ماذا يعني ترحيب الغرب باستشهاد القذافي؟
صفحة 1 من اصل 1
ماذا يعني ترحيب الغرب باستشهاد القذافي؟
ماذا يعني ترحيب الغرب بمقتل القذافي؟
رحبت كل الدول الغربية ومعها بكل أسف بان كيمون الأمين العام
للأمم المتحدة بقتل الزعيم الليبي معمر القذافي بعد غارة شنتها طائرات
الناتو على موكبه في أحد ضواحي سرت مسقط رأسه وبعد أن بقي يقاتل دفاعاً عن
مدينته وبلده حتى الرمق الأخير.
وأفادت معلومات متطابقة أن إصابة القذافي من القصف الجوي سهلت للمسلحين
المتمردين وعملاء الناتو تصفية الرجل وإعدامه بعد الإمساك به دون أن يرف
لهم جفن مخالفين بذلك ليس القانون الدولي وحقوق الأسرى فقط بل كل الشرائع
السماوية وأخلاق الإسلام التي عرفها العرب على امتداد التاريخ.
إن
طريقة استشهاد العميد أبو بكر يونس جابر وزير الدفاع الليبي المعروف
بوفائه لقائده وبهدوئه واتزانه وحب الشعب الليبي له، وكذلك المعتصم ابن
العقيد القذافي كما ظهرت على جثامينهم تؤكد ما توصل إليه الجميع تقريباً
من أن العقيد الليبي أصيب بواسطة قصف الناتو ومن ثم أجهز عليه أو بالأحرى
أعدمه هؤلاء الذين زعموا أنهم ثاروا على ظلم القذافي وقلة إنسانيته!!
ليس
هناك شهادة أفضل ولا أوضح على صحة موقف القذافي تجاه حلف الناتو وعملائه
من تلك التصريحات الهمجية التي رحبت بمقتله واعتبرت الجريمة النكراء
بمثابة ولادة لليبيا الجديدة الديمقراطية، ولا نعرف تاريخاً يعطينا دليلاً
واحداً على أن الخير وولادة الدول الحرة تنجم عن القتل الهمجي أو خيانة
الوطن، أو حتى عن غزو تحت عناوين مزيفة كالذي وقع في ليبيا.
إن
منظمة العفو الدولية ومنظمات حقوق الإنسان وغيرها طالبت فور كشف ملابسات
استشهاد العقيد القذافي بفتح تحقيق في الوقائع التي أدت لقتله بهذه
الطريقة والتمثيل بجثته، ليس هذا وحسب بل إن ترحيل جثمان الرجل لمصراتة
بالشكل الذي رأيناه وجعلها عرضة للشماتة والسخرية بل والازدراء من جانب
خصومه يمثل أقذر سلوك وأبشعه تجاه رجل فارق الحياة وكان قائداً وزعيماً
لبلده،اجتهد فأصاب وأخطأ ولا يملك أحد الحق في الحكم عليه اليوم ولا غداً.
لا
يمكن لأي عربي أن يرتاح للتصريحات المؤيدة لقتل القذافي من الذين شاركوا
في تدمير ليبيا وأشاعوا فيها روح القتل والانتقام، ثم نسمعهم يناشدون
حلفاءهم أو لنقل عملاءهم التسامح والتعامل الإنساني رغم رؤيتهم ومعرفتهم
بالكم الهائل من الجرائم البشعة التي ارتكبها من يسميهم البعض ثواراً منذ
بدء التمرد المسلح في بنغازي.
كان المرء ليصدق أو يقبل بعض
التصريحات لو ترافقت مع إدانة صريحة أو حتى مبطنة لعملية القتل بعد أن
أصيب الرجل من القصف الجوي، وكان يمكن تصديق أو قبول بعضها كذلك لو تزامنت
مع تصريحات رافضة للتمثيل بجثمان الرجل وسحله كما وزير دفاعه، ومن ثم
إهانة جثته بالطريقة التي شاهدها العالم كله، والأنكى نقلها إلى مصراتة
بطريقة همجية.
الغرب الكافر يبيع لنا القيم التي تناقضها كل
تصرفاته، بل ويجعل من نفسه قيماً ورقيباً على سلوك عملائه وينبهم إلى ما
يرضاه في حكم البلاد التي باتت تحت هيمنتهم وبما يمكن من تقاسم نفط ليبيا
بطريقة سلسة بين "المحررين" الذين سيقوموا أيضاً عما قريب بأعمال تظهر
حقيقة ما قاموا به، والأسباب التي دفعتهم لذلك، كما أن هذه التصريحات تكشف
حقيقة المأساة التي حدثت وبأنها تكمن في انصياع عدد كبير من قادة المجلس
الانتقالي ومن لف لفهم للمؤامرة المحبوكة كما نسجتها الولايات المتحدة
الأمريكية ووضعت تكتيكاتها بدقة من أجل الاستيلاء على ليبيا كموقع جغرافي
وعلى ثرواتها النفطية، وكذلك لتطويق الثورة المصرية من الغرب بما فيها
الوصول ليوم قتل القذافي ونقل جثمانه لمصراتة.
واللافت الذي يؤكد
ما ذهبنا إليه هنا أن وزيرة الخارجية الأمريكية زارت ليبيا قبل يومين من
إعلان مقتل العقيد، وصرحت بان بلادها ترغب في إلقاء القبض على القذافي
حياً والأفضل ميتاً حسب حديثها، ويقال أن عملية القتل كانت قد تمت أثناء
وجودها، أي قبل الإعلان عنها بثمان وأربعين ساعة بعد أن قصفت طائرة
أمريكية من غير طيار قافلة الزعيم الليبي إثر عمليات رصد معقدة وطويلة
ودقيقة.
إن محصلة القول في كل ما أوردناه هنا أن التأييد الذي
يحظى به أي شخص أو هيئة اعتبارية أو حكومة من جانب أعداء الأمة العربية
الداعمين للكيان الصهيوني إنما تلقي ظلال الشك والريبة على هؤلاء
المدعومين، وأن من يتلقى منهم دعماً مباشراً لا يمكن أن يكون صادقاً في
ولائه لوطنه أو لشعبه، وأن من يشاركهم القتال ضد فريق من بلده إنما هو
عميل ولا يمكن أن يكون إلا بهذه الصفة وفي خدمة برنامج هذا العدو.
إن
نظرة متفحصة لكل من شمت بمقتل القذافي أو ساعد عليه أو اعتبر إعدامه يوماً
للفرح والتغيير الديمقراطي تظهر أنهم جميعاً أصدقاء للكيان الصهيوني
ويعملون في خدمته وحمايته.
ولن ينسى الناس اليهودي الصهيوني برنار
ليفي وهو يرفع إشارات النصر في قلب العاصمة الليبية طرابلس وفي بنغازي
بحضور وتصفيق قادة مجلس الانتقامي قبل وبعد سقوط ليبيا في يد الناتو
وعملائه.
معمر رحل وهو يدافع عن حق ليبيا في نفطها وسمائها وبحرها
وبقي صادقاً في انتمائه لوطنه حتى اللحظة الأخيرة، ولأنه مثل الرفض لكل
تدخل خارجي في بلده صفق هؤلاء الاستعماريون لمقتله واعتبروه عيداً
لهم...ويبقى أن يتمعن العقلاء في الوقائع ونتائجها من بدايتها وحتى اليوم.
رحبت كل الدول الغربية ومعها بكل أسف بان كيمون الأمين العام
للأمم المتحدة بقتل الزعيم الليبي معمر القذافي بعد غارة شنتها طائرات
الناتو على موكبه في أحد ضواحي سرت مسقط رأسه وبعد أن بقي يقاتل دفاعاً عن
مدينته وبلده حتى الرمق الأخير.
وأفادت معلومات متطابقة أن إصابة القذافي من القصف الجوي سهلت للمسلحين
المتمردين وعملاء الناتو تصفية الرجل وإعدامه بعد الإمساك به دون أن يرف
لهم جفن مخالفين بذلك ليس القانون الدولي وحقوق الأسرى فقط بل كل الشرائع
السماوية وأخلاق الإسلام التي عرفها العرب على امتداد التاريخ.
إن
طريقة استشهاد العميد أبو بكر يونس جابر وزير الدفاع الليبي المعروف
بوفائه لقائده وبهدوئه واتزانه وحب الشعب الليبي له، وكذلك المعتصم ابن
العقيد القذافي كما ظهرت على جثامينهم تؤكد ما توصل إليه الجميع تقريباً
من أن العقيد الليبي أصيب بواسطة قصف الناتو ومن ثم أجهز عليه أو بالأحرى
أعدمه هؤلاء الذين زعموا أنهم ثاروا على ظلم القذافي وقلة إنسانيته!!
ليس
هناك شهادة أفضل ولا أوضح على صحة موقف القذافي تجاه حلف الناتو وعملائه
من تلك التصريحات الهمجية التي رحبت بمقتله واعتبرت الجريمة النكراء
بمثابة ولادة لليبيا الجديدة الديمقراطية، ولا نعرف تاريخاً يعطينا دليلاً
واحداً على أن الخير وولادة الدول الحرة تنجم عن القتل الهمجي أو خيانة
الوطن، أو حتى عن غزو تحت عناوين مزيفة كالذي وقع في ليبيا.
إن
منظمة العفو الدولية ومنظمات حقوق الإنسان وغيرها طالبت فور كشف ملابسات
استشهاد العقيد القذافي بفتح تحقيق في الوقائع التي أدت لقتله بهذه
الطريقة والتمثيل بجثته، ليس هذا وحسب بل إن ترحيل جثمان الرجل لمصراتة
بالشكل الذي رأيناه وجعلها عرضة للشماتة والسخرية بل والازدراء من جانب
خصومه يمثل أقذر سلوك وأبشعه تجاه رجل فارق الحياة وكان قائداً وزعيماً
لبلده،اجتهد فأصاب وأخطأ ولا يملك أحد الحق في الحكم عليه اليوم ولا غداً.
لا
يمكن لأي عربي أن يرتاح للتصريحات المؤيدة لقتل القذافي من الذين شاركوا
في تدمير ليبيا وأشاعوا فيها روح القتل والانتقام، ثم نسمعهم يناشدون
حلفاءهم أو لنقل عملاءهم التسامح والتعامل الإنساني رغم رؤيتهم ومعرفتهم
بالكم الهائل من الجرائم البشعة التي ارتكبها من يسميهم البعض ثواراً منذ
بدء التمرد المسلح في بنغازي.
كان المرء ليصدق أو يقبل بعض
التصريحات لو ترافقت مع إدانة صريحة أو حتى مبطنة لعملية القتل بعد أن
أصيب الرجل من القصف الجوي، وكان يمكن تصديق أو قبول بعضها كذلك لو تزامنت
مع تصريحات رافضة للتمثيل بجثمان الرجل وسحله كما وزير دفاعه، ومن ثم
إهانة جثته بالطريقة التي شاهدها العالم كله، والأنكى نقلها إلى مصراتة
بطريقة همجية.
الغرب الكافر يبيع لنا القيم التي تناقضها كل
تصرفاته، بل ويجعل من نفسه قيماً ورقيباً على سلوك عملائه وينبهم إلى ما
يرضاه في حكم البلاد التي باتت تحت هيمنتهم وبما يمكن من تقاسم نفط ليبيا
بطريقة سلسة بين "المحررين" الذين سيقوموا أيضاً عما قريب بأعمال تظهر
حقيقة ما قاموا به، والأسباب التي دفعتهم لذلك، كما أن هذه التصريحات تكشف
حقيقة المأساة التي حدثت وبأنها تكمن في انصياع عدد كبير من قادة المجلس
الانتقالي ومن لف لفهم للمؤامرة المحبوكة كما نسجتها الولايات المتحدة
الأمريكية ووضعت تكتيكاتها بدقة من أجل الاستيلاء على ليبيا كموقع جغرافي
وعلى ثرواتها النفطية، وكذلك لتطويق الثورة المصرية من الغرب بما فيها
الوصول ليوم قتل القذافي ونقل جثمانه لمصراتة.
واللافت الذي يؤكد
ما ذهبنا إليه هنا أن وزيرة الخارجية الأمريكية زارت ليبيا قبل يومين من
إعلان مقتل العقيد، وصرحت بان بلادها ترغب في إلقاء القبض على القذافي
حياً والأفضل ميتاً حسب حديثها، ويقال أن عملية القتل كانت قد تمت أثناء
وجودها، أي قبل الإعلان عنها بثمان وأربعين ساعة بعد أن قصفت طائرة
أمريكية من غير طيار قافلة الزعيم الليبي إثر عمليات رصد معقدة وطويلة
ودقيقة.
إن محصلة القول في كل ما أوردناه هنا أن التأييد الذي
يحظى به أي شخص أو هيئة اعتبارية أو حكومة من جانب أعداء الأمة العربية
الداعمين للكيان الصهيوني إنما تلقي ظلال الشك والريبة على هؤلاء
المدعومين، وأن من يتلقى منهم دعماً مباشراً لا يمكن أن يكون صادقاً في
ولائه لوطنه أو لشعبه، وأن من يشاركهم القتال ضد فريق من بلده إنما هو
عميل ولا يمكن أن يكون إلا بهذه الصفة وفي خدمة برنامج هذا العدو.
إن
نظرة متفحصة لكل من شمت بمقتل القذافي أو ساعد عليه أو اعتبر إعدامه يوماً
للفرح والتغيير الديمقراطي تظهر أنهم جميعاً أصدقاء للكيان الصهيوني
ويعملون في خدمته وحمايته.
ولن ينسى الناس اليهودي الصهيوني برنار
ليفي وهو يرفع إشارات النصر في قلب العاصمة الليبية طرابلس وفي بنغازي
بحضور وتصفيق قادة مجلس الانتقامي قبل وبعد سقوط ليبيا في يد الناتو
وعملائه.
معمر رحل وهو يدافع عن حق ليبيا في نفطها وسمائها وبحرها
وبقي صادقاً في انتمائه لوطنه حتى اللحظة الأخيرة، ولأنه مثل الرفض لكل
تدخل خارجي في بلده صفق هؤلاء الاستعماريون لمقتله واعتبروه عيداً
لهم...ويبقى أن يتمعن العقلاء في الوقائع ونتائجها من بدايتها وحتى اليوم.
larbi-
- الجنس :
عدد المساهمات : 14307
نقاط : 33505
تاريخ التسجيل : 27/09/2011
. :
. :
رد: ماذا يعني ترحيب الغرب باستشهاد القذافي؟
الكاتب و المؤلف....: زياد ابوشاويش
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
larbi-
- الجنس :
عدد المساهمات : 14307
نقاط : 33505
تاريخ التسجيل : 27/09/2011
. :
. :
رد: ماذا يعني ترحيب الغرب باستشهاد القذافي؟
معمر رحل وهو يدافع عن حق ليبيا في نفطها وسمائها وبحرها
وبقي صادقاً في انتمائه لوطنه حتى اللحظة الأخيرة، ولأنه مثل الرفض لكل
تدخل خارجي في بلده صفق هؤلاء الاستعماريون لمقتله واعتبروه عيداً
لهم...ويبقى أن يتمعن العقلاء في الوقائع ونتائجها من بدايتها وحتى اليوم.
نعم هذا الكلب بانكيمون الذي عينته امريكا كرئيس لهيئة الامم المفككة صاحب العيون الصغيرة التي لا يرى فيها اكثر من الدعس على رأسه واهانة كرامته من قبل الامبريالية الامريكية لينفذ اجندتها بحذافيرها وكذلك حكام دويلات الخليج العاهرة الفاجرة وبعض الانظمة العربية المهترئة وطمع الدول الغربية المهدده بالانقراض نتيجة للافلاس كلهم باركوا قتل القائد الشهيد صوت ملايين الاحرار صوت الحرية والكرامة صوت التحدي والصمود صوت المعارض على اهانة الشعوب الفقيرة واذلالها واغتصاب اوطانها وسلب ثرواتها
هم بهذا فرحوا لانهم كما يظنون قد ازاحوا الصخرة الكبيرة الصماء التي تكسرت عليها اطماعهم وغطرستهم وجبروتهم ونسيوا هؤلاء من انهم ان قتلوه فلن يستطيعوا قتل حب الملايين له ولن يستطيعوا النيل من المباديء التي زرعها خلال 42 عاما من انهى سوف تواصل مسيرتة وسوف تكون بركانا حارقا لهم وزلزالا مدمرا لهم عاجلا ام اجلا
نسال الله لك الرحمة والمغفرة يا سيدي القائد الشهيد الصائم فالمجد والخلود لك ولكل الشهداء
والموت والعار والذل والخزي الى كل الخونة والمتآمرين والطامعين
نعم كلهم سوف يندمون وسوف لا ينفعهم حينها الندم
والله اكبر فوق كيد المعتدين
وبقي صادقاً في انتمائه لوطنه حتى اللحظة الأخيرة، ولأنه مثل الرفض لكل
تدخل خارجي في بلده صفق هؤلاء الاستعماريون لمقتله واعتبروه عيداً
لهم...ويبقى أن يتمعن العقلاء في الوقائع ونتائجها من بدايتها وحتى اليوم.
نعم هذا الكلب بانكيمون الذي عينته امريكا كرئيس لهيئة الامم المفككة صاحب العيون الصغيرة التي لا يرى فيها اكثر من الدعس على رأسه واهانة كرامته من قبل الامبريالية الامريكية لينفذ اجندتها بحذافيرها وكذلك حكام دويلات الخليج العاهرة الفاجرة وبعض الانظمة العربية المهترئة وطمع الدول الغربية المهدده بالانقراض نتيجة للافلاس كلهم باركوا قتل القائد الشهيد صوت ملايين الاحرار صوت الحرية والكرامة صوت التحدي والصمود صوت المعارض على اهانة الشعوب الفقيرة واذلالها واغتصاب اوطانها وسلب ثرواتها
هم بهذا فرحوا لانهم كما يظنون قد ازاحوا الصخرة الكبيرة الصماء التي تكسرت عليها اطماعهم وغطرستهم وجبروتهم ونسيوا هؤلاء من انهم ان قتلوه فلن يستطيعوا قتل حب الملايين له ولن يستطيعوا النيل من المباديء التي زرعها خلال 42 عاما من انهى سوف تواصل مسيرتة وسوف تكون بركانا حارقا لهم وزلزالا مدمرا لهم عاجلا ام اجلا
نسال الله لك الرحمة والمغفرة يا سيدي القائد الشهيد الصائم فالمجد والخلود لك ولكل الشهداء
والموت والعار والذل والخزي الى كل الخونة والمتآمرين والطامعين
نعم كلهم سوف يندمون وسوف لا ينفعهم حينها الندم
والله اكبر فوق كيد المعتدين
????- زائر
مواضيع مماثلة
» ماذا يعني سقوط بني وليد ؟
» ماذا يعني ؟؟؟؟؟ اترك لكم الإجابة ,,,,,
» ماذا يعني انتصار بني وليد ؟؟؟؟؟؟
» ماذا يعني إعتراف تركيا بحكومة الحاسي ؟
» وفاة مجاهد جزائري متاثرا باستشهاد القذافي
» ماذا يعني ؟؟؟؟؟ اترك لكم الإجابة ,,,,,
» ماذا يعني انتصار بني وليد ؟؟؟؟؟؟
» ماذا يعني إعتراف تركيا بحكومة الحاسي ؟
» وفاة مجاهد جزائري متاثرا باستشهاد القذافي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي