تفاؤل أميركا حيال ليبيا في غير محله!
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
تفاؤل أميركا حيال ليبيا في غير محله!
النهار اللبنانية
عن
سؤال: ماذا سيكون دور الاسلاميين في ليبيا الجديدة؟ أجاب المسؤول الذي
يتعاطى مع منطقة المغرب العربي في "الادارة" الاميركية المهمة نفسها، قال:
"كان هناك دعم قطري واضح للاسلاميين في ليبيا ولا سيما لـ"الاخوان
المسلمين". كان لدى هؤلاء مشكلة مع عبد الجليل (رئيس مجلس الانتقامي )
وجبريل والترهوني وغيرهم. لكن هذا الدعم توقف ربما لأن قطر تلقت اتصالات من
عندنا تدعوها الى إعادة النظر فيه لأن "مجلس الانتقامي " لم يكن مع هذا
التوجه الاسلامي (عندي منه). أما بالنسبة الى صيغة الحكم الفعلية فاعتقد ان الحكومة
ستكون مركزية، وذلك رغم الاختلافات الواضحة بين القبائل والاحزاب
الاسلاميين وغيرهم. والعمل جار لبناء النظام الجديد (ما شفنا شي. حايسين و كل يوم فجأة ينضافو مليون ناخب). في حزيران المقبل
سينتخب الشعب الليبي "مجلس الشعب" أو جمعية تأسيسية (على الطريقة الفرنسية اللي مدايرة الجمعية الوطنية..تقليد و خلاص يا جرذان)، وستنبثق منها جمعية
تضع الدستور الذي يجب ان توافق عليه الجمعية التأسيسية، وبعد ذلك بثمانية
اشهر ينتخب الليبيون مجلس نوابهم، ومن ثم يُستكمل بناء المؤسسات (الحياة بسيطة و سهلة).
أعتقد ان الانتخابات التأسيسية ستحصل والتي بعدها. وإذا تم إرجاء الاولى
فسيكون ذلك لأسابيع فقط، وعندها يكون شهر تموز المقبل الموعد الجديد
للانتخابات التأسيسية. طبعاً هناك قبائل، وهناك ميليشيات، وهناك إسلاميون.
لكننا نلاحظ، رغم الخلافات بين هؤلاء، ورغم السلاح المنتشر بين المواطنين،
ورغم ضعف الحكومة والأجهزة الرسمية وأدواتها الأمنية، نلاحظ ان مستوى الأمن
والأمان مقبول في صورة عامة (؟؟؟؟). (هل تغيّرت هذه الملاحظة بعد الاشتباكات التي
تكاد ان تصبح دورية بين القبائل والميليشيات؟).
أما بالنسبة الى
المسلّحين والميليشيات فان حلولا عدة قد تُطرح لحل مشكلتهم، والمشكلة التي
يسببها بقاؤهم على ما هم عليه للبلاد. هناك إمكان لأعطاء قروض (الجرذان قالو هذا حقهم، و مش قروض) الى قسم آخر
من هؤلاء لإقامة أعمال خاصة بهم اي للعودة الى القطاع المدني مع إمكانات
النجاح والعمل (و ليش العمل ما دام الفلوس تجي بالسلاح؟). وهناك إمكان لإرسال قسم ثالث منهم الى الخارج للدراسة
الجامعية (من مازال يبي القراية و الكد و التعب و الامتحانات، و الفلوس تجي بالسلاح؟ دير عصابة و اقسم ثمار السطو انت و اصحابك)، إذا كانت عند "أبناء" هذا القسم رغبة في ذلك. طبعاً قد تبقى فئة
من هؤلاء أو اكثر متمسكة بسلاحها. لكن المهم هو انضمام الاكثرية الى الدولة
والحكومة ومؤسساتها. ساعتها لا يكون تأثير المتمسكين بالسلاح كبيراً (مجددا، الحياة بسيطة و جميلة).
علماً انه يفترض بالدولة ان تعرف كيف تتعامل مع هؤلاء، وكيف تدفعهم
وبالحسنى الى التفرّق (شفنا سياسات بوشنة وين ودت الشعب الليبي). وقد ينجح ذلك إلا اذا التحق حملة السلاح او
المتمسكون بحمله بجهات راديكالية جهادية متطرفة. وساعتها فإن الملاحقة
والعقاب سيكونان من نصيبهم (من بيعاقب من؟؟؟).
على كل حال نجحت مساعي الحكومة حتى
الآن لاستيعاب الميليشيات في المؤسسات (؟؟؟). الزنتاني صار وزيراً، ربما يريد
البعض تأسيس أحزاب سياسية وتعاطي الشأن العام. وذلك امر مسموح لكن في إطار
القانون". سألتُ: هل لا يزال نجل القذافي، سيف الاسلام، في ايدي
الميليشيات؟ لم نعد نسمع عنه الكثير، هل تعتقد ان صفقة بينه وبين سجانيه قد
تطلقه في مقابل ما عنده من اموال طائلة؟ أجاب: "لا يزال مع جماعة
الزنتان. لا نعتقد ان مشكلة كالتي طرحت ممكنة او منطقية. ولا نعتقد ان
العنف في ليبيا قد يعود. طبعاً تعرف انه الى جانب الاسلاميين هناك القبلية،
وفي سلم التراتبية نعرف ان الاول في العوامل الحاسمة والمقررة هو القبلية.
وبعد ذلك يأتي الاسلاميون والميليشيات المسلحة (لولا القبيلة، لضاعت ليبيا نهائيا). في اختصار نحن ننظر بتفاؤل
حذر الى الوضع في ليبيا".
سألتُ: ماذا عن الجزائر؟ هل تعتقد ان
نظامها تجاوز "قطوع" الربيع العربي اي "قطوع" الثورة عليه، أو انه لا يزال
أمامه؟ أجاب المسؤول نفسه عن منطقة المغرب العربي في "الادارة" الاميركية
المهمة اياها: "لا شك في ان الوضع في الجزائر كان قلقاً في بدايات ظهور
الربيع العربي أو انطلاقه. لكن الرئيس بوتفليقة نجح في تجاوز هذا المأزق
حتى الآن، وقد يكون أحد اسباب نجاحه ان الربيع المذكور بدأ يخف او تراجع
وبدأت ترافقه أعمال عنف وما إلى ذلك. لكن هناك عاملين مهمين ساهما في عدم
وصول الربيع العربي الى الجزائر رغم بعض الحوادث والتظاهرات التي حصلت.
الأول المال. فالجزائر دولة نفط وغاز وعندها احتياط مالي مهم (على أساس ليبيا ما عندهاش). ولذلك عند
حصول احتجاجات، وقسم منها بسبب الفساد وتردّي الأوضاع الاقتصادية والبطالة،
يفتح المسؤولون بايعاز من بوتفليقة "الخزنة" ويحلّون عدداً من المشكلات
الاقتصادية (على أساس القائد ما دارهاش). اما العامل الثاني، فهو ان الجزائريين عانوا الكثير أثناء
سنوات العنف الاسلامي الإصولي والقمع الذي واجه القائمين به وهي تجاوزت
العشر، وهم لا يريدون العودة الى حال مماثلة (هذي صحيحة 100%، و الحمد لله أنها جت لصالح الشعب الجزائري)".
للأسف، ما قدرتش نعرف تاريخ المقال.
عن
سؤال: ماذا سيكون دور الاسلاميين في ليبيا الجديدة؟ أجاب المسؤول الذي
يتعاطى مع منطقة المغرب العربي في "الادارة" الاميركية المهمة نفسها، قال:
"كان هناك دعم قطري واضح للاسلاميين في ليبيا ولا سيما لـ"الاخوان
المسلمين". كان لدى هؤلاء مشكلة مع عبد الجليل (رئيس مجلس الانتقامي )
وجبريل والترهوني وغيرهم. لكن هذا الدعم توقف ربما لأن قطر تلقت اتصالات من
عندنا تدعوها الى إعادة النظر فيه لأن "مجلس الانتقامي " لم يكن مع هذا
التوجه الاسلامي (عندي منه). أما بالنسبة الى صيغة الحكم الفعلية فاعتقد ان الحكومة
ستكون مركزية، وذلك رغم الاختلافات الواضحة بين القبائل والاحزاب
الاسلاميين وغيرهم. والعمل جار لبناء النظام الجديد (ما شفنا شي. حايسين و كل يوم فجأة ينضافو مليون ناخب). في حزيران المقبل
سينتخب الشعب الليبي "مجلس الشعب" أو جمعية تأسيسية (على الطريقة الفرنسية اللي مدايرة الجمعية الوطنية..تقليد و خلاص يا جرذان)، وستنبثق منها جمعية
تضع الدستور الذي يجب ان توافق عليه الجمعية التأسيسية، وبعد ذلك بثمانية
اشهر ينتخب الليبيون مجلس نوابهم، ومن ثم يُستكمل بناء المؤسسات (الحياة بسيطة و سهلة).
أعتقد ان الانتخابات التأسيسية ستحصل والتي بعدها. وإذا تم إرجاء الاولى
فسيكون ذلك لأسابيع فقط، وعندها يكون شهر تموز المقبل الموعد الجديد
للانتخابات التأسيسية. طبعاً هناك قبائل، وهناك ميليشيات، وهناك إسلاميون.
لكننا نلاحظ، رغم الخلافات بين هؤلاء، ورغم السلاح المنتشر بين المواطنين،
ورغم ضعف الحكومة والأجهزة الرسمية وأدواتها الأمنية، نلاحظ ان مستوى الأمن
والأمان مقبول في صورة عامة (؟؟؟؟). (هل تغيّرت هذه الملاحظة بعد الاشتباكات التي
تكاد ان تصبح دورية بين القبائل والميليشيات؟).
أما بالنسبة الى
المسلّحين والميليشيات فان حلولا عدة قد تُطرح لحل مشكلتهم، والمشكلة التي
يسببها بقاؤهم على ما هم عليه للبلاد. هناك إمكان لأعطاء قروض (الجرذان قالو هذا حقهم، و مش قروض) الى قسم آخر
من هؤلاء لإقامة أعمال خاصة بهم اي للعودة الى القطاع المدني مع إمكانات
النجاح والعمل (و ليش العمل ما دام الفلوس تجي بالسلاح؟). وهناك إمكان لإرسال قسم ثالث منهم الى الخارج للدراسة
الجامعية (من مازال يبي القراية و الكد و التعب و الامتحانات، و الفلوس تجي بالسلاح؟ دير عصابة و اقسم ثمار السطو انت و اصحابك)، إذا كانت عند "أبناء" هذا القسم رغبة في ذلك. طبعاً قد تبقى فئة
من هؤلاء أو اكثر متمسكة بسلاحها. لكن المهم هو انضمام الاكثرية الى الدولة
والحكومة ومؤسساتها. ساعتها لا يكون تأثير المتمسكين بالسلاح كبيراً (مجددا، الحياة بسيطة و جميلة).
علماً انه يفترض بالدولة ان تعرف كيف تتعامل مع هؤلاء، وكيف تدفعهم
وبالحسنى الى التفرّق (شفنا سياسات بوشنة وين ودت الشعب الليبي). وقد ينجح ذلك إلا اذا التحق حملة السلاح او
المتمسكون بحمله بجهات راديكالية جهادية متطرفة. وساعتها فإن الملاحقة
والعقاب سيكونان من نصيبهم (من بيعاقب من؟؟؟).
على كل حال نجحت مساعي الحكومة حتى
الآن لاستيعاب الميليشيات في المؤسسات (؟؟؟). الزنتاني صار وزيراً، ربما يريد
البعض تأسيس أحزاب سياسية وتعاطي الشأن العام. وذلك امر مسموح لكن في إطار
القانون". سألتُ: هل لا يزال نجل القذافي، سيف الاسلام، في ايدي
الميليشيات؟ لم نعد نسمع عنه الكثير، هل تعتقد ان صفقة بينه وبين سجانيه قد
تطلقه في مقابل ما عنده من اموال طائلة؟ أجاب: "لا يزال مع جماعة
الزنتان. لا نعتقد ان مشكلة كالتي طرحت ممكنة او منطقية. ولا نعتقد ان
العنف في ليبيا قد يعود. طبعاً تعرف انه الى جانب الاسلاميين هناك القبلية،
وفي سلم التراتبية نعرف ان الاول في العوامل الحاسمة والمقررة هو القبلية.
وبعد ذلك يأتي الاسلاميون والميليشيات المسلحة (لولا القبيلة، لضاعت ليبيا نهائيا). في اختصار نحن ننظر بتفاؤل
حذر الى الوضع في ليبيا".
سألتُ: ماذا عن الجزائر؟ هل تعتقد ان
نظامها تجاوز "قطوع" الربيع العربي اي "قطوع" الثورة عليه، أو انه لا يزال
أمامه؟ أجاب المسؤول نفسه عن منطقة المغرب العربي في "الادارة" الاميركية
المهمة اياها: "لا شك في ان الوضع في الجزائر كان قلقاً في بدايات ظهور
الربيع العربي أو انطلاقه. لكن الرئيس بوتفليقة نجح في تجاوز هذا المأزق
حتى الآن، وقد يكون أحد اسباب نجاحه ان الربيع المذكور بدأ يخف او تراجع
وبدأت ترافقه أعمال عنف وما إلى ذلك. لكن هناك عاملين مهمين ساهما في عدم
وصول الربيع العربي الى الجزائر رغم بعض الحوادث والتظاهرات التي حصلت.
الأول المال. فالجزائر دولة نفط وغاز وعندها احتياط مالي مهم (على أساس ليبيا ما عندهاش). ولذلك عند
حصول احتجاجات، وقسم منها بسبب الفساد وتردّي الأوضاع الاقتصادية والبطالة،
يفتح المسؤولون بايعاز من بوتفليقة "الخزنة" ويحلّون عدداً من المشكلات
الاقتصادية (على أساس القائد ما دارهاش). اما العامل الثاني، فهو ان الجزائريين عانوا الكثير أثناء
سنوات العنف الاسلامي الإصولي والقمع الذي واجه القائمين به وهي تجاوزت
العشر، وهم لا يريدون العودة الى حال مماثلة (هذي صحيحة 100%، و الحمد لله أنها جت لصالح الشعب الجزائري)".
للأسف، ما قدرتش نعرف تاريخ المقال.
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
ليبيا خضراء غصباً عن الكل
brokenpen82-
- الجنس :
عدد المساهمات : 5045
نقاط : 17012
تاريخ التسجيل : 08/04/2011
. :
. :
رد: تفاؤل أميركا حيال ليبيا في غير محله!
هذا لإنها تعرض بضاعتها؟
فالمعروف أن كل من يريد إخفاء عيوب ما يدعوا اليه يحاول يذكر ميزات غير موجودة فيها من أصل فيدعي أنها صالحة وناجحة وأفضل من الماضي ولكن!!!
كما يقولون "الماي تكدب الغطاس"
فقالت للعراقيين بعد الغزو هذا الكلام الكاذب وأدعت إنتعاش غير مسبوق في الأمن والإقتصاد
وأدعت ذلك للمصريين عام 80 إنتعاش إقتصادي وغناء حكومي ورفاهية لا مثيل لها !!!
وبعد 30 عاما فقر حكومي ومعاناة شعبية وتسول دولي لماذا؟؟؟
لإنهم صدقوا "الغطاس" أمريكا أكبر دولة كاذبة في التاريخ
الأمركة أصبحت تعني= الإنحدار والعوز
فالمعروف أن كل من يريد إخفاء عيوب ما يدعوا اليه يحاول يذكر ميزات غير موجودة فيها من أصل فيدعي أنها صالحة وناجحة وأفضل من الماضي ولكن!!!
كما يقولون "الماي تكدب الغطاس"
فقالت للعراقيين بعد الغزو هذا الكلام الكاذب وأدعت إنتعاش غير مسبوق في الأمن والإقتصاد
وأدعت ذلك للمصريين عام 80 إنتعاش إقتصادي وغناء حكومي ورفاهية لا مثيل لها !!!
وبعد 30 عاما فقر حكومي ومعاناة شعبية وتسول دولي لماذا؟؟؟
لإنهم صدقوا "الغطاس" أمريكا أكبر دولة كاذبة في التاريخ
الأمركة أصبحت تعني= الإنحدار والعوز
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
الخائفون لا يصنعون الحرية , والأيدي المرتعشة لا تقوى على البناء
عمرو قذاف الدم-
- الجنس :
عدد المساهمات : 937
نقاط : 10912
تاريخ التسجيل : 03/05/2011
مواضيع مماثلة
» المحكمة الدستورية في ليبيا تقضي بحل مجلس النواب
» أميركا تجرد ليبيا من بقايا أسلحتها المتطورة
» أميركا إستحوذت على مصادر النفط في ليبيا وحصة فرنسا 35%
» أميركا إستحوذت على مصادر النفط في ليبيا وحصة فرنسا 35%
» أنصار الشريعة تحذر من جحيم في ليبيا إذا تدخلت أميركا(ان شاء الله في رؤوسهم)
» أميركا تجرد ليبيا من بقايا أسلحتها المتطورة
» أميركا إستحوذت على مصادر النفط في ليبيا وحصة فرنسا 35%
» أميركا إستحوذت على مصادر النفط في ليبيا وحصة فرنسا 35%
» أنصار الشريعة تحذر من جحيم في ليبيا إذا تدخلت أميركا(ان شاء الله في رؤوسهم)
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي