احذروا افلام الزنتان الخيالية والبوليسية

احذروا افلام الزنتان الخيالية و البوليسية من فيلم وجود سيف في ترهونة الى فيلم وفاة ابن الجويلي الى الفيلم الي كسر الدنيا و هو الشيخ الي يتحدث اربع او عشر لغات و تم دسه مع وفد محكمة العدل الدولية و فوتوه عليهم و الغريب فات حتى على ضيفهم سيف الي عارفهم فرد فرد و الي مش متعشي معاه متغدي معاه ...... و هكذا تستمر افلام الزنتان و في انتظار المزيد و القادم سيكون ابطاله مليشيات الذين اعتدوا على اهالي و شيوخ و اطفال المشاشية في منظقة الشقيقة و سيمثلون دور الضحية و اطفال و نساء و شيوخ الشقيقة هم الجلادون و في نهاية الفلم الله اعلم ما سيحدث.. بس عندهم الحق باقي سكان ليبيا ليس لديهم فكرة على مدى خبث بعض الزنتان و مهارتهم في اخراج الافلام .. نحن من يعرفهم جيدا وكم هو حاقدين علينا..... و نعرف ايضا من يمول في انتاج افلامهم............ المشكله انهم يتسترون تحت دحر ازلام القذافي و هي الشماعة التي يستخدمها ضعاف النفوس لكسب الراي العام ............ وجميعنا نعلم جيدا بان في كل قبيلة يوجد المؤيد والمعارض الصالح والطالح وهم ارادوا ان يهمشوا قبيلة المشاشية بكونهم جميعهم ازلام للقدافى ولكن هيهـــــات ان يهمشوا تاريخها ووقفتها حين لبت نداء ليبيا للدفاع عنها ضد طائرات الصليب وادنابه..... المشاكل الان قبلية فقط ليس لها علاقه بازلام ولا نظام ..... هم من غدروا وسرقو والبادى اظلم لن نسكت لهم مجددا اصحاب الفيل فان خيار القوة سيكون الحل الوحيد لانهم لم يحترموا المصالحه وستشتعل حرب قبلية لا مثيل لها فوق الجبل العربي و علينا و على اعدائنا الله اكبر يا اسود الجبل ...حى على الجهاد

بقلم/ احد احرار المشاشية

طبعا أي مشكلة يفتعلونها يتهمون بها الأزلام متناسين أن رئيس مجلسهم كان من الأزلام

انظروا اخوتي عدرهم هذه المرة منقول عنهم

,,,,منقول,,,,

وشهد شاهدا من اهلها ان ليبيا مازالت بها نسبة عالية مؤيدة لشرعية معمر القدافي ولاتريد العيش الا تحت الراية الخضراء

قناة الزنتان على الفيس بوك

صورة من قرار امر القبض على المتهمين في قضية اغتيال الشهيد سلامة المبروك سلامة
وللعلم لم يتم القبض على القتلة حتى يومنا هذا وكان هذا هو مطلب مجلس اللا وطني الانتقالي ولجنة أخوتنا من الشرق " لجنة برقة" ولجان الصلح من القبائل الاخرى وقت حدوث واقعة الاغتيال بان لاتتصرف الزنتان أي تصرف وبأن يتم اتباع القانون حتى نبني ليبيا الجديدة ونحافظ على سيادة الدولة وقبلت الزنتان بذلك حفاظا على وحدة ليبيا واحتراما لهذه الجهات ولكن لم تستطيع اللجنة الامنية العليا ولا غيرها حتى الان من القبض على الجناة منذ 24-4-2012 واليوم نشاهد نفس الجناة يعيثون فسادا في الارض بعد تجمعهم مع باقي الازلام في بعض المناطق الموالية لنظام المقبور واتفاقهم على التحرك قبل الانتخابات وقتلهم اليوم لاحد شباب الزنتان الذي كان متوجه للقريات لعمله ومنع حتى سيارة الاسعاف من انقاده بعد محاصرتهم لمستشفى مزدة واختطاف زميله من قصر بن غشير والذي لا نعلم هل مازال على قيد الحياة ام لا وهجومهم على بوابة الجيش الوطني وافتكاك السلاح منهم وضربهم وحرق السجل المدني مزدة وقتلهم لاحد الشباب من اخوتنا قبيلة القنطرار وتعذيب اخيه والرماية على احد شباب الزنتان ابن مصباح دقالي الاسبوع الماضي وافتكاك سلاحه وتلفوناته وضربه .
مع العلم انه قد تم صرف مبالغ كبيرة جدا لهؤلاء الازلام على اساس انهم كتائب ثوار وتم شراء اسلحة وذخائر بهذه الاموال وكل ليبيا تعلم من كان يحارب مع المقبور في كافة المدن الليبية وجحفل المشاشية التابع للواء 32 معزز وجحفل المشاشية للحرس الشعبي خير دليل على ذلك ..