لكن لأنّ المؤامرة أكبر
و متشابكة في المصالح و الفاعلين كدول و مجموعات و طوائف و حتى افراد حوّر كلامه و
استعمل ضد القائد و حتى ضد المنتفضين أو المحتجين كأي احتاج في أي مكان في العالم
و قد سمّاهم بالقاعدة و أعوان المخابرات و هم الذين اصطلح عليهم اسم الجرذان و ليس
المحتجين و هذا واضح في خطابه وضوح الشمس و كذلك خص دولا و رؤساء كفرنسا و ساركوزي
و كامرون و اوباما و برلسكوني و قطر و هي التي خصّها بمصطلح من انتم و أما البقية
فقال عنهم بالمغرر بهم و الذين اصطلح عليهم الشعب فيما بعد بالجرذان لأنّهم تمادوا
و ركبوا الموجة الجرذانية فحق عليهم التعميم و هي صفة دقيقة و مميّزة جدا لتصرف
عملاء المخابرات و سلوكهم أما الافعال التي ارتكبها الجمع أو كل هؤلاء الانتان فهي
اعظم و ابشع من فعل الجرذان ألاف المرات بل لا تقارن أصلا و يصبح الجرذ في حالتهم
طير من طيور السلام.
في التدقيق لروح الوصف البديع
للقائد الشهيد لشلة المتآمرين نجد و من خلال الطرح النظري في المقدمة لمفهوم
المواطنة أنّ هؤلاء لا يمكن أن يكونوا ليبيين رغم توفر فيهم الانتساب الجسدي و حتى
استحواذهم على وثائق الجنسية و التعريف و جواز السفر فالجنسية الحقيقية أن تكون
مواطن بالمفهوم الحقيقي لمواطن كما تريد أي تأخذ الحقوق و بزيادة و ترفض الواجبات
بل أكثر من ذلك نجدك تهدم في ذلك الوطن و تتآمر عليه مع الأجنبي الذي أعطيته ولائك
و ناصرته بأفعالك و أكثر من ذلك نصرته على وطنك الافتراضي.
????- زائر
مواضيع مماثلة
» هل الجرذان ليبيين
» هذا ماسيفعله الجرذان الحاقدين عند الدخول الى مدن الغرب يا ليبيين !! فيديو من ضواحي صرمان
» النيجر تحتقر مجلس الجرذان ببنغازي الذليل و تدعو فرنسا لعدم التدخل بشأن ليبيين لاجئين اليها
» القبض على 2 جردان ليبيين في فرنسا/توقيف ليبيين بتهمه السرقه بباريس (تم دمج الموضوعين) الاشراف
» قائمة 2 من اسماء الجرذان في بعض مناطق ورشفانة بصورهم و صور منازلهم و هذه القائمة خاصه باسماء الجرذان الذين ( قاتلوا مع الجرذان في جبهة الجبل ضد الشعب المسلح و المتطوعين) و خاصة بالعملاء و انتهاك بيوت الشرفاء
» هذا ماسيفعله الجرذان الحاقدين عند الدخول الى مدن الغرب يا ليبيين !! فيديو من ضواحي صرمان
» النيجر تحتقر مجلس الجرذان ببنغازي الذليل و تدعو فرنسا لعدم التدخل بشأن ليبيين لاجئين اليها
» القبض على 2 جردان ليبيين في فرنسا/توقيف ليبيين بتهمه السرقه بباريس (تم دمج الموضوعين) الاشراف
» قائمة 2 من اسماء الجرذان في بعض مناطق ورشفانة بصورهم و صور منازلهم و هذه القائمة خاصه باسماء الجرذان الذين ( قاتلوا مع الجرذان في جبهة الجبل ضد الشعب المسلح و المتطوعين) و خاصة بالعملاء و انتهاك بيوت الشرفاء
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء 20 نوفمبر - 20:28 من طرف larbi
» تخاذل أمّة
الجمعة 15 نوفمبر - 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي