الاخوان والرشواقراطيه

طبعا الاخوان ومن يدعون انهم سلفيون سكارى بعد شرب خمر من نوع مختلف عن الخمر المتداول ويحرمها الله علينا ، فما نوعها ، ياترى؟
هذا ما لانعلمه عن الخمر ، لكننا نعلم الكثير عن الرشوه التي مارسها الخوان ليس في داخل مصر بتوزيع المواد التموينيه فحسب وانما في الخارج ايضا، لشراء الصوت الانتخابي ،
هناك جرائم ارتكبت مع بعض المصريين في الخارج خاصة البسطاء منهم وغير المتعلمين من العماله الهامشيه في بعض دول الخليج
اذا كان بعض المرشحين من خربي الدمم ، معدومي الضمائر ، نجحوا في استغلال حاجة بعض المغتربين للمال على الرغم من وجودهم في دول الخليج وعرضوا عليهم الرشوه ودعوهم لاكل السحت فاستجاب بعض منهم تحت ضغط الحاجه او عدم الوعي او الانسياق وراء ادعاءات كاذبه او رؤى تتستر بالدين والدين من اصحابها براء، فما الذي يحدث في مع فقراء القاهره والاسكندريه وقرى الوجه البحري ؟
هذه هي الديمقراطيه التي يريدها لنا الغرب لاتتم الا بشراء الدمم واستغلال الفقراء والمساكين والتلاعب بعقولهم وبقوتهم اليومي ، كما ان الاحزاب يمكن شرائها من الداخل والخارج ، بل اننا نجزم القول ان كل الاحزاب قد تم شرائها وعلى راسها من يسمون الخوان الدين وجدوا ضالتهم في هذه الفورات العربيه ويسعون جاهدين للتحكم في رقاب البشر ان لم يكن بالفتاوي فبشراء الدمم .

فكرة الموضوع منقوله عن الكاتب حسام فتحي جريدة المصريون مع بعض التحوير.

هؤلاء مرتشون حتى النخاع

لاحولا ولاقوة الا بالله وحسبنا الله ونعم الوكيل

لاحولا ولاقوة الا بالله وحسبنا الله ونعم الوكيل

سلاح الرشوة هو سلاح الإخوان الحاسم لإنتخابات مصر
وحيث أن غالبية المصريين يعانون الفقر والحاجة فقد أمكن شراء أصوات معظم المناطق الفقيرة ببعض الأغذية والقليل من المال!!!
وقد سجل التجاوزات في دفع رشاوي بين 10و20 دولار للناخب الواحد لإختيار مرشحهم!!!!
قالها الإمام علي (لو كان الفقر رجلا لقتله)
نفس الشئ حدث في المجالس النيابية
الرشوة سلاحهم الفعال

لعنهم الله من قوم فاسقين.. إنهم على استعداد تام للمتاجرة بكل شيء في سبيل الوصول إلى مبتغاهم الرخيصة على حساب الخلق.. ألم يتاجر الخوان المتأسلمين بدم وأعراض المسلمين في ليبيا؟ فإذن لا نستعرب منهم المتاجرة بقوت الفقراء والمحتاجين الغلابة

لماذا تريد أمريكا مرشح الإخوان المدعوم د.مرسي
لأنها مازالت تريد أن يحكم مصر مواطن أمريكي تماما زي الكيب في ليبيا
فالمعروف أن مرسي أولاده وأحفاده يحملون الجنسية الأمريكية
وبإعتراف مرسي نفسه أن أبناءه يحملون الجنسية الأمريكية!!!
أما لماذا لم ترفضه لجنة الإنتخابات كما رفضت أبو اسماعيل!! فالواضح أن هذا الشخص أبدى تجاوبا مع الإدارة الأمريكية أكثرمن عمرو موسي