شركة أمنية يونانية تتولى حراسة السفارة الليبية في اليونان
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
شركة أمنية يونانية تتولى حراسة السفارة الليبية في اليونان
أبرمت سفارتنا باليونان عقدا (غريبا) مع إحدى الشركات الأمنية اليونانية، وهي شركة (Pelekis)، وذلك لحمايتها من مداهمات الجردان الجرحى، الذين يتلقون العلاج في المصحات والمستشفيات اليونانية، وخاصة بمدينة أثينا.. حيث يقومون من حين لآخر بالقدوم الجماعي إلى السفارة، أو القنصلية، أو المكتب الصحي، ويطالبون بما يعتبرونه حقوقهم أو مستحقاتهم المالية التي قررها لهم مجلس الانتقامي ، وكذلك مطالب أخرى تتعلق بالعلاج والإقامة.
لقد لوحظ على السفارة الليبية باليونان، منذ بداية قدوم الجرحى الجردان للعلاج.. لوحظ عليها الهروب من المشاكل، بدلا من مواجهتها، أو اللجوء إلى حلها أحيانا عن طريق الرشاوى المالية، كما يفعل مجلس الانتقامي تماما.. وهو أسلوب خسيس وجبان، منقول حرفيا من نظام الطاغية المنهار.. وهذا الهروب إلى الأمام ـ للأسف الشديد ـ زاد الطين بلة، وعقد المشاكل ـ داخليا وخارجيا ـ ومنح الجردان استحقاقات لم تكن في حسبانهم، ولكنهم اعتبروها الآن من صميم حقوقهم، وراحوا يطالبون بها على نحو مخجل.. فتفهتهم وحولتهم إلى ما يشبه المرتزقة... وهي النتيجة المهينة التي يهدف إليها المجلس الإنتقالي، من تقديمه لتلك الرشاوى المالية المشبوهة..؟!.
وعلى مدى عدة شهور، ظلت السفارة الليبية باليونان شبه مغلقة.. لا أحد يعرف متى تفتح أبوابها، ومتى تغلقها.. !!؟.. ومن يحضر ومن لا يحضر..!؟.. يتسقطون اخبار احتمال قدوم الجرحى، كي تبدأ حالة الاستنفار أوالطوارئ القصوى.. وأن شئنا الدقة.. حالة الزوغان والهروب قبل قدومهم..؟!
ولكن.. يبدو أنهم وجدوا الحل أخيرا، في استئجار شركة أمنية متخصصة، تتولى حراستهم وتوفر لهم الحماية بما قيمته ـ حسب ما يقال ـ إثني عشر ألف يورو شهريا.
غير أنه لا بد هنا من التنويه، بأن المعلومات الدقيقة في هذا الصدد من الصعوبة بمكان.. لأن الأمر يتسم بطابع السرية من جهة، ومن جهة أخرى يتعذر عليهم إخفاء الحرس الخاص (Body Guard) الذي يتعقب بعض اعضاء السفارة على دراجته النارية، مثل المراقب المالي ابراهيم النفاثي، أو يتبع رئيس القسم القنصلي أسامة العيّان. كما يتواجد أمام مبنى السفارة، ما لا يقل عن ثمانية حراس من نفس الشركة الأمنية.
وإذا كنا نؤكد على عدم معرفة قيمة العقد على وجه الدقة، الذي أبرمته السفارة ممثلة برئيس البعثة الدبلوماسية الليبية، أو القائم بالأعمال، السيد محمد العجيلي.. فإن السؤال الذي يفرض نفسه منطقيا، وبغض النظر عن حجم وقيمة العقد.. ويتعين على السيد العجيلي أن يجيب عليه.. وهو: ألم يكن ممكنا وبمنتهى السهولة، توفير هذا المبلغ المالي، الذي ذهب هباءا منثورا، باللجوء إلى القوانين الدولية الدبلوماسية، التي تمنح السفارات والبعثات الدبلوماسية، حق طلب الحماية الرسمية من الدولة المضيفة.. ؟!!. إن هذا يعني أنه كان في إمكانكم ـ وبمنتهى البساطة ـ وبواسطة التلفون، طلب الحماية من الشرطة اليونانية، إذا كان ذلك ضروريا.. ؟!.
ويظل سؤال آخر للسيد العجيلي.. هل تم إبرام هذا العقد مع الشركة الأمنية اليونانية بعلم وموافقة وزارة الخارجية.. ؟! أم أنه عقد محلي (سري جدا)، وسيتم تسجيله على فواتير وتكاليف وإقامة الجرحى والمرافقين باليونان.. ؟!!
* * *
شيء آخر.. والشيء بالشيء يذكر كما يقولون.. كان المكتب الصحي طوال أكثر من ستة أشهر ونيّف، وعندما كان عدد الجرحى كبيرا، يتواجد بالدور الأرضي بمبنى القنصلية، وهو ذو مكاتب ومساحة كافية، ويناسب الجرحى والمعاقين.. فإذا عرفنا أن مبنى القنصلية هو ملك عام للدولة الليبية.. عرفنا أيضا أنه لا حاجة لدفع إيجار للمكتب الصحي.. ؟!.
وينبثق السؤال مرة أخرى.. لماذا ـ بعد أن نقص عدد الجرحى إلى ما يقرب الثلث ـ تم تأجير عمارة مكونة من خمسة طوابق، بالقرب من السفارة الأمريكية بوسط أثينا لكي ينتقل إليها المكتب الصحي.. وحسب ما ذكر في الفيس البوك، صفحة (ماذا يحدث في اليونان)، فإن إيجار تلك العمارة هو ستة آلاف يورو شهريا.. ؟!.
شيء محير.. ويضيف علامات استفهام أخرى لا حصر لها.. ؟! من هو صاحب الفكرة أو الاقتراح يا ترى.. ؟!! ولماذا.. هل هو السيد محمد العجيلي القائم بالأعمال.. ؟! أم السيد أسامة العيان رئيس القسم القنصلي.. ؟! أم هو الدكتور فتح الله الدغيلي رئيس المكتب الصحي.. "!؟ أم هو إقتراح من لجنة الإشراف.. ؟!
وأيا ما كان الأمر، فإن ما يؤكده كاتب هذه السطور.. هو أنه لا يوجد مبرر واحد معقول لتأجير هذه العمارة، وإهدار المال العام.. ؟! غير نزعة التبذير والفساد، وفقدان معايير النزاهة والوطنية.. ؟!.
إن نزعة الفساد التي تتقمص المجلس الإنتقالي، وتنتابه من حين لآخر.. هي ذاتها التي نراها هنا أمامنا باليونان.. والسبب هو التركيبة الهشة وغير المتجانسة للمجلس الإنتقالي.
ولعل هذا ما ينسحب هنا، على تركيبة السفارة والمكتب الصحي بصفة عامة.. فالسفارة تتألف في معظمها من التيار الأول.. في حين تهيمن لجنة إشراف من التيار الثاني على المكتب الصحي.. ؟!
* * *
http://www.libyaalmostakbal.net/news/clicked/22858
لقد لوحظ على السفارة الليبية باليونان، منذ بداية قدوم الجرحى الجردان للعلاج.. لوحظ عليها الهروب من المشاكل، بدلا من مواجهتها، أو اللجوء إلى حلها أحيانا عن طريق الرشاوى المالية، كما يفعل مجلس الانتقامي تماما.. وهو أسلوب خسيس وجبان، منقول حرفيا من نظام الطاغية المنهار.. وهذا الهروب إلى الأمام ـ للأسف الشديد ـ زاد الطين بلة، وعقد المشاكل ـ داخليا وخارجيا ـ ومنح الجردان استحقاقات لم تكن في حسبانهم، ولكنهم اعتبروها الآن من صميم حقوقهم، وراحوا يطالبون بها على نحو مخجل.. فتفهتهم وحولتهم إلى ما يشبه المرتزقة... وهي النتيجة المهينة التي يهدف إليها المجلس الإنتقالي، من تقديمه لتلك الرشاوى المالية المشبوهة..؟!.
وعلى مدى عدة شهور، ظلت السفارة الليبية باليونان شبه مغلقة.. لا أحد يعرف متى تفتح أبوابها، ومتى تغلقها.. !!؟.. ومن يحضر ومن لا يحضر..!؟.. يتسقطون اخبار احتمال قدوم الجرحى، كي تبدأ حالة الاستنفار أوالطوارئ القصوى.. وأن شئنا الدقة.. حالة الزوغان والهروب قبل قدومهم..؟!
ولكن.. يبدو أنهم وجدوا الحل أخيرا، في استئجار شركة أمنية متخصصة، تتولى حراستهم وتوفر لهم الحماية بما قيمته ـ حسب ما يقال ـ إثني عشر ألف يورو شهريا.
غير أنه لا بد هنا من التنويه، بأن المعلومات الدقيقة في هذا الصدد من الصعوبة بمكان.. لأن الأمر يتسم بطابع السرية من جهة، ومن جهة أخرى يتعذر عليهم إخفاء الحرس الخاص (Body Guard) الذي يتعقب بعض اعضاء السفارة على دراجته النارية، مثل المراقب المالي ابراهيم النفاثي، أو يتبع رئيس القسم القنصلي أسامة العيّان. كما يتواجد أمام مبنى السفارة، ما لا يقل عن ثمانية حراس من نفس الشركة الأمنية.
وإذا كنا نؤكد على عدم معرفة قيمة العقد على وجه الدقة، الذي أبرمته السفارة ممثلة برئيس البعثة الدبلوماسية الليبية، أو القائم بالأعمال، السيد محمد العجيلي.. فإن السؤال الذي يفرض نفسه منطقيا، وبغض النظر عن حجم وقيمة العقد.. ويتعين على السيد العجيلي أن يجيب عليه.. وهو: ألم يكن ممكنا وبمنتهى السهولة، توفير هذا المبلغ المالي، الذي ذهب هباءا منثورا، باللجوء إلى القوانين الدولية الدبلوماسية، التي تمنح السفارات والبعثات الدبلوماسية، حق طلب الحماية الرسمية من الدولة المضيفة.. ؟!!. إن هذا يعني أنه كان في إمكانكم ـ وبمنتهى البساطة ـ وبواسطة التلفون، طلب الحماية من الشرطة اليونانية، إذا كان ذلك ضروريا.. ؟!.
ويظل سؤال آخر للسيد العجيلي.. هل تم إبرام هذا العقد مع الشركة الأمنية اليونانية بعلم وموافقة وزارة الخارجية.. ؟! أم أنه عقد محلي (سري جدا)، وسيتم تسجيله على فواتير وتكاليف وإقامة الجرحى والمرافقين باليونان.. ؟!!
* * *
شيء آخر.. والشيء بالشيء يذكر كما يقولون.. كان المكتب الصحي طوال أكثر من ستة أشهر ونيّف، وعندما كان عدد الجرحى كبيرا، يتواجد بالدور الأرضي بمبنى القنصلية، وهو ذو مكاتب ومساحة كافية، ويناسب الجرحى والمعاقين.. فإذا عرفنا أن مبنى القنصلية هو ملك عام للدولة الليبية.. عرفنا أيضا أنه لا حاجة لدفع إيجار للمكتب الصحي.. ؟!.
وينبثق السؤال مرة أخرى.. لماذا ـ بعد أن نقص عدد الجرحى إلى ما يقرب الثلث ـ تم تأجير عمارة مكونة من خمسة طوابق، بالقرب من السفارة الأمريكية بوسط أثينا لكي ينتقل إليها المكتب الصحي.. وحسب ما ذكر في الفيس البوك، صفحة (ماذا يحدث في اليونان)، فإن إيجار تلك العمارة هو ستة آلاف يورو شهريا.. ؟!.
شيء محير.. ويضيف علامات استفهام أخرى لا حصر لها.. ؟! من هو صاحب الفكرة أو الاقتراح يا ترى.. ؟!! ولماذا.. هل هو السيد محمد العجيلي القائم بالأعمال.. ؟! أم السيد أسامة العيان رئيس القسم القنصلي.. ؟! أم هو الدكتور فتح الله الدغيلي رئيس المكتب الصحي.. "!؟ أم هو إقتراح من لجنة الإشراف.. ؟!
وأيا ما كان الأمر، فإن ما يؤكده كاتب هذه السطور.. هو أنه لا يوجد مبرر واحد معقول لتأجير هذه العمارة، وإهدار المال العام.. ؟! غير نزعة التبذير والفساد، وفقدان معايير النزاهة والوطنية.. ؟!.
إن نزعة الفساد التي تتقمص المجلس الإنتقالي، وتنتابه من حين لآخر.. هي ذاتها التي نراها هنا أمامنا باليونان.. والسبب هو التركيبة الهشة وغير المتجانسة للمجلس الإنتقالي.
ولعل هذا ما ينسحب هنا، على تركيبة السفارة والمكتب الصحي بصفة عامة.. فالسفارة تتألف في معظمها من التيار الأول.. في حين تهيمن لجنة إشراف من التيار الثاني على المكتب الصحي.. ؟!
* * *
http://www.libyaalmostakbal.net/news/clicked/22858
ام سيف-
- الجنس :
عدد المساهمات : 6556
نقاط : 19848
تاريخ التسجيل : 05/08/2011
رد: شركة أمنية يونانية تتولى حراسة السفارة الليبية في اليونان
كما يقول المثل من كل قطر اغنية
فالجرذان لهم في كل دولة فضيحة بل فضائح
لماذا لا يعود هؤلاء الجرذان الى الوطن ويشنوا حربا ضد من غرر بهم وارسلهم الى المنفى
لماذا يا جرذان تأتون وترون بأم اعينكم اين ذهبت مليارات الدولارات
فالجرذان لهم في كل دولة فضيحة بل فضائح
لماذا لا يعود هؤلاء الجرذان الى الوطن ويشنوا حربا ضد من غرر بهم وارسلهم الى المنفى
لماذا يا جرذان تأتون وترون بأم اعينكم اين ذهبت مليارات الدولارات
????- زائر
رد: شركة أمنية يونانية تتولى حراسة السفارة الليبية في اليونان
هؤلاء الجرذان اتبثوا انهم كقطيع من البهائم هدفهم نشر الفوضى ويحتاجون لمن يضبطهم.
وهم للاسف لا يشعرون بارتياح إلا في ظل الوصاية والرقابة، يعشعش الظلام في عقولهم
يؤمنون بإلحاق الضرر بالآخر لدرجة قد تصل إلى قتله بحجة حماية المجتمع منه، وهم أكبر
ضرر , هم نوع من البشر هدد استقرار المجتمع ، ينشرون الفوضى بحجة الحفاظ على النظام، يؤمنون بالقتل بحجة الحياة.
وفي النهايه اقول انه مخطط رسمه الأعداء وجلسوا خارجه يتفرجون على براعتهم في ممارسة الفوضى !ِ
=====================================
سرت التي تتوسط ليبيا الحبيبه وخير الامور اوسطها
وهم للاسف لا يشعرون بارتياح إلا في ظل الوصاية والرقابة، يعشعش الظلام في عقولهم
يؤمنون بإلحاق الضرر بالآخر لدرجة قد تصل إلى قتله بحجة حماية المجتمع منه، وهم أكبر
ضرر , هم نوع من البشر هدد استقرار المجتمع ، ينشرون الفوضى بحجة الحفاظ على النظام، يؤمنون بالقتل بحجة الحياة.
وفي النهايه اقول انه مخطط رسمه الأعداء وجلسوا خارجه يتفرجون على براعتهم في ممارسة الفوضى !ِ
=====================================
سرت التي تتوسط ليبيا الحبيبه وخير الامور اوسطها
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
green girl-
- الجنس :
عدد المساهمات : 2202
نقاط : 12329
تاريخ التسجيل : 05/10/2011
رد: شركة أمنية يونانية تتولى حراسة السفارة الليبية في اليونان
لاحولا ولاقوة الا بالله
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
ليبيا التحدى- .
- الجنس :
عدد المساهمات : 19246
نقاط : 33577
تاريخ التسجيل : 16/09/2011
. :
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا:
مواضيع مماثلة
» فديو عن السفارة لليبية في اليونان ,بتاريخ 12_11
» شركة أمنية أمريكية - مقرها في النوفليين بطرابلس
» تسرب الوثائق من شركة أمنية ...مصيدة أم تزوير
» حصري عاجل ///بيع شركة تابعة للحكومة الليبية شركة تام أويل وهى تملك 48% من محطات البنزين فى تونس
» السلطات الليبية تطلب المساعدة من الناتو في تعزيز حراسة الحدود
» شركة أمنية أمريكية - مقرها في النوفليين بطرابلس
» تسرب الوثائق من شركة أمنية ...مصيدة أم تزوير
» حصري عاجل ///بيع شركة تابعة للحكومة الليبية شركة تام أويل وهى تملك 48% من محطات البنزين فى تونس
» السلطات الليبية تطلب المساعدة من الناتو في تعزيز حراسة الحدود
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء 20 نوفمبر - 20:28 من طرف larbi
» تخاذل أمّة
الجمعة 15 نوفمبر - 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي