فوضى.... ولكنها فوضى هدامه
+4
مغاوير ليبيا الحرة
فلسطيني محب القذافي
ليبيا التحدى
ام سيف
8 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
فوضى.... ولكنها فوضى هدامه
يوسف العزابى: فوضى.... فوضى ..... فوضى
هى ليست تلك الفوضى الخلاقة التى دخلت على القاموس السياسى الحديث، ولكنها فوضى هدامه بكل ماتحمله هذه الكلمة من معنى.
هذه هى حال بلادنا مع شديد الاسف والحسره. ياترى نلوم من عليها. المجلس الانتقالى، الحكومة المؤقته، الثوار، اشباه الثوار، ازلام القذافى. من عليها نلوم . لاشك ان هؤلاء جميعا لهم يد فيها ولكن بدرجات مختلفه. لكن الشجاعة تتطلب، كما يقول فتحى خليفه فى مقالته الاخيره، والتى لاقت لحسن الحظ قبولا حسنا من كثير من منتقديه فى اماكن اخرى، الشجاعة تتطلب ان يعترف كل مواطن بمسؤوليته، الكل له حصته الوافيه...
الليبيون شعب يعشق الفوضى، ويسعد بها ويتفنن فى اختراع الاساليب المناسبة لها. هو عدو للنظام، واذا التزم به فانه ليس اقتناعا به وانما خوفا من بطش الحاكم. الان ليبيا ليس فيها حاكم، لذلك لاوجود لقوانين تحترم. كل يفعل ما يريد، ومن لايصدق عليه ان يخرج للشارع. وان يزور المصارف واماكن معاملات الجمهور الاخرى، الجوازات والجمارك وخصوصا اذا رمته الاقدار على بوابات احدى منافد الدخول والخروج الى ليبيا ومنها.
فى الشارع سيارات تسير بلا لوحات تحمل ارقاما، تصوروا سيارات تسير هكذا، هل هذا ممكن، نعم ممكن ولكن فى ليبيا. سيارات اخرى بالعشرات وربما بالمئات بلوحات اجنبية مؤقته منتهية الصلاحيه ولكنها تستعمل، اين، فى ليبيا. تعليمات شرطى المرور المحتشمه التى يرسلها من فوق رصيف الطريق وليس من وسطها خوفا على حياته وله الحق، هذه الاشارات لايلقى لهااحد من السائقين بالا، ولكن فى اين، فى ليبيا. اما اشارات المرور الحمراء فهى بالنسبة لكثيرين غير موجودة وغير معترف بها.
فى العامه، يحدث ان تجد طوابير تطول لاسباب تافهه، ولكنها طوابير على كل حال. يأتى الليبى متاخرا، لايقف حيث يجب ان يقف، يخرق الطابور، ان لم يكن فى المقدمه فلابد ان يجد فى خرقه فى اى مكان الا المكان المخصص له وفق موعد وصوله حتى يفلح. واذا فشل لتدمر من بعض الوقوف بحث عن واسطة من بين الموظفين وهكذا.
شخص يأتى وهو يتبخطر فى سيارته الانيقه، وقد كثرت هذه السيارات هذه الايام، ياتى متبخترا ليلقى بقمامته على قارعة الطريق ملتفتا يمينا ويسارا تم يسرع لايلوى على شىء. الاجتياز من اليمين من اليسار لافرق المهم ان يجتاز. هوس وانانية وجنون وقلة ادب وكثير من الاوصاف التى يمكن ان تطلق ولاتفى بالحالة التى وصلت اليها درجة الفوضى فى بلادنا.
هل يمكن ان يخطر ببال أحد عاقل بان هكذا ستبنى دولة اسمها ليبيا القرن الواحد والعشرين. حقيقة انا بدأت اشفق على الكتاب الذين يتعبون انفسهم فى تدبيج المقالات حول الديمقراطية والانتخابات والفدرالية وماذا فعل المجلس وماذا انجزت الحكومه، انا اكاد اتصور بل واجزم ان الليبيين لايلقون فى غالبيتهم العظمى بالا لهذه المقالات. لكنه الواجب على كل حال و كان الله فى عونهم.
اذا جاز لى ان اقول، فلنترك فوضى العامة لنستكشف فوضى بعض الشرائح المؤثرة. فى احدى البرامج الفضائية استمعت الى عقيد قال عنه محاوره بانه ليس الا ملازما. وفى حوار آخر لعقيد على فضائية وجه الانتقاد للكثير بل ومضى فيه حتى آخر الشوط حين اتهم دويلة قطر المحتله صراحة بانها وراء اغتيال عبد الفتاح يونس. أليست هذه فوضى فى اسوأ حالاتها ؟ فى حوار آخر رئيس المجلس الانتقالى يؤكد على اجراء الانتخابات فى موعدها بينما كما اوردت مقدمة البرنامج كلاما مغايرا على لسان احد اعضاء لجنة الانتخابات بل وربما رئيسها. لقد اختل الميزان وضاعت الطاسه كمايقول السوريون..الساحة السياسة هى الاخرى تموج، احزاب وكيانات، وصف جميل يذكر بالكيان الصهيونى كما الف العرب ان يطلقوا عليه ايام زمان، ندوات ومحاضرات وتصريحات هدف اصحابها الوصول الى الكرسى ولوكان على حساب الحساب. والعاقل يفهم.
شباب فى عمر الزهور قاتلوا منهم من قضى نحبه ومنهم من عاد جريحا معاقا ومنهم من لايعرف له مصير، والكثير من شباب آخرين، علو وملو. اجسام ماشاء الله، كاجسام...... ولكن مع الاسف احلام كاحلام العصافير. ومع الاسف ايضا ذهب الاول شهداء وجرحى ومفقودين ولاشى آخر ربما قليل من المال. ويتمتع اصحاب الاجسام اياهم بالسيارت والوظائف ان وجدت وبالمزايا والمنح والعملات الصعبه.رئيس وزرائنا يقرأ الفاتحة على قبر فلتشر. ونسى الكثير من ابناء ليبيا ومسؤوليها فعل نفس الشىء على قبور شهدائنا او تذكرهم كما كان يفعل فى الايام الاولى للثوره. علم ليبيا الذى كان يرفرف على السيارات وعلى المبانى والمتاجر بدأ يختفى رويدا رويدا، واصبح شكل تلك التى مازالت مرفوعة منسية هناك وكانها خرق بالية عفا عليها الزمن. نسيها ابناءها والتهوا بامور الحياة الاخرى الاكثر اشراقا. هل هذا سيبنى دولة حديثة ستسمى ليبيا.
اتمنى على الذين يقرأون هذا الكلام ان يراجعوا انفسهم، واتمنى على ابناء ليبيا ان يعيدوا النظر فى تقييم اولوياتهم. بلادنا تعمها فوضى عارمه ومن لايوافق على هذا،فهو اما انه متفائل اكثر من اللازم او لايحس بما يجرى ولايقدر خطورته.
هناك بيت من الشعر يقول.
؛وعين الرضا عن كل عيب كليلة ولكن عين السخط تبدى المساوىء
ارجوكم الا تلقوا بالا الى مايقوله هذا البيت، فحالة بلادنا صعبة للغاية لاتنفع معها الكلالة عن العيوب.
والى غد افضل ان شاء الله....
يوسف العزابى
http://libyaalmostakbal.net/news/clicked/23019
هى ليست تلك الفوضى الخلاقة التى دخلت على القاموس السياسى الحديث، ولكنها فوضى هدامه بكل ماتحمله هذه الكلمة من معنى.
هذه هى حال بلادنا مع شديد الاسف والحسره. ياترى نلوم من عليها. المجلس الانتقالى، الحكومة المؤقته، الثوار، اشباه الثوار، ازلام القذافى. من عليها نلوم . لاشك ان هؤلاء جميعا لهم يد فيها ولكن بدرجات مختلفه. لكن الشجاعة تتطلب، كما يقول فتحى خليفه فى مقالته الاخيره، والتى لاقت لحسن الحظ قبولا حسنا من كثير من منتقديه فى اماكن اخرى، الشجاعة تتطلب ان يعترف كل مواطن بمسؤوليته، الكل له حصته الوافيه...
الليبيون شعب يعشق الفوضى، ويسعد بها ويتفنن فى اختراع الاساليب المناسبة لها. هو عدو للنظام، واذا التزم به فانه ليس اقتناعا به وانما خوفا من بطش الحاكم. الان ليبيا ليس فيها حاكم، لذلك لاوجود لقوانين تحترم. كل يفعل ما يريد، ومن لايصدق عليه ان يخرج للشارع. وان يزور المصارف واماكن معاملات الجمهور الاخرى، الجوازات والجمارك وخصوصا اذا رمته الاقدار على بوابات احدى منافد الدخول والخروج الى ليبيا ومنها.
فى الشارع سيارات تسير بلا لوحات تحمل ارقاما، تصوروا سيارات تسير هكذا، هل هذا ممكن، نعم ممكن ولكن فى ليبيا. سيارات اخرى بالعشرات وربما بالمئات بلوحات اجنبية مؤقته منتهية الصلاحيه ولكنها تستعمل، اين، فى ليبيا. تعليمات شرطى المرور المحتشمه التى يرسلها من فوق رصيف الطريق وليس من وسطها خوفا على حياته وله الحق، هذه الاشارات لايلقى لهااحد من السائقين بالا، ولكن فى اين، فى ليبيا. اما اشارات المرور الحمراء فهى بالنسبة لكثيرين غير موجودة وغير معترف بها.
فى العامه، يحدث ان تجد طوابير تطول لاسباب تافهه، ولكنها طوابير على كل حال. يأتى الليبى متاخرا، لايقف حيث يجب ان يقف، يخرق الطابور، ان لم يكن فى المقدمه فلابد ان يجد فى خرقه فى اى مكان الا المكان المخصص له وفق موعد وصوله حتى يفلح. واذا فشل لتدمر من بعض الوقوف بحث عن واسطة من بين الموظفين وهكذا.
شخص يأتى وهو يتبخطر فى سيارته الانيقه، وقد كثرت هذه السيارات هذه الايام، ياتى متبخترا ليلقى بقمامته على قارعة الطريق ملتفتا يمينا ويسارا تم يسرع لايلوى على شىء. الاجتياز من اليمين من اليسار لافرق المهم ان يجتاز. هوس وانانية وجنون وقلة ادب وكثير من الاوصاف التى يمكن ان تطلق ولاتفى بالحالة التى وصلت اليها درجة الفوضى فى بلادنا.
هل يمكن ان يخطر ببال أحد عاقل بان هكذا ستبنى دولة اسمها ليبيا القرن الواحد والعشرين. حقيقة انا بدأت اشفق على الكتاب الذين يتعبون انفسهم فى تدبيج المقالات حول الديمقراطية والانتخابات والفدرالية وماذا فعل المجلس وماذا انجزت الحكومه، انا اكاد اتصور بل واجزم ان الليبيين لايلقون فى غالبيتهم العظمى بالا لهذه المقالات. لكنه الواجب على كل حال و كان الله فى عونهم.
اذا جاز لى ان اقول، فلنترك فوضى العامة لنستكشف فوضى بعض الشرائح المؤثرة. فى احدى البرامج الفضائية استمعت الى عقيد قال عنه محاوره بانه ليس الا ملازما. وفى حوار آخر لعقيد على فضائية وجه الانتقاد للكثير بل ومضى فيه حتى آخر الشوط حين اتهم دويلة قطر المحتله صراحة بانها وراء اغتيال عبد الفتاح يونس. أليست هذه فوضى فى اسوأ حالاتها ؟ فى حوار آخر رئيس المجلس الانتقالى يؤكد على اجراء الانتخابات فى موعدها بينما كما اوردت مقدمة البرنامج كلاما مغايرا على لسان احد اعضاء لجنة الانتخابات بل وربما رئيسها. لقد اختل الميزان وضاعت الطاسه كمايقول السوريون..الساحة السياسة هى الاخرى تموج، احزاب وكيانات، وصف جميل يذكر بالكيان الصهيونى كما الف العرب ان يطلقوا عليه ايام زمان، ندوات ومحاضرات وتصريحات هدف اصحابها الوصول الى الكرسى ولوكان على حساب الحساب. والعاقل يفهم.
شباب فى عمر الزهور قاتلوا منهم من قضى نحبه ومنهم من عاد جريحا معاقا ومنهم من لايعرف له مصير، والكثير من شباب آخرين، علو وملو. اجسام ماشاء الله، كاجسام...... ولكن مع الاسف احلام كاحلام العصافير. ومع الاسف ايضا ذهب الاول شهداء وجرحى ومفقودين ولاشى آخر ربما قليل من المال. ويتمتع اصحاب الاجسام اياهم بالسيارت والوظائف ان وجدت وبالمزايا والمنح والعملات الصعبه.رئيس وزرائنا يقرأ الفاتحة على قبر فلتشر. ونسى الكثير من ابناء ليبيا ومسؤوليها فعل نفس الشىء على قبور شهدائنا او تذكرهم كما كان يفعل فى الايام الاولى للثوره. علم ليبيا الذى كان يرفرف على السيارات وعلى المبانى والمتاجر بدأ يختفى رويدا رويدا، واصبح شكل تلك التى مازالت مرفوعة منسية هناك وكانها خرق بالية عفا عليها الزمن. نسيها ابناءها والتهوا بامور الحياة الاخرى الاكثر اشراقا. هل هذا سيبنى دولة حديثة ستسمى ليبيا.
اتمنى على الذين يقرأون هذا الكلام ان يراجعوا انفسهم، واتمنى على ابناء ليبيا ان يعيدوا النظر فى تقييم اولوياتهم. بلادنا تعمها فوضى عارمه ومن لايوافق على هذا،فهو اما انه متفائل اكثر من اللازم او لايحس بما يجرى ولايقدر خطورته.
هناك بيت من الشعر يقول.
؛وعين الرضا عن كل عيب كليلة ولكن عين السخط تبدى المساوىء
ارجوكم الا تلقوا بالا الى مايقوله هذا البيت، فحالة بلادنا صعبة للغاية لاتنفع معها الكلالة عن العيوب.
والى غد افضل ان شاء الله....
يوسف العزابى
http://libyaalmostakbal.net/news/clicked/23019
ام سيف-
- الجنس :
عدد المساهمات : 6556
نقاط : 19812
تاريخ التسجيل : 05/08/2011
رد: فوضى.... ولكنها فوضى هدامه
لاحولا ولاقوة الا بالله هكى الجردان يبوا ليبيا فوضى عارمة
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
ليبيا التحدى- .
- الجنس :
عدد المساهمات : 19246
نقاط : 33541
تاريخ التسجيل : 16/09/2011
. :
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا:
رد: فوضى.... ولكنها فوضى هدامه
لاحولا ولاقوة الا بالله
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
انا ساكن في قلوب الملايين
صديقي الشهيد حمادة
فلسطيني محب القذافي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 11171
نقاط : 21090
تاريخ التسجيل : 28/08/2011
. :
. :
رد: فوضى.... ولكنها فوضى هدامه
لا يوجد شي اسمه فوضي خلاقة .. الفوضي دائما ضد الاخلاق ، وداما تكون هدامه.. لاتفسير لغير هذا الاخلاق دائما تعني البناء والعمار والتشيد ... اما الفوضي فهي علي عكس ذلك
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
مغاوير ليبيا الحرة-
- الجنس :
عدد المساهمات : 6668
نقاط : 16469
تاريخ التسجيل : 28/10/2011
. :
رد: فوضى.... ولكنها فوضى هدامه
الفوضى الخلاقه هي الفوضى التي تختلق من العدم
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
الايمان يمان والحكمه يمانيه
يمني وافتخر-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1775
نقاط : 11096
تاريخ التسجيل : 06/05/2012
. :
رد: فوضى.... ولكنها فوضى هدامه
هذه نظريات ماسونية سوقتها الحيزبون السوداء كوندليزارايس لعنة الله عليها الى يوم الدين
وباركها الذي تولى كبره وطغى في الارض وبغى الارعن فرعون هذا الزمن بوش الملعون
وطبقها الصهيوني برنارد هنري ليفي بأيدي ابناء الوطن المغفلين والمغرربهم
وباركها الذي تولى كبره وطغى في الارض وبغى الارعن فرعون هذا الزمن بوش الملعون
وطبقها الصهيوني برنارد هنري ليفي بأيدي ابناء الوطن المغفلين والمغرربهم
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
عن أبي سعيد وأبي هريرة، عن النَّبيِّ - صلى الله عليه وسلم - قال : (( إنَّ الله اصطفى من الكلام أربعاً : سبحان الله، والحمدُ لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، فمن قال: سبحان الله، كُتِبَتْ له عشرون حسنة، أو حُطَّتْ عنه عشرون سيئة، ومن قال : الله أكبر مثل ذلك، ومن قال: لا إله إلا الله مثل ذلك، ومن قال: الحمدُ للهِ ربِّ العالمين من قبل نفسه، كتبت له ثلاثونَ حسنة، أو حطَّتْ عنه ثلاثون سيئة ))
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
تقتــــــضي الرجــــــولة ان نمدا اجــــــسادنا جسوراً فقل لرفــــاقنا ان يــــــــعبروا
الصقر الليبي- مشرف
- الجنس :
عدد المساهمات : 7017
نقاط : 19487
تاريخ التسجيل : 26/05/2011
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا: 69
رد: فوضى.... ولكنها فوضى هدامه
من الجردان اصلآ:عبارة عن مجموعة مارقة هما دارا الفورة لان يبوا الفوضى في صالحهم الخانب يخنب والسكار يسكر والحشاش يحشش ولاحسيب ولا رقيب
اعوذ بالله
الله ومعمر وليبيا وبس
اعوذ بالله
الله ومعمر وليبيا وبس
زائر- زائر
رد: فوضى.... ولكنها فوضى هدامه
الفوضي اخوتي تقترن دائما بالهدم .. وهذه وجهة نظرى دائما
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
مغاوير ليبيا الحرة-
- الجنس :
عدد المساهمات : 6668
نقاط : 16469
تاريخ التسجيل : 28/10/2011
. :
رد: فوضى.... ولكنها فوضى هدامه
حسبنا الله ونعم الوكيل
لكل ظالم نهاية وانتم يا عملاء الناتو نهايتكم قريبة بأدن الله
لكل ظالم نهاية وانتم يا عملاء الناتو نهايتكم قريبة بأدن الله
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
بسم الله الرحمن الرحيم
إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا .
جراح وطنية-
- الجنس :
عدد المساهمات : 32311
نقاط : 51392
تاريخ التسجيل : 19/09/2011
. :
. :
. :
رد: فوضى.... ولكنها فوضى هدامه
لو لا حظتوا أن الكاتب يلوم على أشياء خاطئة مثل لماذا لم يزر الكيب ( شهداء الثورة ) ؟ أي ثورة هذه ؟ أليست هي من جاءت بالدمار و كل السلوكيات السلبية التى أستطردها الكاتب في مقاله . وكما قال سيخ الاسلام بن تيمية :من خرج عن القانون الشرعي المحمدي الذي دل عليه الكتاب والسنة وأجمع عليه سلف الامة و أئمتها ؛ إحتاج إلى ان يضع قانونا اخر متناقضا يرده العقل والدين . ألم يعلم هذا الكاتب ان القران الكريم شريعة لمجتمعنا فأي شرع يريدون أن يحكمون هؤلاء من أسماهم بالشهداء ؟؟؟؟
طبيبة القلوب الخضراء-
- الجنس :
عدد المساهمات : 7073
نقاط : 18531
تاريخ التسجيل : 09/05/2012
بطاقة الشخصية
زنقتنا: 69
مواضيع مماثلة
» هااااام جدا .. احداث خطيرة حصلت في النصف الاول من شهر 9 \2013
» أخبار متأخرة ولكنها تستحق المتابعة
» دموع ليس لها عند الناس قيمة ولكنها عند الله عظيمة
» لأولئك المغرر بهم والذين بعتقدون انهم قد ثاروا فعلا ولكنها سرقت منهم
» السفارة الليبية بالمغرب... فوضى و أسلحة....!
» أخبار متأخرة ولكنها تستحق المتابعة
» دموع ليس لها عند الناس قيمة ولكنها عند الله عظيمة
» لأولئك المغرر بهم والذين بعتقدون انهم قد ثاروا فعلا ولكنها سرقت منهم
» السفارة الليبية بالمغرب... فوضى و أسلحة....!
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي
» رسائل إيمانية
الثلاثاء 16 يوليو - 1:03 من طرف علي عبد الله البسامي