رد: الدكتور حمزه يطالب المقاومه بالتحرك في اسرع وقت 12 6 2012

أخت الرجال كتب:1 ) دكتور حمزة ليش ماقلتش هذا الكلام من قبل . . علاش توا . . والله خليتونا مضحكة للمخططين

2 ) ليبيا ضاعت . . ومازال فيها بيدورا قيادة ؟ يعنى مازال فى وقت بيش اينقرشوا من بيحطوا ومن بيخلوا على على خاطر المشاشية توا يستنوا لين يختاروا قيادة للمقاومة وتاورغاء والكفرة . . والله حرام عليكم بعد ماضاعت ليبيا ضيعتونا معاكم والله الناس كبودها درهت وفقدت الامل حرام عليكم . .

4 ) والله قالوهالى ناس طحالب وفاهمة اللعبة كويس . . ياقعادك تراجى

ليس احباط بقدر ماهو قراءة للواقع . . والمشاسية والكفرة اكبر دليل

واذا فعلا توجد مقاومة ربى ينصرها

اوخيتى القيادة موجودة وبقوة ولكن هو يبيكم لما الجردان يتحززوا على منطقة انتم المفروض تلتحموا معاهم وايضا اتنوضوا واديروا حاجة متعبوش على المقاومة بس والله يا اوخيتى المقاومة قاعدة وبقوة وان شاءالله منتصرون

المقاومة ليست هي حمل السلاح والقتل والتصفية...ومع احترامي للدكتور حمزة التوهامي فاني من الاول اختلف مع تصريحاته النارية والغير المبنية على معطيات او حتى مؤشرات حقيقية،وهو مناضل كبير وله كامل الاحترام والتقدير شان كل واحد لم يتراجع ولم يتخل ولم ينهزم او يستسلم للمؤامرة الجرذانية،واما الاختلاف في وجهات النظر وفي محاولة ايجاد الحلول فمسالة عادية وطبيعية خاصة في الظرفية والحالة الليبية التي اصيبت بما اكثر من زلزال ولاتعيش ظروفا طبيعية....ان اغلبية الجماهير الليبية ليست مع الجرذان ولم تكن اصلا مع الجرذان منذ البداية ولكن حتى المغرر بهم اصبعوا يعون انهم وقعوا في مصيدة جرذانية بتامر قوى رجعية واخرى استعمارية،ولكن المشكلة والمصيبة هو ان المقاومة لازالت لم تنجح في طرح بدائل حقيقية ولاحتى على مستوى الخطاب تستطيع تجميع كل ليبي وليبية او على الاقل الاغلبية المقاومة مواقف وليست اسلحة لان الاسلحة عندما لاتكون موجهة بعناية فانها قد تطلق للخلف وتصيب حاملها او من معه...ان المقاومة الليبية وانصار الشرعية يمكنهم الانتصار بدون رصاصة واحدة اذا ما اعادوا قاءة الواقع والمستجدات وصاغوا وسائل تنطلق من الفكر الجماهيري الاخضر وفي نفس الوقت تستجيب للظروف الحالية يجب ان يتم التركيز على وضع اهداف ومخططات من الجماهير وللجماهير وان استشهد القائد فالجماهير باقية ولن يفلح الجرذان ولا من وراءهم في هزم الجماهير لان الشعب المسلح لايهزم والسلاح هنا ليس هو الاسلحة النارية والعسكرية فقط ولكن سلاح الوعي والمعرفة والنظرة الموضوعيةوالاستجابة الثورية التي تهدف الى خدمة الاغلبية الشعبية