اختفاء المذيعه رولا أبراهيم مذيعة الجزيره

أبن عم رولا أبراهيم :
بإسمي و بأسم عائلة رولا نطالب السلطات القطرية و قناة الجزيرة بكشف مصيرها !!

صرح أبن عم مذيعة الجزيرة السورية الأصل رولا أبراهيم أن عائلتها لا تعرف عنها أي شيء منذ أكثر من شهر و أن كافة محاولات عائلتها بالتواصل معها قد باءت بالفشل و قال محمد ابراهيم (32سنة) أنه و على عكس عائلتها التي أصدرت بياناً تبرأت به من رولا. كان يتواصل مع رولا بشكل شبه يومي أو أسبوعي أحياناً و لكنه و بعد آخر إتصال هاتفي جرى بينه و بينها تم فصل كافة الهواتف الخاصة برولا خصوصاً بعد أن أخبرته رولا أنها تنوي الهروب لسورية و طلبت منه تهيئة الأمور لخروجها على إحدى القنوات السورية لكشف ما لديها حول ما سمته (فبركات الجزيرة )
و قال محمد ( من مواليد و سكان مدينة طرطوس الساحلية السورية ) أن كافة محاولات العائلة بالتواصل معها بعد هذا الإتصال ذهبت أدراج الرياح حيث أنهم حتى بالتواصل مع صديقاتها تبين أن أياً منهن لا تعرف مكانها و أن آخر مرة شوهدت بها رولا كان منذ حوالي الثلاثة و عشرين يوماً و بالتحديد في السابع و العشرين من شهر نيسان/ أبريل . المنصرم و أن كل أخبارها قطعت منذ ذاك اليوم فأوفدت العائلة شخصاً لقطر تم منعه من الدخول لمبنى الجزيرة و تم رفض التعاون معه هناك في قطر فعاد لسورية و طلب المساعدة من وزارة الخارجية و المغتربين التي وعدت بمتابعة الموضوع
يذكر أن المذيعة مغيبة عن نشرات الجزيرة منذ فترة الشهر تقريباً و سادت أخبار في العديد من الصحف و الأوساط الإعلامية تتحدث عن طردها من الجزيرة فيما لم يصدر أي بيان عن الجزيرة أو عن رولا يؤكد أو ينفي هذا الكلام
يذكر أنه من المعروف أن هناك حرباً إعلامية ضروس بين الإعلام السوري من جهة و بين الإعلام الخليجي الممثل بالجزيرة و العربية من جهة و الذي خسر كثيراً من رصيده بسبب الإستقالات للشخصيات الإعلامية المرموقة في القناتين حيث أستقال العديد من الأوجه الإعلامية الشهيرة بسبب التغطية التي وصفوها أنها مضللة و من أهم الإعلاميين كان الأستاذ غسان بن جدو و الإعلامي سامي كليب و الإعلامية زينة يازجي و العديد من مدراء مكاتب القناتين في العديد من الدول (أيران . لبنان . سورية)



=========================================================
سرت التي تتوسط ليبيا الحبيبه وخير الامور اوسطها

لاحولا ولاقوة الا بالله