احد اسباب غزو الاطلسي على ليبيا خشيتهم من اللواء 32 المعزز والجنرال الذهبي خميس القذافي

اللواء 32 المعزز بقيادة الرائد
ركن خميس معمر ابو منيار القذافي رحمهم الله كان قوة ترعب الاعداء
الصهاينة وقد اصبح يخيفهم هذا الشاب المتحمس المحترف عسكريا بشهادة
الامريكان الذين اسموه بالجنرال الذهبي لأنه جعل من اللواء 32 المعزز يتحصل
على مرتبة 85 عالميا وهذا ترتيب من الصعب جدا ان يصل اليه لواء يقوده شاب
لم يبلغ ال30 من العمر ولم يتجاوز هذا اللواء ال5 سنوات وقد اصبحت خطة
الدفاع الليبية والجزائرية تقض مضجع اليهود لأن المناورات اصبحت معروفة
واصبحت الخبرات الجزائرية والعزيمة الليبية لدى هذا الشاب المثابر تسير في
طريق صحيح نحو تشكيل لواء قوة جيش الشمال الافريقي وهذه خطة أُعدت لتكون
المنطقة العربية في مأمن من الغزو الخارجي وهذا بلا شك امر لاتقبله اسرائيل
البته وعملت على احباط وافشال هذا الامر بكل قوتها ونجحت في ذلك بفضل
العملاء والخونة وقناة الفتنة الجزيرة واشباه الرجال مثلا حاكم قطر والربيع
الماسوني خطة للفوضى وتدمير الجيوش العربية التى هي حامية لديار العرب
ويريدون دمار هذه الجيوش بحجة انها تدعم انظمة تقمع الشعوب !!!
فلنرى الربيع الماسوني الى اين سيصل بنا مع انه واضح من بدايته فوضى وخراب ودمار وقتل وترويع
وسنرى دعاة الحرية الاوباش هل سيحمون ديارنا ام سيخربوها والثانية هي التى ستحصل

الخزي والعار على هذه القنوات التى كانت تصطاد في الماء العكر ...
و حقد خرتيت قطر وأزلامه على القائد وحسده وغيرته من أولاده الشجعان جعله يصب جام غضبه وكذبه من أجل تشويه سمعتهم وسمعة الجيش الليبي ... لشعوره بالنقص في جيشه المرتزق الجبان وأولاده المعتوهين .

والخزي والعار لمن افتخر بانه استنزف ودمر رجال هذا اللواء العتيد الذي كان يحمي تراب الوطن