من هو المالك الحقيقي لقناة العربية وما علاقتها بالماسونية ؟؟ فيديو خطير

هي قناة فضائية إخبارية عربية كانت تبث من الشركة المصرية لمدينة الإنتاج الإعلامي بمصر والأن تبث من مدينة دبي للإعلام بالإمارات العربية المتحدة، وتهتم هذه القناة بالأخبار السياسية والرياضية والاقتصادية؛ بدأت البث في 3 مارس 2003.
القناة تأسست من قبل مركز تلفزيون الشرق الأوسط (MBC)، مجموعة الحريري، ومستثمرين من عدة دول عربية أخرى.^[1].لكن تسريبات ويكيليكس كشفت أن محطة العربية ومجموعة الام بي سي عائدة لنسيب الملك فهد وليد البراهيم وأن ٥٠٪ من أرباح القناة هي من نصيب الأمير عبد العزيز بن فهد ابن الملك السعودي الراحل وأن الأمير ممن يقفون خلف التوجه السياسي والفكري للقناة.^[2]

تولى إدارة القناة حين إنشائها وزير الإعلام الأردني السابق صالح القلاب، حيث بدأت تغطية الحرب على العراق؛ ثم تولى الإدارة الإعلامي السعودي عبد الرحمن الراشد بعد أن ترك رئاسة تحرير جريدة الشرق الأوسط وذلك بعد مرور عام على تأسيس القناة

فعلاااااااااااا قناه عبريه

الفيديو يخوف وكاني اشوف فلم رعب ههههههههه

[quote="السهم الناري"]

٥٠٪ من أرباح القناة هي من نصيب الأمير عبد العزيز بن فهد ابن الملك السعودي الراحل وأن الأمير ممن يقفون خلف التوجه السياسي والفكري للقناة.[2]

[/quote]





هذه المعلومه مصدرها وثائق ويكي ليكس وهي ليست مصدر موثوق، بينما الامير عبدالعزيز بن فهد مشهور عنه توجهه الديني وتقريب علماء الدين والاستماع اليهم

مالكها الحقيقي شخص صهيوني ومتستر بأنها ملك للأمير وليد . وهذه تغطية فقط لكنها مبطنة ببرامج لها تيار تكفيري ودموي مثل برنامج صناعة الموت الذي يتبنى أفكار القاعدة بصيغة ملفقة .

الوليد ابن طلال هو على الأغلب ما يسمى بالمالك أو الممول الرئيسي لباقة MBC‏ والتي من ضمها قناة العبرية وهي كمثيلاتها الخنزيرة والحرة وفرانس 24 والبي بي سي BBC‏ و...و...و... القائمة تطول كلها قنوات إسرائيلية وغربية التأسيس والمنشأ والتوجه والمنهج تحت إدارات عربية عميلة لعنة الله عليهم أجمعين وبواجهات عربية لشخصيات معروفة لذر الرماد في العيون وذلك لكسب ثقة أكبر عدد ممكن من المتتبعين لها وحقفت نجاحا باهرا في ذلك للأسف وصار الهدف منها الآن واضحا للعيان خلال هذه النكسة التي ابتليت بها الأمة العربية ولكن بعد خراب مالطا

حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم الفتانين

لاحولا ولاقوة الا بالله

معروف ان الوليد يملك روتانا حد علمي وما سمعناه لكن كلينكس المصدر كذاب ربيع يعني مليون في الميه غير موثوق

المهم انها فعلا قنوات استقطبت الناس باسماء عرب ومذيعين مشهورين لعده سنوات واتضح وضعها في مشروع الشرق الاوسط او الثورات العربيه او كذابين الربيع المهم ان الشرفاء استقالو وتنحو جانبا واصبحت لا تحوي ولا تظم الا الاغبياء والمرتزقه وقرار مفرقه العرب ووزراها مبني علي طلب امريكي واوروبي واضح لعجزهم الاعلامي ونجاح قنوات المقاومه الشريفه في سوريا وفي ليبيا والعراق وفلسطين وكل ارض فيها مذيع مقاوم يعني ذكي ومذيع ناجح بشهاده العالم كله وخاصه اغبياء الربيع

حسبني الله عليهم عدد موتانا وعدد ما خسرنا ونسال الله ان يشتت شملهم ويرد كيدهم في نحورهم ويلم شمل العرب والمسلمين وحكوماتنا الشريفه الوفيه والناجحه في عمر قصير بالنسبه لدول الغباء العالمي القائمه علي احتلال الشعوب وسرقه ثرواتها مستعينه بالسذج والاغبياء المرتزقه اغبياء الربيع

الله اكبر عليهم

هذه القنوات عميله للامريكان واسرئيل أنفقت الإدارة الأمريكية مئات الملايين لتحسين صورة أمريكا في العالم بشكل عام والشرق الأوسط بشكل خاص ومن أهم الوسائل التي اعتمدتها الخارجية الأمريكية لتحقيق هذا الهدف كان إنشاء "قناة الحرة" و"راديو سوا" موجهتان للعرب بلغتهم. والكثير منا ينظر بفرح وغبطة مع فشل هاتين الوسيلتين في كسب المصداقية لدى الجمهور العربي وربما شعرنا أحيانا بغباء الإدارة الأمريكية وفشلها في التغيير... والحقيقة قد تكون عكس ذلك - ويخشى أن نكون نحن الأغبياء - فالإدارة الأمريكية نجحت في جعل هاتين الوسيلتين التي معظمنا يقاطعها نجحت في جعل الحرة وسوا درع واقي تكتيكي ظاهره الغباء و"غطاء" ننشغل به عن الوسائل الإعلامية الأمريكية النافذة والمؤثرة التي لا تنشر الدعاية للمشروع السياسي الأمريكي وحسب بل للثقافة والقيم والمبادئ الأمريكية. فرغم أن سوا والحرة تبث السموم الفكرية والسياسية التي تخدم مصلحة أمريكا سياسيا والغرب ثقافيا إلا أن المجموعة الأمريكية الذكية هي الوسيلة الأمريكية الحقيقية للتغيير .... فما هي المجموعة الأمريكية الذكية؟ ، وسنرمز لها بالـ"المجموعة".

*المجموعة الأمريكية: رغم وجود أعداد مهولة من الصحف والقنوات والإذاعات العربية التي تساعد مشروع أميركا سياسيا وفكريا بصورة جزئية إلا أن هناك من يساند المشروع الأمريكي قلبا وقالبا بصورة كلية وجريئة ومنهجية وتتمثل في المجموعة الأمريكية الذكية -حسب الوصف الأمريكي- وهي قناة العربية و MBC1,2,3,4 وجريدة "الشرق الأوسط" وإذاعة MBC FM وقد نجحت الإدارة الأمريكية ممثلة في وزارة الخارجية بتوظيف هذه الوسائل والإمساك بزمام الإعلام وتوجيه الرأي في العالم العربي والخليج بشكل خاص. وقد يسأل سائل : لماذا لا يتم الحديث عن القنوات ووسائل الإعلام العربية الأخرى التي تسيء للثقافة العربية والإسلامية ليل نهار مثل روتانا و ART وغيرهما ؟؟؟

والإجابة بأن الفرق بين المجموعة والقنوات الأخرى أن هذه القنوات ( الأخرى ) لا تعمد إلى نشر الثقافة الأمريكية كرؤية ورسالة لا تقبل المساومة حتى لو كان ذلك على حساب المهنية والربح المادي ولا تعمد لهدم المبادئ الإسلامية بصورة منهجية ولكن تعتمد ( روتانا و ART وغيرهما ) في الطرح على عنصر الإثارة وتغليب مصلحة الربح المادي بصورة عفوية عكس المجموعة التي يمكن أن تتعالى على الربح المادي أو السبق الإعلامي أو حتى شرف المهنة إذا كان ذلك في سبيل مصلحة السياسة والثقافة الأميركية. كيف سنكتب هذه الملاحظات وكيف كتب التقرير الأصلي

*التقرير السري: