كذبة جرذانية كبيييييرة ( جديدة ) أكيد وراها مصيبة

نقلاً عن صفحة الجرذ زيو

تم القبض علي 6 اشخاص من قناة ليبيا الرسمية ، وحوالي 100 شخص من الوطنية " القنفود " ، كانو علي بعد دقائق من اعلان بيان عبر القناتين يؤكد تحرير ليبيا علي يد خميس القذافي ، طبعا لاثارة الفتنة وزعزعة الامن واستقرار المواطن ، لكن الله رد كيدهم في نحرهم وتم القبض عليهم ....

الاعلامي محمد احواس

توا مالقو مايصنعو خدام الناتو غير انهم يبو يصنعو اي حدث يبعد الأضواء والاهتمام عن فضائحهم واقتتالهم الذي لن ينتهي حتى ينهي بعضهم بعض

نقول للجرذان

أساليبكم الوضيعة والحقيرة لم تعد تنطلي على الاحرار

بل لم تعد تنطلي على الاطفال والأغبياء فما بالك بالشرفاء

لقد أصبحت كذباتكم وإشاعاتكم نكات نتناقلها للتسلية فأسلوبكم عرفه جرذانكم وباتوا لا يعيرون له اهتماماً.

خسئتم يا خونة

الجرذان في حالة مايعلم بيها الا ربي , عارفين أنها جايتهم جايتهم ومش عارفين من وين , يقولوا في عقولهم لما أيحرروا ليبيا يبوا يعلنوا هذا الخبر عن طريق الأذاعة , فقالوا هي نمسكوا أي واحد عليه الشوبها أنه مع الشرعية خاصة اللي كانوا في الأذاعة لغاية سقوط طرابلس ,,, هذا الذي يفعلوا فيه هو رقصة المذبوح و بالنسبة لي شخصيا أومن أن يوم النصر قريب ,, قرررررررررررررررررررربت ياجرذذذذذذذذان

اشبح قديش مرة قتلوه خميس ولما اعلنه انه هو استشهد قعدوا ايقولوا حى معش عرفنا منين انشدوهم هالجردان وبعتانى اساليبكم انفضحت يا جردان

خميس مش ميت ههههههههههههههههههههه

من طرف larbi الأربعاء 20 يونيو - 12:00

بلد الطيوب كتب:نقول للجرذان

أساليبكم الوضيعة والحقيرة لم تعد تنطلي على الاحرار

بل لم تعد تنطلي على الاطفال والأغبياء فما بالك بالشرفاء

لقد أصبحت كذباتكم وإشاعاتكم نكات نتناقلها للتسلية فأسلوبكم عرفه جرذانكم وباتوا لا يعيرون له اهتماماً.

خسئتم يا خونة

من طرف larbi الأربعاء 20 يونيو - 12:15

كذبة اسمها المهدي زيو ،،،، ماعرف في وسائل الاعلام وعند
كل المغفلين من مايسمون نفسهم ثوار ويتنادون بالتكبير في ما بينهم بالشهيد
البطل المهدي زيو هي كذبة كبيرة صنعتها مخيلة السذج ، فالمهدي زيو رجل يعول
اسرة في بنغازي ويعمل بشركة الخليج الفارسي للنفط عرف مند بداية الاحداث
بان الغاز سوف لن يكون متوافر في بنغازي وهذا ماعرفه بحكم عمله فخرج الرجل
ومعه اسطونات الغاز لتعبئتها من المستودع وفي الطريق صادف جنازة
تمر بجنب سور كتيبة الفضيل فحاول تجاوزها فظن حرس الكتيبة انه يريد اقتحام
البوابة فاطلقوا عليه النار بسرعة نظر لسخونة الاجواء انداك ولخطورة
الموقف فمات الرجل وانفجرت السيارة لان احد اسطونات الغاز لم تكن فارغة
تماما والمسكين اراد ان تكون لديه اسطونتان ممتلئتان من الغاز لمواجهة اطول
فترة من انقطاع الغاز ،، المهدي زيو لو مات في امريكا سوف يقال في الصحف
انه كان في المكان غير المناسب وفي الوقت غير ...المناسب ولكن عندما يموت
في مكان اصبح اهله يعشقون الكذب والبطولات الوهمية فسوف يتحول الي بطل
اسطوري ، نحن لاننكر ان المهدي زيو رجل شهم يحب الخير لعائلته وكان ذاهب في
سبيل تامين لقمة العيش لي ابنائه لكن الرجل لاعلاقة له بما يسمي الثورة لا
من بعيد ولا من قريب بعد ان تعرض للحادث بالمصادفة اصبح محل حكايات
وراويات الناس في مكان كل الناس كانت تتناول فيه عقار الترمادول المخدر ،
اي حقيقة سوف تتحصل عليها من مجموعة مخدرة بالكامل فاقدة العقل والادراك ،
ولان بنغازي بالذات في تلك الفترة لايمكن ان تنسب فيها بطولة لاحد لخوفه من
المستقبل من جهة ولانهم كانوا مساجين وفروا من السجون من جهة ثانية او
مجموعة من الخونة الذين يتصلون بالنظام كل دقيقة ويتعاملون مع الحششين في
الدقيقة الاخري فلم يجدوا الا رجل بسيط كان حلمه ان يملئ اسطونة غاز فوجد
نفسه في حادث سير امام كتيبة عسكرية في حالة حرب ،، هذه هي الاقدار لقد عاش
المهدي زيو بسيطا ومات بطلا ولكن بطل من وهم ، وتفاجا ابنائه من تكدس
وسائل الاعلام العربية والغربية فقالوا ان ابائنا بطل وهي قصة شبيهة بقصة
ان اخانا اكله الدئب المهدي زيو حقق مكسب للحششين فقد اعتقدوا ان المهدي
زيو ... قد تناول اقراص عدة من حبوب الهلوسة فشجعهم ذلك علي تناول المزيد
من الحبوب وفي لحظة وجدت الكتيبة العسكرية نفسها تواجه اشخاص من مستشفي
الامراض النفسية ، وهذا احتمال لايمكن ان يدرس في اي اكاديمية عسكرية لعدم
توقع حدوثه مطلقا ،،، رحمة الله المهدي زيو لو فكر قليلا لعرف ان طعم الاكل
علي الحطب افضل من الغاز

شكراً اخي العربي على نقل المقال الخاص بكذبة زيو

أخى العربى / الله ينورك أولاً لأن الإشاعة التى بنيت عليها إعتقادى حول هذا الذى إدعوا أنه شهيد هو التقرب إلى باب المعسكر ثم
تفجير سيارته الملغمة وهو وسطها لفتح الباب حتى يمكّن الثيران من إقتحام المعسكر ،ولم يدر بخلدى ما أوضحته ، وما علىّ الآن إلاّ
أن أصحح مفهومى وأعتبره ضحية تداعيات الفوضى التى أسموها ظلماً وبهتاناً بالثورة ، فما أسمى الثورة عماّ ذهبوا إليه !!! ، وشكراً لك .