باراك متشائم من بطء عملية إسقاط الأسد ويصفه بـ'الفظ' ويُطالب المجتمع الدولي ببذل كل جهد لتفكيك النظام
صفحة 1 من اصل 1
باراك متشائم من بطء عملية إسقاط الأسد ويصفه بـ'الفظ' ويُطالب المجتمع الدولي ببذل كل جهد لتفكيك النظام
باراك متشائم من بطء عملية إسقاط الأسد ويصفه بـ'الفظ' ويُطالب المجتمع الدولي ببذل كل جهد لتفكيك النظام
على الرغم من العلاقات الوطيدة: الهند ترفض استقبال وزير الأمن الإسرائيلي خشية من غضب المسلمين
الناصرة
ـ 'القدس العربي' من زهير أندراوس: اعتبر وزير الدفاع الاسرائيلي ايهود
باراك الاربعاء ان الرئيس السوري بشار الاسد 'فظ' داعيا الاسرة الدولية الى
تصعيد الضغط على نظامه.
وقال ان تخلي الرئيس السوري عن السلطة سيكون
'ضربة قوية' لايران وكذلك لحزب الله والجهاد الاسلامي مشيرا الى اهمية
روسيا في ايجاد حل للازمة.
ومع ذلك، شدد باراك على انه يرى ان بشار
الاسد وكبار المسؤولين المحيطين به وحدهم يجب ان يرحلوا وليس هيكليات
النظام الاخرى بما في ذلك الجيش.
وفي تصريح لمحطة التلفزيون الامريكية 'سي ان ان'، قال باراك 'انا محبط جدا من بطء انهياره. اعتقد انه (الاسد) فظ على كل حال'.
واعتبر
باراك انه من المهم ان 'تتخذ كل الاجراءات الممكنة من قبل الاسرة الدولية
والحلف الاطلسي والولايات المتحدة والروس. بامكان تركيا ان تلعب دورا حاسما
لتسريع الامور'.
واضاف 'اعتقد انه بالامكان ايجاد طريقة (...) من اجل
تغيير (النظام) في سورية ومن الافضل اعتماد الطريقة اليمنية اي ترك الاسد
وفريقه يغادرون البلاد (...) ومن دون تفكيك الحزب والمخابرات والقوات
المسلحة'.
واوضح ان الولايات المتحدة واسرائيل هما 'بالاساس على نفس
الموجة' في ما يتعلق بموضوع ايران. وقال 'نقولها عاليا وبقوة، الاميركيون
قالوها ايضا، الرئيس قالها ايضا، من غير المقبول ان تحصل ايران على السلاح
النووي'.
واضاف 'لا يجوز استبعاد اي خيار من اجل تحقيق الهدف' وهو منع ايران من امتلاك السلاح النووي.
ودعا
باراك المجتمع الدولي إلى بذل كل جهد مستطاع في هذا الاتجاه، مؤكدا على
أهمية الدور الروسي والتركي. وأضاف باراك أن سقوط نظام الأسد سيضر بشكل
بالغ بكل من إيران وحزب الله، وعلى ما يبدو أيضا بحركة الجهاد الإسلامي.
وأشارت
الإذاعة إلى أن باراك وصل إلى واشنطن للمرة الثالثة خلال الشهرين الأخيرين
وأوضح أن التحالف الإسرائيلي ـ الأمريكي متفق على عدم السماح لإيران
بامتلاك سلاح ذري، مؤكدًا على عدم جواز وقف العقوبات المفروضة على إيران
بأي شكل من الأشكال، بحسب قوله.
في سياق ذي صلة، يبدو أن العلاقات بين
تل أبيب ونيودلهي تشهد توترا، فقد قال المراسل للشؤون السياسية في صحيفة
'هآرتس' أمس الخميس إن الهند رفضت قبل نحو شهرين طلباً تقدم به وزير الأمن
الإسرائيلي إيهود باراك للقيام بزيارة رسمية لها، وكان من المقرر أنْ
يُسافر باراك إلى الهند في شهر آذار (مارس) المنصرم، ونقل المراسل السياسي
عن مصدر سياسي في تل أيبيب، وصفه بأنه رفيع المستوى قوله إن المسؤولين في
الهند أكدوا على أنهم ليسوا معنيين في الوقت الحاضر بأي زيارات رسمية
لمسؤولين إسرائيليين كبار، وذلك بسبب حساسيات سياسية داخلية. وأشارت
الصحيفة العبرية إلى أن الناطق الرسمي بلسان سفارة تل أبيب في الهند رفض
التعقيب على هذا النبأ، وطلب من المراسل التوجه مباشرة إلى وزارة الأمن
الإسرائيلية في تل أبيب، لكن هذه المحاولة أيضًا للحصول على تعقيب باءت
بالفشل، ذلك أن ديوان وزير الأمن رفض هو الأخر التعقيب على النبأ الذي
أوردته الصحيفة. ولفتت الصحيفة العبرية إلى أن الجريدة الهندية 'إنديا
أكسبرس' كانت قد نشرت يوم الأربعاء، خبرًا كشفت فيه النقاب، لأول مرة، عن
أن أن وزير الأمن الإسرائيلي كان يرغب في زيارة معرض Defexpo الذي جرى
افتتاحه في العاصمة الهندية نيو دلهي في 29 آذار (مارس) الماضي، والذي قامت
بتنظيمه وزارة الدفاع الهندية وضم المعرض جناحاً إسرائيلياً عُرضت فيه
صناعات 20 شركة أمنية وعسكرية من إسرائيل.
وساقت الصحيفة الهندية قائلةً
إن المسؤولين في الهند تخوفوا من أن تثير زيارة باراك غضب الجالية
الإسلامية الكبيرة في البلد، ولذا قرر وزير الدفاع الهندي أ. ك. أنتوني رفض
الزيارة، وقام بإبلاغ نظيره الإسرائيلي هذا القرار. تجدر الإشارة إلى أن
تل أبيب ودلهي تقيمان في الآونة الأخيرة علاقات أمنية واستخباراتية وثيقة
للغاية، وتشتري هذه الأخيرة من إسرائيل أجهزة عسكرية متطورة من جميع
الأصناف، وتعتبر إسرائيل ثاني أكبر مزود للأسلحة لهذه الدولة.
وبحسب
المصادر الإسرائيلية فإن الأجهزة العسكرية التي تبيعها إسرائيل إلى الهند
تشمل منظومات دفاع جوية، وصواريخ، وطائرات تجسس، بالإضافة إلى قيامها
بتحسين الدبابات الموجودة في حيازة الجيش الهندي، إلا أنه على الرغم من هذه
العلاقات الوطيدة، أشارت الصحيفة، لم يقم أي مسؤول هندي رفيع المستوى
بزيارة لإسرائيل منذ 20 عاماً، باستثناء زيارة واحدة أجراها وزير الخارجية
الهندية في كانون الثاني (يناير) الماضي.
ظلت العلاقات الهندية -
الإسرائيلية تتسم بالسرية طوال سنوات، وذلك حفاظاً على العلاقات الودية بين
الهند والدول العربية، وحرصاً على المصالح المتبادلة فالوطن العربي يعد
سوقاً كبيراً للمنتجات الهندية ومنطقة عمالة للأيدي العاملة الهندية، ولا
سيما في منطقة الخليج العربي، إضافة إلى خشية إثارة حفيظة المسلمين في
الهند الذين يبلغ تعدادهم حوالي 150 مليوناً. وتعود العلاقات الهندية -
الإسرائيلية في جذورها إلى ما قبل نحو نصف قرن ورغم أن الزعيم الهندي
المهاتما غاندي قد عارض قيام إسرائيل على الأراضي العربية ووصف الفكر
الصهيوني بأنه جريمة في حق الإنسانية.
ولكن بعد المتغيرات الدولية التي
حدثت أواخر الثمانينيات مثل سقوط الاتحاد السوفيتي ونهاية الحرب الباردة
وضعف حركة عدم الانحياز وتزايد دور الولايات المتحدة الأمريكية في السياسة
الدولية، بدأت العلاقات الهندية الإسرائيلية بالتحسن، ولا سيما بعد أن
عارضت الهند قرار الأمم المتحدة الذي يساوي بين العنصرية والصهيونية، وهو
الأمر الذي اعتبر في حينه نقلة نوعية في تلك العلاقة، عكست توجهاً لدى
القيادة الهندية لتطور علاقتها مع إسرائيل والولايات المتحدة وذلك لتنويع
مصادرها من الأسلحة ولتحقيق نوع من التوافق مع حاجات الإصلاح الاقتصادي من
أموال الاستثمار والتكنولوجيا.
ومما زاد في تنمية الروابط بين إسرائيل -
الهند، الاتفاق على محاربة ما يسمونه بالإرهاب، ويعتقد الطرفان بأن
باكستان تمثل عدواً مشتركاً، لما تمتلكه من سلاح نووي تعده الهند خطراً
عليها وتعده إسرائيل قوة خطيرة في يد دولة إسلامية. وتعتبر إسرائيل الهند
درع حماية لمصالحها الحيوية في آسيا، فهي تحمي خطوطها الملاحية في جنوب شرق
آسيا لكونها صاحبة أكبر أسطول على شاطئ المحيط الهندي.
كما تدرك الهند
أن إسرائيل عامل مهم في تمتين العلاقات مع واشنطن، لما لذلك من انعكاسات
هامة في قضية كشمير من جهة، في فتح أسواق لمنتجاتها في الأسواق الأوروبية
والأمريكية من جهة أخرى.
على الرغم من العلاقات الوطيدة: الهند ترفض استقبال وزير الأمن الإسرائيلي خشية من غضب المسلمين
2012-05-17
الناصرة
ـ 'القدس العربي' من زهير أندراوس: اعتبر وزير الدفاع الاسرائيلي ايهود
باراك الاربعاء ان الرئيس السوري بشار الاسد 'فظ' داعيا الاسرة الدولية الى
تصعيد الضغط على نظامه.
وقال ان تخلي الرئيس السوري عن السلطة سيكون
'ضربة قوية' لايران وكذلك لحزب الله والجهاد الاسلامي مشيرا الى اهمية
روسيا في ايجاد حل للازمة.
ومع ذلك، شدد باراك على انه يرى ان بشار
الاسد وكبار المسؤولين المحيطين به وحدهم يجب ان يرحلوا وليس هيكليات
النظام الاخرى بما في ذلك الجيش.
وفي تصريح لمحطة التلفزيون الامريكية 'سي ان ان'، قال باراك 'انا محبط جدا من بطء انهياره. اعتقد انه (الاسد) فظ على كل حال'.
واعتبر
باراك انه من المهم ان 'تتخذ كل الاجراءات الممكنة من قبل الاسرة الدولية
والحلف الاطلسي والولايات المتحدة والروس. بامكان تركيا ان تلعب دورا حاسما
لتسريع الامور'.
واضاف 'اعتقد انه بالامكان ايجاد طريقة (...) من اجل
تغيير (النظام) في سورية ومن الافضل اعتماد الطريقة اليمنية اي ترك الاسد
وفريقه يغادرون البلاد (...) ومن دون تفكيك الحزب والمخابرات والقوات
المسلحة'.
واوضح ان الولايات المتحدة واسرائيل هما 'بالاساس على نفس
الموجة' في ما يتعلق بموضوع ايران. وقال 'نقولها عاليا وبقوة، الاميركيون
قالوها ايضا، الرئيس قالها ايضا، من غير المقبول ان تحصل ايران على السلاح
النووي'.
واضاف 'لا يجوز استبعاد اي خيار من اجل تحقيق الهدف' وهو منع ايران من امتلاك السلاح النووي.
ودعا
باراك المجتمع الدولي إلى بذل كل جهد مستطاع في هذا الاتجاه، مؤكدا على
أهمية الدور الروسي والتركي. وأضاف باراك أن سقوط نظام الأسد سيضر بشكل
بالغ بكل من إيران وحزب الله، وعلى ما يبدو أيضا بحركة الجهاد الإسلامي.
وأشارت
الإذاعة إلى أن باراك وصل إلى واشنطن للمرة الثالثة خلال الشهرين الأخيرين
وأوضح أن التحالف الإسرائيلي ـ الأمريكي متفق على عدم السماح لإيران
بامتلاك سلاح ذري، مؤكدًا على عدم جواز وقف العقوبات المفروضة على إيران
بأي شكل من الأشكال، بحسب قوله.
في سياق ذي صلة، يبدو أن العلاقات بين
تل أبيب ونيودلهي تشهد توترا، فقد قال المراسل للشؤون السياسية في صحيفة
'هآرتس' أمس الخميس إن الهند رفضت قبل نحو شهرين طلباً تقدم به وزير الأمن
الإسرائيلي إيهود باراك للقيام بزيارة رسمية لها، وكان من المقرر أنْ
يُسافر باراك إلى الهند في شهر آذار (مارس) المنصرم، ونقل المراسل السياسي
عن مصدر سياسي في تل أيبيب، وصفه بأنه رفيع المستوى قوله إن المسؤولين في
الهند أكدوا على أنهم ليسوا معنيين في الوقت الحاضر بأي زيارات رسمية
لمسؤولين إسرائيليين كبار، وذلك بسبب حساسيات سياسية داخلية. وأشارت
الصحيفة العبرية إلى أن الناطق الرسمي بلسان سفارة تل أبيب في الهند رفض
التعقيب على هذا النبأ، وطلب من المراسل التوجه مباشرة إلى وزارة الأمن
الإسرائيلية في تل أبيب، لكن هذه المحاولة أيضًا للحصول على تعقيب باءت
بالفشل، ذلك أن ديوان وزير الأمن رفض هو الأخر التعقيب على النبأ الذي
أوردته الصحيفة. ولفتت الصحيفة العبرية إلى أن الجريدة الهندية 'إنديا
أكسبرس' كانت قد نشرت يوم الأربعاء، خبرًا كشفت فيه النقاب، لأول مرة، عن
أن أن وزير الأمن الإسرائيلي كان يرغب في زيارة معرض Defexpo الذي جرى
افتتاحه في العاصمة الهندية نيو دلهي في 29 آذار (مارس) الماضي، والذي قامت
بتنظيمه وزارة الدفاع الهندية وضم المعرض جناحاً إسرائيلياً عُرضت فيه
صناعات 20 شركة أمنية وعسكرية من إسرائيل.
وساقت الصحيفة الهندية قائلةً
إن المسؤولين في الهند تخوفوا من أن تثير زيارة باراك غضب الجالية
الإسلامية الكبيرة في البلد، ولذا قرر وزير الدفاع الهندي أ. ك. أنتوني رفض
الزيارة، وقام بإبلاغ نظيره الإسرائيلي هذا القرار. تجدر الإشارة إلى أن
تل أبيب ودلهي تقيمان في الآونة الأخيرة علاقات أمنية واستخباراتية وثيقة
للغاية، وتشتري هذه الأخيرة من إسرائيل أجهزة عسكرية متطورة من جميع
الأصناف، وتعتبر إسرائيل ثاني أكبر مزود للأسلحة لهذه الدولة.
وبحسب
المصادر الإسرائيلية فإن الأجهزة العسكرية التي تبيعها إسرائيل إلى الهند
تشمل منظومات دفاع جوية، وصواريخ، وطائرات تجسس، بالإضافة إلى قيامها
بتحسين الدبابات الموجودة في حيازة الجيش الهندي، إلا أنه على الرغم من هذه
العلاقات الوطيدة، أشارت الصحيفة، لم يقم أي مسؤول هندي رفيع المستوى
بزيارة لإسرائيل منذ 20 عاماً، باستثناء زيارة واحدة أجراها وزير الخارجية
الهندية في كانون الثاني (يناير) الماضي.
ظلت العلاقات الهندية -
الإسرائيلية تتسم بالسرية طوال سنوات، وذلك حفاظاً على العلاقات الودية بين
الهند والدول العربية، وحرصاً على المصالح المتبادلة فالوطن العربي يعد
سوقاً كبيراً للمنتجات الهندية ومنطقة عمالة للأيدي العاملة الهندية، ولا
سيما في منطقة الخليج العربي، إضافة إلى خشية إثارة حفيظة المسلمين في
الهند الذين يبلغ تعدادهم حوالي 150 مليوناً. وتعود العلاقات الهندية -
الإسرائيلية في جذورها إلى ما قبل نحو نصف قرن ورغم أن الزعيم الهندي
المهاتما غاندي قد عارض قيام إسرائيل على الأراضي العربية ووصف الفكر
الصهيوني بأنه جريمة في حق الإنسانية.
ولكن بعد المتغيرات الدولية التي
حدثت أواخر الثمانينيات مثل سقوط الاتحاد السوفيتي ونهاية الحرب الباردة
وضعف حركة عدم الانحياز وتزايد دور الولايات المتحدة الأمريكية في السياسة
الدولية، بدأت العلاقات الهندية الإسرائيلية بالتحسن، ولا سيما بعد أن
عارضت الهند قرار الأمم المتحدة الذي يساوي بين العنصرية والصهيونية، وهو
الأمر الذي اعتبر في حينه نقلة نوعية في تلك العلاقة، عكست توجهاً لدى
القيادة الهندية لتطور علاقتها مع إسرائيل والولايات المتحدة وذلك لتنويع
مصادرها من الأسلحة ولتحقيق نوع من التوافق مع حاجات الإصلاح الاقتصادي من
أموال الاستثمار والتكنولوجيا.
ومما زاد في تنمية الروابط بين إسرائيل -
الهند، الاتفاق على محاربة ما يسمونه بالإرهاب، ويعتقد الطرفان بأن
باكستان تمثل عدواً مشتركاً، لما تمتلكه من سلاح نووي تعده الهند خطراً
عليها وتعده إسرائيل قوة خطيرة في يد دولة إسلامية. وتعتبر إسرائيل الهند
درع حماية لمصالحها الحيوية في آسيا، فهي تحمي خطوطها الملاحية في جنوب شرق
آسيا لكونها صاحبة أكبر أسطول على شاطئ المحيط الهندي.
كما تدرك الهند
أن إسرائيل عامل مهم في تمتين العلاقات مع واشنطن، لما لذلك من انعكاسات
هامة في قضية كشمير من جهة، في فتح أسواق لمنتجاتها في الأسواق الأوروبية
والأمريكية من جهة أخرى.
الفاتح ثورة شعبية-
- الجنس :
عدد المساهمات : 2692
نقاط : 13570
تاريخ التسجيل : 28/08/2011
رد: باراك متشائم من بطء عملية إسقاط الأسد ويصفه بـ'الفظ' ويُطالب المجتمع الدولي ببذل كل جهد لتفكيك النظام
مصلحة الصهيونية ينفذها العملاء من الاخوان المجرمين وبعض الاغبياء من الليبيراليين
الفاتح ثورة شعبية-
- الجنس :
عدد المساهمات : 2692
نقاط : 13570
تاريخ التسجيل : 28/08/2011
مواضيع مماثلة
» مركز جنيف الدولي للعدالة على المجتمع الدولي احترام إرادة الشعب العراقي نحذّر من تقديم أي مساعدة لمجرم الحرب نوري المالكي
» خطرها على المجتمع الدولي
» حرب النفوذ :إسقاط الأسد يمر بإسقاط بوتين أولاً
» الأمريكان:الشعب يريد إسقاط النظام
» المجتمع الدولي لا يوافق على استمرار الحرب في ليبيا
» خطرها على المجتمع الدولي
» حرب النفوذ :إسقاط الأسد يمر بإسقاط بوتين أولاً
» الأمريكان:الشعب يريد إسقاط النظام
» المجتمع الدولي لا يوافق على استمرار الحرب في ليبيا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 24 نوفمبر - 16:39 من طرف علي عبد الله البسامي
» نكبة بلد المشاعر
السبت 23 نوفمبر - 14:40 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى فرسان اليمن
الأربعاء 20 نوفمبر - 20:28 من طرف larbi
» تخاذل أمّة
الجمعة 15 نوفمبر - 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي