سبحان الله! مقال كتب قبل 38 سنة ومازال صالحا للنشر اليوم وبدون اى تعديل !
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
سبحان الله! مقال كتب قبل 38 سنة ومازال صالحا للنشر اليوم وبدون اى تعديل !
سبحان الله! مقال كتب قبل 38 سنة ومازال صالحا للنشر اليوم وبدون اى تعديل !
من طرف جماهيري ضد الرشوقراطيه اليوم في 15:01
بنما كنت اقلب فى ارشيفى من المطبوعات الثورية وجدت هذا المقال المنشور بامريكا خريف 1978
ووجدته صالحا للنشر وكأنه كتوب اليوم .فهل هذا يدل على عمق ثقافة كاتبه ؟ اوان خطة الاعداء ثابته
ملاحظة
: لقد تحفظت على اسم الكاتب لانى لا اعلم هل مازال حيا ؟او استشهد ؟ او
مات ؟ ولا اعلم هل مازال على عقيدته السياسية ؟ ام غير عقيدته ؟
------------------------------
الوافدون إلى الولايات المتحدة الأمريكية يشكلون خليطاَ
فكرياً يعكس الوضع الحالي لمنطقتنا العربية ، وتتراوح المواقف عندهم بين أقصى
اليمين الرجعي، واليسار العالمي الجديد ، ولاشك أن الحوار بين هذه التيارات
الفكرية يتيح الفرصة للتفاعل الديمقراطي الحر، البعيد عن الإرهاب الفكري الموجود
داخل الوطن ، بمعنى أن كل معتنق لفكر، أو متعاطف مع أصحابه، يجد الحرية في الجهر
برأيه، ونشر فكره دون الخشية من سياط السلطة ،إلا في مدى محدود .
قلنا
: أنتم جماعة تسعى للسلطة من خلال الدين
: فإن كان هذا حقيقة فما شكل
نظام الحكم الذي تسعون لإقامته ؟
قلنا
: الخلافة ابتدعت بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم .. فالرسول كان يجمع أصحابه
في مؤتمر شعبي داخل المسجد، ليستشيرهم في أمورهم، فإن عزموا توكلوا ، كما أن
الرسول لم يحدد شكل النظام الذي تسمونه خلافة ، بل بعد وفاته بفترة وجيزة بدأ
الصراع على السلطة، اغتيل فيه قادة ووقعت مآس، مازلنا نتجرع آثارها إلى اليوم.
قال
: العمل على إعادة الخلافة جاء في مصادر فكرنا ،من كتابات المودودى، وسيد قطب ،الذي
أوصى به المرحوم حسن البنا .
قال
: لا تناقشوني في السنة ، فأنتم تنكرونها ، وتسفهون حديث الرسول ، وهذا انحراف
سيجركم إلى مرحلة وصلها رئيس عربي في القرن الأفريقي ، حيث قال/ " لأصححّن
القرآن بالأحمر " .
قال
: الرسول " وما ينطق عن الهوى إن هو
إلا وحي يوحى ".
قال
: الحديث مراتب ، منها الصحيح السند، والضعيف ،والمتواتر والمقلوب ، وعلماء الحديث
استطاعوا أن ينقحوا هذه الأحاديث ،ويصنفوها إلى ثلاثة عشر ، بل تصل عند بعضهم إلى
واحد وعشرين.
! لنفرض جدلاً أنه في البداية كان عندنا
عشرة آلاف حديث ،وبدأ العلماء ينقحونها، فأضعفوا منها ألفاً ، وتركوا التسعة
للتنقيح ، ثم جاء جيل آخر من العلماء،
وحذف ألفاً آخر ، وترك الثمانية ، وهذا يحدث طبيعياً لأن كل عالم يعد إضافة لما
قبله، وحركة الفكر في تطور واضطراد ، بمعنى أن الألف التاسعة لم يتمكن الأوائل من
اكتشافها ، ولكنها أكتشفت بوساطة الجيل اللاحق ، بما أوتي له من تطور في وسائل
البحث وباستغلال نتائج توصل إليها ذلك الجيل ، ألا يعني هذا أن الأحاديث ستتناقص حتى
تؤول للصفر ؟ .
قلنا
: إذن أنتم تمارسون الدكتاتورية على الفكر الإسلامي المعاصر ، وتضعون حجراً على
عقولكم ، وتسفهونها،
قال
: هناك قواعد تفصيلية لم ترد في القرآن ، والمصدر الأساسي لإقرارها حديث الرسول ،
فإذا تركنا السنة سنسير في تشريعاتنا برجل واحدة ، فلن يستقيم الأمر ، فالقرآن
مثلاً لم يقل إن الظهر أربع ركعات والمغرب ثلاث .
قال
: القرآن لم يقل لحوم الكلاب حرام ، ولحوم
الخراف حلال ، والرسول يقول: " كل ذي دابر أو ذي مخلب حرام " .
قال
: جاء الرسول يوماً إلى أصحابه وفي يده قطعة ذهب ، وفي الأخرى رداء حرير ، وقال :
" هذان حرام على رجال أمتي حلال على نسائها "، فلولا هذا الحديث ما حرمنا لبس الذهب والحرير
على الرجال وحللناه للنســاء .
قال
: إذن أنتم تفرقون بين الحديث والسنة ، فالأولى أقواله والثانية أفعاله ، فالأفعال
أكثر صحة باعتبار عامل الحس الحركي ،وعدم الاختلاف على صحتها، لأنها شوهدت من جموع
القوم في مكان معلوم وزمن محدد ومناسبة بعينها ، أما القول فيقع في دائرة أضيق،
يعتمد على دقة السامع، وقوة ذاكرته، واستيعابه للقصد، ومدى صدقه، ونقاوة باطنه.
قال
: بعض الأسباب فكرية ، وبعضها الآخر
ممارسات اقتصادية ، وجزء منها حساسيات
تاريخية ، ولأصارحكم إن موضوع الحديث ما هو إلا سلاح في معركة تتعدى أسبابها
وأهدافها موقفكم من الحديث .
قال
: أنتم تدعون للقومية، ونحن نجدها تناقضاً
مع الأممية الإسلامية ،بل تتصادم معها ، فالقوميات خطر على الإسلام، تؤدي إلى
تفككه وضعفه .
إنكم
بدعوتكم لنبذ القومية تقعون في فخ ينصبه لكم الماركسيون، حيث تتولون أنتم نيابة
عنهم مهمة القضاء على القومية العربية، فتغرسون نبتة في أرض الإسلام لفكر ماركسي ,
وإذ كانت مبررات الماركسيين الصراع القومي الذي تعاني منه شعوبهم ، فهذا ينعدم
عندنا نهائياً ،
قال
: السبب الثانى أنتم تسعون للاشتراكية ، وهذا شرك بالله، واغتصاب لأموال الناس
بالباطل ، وهي تلغي الطبقية ، فلم يعد هناك عمال أو أرباب عمل ، لم يعد هناك مالك
ومؤجر ، ومن ثم تنعدم سنة الله في خلقه الذي خلقهم طبقات من أغنياء وفقراء .
إن الاشتراكية التي بدأنا في تطبيقها هي نظام
اقتصادي جديد، يحول كل السكان إلى ملاك ثروة ، ويحول الأجراء إلى شركاء ، ويحرر
حاجات البشر ، وهذه مستقاة من جوهر الإسلام ، وإن كان الإسلام قد اعترف بوجود
طبقات ، لكنه لم يأمر بالمحافظة عليها ، ومن ناحية أخرى لماذا تفسرون الطبقات كتفسير
ماركسي ، وكأنها طبقات اقتصادية ، فلماذا تقيدون النص القرآني الواسع في ذلك ؟.
قلنا
: أنتم حفرتم قبوركم بأيديكم ، فدائرة الإسلام عند عبد الناصر هي إحدى الدوائر الثلاثة
المحركة لمسيرة ثورته ، وفي بداية الثورة احتضنكم وتعاون معكم ، ولكنكم خنتم
عهودكم ، وبدأتم تسعون للوصول إلى الحكم ، مستغلين عامل الدين ، وبدأتم تحيكون
المؤامرات من محاولة نسف إستاد القاهرة بمجموعه بما فيهم عبد الناصر ، إلى محاولة
اغتياله في الإسكندرية ،
قال
: آخر الأسباب أنكم اضطهدتم الإخوان ، ومارستم عليهم الإرهاب ، ومنعتوموهم من
تشكيل خلاياهم .
قال
: إذن أفرجتم عن الإخوان وأعطيتموهم الأموال ، ونشرتموهم في الأرض ، يبشرون
بالدعوة ، ألا تخشونهم ؟
قال
: كيف تقيمون حركة الإخوان في العالم الإسلامي ؟ وهل يمكن أن نتنبأ لها ببعض
النجاحات ؟ خصوصاً بعد وصول بعضهم إلى الحكم في آسيا .
فلا يصدق عاقل أن تصبح أمريكا داعية للإسلام،
ومتحمسة لنشره فهي بدعمها لحركتكم، تجد فيكم نقطة التقاء للسذج، والدراويش والمرضى
الحالمين بالسلطة، فتستغل سذاجتهم لاستخدامهم وسيلة لهدم الإسلام من داخله،
ولتستخدمهم وسيلة ضغط على المتشبثين بالكراسي لتحقق أهدافها من ورائهم .
نشرفكرياً يعكس الوضع الحالي لمنطقتنا العربية ، وتتراوح المواقف عندهم بين أقصى
اليمين الرجعي، واليسار العالمي الجديد ، ولاشك أن الحوار بين هذه التيارات
الفكرية يتيح الفرصة للتفاعل الديمقراطي الحر، البعيد عن الإرهاب الفكري الموجود
داخل الوطن ، بمعنى أن كل معتنق لفكر، أو متعاطف مع أصحابه، يجد الحرية في الجهر
برأيه، ونشر فكره دون الخشية من سياط السلطة ،إلا في مدى محدود .
قلنا
: أنتم جماعة تسعى للسلطة من خلال الدين
: فإن كان هذا حقيقة فما شكل
نظام الحكم الذي تسعون لإقامته ؟
قلنا
: الخلافة ابتدعت بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم .. فالرسول كان يجمع أصحابه
في مؤتمر شعبي داخل المسجد، ليستشيرهم في أمورهم، فإن عزموا توكلوا ، كما أن
الرسول لم يحدد شكل النظام الذي تسمونه خلافة ، بل بعد وفاته بفترة وجيزة بدأ
الصراع على السلطة، اغتيل فيه قادة ووقعت مآس، مازلنا نتجرع آثارها إلى اليوم.
قال
: العمل على إعادة الخلافة جاء في مصادر فكرنا ،من كتابات المودودى، وسيد قطب ،الذي
أوصى به المرحوم حسن البنا .
قال
: لا تناقشوني في السنة ، فأنتم تنكرونها ، وتسفهون حديث الرسول ، وهذا انحراف
سيجركم إلى مرحلة وصلها رئيس عربي في القرن الأفريقي ، حيث قال/ " لأصححّن
القرآن بالأحمر " .
قال
: الرسول " وما ينطق عن الهوى إن هو
إلا وحي يوحى ".
قال
: الحديث مراتب ، منها الصحيح السند، والضعيف ،والمتواتر والمقلوب ، وعلماء الحديث
استطاعوا أن ينقحوا هذه الأحاديث ،ويصنفوها إلى ثلاثة عشر ، بل تصل عند بعضهم إلى
واحد وعشرين.
! لنفرض جدلاً أنه في البداية كان عندنا
عشرة آلاف حديث ،وبدأ العلماء ينقحونها، فأضعفوا منها ألفاً ، وتركوا التسعة
للتنقيح ، ثم جاء جيل آخر من العلماء،
وحذف ألفاً آخر ، وترك الثمانية ، وهذا يحدث طبيعياً لأن كل عالم يعد إضافة لما
قبله، وحركة الفكر في تطور واضطراد ، بمعنى أن الألف التاسعة لم يتمكن الأوائل من
اكتشافها ، ولكنها أكتشفت بوساطة الجيل اللاحق ، بما أوتي له من تطور في وسائل
البحث وباستغلال نتائج توصل إليها ذلك الجيل ، ألا يعني هذا أن الأحاديث ستتناقص حتى
تؤول للصفر ؟ .
قلنا
: إذن أنتم تمارسون الدكتاتورية على الفكر الإسلامي المعاصر ، وتضعون حجراً على
عقولكم ، وتسفهونها،
قال
: هناك قواعد تفصيلية لم ترد في القرآن ، والمصدر الأساسي لإقرارها حديث الرسول ،
فإذا تركنا السنة سنسير في تشريعاتنا برجل واحدة ، فلن يستقيم الأمر ، فالقرآن
مثلاً لم يقل إن الظهر أربع ركعات والمغرب ثلاث .
قال
: القرآن لم يقل لحوم الكلاب حرام ، ولحوم
الخراف حلال ، والرسول يقول: " كل ذي دابر أو ذي مخلب حرام " .
قال
: جاء الرسول يوماً إلى أصحابه وفي يده قطعة ذهب ، وفي الأخرى رداء حرير ، وقال :
" هذان حرام على رجال أمتي حلال على نسائها "، فلولا هذا الحديث ما حرمنا لبس الذهب والحرير
على الرجال وحللناه للنســاء .
قال
: إذن أنتم تفرقون بين الحديث والسنة ، فالأولى أقواله والثانية أفعاله ، فالأفعال
أكثر صحة باعتبار عامل الحس الحركي ،وعدم الاختلاف على صحتها، لأنها شوهدت من جموع
القوم في مكان معلوم وزمن محدد ومناسبة بعينها ، أما القول فيقع في دائرة أضيق،
يعتمد على دقة السامع، وقوة ذاكرته، واستيعابه للقصد، ومدى صدقه، ونقاوة باطنه.
قال
: بعض الأسباب فكرية ، وبعضها الآخر
ممارسات اقتصادية ، وجزء منها حساسيات
تاريخية ، ولأصارحكم إن موضوع الحديث ما هو إلا سلاح في معركة تتعدى أسبابها
وأهدافها موقفكم من الحديث .
قال
: أنتم تدعون للقومية، ونحن نجدها تناقضاً
مع الأممية الإسلامية ،بل تتصادم معها ، فالقوميات خطر على الإسلام، تؤدي إلى
تفككه وضعفه .
إنكم
بدعوتكم لنبذ القومية تقعون في فخ ينصبه لكم الماركسيون، حيث تتولون أنتم نيابة
عنهم مهمة القضاء على القومية العربية، فتغرسون نبتة في أرض الإسلام لفكر ماركسي ,
وإذ كانت مبررات الماركسيين الصراع القومي الذي تعاني منه شعوبهم ، فهذا ينعدم
عندنا نهائياً ،
قال
: السبب الثانى أنتم تسعون للاشتراكية ، وهذا شرك بالله، واغتصاب لأموال الناس
بالباطل ، وهي تلغي الطبقية ، فلم يعد هناك عمال أو أرباب عمل ، لم يعد هناك مالك
ومؤجر ، ومن ثم تنعدم سنة الله في خلقه الذي خلقهم طبقات من أغنياء وفقراء .
إن الاشتراكية التي بدأنا في تطبيقها هي نظام
اقتصادي جديد، يحول كل السكان إلى ملاك ثروة ، ويحول الأجراء إلى شركاء ، ويحرر
حاجات البشر ، وهذه مستقاة من جوهر الإسلام ، وإن كان الإسلام قد اعترف بوجود
طبقات ، لكنه لم يأمر بالمحافظة عليها ، ومن ناحية أخرى لماذا تفسرون الطبقات كتفسير
ماركسي ، وكأنها طبقات اقتصادية ، فلماذا تقيدون النص القرآني الواسع في ذلك ؟.
قلنا
: أنتم حفرتم قبوركم بأيديكم ، فدائرة الإسلام عند عبد الناصر هي إحدى الدوائر الثلاثة
المحركة لمسيرة ثورته ، وفي بداية الثورة احتضنكم وتعاون معكم ، ولكنكم خنتم
عهودكم ، وبدأتم تسعون للوصول إلى الحكم ، مستغلين عامل الدين ، وبدأتم تحيكون
المؤامرات من محاولة نسف إستاد القاهرة بمجموعه بما فيهم عبد الناصر ، إلى محاولة
اغتياله في الإسكندرية ،
قال
: آخر الأسباب أنكم اضطهدتم الإخوان ، ومارستم عليهم الإرهاب ، ومنعتوموهم من
تشكيل خلاياهم .
قال
: إذن أفرجتم عن الإخوان وأعطيتموهم الأموال ، ونشرتموهم في الأرض ، يبشرون
بالدعوة ، ألا تخشونهم ؟
قال
: كيف تقيمون حركة الإخوان في العالم الإسلامي ؟ وهل يمكن أن نتنبأ لها ببعض
النجاحات ؟ خصوصاً بعد وصول بعضهم إلى الحكم في آسيا .
فلا يصدق عاقل أن تصبح أمريكا داعية للإسلام،
ومتحمسة لنشره فهي بدعمها لحركتكم، تجد فيكم نقطة التقاء للسذج، والدراويش والمرضى
الحالمين بالسلطة، فتستغل سذاجتهم لاستخدامهم وسيلة لهدم الإسلام من داخله،
ولتستخدمهم وسيلة ضغط على المتشبثين بالكراسي لتحقق أهدافها من ورائهم .
قلنا
: مسكينة فلسطين، كم أطالت في عمر دجال ، وكم امتصت نقمة شعب يدعم فلسطين قولاً
ويصافح جزارها بالحضن ... ، إن هذه المصطلحات التي ذكرتها فقدت معناها، وأفرغت من
محتواها ، ولكن هل ظهر بعضكم أو حتى أحدكم وجسد هذا الكلام واقعاً وأعلن الجهاد في
سبيل فلسطين ؟ وهل استشهد أحدكم في سبيل القدس ؟ أم أنكم رضيتم بأضعف الإيمان
وألهتكم معاداة القومية العربية ، ونبش قبر عبد الناصر عن الجهاد في سبيل الله ؟
أما قضية وصول بعضكم إلى السلطة، فالتاريخ يثبت أن قوى أخر تستطيع حصاد حركتكم
،ولكم في أفغانستان عبرة ، وفي النهاية متى تكفون عن خداع مسلمي العالم ... فالمنافقون
في الدرك الأسفل من النار... طابت ليلتكم
والسلام عليكم
: مسكينة فلسطين، كم أطالت في عمر دجال ، وكم امتصت نقمة شعب يدعم فلسطين قولاً
ويصافح جزارها بالحضن ... ، إن هذه المصطلحات التي ذكرتها فقدت معناها، وأفرغت من
محتواها ، ولكن هل ظهر بعضكم أو حتى أحدكم وجسد هذا الكلام واقعاً وأعلن الجهاد في
سبيل فلسطين ؟ وهل استشهد أحدكم في سبيل القدس ؟ أم أنكم رضيتم بأضعف الإيمان
وألهتكم معاداة القومية العربية ، ونبش قبر عبد الناصر عن الجهاد في سبيل الله ؟
أما قضية وصول بعضكم إلى السلطة، فالتاريخ يثبت أن قوى أخر تستطيع حصاد حركتكم
،ولكم في أفغانستان عبرة ، وفي النهاية متى تكفون عن خداع مسلمي العالم ... فالمنافقون
في الدرك الأسفل من النار... طابت ليلتكم
والسلام عليكم
عدل سابقا من قبل جماهيري ضد الرشوقراطيه في الأحد 13 مايو - 14:46 عدل 2 مرات (السبب : تنسيق)
جماهيري ضد الرشوقراطيه-
- الجنس :
عدد المساهمات : 3458
نقاط : 15485
تاريخ التسجيل : 28/11/2011
. :
. :
. :
رد: سبحان الله! مقال كتب قبل 38 سنة ومازال صالحا للنشر اليوم وبدون اى تعديل !
تغييب الفكر الجماهيري الحقيقي والحوار ونشر كل شيئ على حقيقته هو السبب الرئيسي في تمكن الجرذان ومن وراءهم من تضليل الجماهير
الفاتح ثورة شعبية-
- الجنس :
عدد المساهمات : 2692
نقاط : 13544
تاريخ التسجيل : 28/08/2011
مواضيع مماثلة
» سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ثقيلة في الميزان وحبيبة للرحمن لايفوتك نشرها ومشاركة الاجر
» سبحان الله سبحان الله عشم القائد يبان فى بريطانيا ويفتتها
» مقال جاهز للنشر
» مقال هام جدا للنشر و التعميم...الشيخ حسين عمران: "الصهاينة لن يدعوا الجزائر تبقى مستقرة"
» فضائل الكلمات الأربع:سبحان الله والحمدلله ولا إله إلا الله والله أكبر واجرها العظيم
» سبحان الله سبحان الله عشم القائد يبان فى بريطانيا ويفتتها
» مقال جاهز للنشر
» مقال هام جدا للنشر و التعميم...الشيخ حسين عمران: "الصهاينة لن يدعوا الجزائر تبقى مستقرة"
» فضائل الكلمات الأربع:سبحان الله والحمدلله ولا إله إلا الله والله أكبر واجرها العظيم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي