الجرذان متنبهون لتحركات الأحرار

منقول عن صحيفة قورينا .......................

انصار القذافي يجمعون صفوفهم في الخارج !
هل أنتم منتبهون ؟؟؟
وصلتني أنباء مؤكدة أن بعض أزلام وقوات الشعب المسلح – منْ ظهر منهم ومنْ بطن –
من الطلبة الموالين ومن العناصر الأمنية الذين تم إرسالهم في شهر يناير
الماضي – قبل الثورة بشهر – ليكونوا بمثابة “خلايا نائمة” في الدول العربية
والإفريقية وأوروبا .. وردني أن بعضهم قام بتقديم لجوء سياسي في دول
أوروبية (!!!).
أيها الأخوة والأخوات
في اعتقادي أن أزلام القذافي
في الدول العربية والغربية يقومون الآن بتجميع أنفسهم وتنظيم صفوفهم وتنسيق
اتصالاتهم مع أعوانهم من (الطابور الخامس) الموجود داخل البلد !!.

ونصيحتي هنا هي أنه صحيح يجب عدم المبالغة في حجم قوتهم وقدرتهم ولكن في
المقابل ليس من الحكمة الاستهانة بهم وبمخططاتهم!!.. فلازالت بحوزتهم أموال
طائلة جداً – ربما بالمليارات – والمال كما تعلمون قوة !!.. قوة تشتري
الكثير من الرجال والأنصار !!.. كما أن هناك بعض الدول العربية والإفريقية
وبعض الدول الأخرى – ربما مثل “روسيا” – والتي كانت تربطها مصالح كبيرة
بنظام القذافي قد تتعاطف معهم وتمد لهم يد المساعدة سرا على أمل استعادة
نظام القذافي ولو بوجه آخر !!!!.
وتقديري أن هناك قيادة تتشكل الآن في
الخارج للموالين للقذافي قد تتكون – في تصوري – من أبناء القذافي الهاربين
(الساعدي ومحمد وهانيبال) وعبد الله السنوسي ويوسف شاكير ومحمد قدري الخوجة
وبعض قادة الكتائب الهاربين ولا أستبعد أن يكون (أحمد قذافي الدم) معهم مع
أنه لا ينفك يردد ويؤكد على أنه قد استقال وتخلى عن نظام ابن عمه المباد
!!.. والله أعلم !!…. وسيكون هدف هذا (التنظيم السري) هو زعزعة أمن
واستقرار الثورة والدولة الجديدة أو بالأحرى منعها من الوصول لحالة ضبط
الأمن وتحقيق الاستقرار وبالتالي إبقاء البلد في حالة من الفوضى العارمة
والمستمرة إلى أن تأتي الفرصة المواتية للقيام بانقلاب عسكري و ربما
بموافقة الكثير من الشعب الذي سيكون حينها قد كلّ وملّ من الثورة المستمرة
وما صاحبها من فوضى وانعدام أمن واستقرار ومظاهر تسلح وترويع مستمر!!!.
وستكون وسيلة هذا (التنظيم السري) لتحقيق هذا الهدف الخبيث أي لاستمرار حالة الفوضى وعدم الأمن في ليبيا مركز على ثلاثة محاور :
(1) محور التخريب الذهني من خلال بث الشائعات والنفخ في نار الأحقاد
واللعب على وتر النعرات الجهوية والقبلية وإثارة الفتن وأعمال الشغب والعنف
والفوضى وتشكيك الناس بصورة مستمرة في قيادتهم السياسية المتمثلة في
مجلس اللا وطني وحكومتهم المؤقتة حتى يفقدون الثقة والأمل فيها بالكلية!!..
وسيكون هذا من خلال بث شائعاتهم ورسائلهم المسمومة عن طريق عملائهم في
الإنترنت وعن طريق أعوانهم في الداخل (الطابور الخامس) وبعضهم – للأسف
الشديد – قد يكون متغلغلا وسط الثوار بل ومن المسلحين !!!!… ويجب ملاحظة أن
عملاء النظام المنهار لن يكشفوا عن حقيقة نواياهم وحقيقة وجوههم بل
سيحاولون الظهور بمظهر المواليين للثورة وسيحملون راية الاستقلال لخداع
الآخرين ومن ثم يسهل بث سمومهم الخبيثة وسط الناس!.. وقد خبرنا في المعارضة
الليبية في الخارج هذا الأسلوب الخبيث فعملاء القذافي كانوا يرتدون مسوح
المعارضين من أجل تخريب الخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .من الداخل وقد نجحوا في هذا لحد كبير !!!.
(2) محور التخريب العملي من خلال إثارة أعمال الشغب والعنف بصورة مستمرة
بل والقيام ببعض العمليات الإرهابية عن طريق عملائهم في الداخل !!!.
(3) محور التخريب السياسي ويستهدف تخريب علاقات الليبيين وقيادتهم السياسية الجديدة بالدول الصديقة والشقيقة التي دعمت الثورة !! .
فهذه هي أهدافهم المرحلية من أجل إشاعة الفوضى وعدم الاستقرار في البلد
وتعزيز الشعور بعدم الأمن لدى المواطنين …فأرجو – يا إخواني وأخواتي
الليبيين الحريصين على نجاح الثورة – من الانتباه لهذا الأمر وعدم
الاستهانة بما يخطط له بقايا النظام – وربما بمساعدة بعض الدول والجهات
الدولية ؟؟- فلا حل لنا ولا خيار لنا حيال هذه المخططات الخبيثة إلا بوحدة
الصف وتغليب صوت العقل والحكمة والمصلحة الوطنية العليا والإسراع في تحقيق
الأمن والاستقرار والدخول في العملية الدستورية والانطلاق في الإعمار ..
فهل أنتم منتبهون !

أنظرو إلي حجم التبقيق متع الاحرار والتهدريز وين وصل تمام علاش أحني نقوللهم في تحركتنا بس هما كانو مايتكلمو علي تحركاتهم أقرو المقال كويس بالله منقول من صحيفة جرذانية
------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
منقول عن صحيفة قورينا .......................

انصار القذافي يجمعون صفوفهم في الخارج !
هل أنتم منتبهون ؟؟؟
وصلتني أنباء مؤكدة أن بعض أزلام وقوات الشعب المسلح – منْ ظهر منهم ومنْ بطن – من الطلبة الموالين ومن العناصر الأمنية الذين تم إرسالهم في شهر يناير الماضي – قبل الثورة بشهر – ليكونوا بمثابة “خلايا نائمة” في الدول العربية والإفريقية وأوروبا .. وردني أن بعضهم قام بتقديم لجوء سياسي في دول أوروبية (!!!).
أيها الأخوة والأخوات
في اعتقادي أن أزلام القذافي في الدول العربية والغربية يقومون الآن بتجميع أنفسهم وتنظيم صفوفهم وتنسيق اتصالاتهم مع أعوانهم من (الطابور الخامس) الموجود داخل البلد !!.
ونصيحتي هنا هي أنه صحيح يجب عدم المبالغة في حجم قوتهم وقدرتهم ولكن في المقابل ليس من الحكمة الاستهانة بهم وبمخططاتهم!!.. فلازالت بحوزتهم أموال طائلة جداً – ربما بالمليارات – والمال كما تعلمون قوة !!.. قوة تشتري الكثير من الرجال والأنصار !!.. كما أن هناك بعض الدول العربية والإفريقية وبعض الدول الأخرى – ربما مثل “روسيا” – والتي كانت تربطها مصالح كبيرة بنظام القذافي قد تتعاطف معهم وتمد لهم يد المساعدة سرا على أمل استعادة نظام القذافي ولو بوجه آخر !!!!.
وتقديري أن هناك قيادة تتشكل الآن في الخارج للموالين للقذافي قد تتكون – في تصوري – من أبناء القذافي الهاربين (الساعدي ومحمد وهانيبال) وعبد الله السنوسي ويوسف شاكير ومحمد قدري الخوجة وبعض قادة الكتائب الهاربين ولا أستبعد أن يكون (أحمد قذافي الدم) معهم مع أنه لا ينفك يردد ويؤكد على أنه قد استقال وتخلى عن نظام ابن عمه المباد !!.. والله أعلم !!…. وسيكون هدف هذا (التنظيم السري) هو زعزعة أمن واستقرار الثورة والدولة الجديدة أو بالأحرى منعها من الوصول لحالة ضبط الأمن وتحقيق الاستقرار وبالتالي إبقاء البلد في حالة من الفوضى العارمة والمستمرة إلى أن تأتي الفرصة المواتية للقيام بانقلاب عسكري و ربما بموافقة الكثير من الشعب الذي سيكون حينها قد كلّ وملّ من الثورة المستمرة وما صاحبها من فوضى وانعدام أمن واستقرار ومظاهر تسلح وترويع مستمر!!!.
وستكون وسيلة هذا (التنظيم السري) لتحقيق هذا الهدف الخبيث أي لاستمرار حالة الفوضى وعدم الأمن في ليبيا مركز على ثلاثة محاور :
(1) محور التخريب الذهني من خلال بث الشائعات والنفخ في نار الأحقاد واللعب على وتر النعرات الجهوية والقبلية وإثارة الفتن وأعمال الشغب والعنف والفوضى وتشكيك الناس بصورة مستمرة في قيادتهم السياسية المتمثلة في مجلس اللا وطني وحكومتهم المؤقتة حتى يفقدون الثقة والأمل فيها بالكلية!!.. وسيكون هذا من خلال بث شائعاتهم ورسائلهم المسمومة عن طريق عملائهم في الإنترنت وعن طريق أعوانهم في الداخل (الطابور الخامس) وبعضهم – للأسف الشديد – قد يكون متغلغلا وسط الثوار بل ومن المسلحين !!!!… ويجب ملاحظة أن عملاء النظام المنهار لن يكشفوا عن حقيقة نواياهم وحقيقة وجوههم بل سيحاولون الظهور بمظهر المواليين للثورة وسيحملون راية الاستقلال لخداع الآخرين ومن ثم يسهل بث سمومهم الخبيثة وسط الناس!.. وقد خبرنا في المعارضة الليبية في الخارج هذا الأسلوب الخبيث فعملاء القذافي كانوا يرتدون مسوح المعارضين من أجل تخريب الخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .من الداخل وقد نجحوا في هذا لحد كبير !!!.
(2) محور التخريب العملي من خلال إثارة أعمال الشغب والعنف بصورة مستمرة بل والقيام ببعض العمليات الإرهابية عن طريق عملائهم في الداخل !!!.
(3) محور التخريب السياسي ويستهدف تخريب علاقات الليبيين وقيادتهم السياسية الجديدة بالدول الصديقة والشقيقة التي دعمت الثورة !! .
فهذه هي أهدافهم المرحلية من أجل إشاعة الفوضى وعدم الاستقرار في البلد وتعزيز الشعور بعدم الأمن لدى المواطنين …فأرجو – يا إخواني وأخواتي الليبيين الحريصين على نجاح الثورة – من الانتباه لهذا الأمر وعدم الاستهانة بما يخطط له بقايا النظام – وربما بمساعدة بعض الدول والجهات الدولية ؟؟- فلا حل لنا ولا خيار لنا حيال هذه المخططات الخبيثة إلا بوحدة الصف وتغليب صوت العقل والحكمة والمصلحة الوطنية العليا والإسراع في تحقيق الأمن والاستقرار والدخول في العملية الدستورية والانطلاق في الإعمار .. فهل أنتم منتبهون !

مابني على بااااااااااااااااااااااااااااطل فهو باااااااااااااااااااااااااااااااطل والنصر للشرعيه وللشعب الليبي

تي هي هالثورة الناجحة اللي بنخربوها حنى . هي خاربة على جميع المقاييس من الداخل والخارج والدليل على ذلك عدم تفاهمكم مع بعض ومشاجراتكم المستمرة على حقول النفط والغاز وما خفي كان أعظم . ونحن لسنا تنظيم سري نحن أصحاب حق في أرض أغتصبت أغتصابا من عملاءكم ومعكم 40 دولة . وسنظل نكافح ونظهر عيوبكم حتى يفيق المخدرين من أبناء ليبيا وستروا الصحوة وعندئذ لن نرحمكم يا من فرطتم في ارضنا وقتلتوا ونكلتوا وسرقتوا وحرقتوا وهجرتوا شعبنا.

دائم نردد استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان
ولكن بعض الاحرار سامحهم الله كمن ينفخ في قربه مقطوعه
======================================
سرت التي تتوسط ليبيا الحبيبه وخير الامور اوسطها

اعتقد انه لااحد قد اباح سرا ، ولكن هذا الكاتب يدر الرماد في العيون وهو يعرف الحقيقه جيدا ، فعن اي دوله واي نظام يتكلم بل اي امن وامان يعيشه الليبيون الان ، نعم فليعرف الجردان اننا نعد لهم العده ولن نستعين بغير الله في القضاء عليهم ، فهم ليسوا باهل ليس لحكم الليبيين بل حتى للعيش فوق ترابها الطاهر . وما بنيي على باطل فهو باطل.

هذا لأنهم واثقون من ان فورتهم فاشلة
وعلمهم الجيد والأكيد من أن انصار الشرعية من الشعب تفوقهم عددا بكثير
وهم متوقعون نصرنا ولكن يكابرون